وهو لماذا سميناه مرفوعا وانهم اخرجوا النبي صلى الله عليه وسلم. لارتفاع رتبته بنسبته الى رسول الله صلى الله عليه وسلم هذا واحد ونعم والارتفاع رتبته بكونه حجة نعم. والثاني موقوف وهو منتهى الى الصحابي والثالث المقهور وهو ما ينتهي الى التابعين. ومن هذا ما يمكن ان نعلل لان نقول هذا مجرد اصطلاح اصطلح المحدثون على ان يسموا ما انتهى الى الصحابي موقوفا ومن كان الى التابعين مقطوعا اي نعم. ومن دون التابعين من اتباع التابعين ومن بعدهم. طيب نحن زدنا قائدا لابد منه بما انتهى الى الصحابي فما هذا القيد احسنت الا يكون له حكم الرفع يعني ما انتهى الى الصحابي ولم يكن له ولم يثبت له حكم الرفض فاذا ثبت له حكم الرد فهو مرفوع كما سبق نعم ومن دون التابعين من التابعين فمن بعدهم فيه اي في التسمية مثله. اي مثلما ينتهي الى اي مثل اي مثل ما ينتهي الى في تسمية جميع ذلك مقطوعة وان شئت قلت موقوف على فلان فحصلت التفرقة في الاصطلاح بين المقطوع والمنقطع. فالمنقطع من مباحث الاسناد كما تقدم. والمطلوب ومن المباحث كما ترى وقد اطلق بعضهم هذا في موضع هذا وبالعكس تجوزا عن الاصطلاح ويقال للاخرين اي اي الموقوف والمقطوع الاثر والمسند في قول اهل ويقال ويقال باخيرين غير الموقوف والمقصود ليش بالرافع اي تفسيرية فيكون ما بعدها ها تابعا لما قبلها. فنقول للاخيرين اي من الموقوفين ويقال الاخيرين اي الموقوف والمقطوع الاثر والمسند في قول اهل الحديث الاثر انتهى الكلام يقال للاخرين الاثر يعني الموقوف يسمى اثرا والمقطوع يسمى اثرا وذكرنا انه اذا قيد الاثر تقيد ها؟ بما قيد به فاذا قيل في الاثر عن النبي صلى الله عليه وسلم صار مرفوعا واذا قيل في الاثر عن الصحابي صار موقوفا اذا قيل في الاثر عن التابعين صار مقطوعا نعم والمجمل في قول اهل الحديث هذا حديث مسند ومرفوع صحابي بسند ظاهره الاتصال فقولي مرفوع كالجنس وقول الصحابي كالفصل يخرج به ما رفع يخرج به يخرج به ما رفعه التابعي فانه مرسل او من دونه فانه معظم او معلق وقولي ظاهره الاتصال يخرج ما ظاهره الانقطاع ويدخل في ويدخل ما فيه الاحتمال وما يوجد فيه حقيقة الاتصال من ويفهم من التقييد بالظهور ان الانقطاع الخفي كعنعنة المدلس والمعاصر الذي لم يثبت بقي لا يقتل فيه نظر تقول رحمه الله وقول ظاهر الاتصال يخرج بهما ظاهره الانقطاع واضح ها طيب وما حقيقة الاتصال ها يدخل من باب اولى طيب وما وما تبين فيه الانقطاع. حقيقة الانقطاع لا يدخل من باب اولى وما فيه الاحتمال ها يدخل هذا ما يدخل بالواصل يعتبر هذا وهما من مؤلف يعني ما في الشرح لا يوافق ما في المتن لانه ما فيه الاحتمال ليس بمسند لان نقول انه انه يقول ظاهره الاتصال الاحوال خمس ما حقيقته الانقطاع وما حقيقته الاتصال وما ظاهره الانقطاع؟ وما ظاهره الاتصال وما هو موضع احتمال اليس كذلك ما هو المسند الذي حقيقته الاتصال والذي ظاهره الاتصال اما مظاهره الانقطاع او حقيقته الانقطاع او كان محتملا فان ظاهر كلامه في المتن انه ليس ليس بمسند وهو كذلك. نعم وما يوجد فيه حقيقة الاتصال من باب اولى. ويفهم من التقييد بالظهور ان ان الانقطاع الخفي كعنعنة والمعاصر الذي لم يثبت رقي لا يخرج عن قومه مسندا باطباق الائمة الذين خرجوا المساجد على ذلك. وهذا التعريف موافق لقول الحاكم المسند ما رواه المحدث عن شيخ يظهر سماعه منه وكذا شيخه عن شيخه عن شيخه مختصا الى صحابه الى رسول الله صلى الله عليه وسلم واما الخطيب فقال المستند المتصل فعلى هذا الموقوف اذا جاء بسند متصل مسمى عنده مسندا لكن قال ان ذلك ان ذلك قد ان ذلك قد يأتي لكن بقلة وابعد ابن عبد البر. طيب اذا هنا قول ثاني للمسند ان المسند هو المتصل وكأن قائل هذا القول كانه يرمي الى المعنى اللغوي لان ذكرنا في ان المعنى اللغوي المسند ايش؟ ما اسند الى قائده ومن حدث به فكأن هذا القول ان يذهب اليه الخطيب رحمه الله يرمي الى المعنى اللغوي ونحن يجب ان نعرف الفرق بين المعنى اللغوي والمعنى الاصطلاحي اي نعم ها ايه قول الحاكم المسلم فيما رواه المحدث عن شيخ يظهر او يظهر. يظهر نعم لكن قال ان ذلك وابعد ابن عبد البر وابعد ابن عبدالبر حيث قال المسند المرفوع ولم يتعرض للاسناد فانه يصدق على المرسل والمؤمن والمنقطع اذا كان مرفوعا ولا قائل به. صح اذا يعتبر هذا القول لاغيا قول ابن عبد البر ان المسند هو المرفوع لا ينبغي ان يحكى خلافا لانه لا قائل به فيكون مخالفا لايش للاجماع اظهر التاريخ عندنا في المسند على وجهين الوجه الاول ما عرفه به المؤلف وهو مرفوع صحابي بسند ظاهر الاتصال والثاني ما عرفه به الخطيب ان المسند هو المتصل ولكن نقول الذي عليه الاكثر ما عرفه به المؤلف واما تعريف الخطيب فانه يرمي الى ان المسند في اللغة كذلك. نعم فان قل عدده اي عدد رجال السلف فاما ان ينتهي الى النبي صلى الله عليه وسلم بذلك العدد القليل بالنسبة الى اي سنة اخر يرد به ذلك الحديث بعينه بعدد كثير او ينتهي الى امام من ائمة الحديث ذي صفة علية كالحدث والفخر والظبط والتصنيف وغير ذلك من اصطفاد المقتضية للترجيح كشعبة ومالك والثوري والشافعي والبخاري ومسلمون ونحو ذلك فالاول وهو ما ينتهي هذا من من غرائب من الغرائب ان المؤلف اسقط التمثيل باحمد بن حنبل ها ولا لا؟ اي نعم ايه مع ان الامام احمد اجل من هؤلاء بالحديث نعم اي نعم سبحان الله ها معلوم ان المثال لكن ينبغي ان نمثل بابرز ما يكون من الظهور لكن جل من لا يسهم ابو جنة من لا يسمع؟ نعم فالاول وهو ما ينتهي الى النبي صلى الله عليه وسلم العلو المطلق. العلو المطلق. فان اتفق ان يكون سنده صحيح ان كان الغاية القصوى والا فصورة العلو فصورة العلو فيه موجودة ما لم ما لم يكن موضوعه فهو كالعدن نعم الواقع انه اذا اجتمع مع قلة العدد آآ العدالة والثقة وصحة السند كان عاليا علو صفة وعلو عدد لان العلو نوعان علو صفة وعلو عدد فعلو الصفة ان ان يكون الرواة اكثر اتقانا وحفظا وظبطا وعلو العدد ان يكون السند اقل اقل عددا من السند الاخر فاذا اجتمع في هذا السنة قلة الرجال وقوتهم في الرواية كما قال المؤلف غاية في العلو لانه جمع بين علو الصفة وعلو ايش؟ العدد اي نعم الثاني العلو النسبي وهو ما يقل العدد فيه الى ذلك الامام. ولو كان العدد من وقد عظمت رغبة المتأخرين فيه حتى غلب على حتى غلب ذلك على كثير منهم بحيث اهملوا الاشتغال بما هو اهم اهم منه وانما كان صحيح يعني كثير من من المتأخرين صاروا يعتنون بهذا العلو كل واحد منهم يذهب الى الامام ليحدثه بالحديث ويغفل عما هو اهم من طلب الحديث تجد مثلا يرد يرد له الحديث عن طريق مالك وبينه وبين مالك رجلان فيذهب الى مالك في اقصى مكان لان لا يكون بينه وبين مالك احد اذا لم يكن بينه وبين مالك احد صار الان صار استندوا عاليا مع انه لو بقي في بلده وتلقى الحديث من اهله لكان افيد له واهم من ان يطلب علو السند في حديث يتلقاه من الشيخ بالصفة العلية وهذا نظير ما يفعله بعض الناس الان من العناية التامة بالتجويد مع اهمالهم بمعاني القرآن وفوائده واستنباطهم منه فتجد هذا الانسان اماما في التجويد لكنه العربية والبلاغة والتفسير ضعيف جدا ولهذا انتقد شيخ الاسلام رحمه الله في الفتاوي انتقد من هذه سبيله وقال كيف يذهبون الى اتقان لفظ القرآن مع غفلتهم عن عن معانيه هؤلاء الذين اشتغلوا بعلو الاسناد وغفلوا عن تلقي الاحاديث وجمعها ولو طالت للطرق هؤلاء في الحقيقة اشبه من اشتغل في عمارة قصر وهدم من اجله مصر مصرا. نعم. طيب هذا نعم. ذهب الى الامام مالك والى الامام احمد. واخذ منه كان صلى العجز بينه وبين الرسول صلى الله عليه وسلم. واخذ من الامام مباشرة. اي نعم كأحيانا يكون هناك طريق اخر احيانا يكون هناك طريق اخر اقل منه اقل منه بالنسبة للرسول عليه الصلاة والسلام مثلا لو كان بينه وبين الامام رجلان وبين الامام وبين الرسول عليه الصلاة والسلام اربعة فالطريق كم ها سبعة سبعة رجلان قبل الامام والامام واربعة بعده لكنه يروي هذا الحديث من طريق ليس في هذا الامام بخمسة رجال قال في هذا علو مطلق في الطريق الثاني وذاك فيه علو نسبي بل الطريق الاول اعلى من الثاني نسبيا وهذا اعلى منه حقيقة كان علوا مطلقا. هل يمكن رواه من جهة الامام. ايه. يكون نعم اما لو رواه من طريقين. احدهما من طريق الامام الواسطة والثاني من طريق الغير واسطة. اجتمع في الثانية العلو النسبي والعلو المطلق. اي نعم اي نعم ايوا سبحان الله وش وش الساعة اللي؟ ما هي يا شيخ افكر يا ناس عليه بساعات لها الغش هذا اصله من اللي معه الساعة اللي تنبه. كم هي الحين راكبة عليه انت اللي عندك زوالي؟ ايه ايه يختفى الزواج يختلف