نعم تنظيف القراءة سؤال الشيخ احد وجوه التحمل عند الجمهور وابعد من ابى ذلك من اهل العراق وقد اشتد انكار مالك وغيره من المدنيين عليه في ذلك. حتى بالغ بعظهم فرجحها على السماع من لحظ السيف وذهب جمع منهم البخاري وحكاه في اوائل صحيحه عن جماعة من الائمة الى ان السماع من لفظ الشيخ والقراءة عليه يعني في الصحة والقوة سواء والله اعلم طيب الان القراءة على الشيخ هل هي كالسماع من الشيخ نعم في خلاف على النحو التالي منهم من انكره قال لا يمكن ان تكون المساواة للسماع بوجه من الوجوب بل انكر الرواية بها ومنهم من رجحها على السماع قد جاها على السماء قراءة الانسان على شيخه نعم اغبط واثبت من قراءة الشيخ عليه ليش قال لانه ربما يقرأ عليه الشيخ وهو ينظر الى زميله او يدخل وقت المسجد نعم وتكون رجلاه قوية الوقف على الارض فيلتفت اليه والشيخ ما زال يحدث يمشي لكن اذا كان اذا كان هو اللي يقرأ ها؟ ما يقدر يلتفت لغير القراءة لكن يرد عليه ان الشيخ يمكن يجيه النوم نعم وينام فاذا ليست احداهما باولى من الاخرى الواقع ان الغفلة تكون من الشيخ وتكون من التلميذ ولهذا ممكن نقول انهما سواء كما اختاره البخاري واما من فضلها على السماع من الشيخ فهذه مغالاة مغالاة الصحيح انها مغالاة فالحق بين طرفين متناقضين الحق انهما سواء لان الاحتمال الوارد من غفلة التلميذ كالاحتمال الوارد من غفلة من غفلة الشيخ ولا فرق نعم والباء من حيث والباء من حيث اللغة من حيث اللغة واصطلاح المتقدمين بمعنى الاخبار الا في عرف المتأخرين والاجازة عنه لانها في عرف متأخر في هل هي بمعنى اخبرني ام لا نقول اما من حيث اللغة كلام المتقدمين التابعين مثلا يقول واحد منهم من باعني ويقول احيانا اخبرني فمعناهما سوا معناهما سوا لكن لما كثرت الرواية بالاجازة كثرت رواه بالاجازة وسبب كثرة الرواية في الاجازة كثرة التلاميذ لان الشيخ لا يمكن ان يتفرغ لكل التلاميذ يحدثهم واحدا واحدا وقد لا يتفق حضورهم سواء عند الشيخ فصاروا لما كثر الرواة صاروا يستعملون ليش؟ الاجازة يعني ان الشيخ يكتب كتابا يذكر فيه جميع مروياته ويصححه ثم يعطيه التلاميذ ويقول اجزت لك روايتي هذه اللي في الكتاب التلميذ ينصر ينسخوا على فرقته يمكن ينسخ مئتين صفحة كم من يوم بيومين خلوه بيومين لكن لو يبي يقعد يقرا على الشيخ او الشيخ يقرا عليه تستوعب اياما تأخذ وينسخه ثم يعرضه على الشيخ نعم ويصححه واحيانا يحدث من اصل شيخه المهم انه لما كثرت الاجازة او رواه بالاجازة قالوا لا بد ان نجعل لنا صيغا خاصة بها فاذا قال انبأني يعني رويته عنه اجازة بدل ما يقول ان بعاني اجازة مثلا او اخبرني اجازة او حدثني اجازة يقول انبأني فقط طيب اذا ليش ما يقول حدثني اجازة واخبرني اجازة اخسر اخسر بكثير اذا كان في الصفحة عشرة احاديث في واحد يقول حدثني وهي اجازة بدل ما يقول حدثني اجازة في كل حديث ها؟ يقول انباعه اخسر ولا لا هم فيما سبق يقدمون للوقت قدره يقول بدل ما اكتب اجازة عشر مرات في هذه الصفحة ها لا اكتبها ولا مرة واحدة اذا توفر لي وقت صح ولا لأ طيب يتوفر له ورق تغفر له ورق نعم يتوفر له حبر ها يتوفر له تعب اي نعم لهذا كانوا في الواقع هم القوم اما نحن ما شاء الله نكتب سطر واحد في الورقة ونرمي بالباقي ترميها نعم الحبرة الحمد لله يعني جعل الله الاقتصاد من صنع غيرنا صاروا يجيبوا لنا اقلام نواشف نعم ما تعطينا اللي حنا نبيه ولا كان ندعم هالقلم كله بساعة ونخليه يروح كذلك ايضا في الحبر انما على كل حال يعني اذا قسنا حالنا بحال الاولين وجدنا الفرق العظيم بين حالنا وحالهم وحرصهم على الوقت وعلى المال ولا التعب نعم طيب على كل حال نحن نقول الانباء والاخبار بمعنى واحد في عرف من؟ المتقدمين لكن في المتأخرين لما الرواية في الاجازة صاروا يعبرون بانبأني نعم لمعنى غير المفهوم بكلمة اخبرني وانا ارجو انكم تضبطون ذولي لا تظنون ان هذي صواريخ اظبطوا هذي الاصطلاحات لانه سيمر بكم مثلا كتب البيهقي كله كتب الحاكم كتب كثيرة من كتب الحديث عندما تعرفون هذا الاصطلاح تعرفون الفرق احيانا يجيك الحديثين في السند هذا يقول انبأني وفي السند يقول هذا اخبرني وشلون حالهم؟ وش الفرق اذا كنت تعرف الاصطلاح عرفت عرفت الفرق واستفدت من هذا والرواية بالاجازة وان كان الصحيح على القول الصحيح لكنها ضعيفة ضعيفة ما هي مثل الرواية في التلقي والسماع نعم حد المتقدمين فيما اظن انه من من الائمة مثل الامام البخاري والامام احمد و ومن في طبقتهم هذا المتقدمين للمتأخرين ذولا الظالم متأخرين اي نعم تعم داخلي نعم يعني اخبرني وثناء يعني حدثني نعم وانا اخوأ انباءنا ايه ايه نعم لهم اصطلاح الظاهر بعدين الظاهر الظاهر بعد اني اني كان مني متوهم انهم يختلفون مثل ما اختلفوا في متفق عليه مثلا عند صاحب الملتقى متفق عليه اخرجه البخاري ومسلم واحمد وان سحب البلوغ وكثير من المتأخرين الا اللي بعظهم ينبه عليه في المقدمة كيف نعم تفضل يا شيخ من يفضل الاقبال على القراءة على التحديث كيف لانه فرض قراءة التلميذ على قراءة شيخه؟ ها ليس من حجة قال ابن شيخه ربما يكسب شيء قصة القلم او يخطئ يده وفيها هذي تقع في الاملاء صحيح. وهذه في الاملاء هذي ايضا ربما الشيخ ينعس وهذا كثير كثير من الشيوخ كثير خصوصا اذا صار ان القارئ صوت زين ومسترسل وهذا لانه يهدي يهدو يقول له نم نم نم نعم نعم نعم في اصحاب والامام ولو كان لان لابد من فصل لابد من فصل يعني لا هو هي سلسلة فلابد من فصل نعم والامام احمد متقدم على البخاري اي نعم هم شيوخه سم؟ من شيوخه البخاري روى عن الامام احمد فلازم ان يكون وداوود ابو داوود متأخر عن عن البخاري متأخر عن البخاري نعم ما يلزم التلميذية في شيخ ان يكون في في طبقة واحدة قد يكون متأخر عنه انا على كل حال انا انا ما اقول ان ان هذا شيء متأكد لكن هذا هو الظاهر لي فانه عوض المتقدمين لائمة الائمة الكبار الامام احمد ومن فوقه ومتأخرين من بعدهما المصطلح لا يحتاج يراجعا كان هذا عليه حاشية نعم الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله واصحابه اجمعين. صلي وسلم على رسول الله قال الوالد رحمه الله تعالى وانباء من حيث اللغة واصطلاح متقدمين بمعنى الاخبار الا في عرف المتأخرين واجازتك عنه لانها في عرف المتأخرين للاجازة وعنعنت المعاصر محمولة على السماع بخلاف غير المعاصر فانها تكون خلفا مهترينها تكون مرسلة او متقبلة تشرفا بها على ايش؟ او منقطعة نعم او من قابلات فشرط حملها على السماء ثبوت المعاصرة الا من مدلس فانها ليست محمولة على السماع وقيل يشترط في في حل يشترط في حمل في حمل عنعنه وقيل يشترط في حمل عنعنة المعاصرين على السماء ثبوت لقائهما. اي الشيخ والراوي عنه ولو مرة ولو مرة الواحدة ليحصل الامن في باقي العنهنة عن كونه من المرسل الخفي. وهو المختار تبعا لان النبي والبخاري وغيرهما من واطلقوا المشاهدة بالاجازة المتلفظ بها تجاوزات. وشو عندك ليحصل ايش ليحصل الامن لكونه من المرسل الخفي. وهو المختار. في عندنا معاني حتى ها اي اقول حتى ما هي كلها وهي واضحة. نشوف الان هذه المسألة يقول عن هل تحمل على السماع او لا ان كانت من غير المعاصر فانها ليست للسماع قطعا فلو قال التابعي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم فليست محمولة على السماء لو لو تكلمون خارج المسجد جزاكم الله خير اذا كانت من تابعه علمنا انه لا يمكن ان يحملها على السماع وان كان التابعي ثقة لان التابع لم يدرك النبي عليه الصلاة والسلام