نعم اذا علمنا اي ولكن لكن ربما ايضا التلميذ عمر وعمار ايه اي نعم عمر وعمار ما ما انكره جزما عمر ما انكر جزم مسك. نسي. نسي ذا. قال لانك نسيت امير المؤمنين نعم اي نعم اما اذا توقف في حكم فالصحيح ان هذا مذهب يتوقف في حكم فهو مذهب لان التوقف يعني تعادل الادلة عنده بخلاف ما اذا قال لا اعلم فهذا معناه ليس عنده ادلة اي نعم نعم ها؟ اليس الاولى ان نقيد هذا نقول؟ اذا كان الشيخ ثقة ولابد من هذا اصل اذا لم يكون ثقة لم يقبل الحديث من اصله. نعم. معروف معروف عليه معروف هذا الكلام هل هذه العلة وهي جحد الشيخ هل هي علة مؤثرة في الحديث ام لا اما اذا وجد على الاخرى كالضعف والكذب وما اشبه ذلك فهذا شيء اخر هي معلومة في الشك يعني من هل هذا الامر يقطع في الحديث او لا؟ نعم اذا توقف الشيخ راجعه ولم يكن لا ردا ولا اي نعم فيقبل متى ما انكر جزما فانه يقبل. نعم. نقول واما القياس ذلك بالشهادة. ما بعد وصلناها. ما وقفناها عليه نعم ابدا لانه اذا انكر ما يجوز ينسب اليه ها؟ ابدا هو يجحد وابدا ما فعلت لا اعمل لو روز وقيل له لعلك نسيت فقال ربما حينئذ لا بأس. اما اذا قيل لعلك نسيت؟ قال ابدا ما نسيت. لكن هو كاذب علي. وش ولو نعم يقول انا حدثت سر ولا ولا حدثت عنه حدثت زيدا ولم احدث عمرو ايه نعم. على كل حال هو اذا انكر الشيء جزما لا يمكن ينسب اليه كل انسان ينكر شيئا سواء كان حكما او رواية لا يمكن ان ان يقال غصب انك محدث به. نعم؟ ما اخالف انا ما حدث هذا الرجل هذا الرجل ما حدثت به اطلاقا اذا ما يصح يقول حدثني او سمعت نعم لو كان انه مثلا يقول سمع حدثنا او اخبرنا كما سيأتي في صحيح الادب اما ينسبه اليه ويقول حدثني فلان وذاك يقول لا ناصح نعم كيف نعم يعني يعتبر هذا الجرح للطالب يعني معناه انه يكون جرح للشيخ ولا للطالب الشيخ اذا الطالب كذب عليه زين ايهما الذي نقدح فيه؟ هل نعتبر ان نخرج بقول الشيخ انه هذا يعني كذب علي؟ ايه يعني هل يقدح قول الشيخ بالتلميذ ما ندري ما يقدح في واحد منهم احداهم كاذب. احدهما كاذب. نرد الحديث الان عن حالهم هم يعني نعم احدهما كاذبا الحجر يقول احدهما كاذب ما يقدح فيهما ما يقتفيهما لكن بالنسبة لهذا الحديث احدهما كاذب فيه ما يمكن نقبله مشكلة هذي اجل خل ابصير تلميذ انا جيد ان شاء الله ان شاء الله نعم. بسم الله الرحمن الرحيم. الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا اللهم صلي وسلم وعلى اله واصحابه اجمعين. قال المؤلف رحمه الله تعالى واما قياس ذلك على واما قياس ذلك بالشهادة لان شهادة الفرح لا تسمع مع القدرة على شهادة الاصل بخلاف الرواية تخترق فيه هذا الموضوع كما سبق هو جحد الشيخ مرويه ذكرنا انه ذكر المؤلف انه ينقسم الى قسمين اما ان ننكره جزما ويقول ما حدثته او كذب علي او ما اشبه ذلك فلا يقبل ولكن هذا لا يقدح لا في الشيخ ولا في التلميذ واما ان ينكره احتمالا يقول لا اذكر او لا ادري او ما اشبه ذلك فهنا يقبل على الاصح ووجه ذلك ان احتمال النسيان في الشيخ وارد وثقة التلميذ توجب ان نقبل خبرهم اي نعم وفيه اي في هذا النبر صنف الدار قطني كتاب من حدث ونسي وفيه ما يدل على تقوية المذهب الصحيح لكونك في منهم حدثوا باحاديث اولا فلما عرضت عليهم لم يتذكروها لكنهم اعتمادهم على الرواة على الرواة عنهم صاروا يبونها عن الذي رواها عنهم عن انفسهم. الله اكبر. في حديث سهيل ابن ابي صالح عن ابيه عن ابي هريرة مرفوعا في قصة الشاهد واليمين قال عبد العزيز ابن ابن محمد الدراوردي حدثني حدثني به ربيعة ابن ابن ابي عبد الرحمن عن سهيل قال فلقيت سهيلا فسألته فسألت جوعا فلم يعرفه فقلت ان ربيعة حدثني عنك بكذا فكان سهيل بعد ذلك يقول حدثني ربيعة عني اني عن ابيبه وانا ظالمه كثيرا. الله اكبر. هذا يمكن نعم. وان اتفق الرواة في اسناد من الاسانيد في صيغ الاداء فسمعت فلانا قال سمعت فلانا او حدثنا فلان. قال فلان وغير ذلك من الصيغ او غيرها من الحالات القولية فسمعت فلانا يقول اشهد اشهد الله لقد حدثني فلان او القولية كقوله دخلنا على فلان فاطعمنا تمرا او القولية ايه اوفدي نعم او الفعلية كقوله دخلنا على فلان فاطعمنا تمرا او القولية والفعلية معا كقوله حدثني فلان وهو اخ بلحيته قال امنت بالقدر فهو المسلسل وهم وهو من صفات الاسناد. وقد يقع التسلسل في معظم الاسناد كحديث المسلسل في الاول فان السلسلة تنتهي فيه الى سفيان ابن عيينة فقط. ومن رواه مسلسلا الى منتهاه فقد وهم طيب هذا هذا المسلسل الان مسلسل مأخوذ من السلسلة لان بعضها يتصل ببعض وهو ان يتفق الرواة على شيء يتعلق بالرواية او يتعلق بالراوي او يتعلق بزمانه او يتعلق بمكانه هذي اربعة اشياء يتعلق بالرواية كأن يتفق الرواة على صيغة واحدة لتتحدثنا فلان قال حدثنا فلان قال حدثنا فلان قال حدثنا فلان الى ان يصل الى الرسول صلى الله عليه وسلم مثل حديث ابن عباس ابن مسعود رضي الله عنهم رضي الله عنه قال حدثنا رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو الصادق المصدوق فهذا الحديث مسلسل بصيغة الرواية الادب كل واحد منهم يقول حدثني فلان حدثني فلان الى الرسول صلى الله عليه وسلم نسمي هذا مسلسلا ولكن لا تظنوا ان الرواة يتقصدون ذلك بل هم يكون ذلك عن الواقع يعني ليس يقصد مثلا سمعت يجعلها بدل عن مثلا او حدثنا يجعلها بدل عن بل المسألة كلها اتفقت على هذا يعني مثلا لو قال حدثنا واحد قال حدثنا اثنين بالرقم نعم قال حدثنا ثلاثة قال حدثنا اربعة نقول كلهم قالوا حدثنا حدثنا لكن لو كان الثالث والرابع يقول بعضهم عن بعض عن فلان هل يمكن للسائل الاول ان يقول حدثنا فلان؟ قال حدثنا فلان؟ قال حدثنا فلان الجواب لا ولا يسمى هذا المسلسل ونعيد المثال مرة ثانية واحد اثنين ثلاثة اربعة خمسة قال واحد حدثنا رقم اثنين حدثنا رقم ثلاثة حدثنا رقم اربعة حدثنا رقم خمسة مسلسل في التحديث لكن لو قال حدثني رقم واحد عن رقم ثلاثة عن رقم اربعة عن رقم خمسة لا يمكن ان يحول ان يحول العنعنة الى صيغة التحديث. لا يمكن لان هذا يعتبر خلاف الامانة طيب لو قال حدثني واحد قال حدثني اثنين عن فلان عن ثلاثة عن اربعة يصير مسلسل لا غير مسلسل مسلسل يمكن بين الراوي والتلميذ والشيخ لكن مسلسل من اوله لاخره قد يكون بحال الراوي مثل حدثني فلان وهو مضطجع قال حدثني فلان وهو مضطجع قال حدثني فلان وهو مضطجع الى اخره يمكن هذا ولا لا يمكن حدثني فلان وهو يدخل بيته كل واحد صادف انه حدث الثاني في هذه الحالة هذي حال الانسان وقد يكون بقوله مثل قال لي فلان اني احبك ثم يسوق حدثنا فلان قال اني احبك ثم يسوقها الى ان يصل الى معاذ بن جبل النص قال له يا معاذ اني احبك فلا تدعن ان تقول دبر كل صلاة هذا ايظا بقول بقول الرواة كذلك بالفعل كما قال المؤلف حدثني وهو اخذ بلحيته قال امنت بالقدر هذا حديث مسلسل بالقدر الايمان تؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الاخر والقدر خيره وشره فكان كل راو يأخذ بلحيته ويقول امنت بالقدر كل واحد يحدث الثاني يفعل هكذا يقول هذا مسلسل بايش؟ بالفعل وبالقول. لانه قال امنت بالقدر. هذا زائد عن الحديث فهو مسلسل بالقول وبالفعل والحاصل ان المسلسل هو ما اتفق فيه الرواة على حال من الاحوال مما يتعلق بالرواية او صفة الراوي او حاله او زمانه او مكانه. لو قال مثلا حدثنا فلان يوم عيد الفطر قال حدثنا فلان يوم عيد الفطر وهكذا الى اخره ترى هذا مسلسل بماذا؟ بالزمن ما هي الفائدة من المسلسل قالوا ان الفائدة من من معرفة المسلسل زيادة الظبط كأن الراوي احاط بشيخه او بمن حدثه حتى في الحال التي هو عليها والذي يضبط هذه الحال ظبطه لمتن الحديث يكون من باب من باب اولى لان هذه الحال لا تؤثر الرجل اذا حدثك وهو ثقة سواء كان نائم ولا مو بنائم وسواء وافقت في حال في حال من الاحوال او ما وافقته المدار على على الثقة فاذا كان هذا الراوي ظبط حتى حال من حدثه او زمانه او مكانه او هيئته او ما اشبه ذلك دل هذا على ضبطه بايش؟ لمتن الحديث بمثنى حديث فالبحث في المسلسل وفائدته ليس ليست عبثا بل لها مغزى وهي اننا نستدل بهذا على ضبط الراوي لما رواه نعم اتفضل وصيغ الاداء المشاري اليها على ثمان مراتب. لما قال المؤلف رحمه الله في الاول اتفقوا في صيغ الاداء او غيرها من من الحالات ذكر صيغ العتاب صيغة الاداء ما يؤدي بها الراوي الحديث ما يؤدي بها الحديث صيغة الادب كما نقول صيغ البيع ما ينعقد به البيع والاداء ليس هو التحمل التحمل تلقي الحديث والاداء اعطاء الحديث او ابلاغ الحديث بالاصح فتلقي الحديث يسمى تحملا وابلاغه يسمى اداء الصيغ مرتبة كما قال المؤلف على ثمان مراتب يبينها ان شاء الله وصيغ الاداء المشار اليها على نعم نعم مثل ما قلنا له قلناه قبل قليل لا يجوز ان لا ما تقصدونه وربما بعض الناس قد يفعل هذا ويتقصدها وحاول انه يرى شيخه على على الحالة رواها عن شيخه العالي وقد لا يكون والله على كل حال اصحاب الفن قد يفعلون اشياء يتكلفونها مثل ما تكلف الفرظيون امثلة كثيرة للفرائض ما تقع الا نادرا ويتكلف المغرب اصحاب النحو ايضا باشياء كثيرة