نعم وصفة عرضه وهو مقابلته مع الشيخ المشمر او مع ثقة غيره او مع نفسه شيئا فشيئا. وصفة سماعه بان لا تشاغل بما يخل به من نسخ او حديث او نعاس طيب ايضا مما ينبغي صفة العرب والعرض هو المقابلة. المقابلة على الاصل واحسن ما تكون مع الشيخ فان لممكن فمع ثقة اخر غير الشيخ فان لممكن فمع نفسه يجعل الاصل هنا مثلا ويقرأ منه سطر او سطرين ثم يقرأ من المنقول منه من من الذي كتب يقرأ منه هذين الذين قرأهما في الاصل شيئا فشيئا حتى ينتهي واسهلها ايها اسهلها وامنها الاول مع الشيخ ثم الثاني ثم الثالث طيب الان انتم تعرظون على الشريط اولى تعرفون اولا تأخذون من الشريط التلقي عندنا الان من الشريط والعرظ ايظا على الشريط ها؟ ليش لا لا اعرظه ضرورية سبحان الله. يعني اذا شربت ايه ما يخالف اذا كتبت وجه اذا كتبت وجه صفحة يعني رجعت الشريط وخليته وخليته اسمعه ايه احسن ها؟ ازين لانه احيانا انت بنفسك يفوتك كلمة او كلمتين مع ضغط الشريط وايضا يتحرك بعض الحركة التي قد تفوتك ما ما هو يعني ما هو بسايل هذا اعتقد انه سهل اذا اتممت الصفحة فرد الشريط الى اولها واستمع له اي نعم نعم العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله واصحابه اجمعين قال المؤلف رحمه الله تعالى وصفتي وصفة اسماعه كذلك او تصنيفه وصيغة تصنيفه وذلك اما على المسانيد وصلنا التصنيف والاسماع ها وصفة اسماعه كذلك وان يكون ذلك من اصله الذي سمع فيه او من فرع قوبل على اصله فان تعذر فليجبره بالاجازة لما لما قال فان خالف وصفة الرحلة فيه حيث يبتدئ بحديث اهل بلده فيستوعبه ثم يرحل فيحصل في لكن ما ليس عنده ويكون وفناؤه في اسفاره بتكفير مسموح اولى من اعتنائه بتكفير الشيوخ وصفة تصنيف بصفة سماعه بان نقول بان يكون ذلك من اصله الذي سمع فيه او من فرع قوبل على اصله فان تعذر فليجبره بالاجازة يعني ينبغي لطالب الحديث ان يعتني باسماء الحديث اسمعي عن نقلة يعني نقله الى غيره بان اكون من الاصل او من قرع قوبل على الاصل لان لا يحصل في ذلك خطأ بحذف كلمة او زيادتها او ما اشبه ذلك فان تعذر فليجبره بالاجازة وش معنى الاجازة يعني ان نطلب من الشيخ ان يجيز روايته عنه هذا الشيء المكتوب طيب ومن المهم ايضا ومن المهم ايش اشبع ده صفات عندكم وصفة وصفة الرحلة فيه يعني من المهم ايضا صفة ان نعرف صفة الرحلة في طلب العلم يعني كيف نتلقى الحديث فيقول المؤلف يبتدأ بحديث اهل بلده فيستوعبه ثم يرحل يحصل في الرحلة فيحصل في الرحلة في الرحلة ما ليس عنده ويكون اعتناءه بتكثير المسموع اولى من اعتنائه بتكثير الشيوخ صحيح من المهم ايضا ان يعرف المحدث او طالب الحديث صفة الرحلة في الحديث فيبدأ اولا باهل بلده يبدأ اول باهل بلده ويستوعب ما عندهم ليحدثونه به ثم بعد ذلك يرحل الى البلاد المجاورة كالمجاورة يعني لا يذهب الى البعيد ويدع قريب اللهم الا لسبب كما لو كان في البلد البعيد امام حافظ مشهور فلا بأس ان يرتحل اليه لكن اذا كان الناس سواء فيبدأ بالاقرب فالاقرب لماذا لاجل ان نوفر الوقت على نفسه ويخفف من مشقة السفر ولهذا كثير من الناس ولا سيما في في رمضان تجده يذهب الى مسجد بعيد جدا عن بيته مع انه لو صلى في المسجد الذي الذي هو قريب اليه لوفر على نفسه الوقت واستغل هذا الوقت الذي يمشي فيه في السوق بطاعة يتقرب بها الى الله في المسجد الاخر فتجده يفوت على نفسه خيرا كثيرا من اجل انه يتلذذ بصوت هذا القارئ او ما اشبه ذلك هذا ايضا بعض الناس يكون عنده شغف شغف بان يقول انا حدثت انا حدثت عن اهل مكة قال الاخر حدث عن مكة انا حدثت عن اهل القاهرة قال الثاني انا حدثت عن اهل طنجة نعم وبدأوا يتكاثرون ويتباعدون. ايهم حدث عن الابعد وهذا خطأ عظيم كذلك ايضا يقول المؤلف ينبغي ان يعتني بكثرة المسموع