النووي يحتمل ان يريد بالشمعة في الكافر صفات هي الحرص على الحرص طول الامل والطمع وسوء والحسد وحب السمات وبالواحد في المؤمن سد خلته. خلته؟ خلته. شهوات الطعام سبع. شهوة الطبع وشهوة وشهوة العين وشهوة الفم وشهوة الاذن وشهوة الانف وشهوة الجوع وهي الضرورية التي يأكل بها المؤمن. واما كافر فيقتل به الجميع ثم رأيت اصل ما ذكره في كلام القاضي ملخص المروى ان الامعاء السبعة بناية عن الحواس الخمس والشهوة والحاجة قال العلماء يؤخذ من الحديث الحض على التقلل من الدنيا والحث على الزهد فيها والقناعة بما تيسر منها. وقد كان العقلاء في الجاهلية والاسلام يتمدحون يتمدد ويلمون كثرة الاكل كما تقدم في حديث ام زرع انها قالت انها قالت النار بالمدح لابن ابي زرع ويشبعه ذراع الجفرة وقال حاتم الطائي فانك ان اعطيت بطنك سؤله وفرجك نال منتهى الذنب اجمعا وسيأتي مزيدا لهذا في الباب يليق وقال ابن التين قيل ان الناس في الاكل على ثلاث طبقات طائفة تأكل كل مطعوم من حاجة وغير حاجة. وهذا فعل اهل الجهل وطائفة عند الجوع بقدر ما يسب الجوع حسب وطائفة يجوعون انفسهم يقصدون بذلك قمع شهوة النفس واذا اكلوا ما يسد الرمق انتهى ملخصه. وهو صحيح لكنه لم يتعرض لتنزيل الحديث عليه. وهو لائق بالقول الثاني ها؟ الراجحة. والله الراجح القول اللي قبل هذا بقول ان الام اذا كانت اذا صح في علم التشريح ان الامعاء سبعة زال الاشكال كله وصار كافر يملأ هذه الاماع السبعة والمؤمن يكفيه واحد وهذا ما فيه اشكال بس ما ادري ما لو الاخ رشاد معنا نسأله ها؟ يبقى يا شيخ. ما هو اي بس هذا خارج عن الاصل هذا خارج عن الاصل ايه نعم لا ما هو بالظاهر نعم كيف اي نعم نعم اي نعم نعم يعني الغالب يعني معناه ان هذا غالب الشيء وليس هو كل الشيء ها؟ ليش ما نقول ذلك ما نقول لان لان اذا صار عندنا شيء نحمله على الحقيقة لان كل ها الاقوال هذي معناها ان التكثير ان الكافر يكثر والمؤمن يقلل لكن ما يذكرون حقيقة العدد والمشكلة الان حقيقة العدل لان لان التكوين الجسدي واحد المؤمن هو الكافر واحد اليس كذلك؟ ما نبغى نشوف الواحد الا اذا كان كافر ثم اسلم طلع له زوجة سبعة امعاء ستة امعاء هي كلها واحد لكن المؤمن ما يهتم بهذا الشيء يكفيه عن واحد والكافر لابد ان يملأها وهذا في الغالب فانا اقول ان شاء الله هذا يرجع الى الى انه يبحث مع الاطبا الان فاذا ثبت هذا صار فيه اية للرسول عليه الصلاة والسلام اية عظيمة لان الرسول ما كان يعرف علم التشبيح. نعم. يقول انه الراجح عندك اذا ما استطيع ما اذا اذا لم يستقم هذا نعم فهو احسن شيء ان يقال ان المقصود بالعدد الكثرة ان الكافر يكسر والمؤمن يقدم نعم باغ باب الاخ مستفدة قال البخاري رحمه الله باب حدثنا ابو معين قال حدثنا مسعى عن علي بن الاقمع قال سمعت ابا فيقول قال رسول الله صلى الله عليه وسلم اني لا حدثني اخوانا قال اخبرنا جارية عن منصور على عن ابي جحيفة قال كنت عند النبي صلى الله عليه وسلم فقال لرجل