لا كثرة الشيوخ بعض الناس يعتني بكثرة الشيوخ علشان كم مشايخك يا ولد قال مشايخي مئتين شيخ قالت ثاني مشائخي ثلاثمئة شيخ قال الثالث اربع مئة شيخ ما هو هكذا الصوب نقال كم عندك من الحديث المسموع قال عندي خمس مئة حديث قال الثاني عندي الف هذا الذي فيه فخر ربما تحصل خمس مئة حديث من شيخ واحد وربما تحدث خمس مئة حديث من خمس مئة شيخ من كل واحد الحديث تاخذ وتمشي للثاني علشان نقول ما شاء الله ما اكثر شيوخ فلان اذا هذا علامة حافظ شيوخه قرب اسمع شوية هذا خطأ هذا خطأ ولهذا مؤلف رحمه الله يقول ينبغي ان يهتم بكثرة مسموعة لكثرة الشيوخ. نعم نعم وتصنيفه التصنيف ايضا تصنيف الحديث في الحقيقة يعني له عدة طرق كما يسأل القرآن مؤدب ومع هذه الطرق التي كانت يسيرة على السابقين اصبحت علينا نحن اللاحقين ها صعبة ما هي السيرة لكن بدأوا ولله الحمد من يخفف هذا علينا يؤلف المعاجم معاجم منفهرسة وشبه فصاروا الان اي حديث تريده اعرف كلمة واحدة منه ثم ارجع الى المعجم المفاهرس ويتسنى لك هذا وهذا من نعمة الله عز وجل على على اخر هذه الامة انه لما قلت هممهم يسر الله لهم ولله الحمد ما يجمع لهم العلم ويحصره نعم ها ايش في هواني لما خالف لما خالف يعني لما خالف الاصل يعني الكتاب يسمع من الاصل او مما او من فرع منقول عنه فان تعذر فليطلب الاجازة مما خالف الاصل ان خالفه يعني لو وجد شيء مخالف للاصل يطلب الاجازة به نعم او تصنيفه ها او تصنيفه على الابواب الفقهية او غيرها بان يجمع في كل باب ما ما ورد في مما يدل على مما يدل على حكمه اثباتا او نفيا والاولى ان يقتصر على ما صح او حسن. فان جمع الجميع فليبين علة الضعف. اصبر اصبر تصنيفه وذلك اما وصفة تصنيفه وذلك اما على المسانيد بان يجمع مسند كل كل صحابي على حدة فان شاء رتبه على سوابقهم وان شاء رتبه على حروف المعجم وهو اسهل تناوله. لا شك المسانيد معناه ان يذكر المحدث عن كل صحابي ما رواه بحسب ما وصل اليه وهذا على وجهين الوجه الاول ان نرتبه على سوابق الصحابة وعلى هذا فيبدأ بمسلم من ابي بكر ثم عمر ثم عثمان ثم علي ثم الاسبق والوجه الثاني ان يرتب المسانيد على الحروف الحروف فيبدأ بما اوله الهمزة من اسماء الصحابة ثم الباء ثم التاء الى اخره وهذا اسهل لان الاول قد لا يكون معلوما لكل احد الخلفاء الاربعة معروف ان ان سابقتهم لكن من بعدهم يشكل على كثير من الناس ثم قد تختلف فيه ايضا اراء العلماء فيرى بعض العلماء مثلا ان عبد الله بن مسعود اولى من عبد الله بن عمر او بالعكس وحينئذ لا يهتدي الانسان الى موضع الحديث من مسند اي صحابي لكن اذا كان على الحروف الهجائية صار اسهل كما قال المؤلف طيب او تصنيفه الابواب الفقهية او غيرها بان يجمع في كل باب ما ورد فيه مما يدل على حكمه اثباتا او نفيا طيب مثل ايش كصحيح البخاري صحيح البخاري هذا مرتب على على الابواب ورتب على الابواب والذي رتب على المسانيد مثل ايش في المسند الامام احمد اي نعم ولولا ان يقتصر على ما صح او حسن. فان جمع الجميع فليبين علة الضعف او تصنيفه على العلل فيذكر ما في شك ان ان الاولى اذا كان غرضه اثبات الاحكام الشرعية ان يقتصر على ما كان صحيحا او حسنا لانهما هما اللذان يثبت بهما الحكم اما الضعيف فلا يثبت به الحكم لكن ينبغي اذا كان الضعيف مشهورا ان يذكره ويبين ويبين ضعفه لان لا يغتر به الناس ولهذا الف كثير من اهل العلم الف الاحاديث الضعيفة المشتهرة على السن الناس مثل ميزة الطيب من الخبيث فيما يدور على السنة الناس من الحديث لابن الديبع ولو ايضا نظائر المهم ان الانسان اذا اراد ان يصنف فلا يذكر الا الصحيح او الحسن لان به ما تثبت الاحكام وان ذكر الضعيف فليبين الضعف لكن الاولى الا يذكره الا اذا كان مشهورا بين الناس ليبين ضعفه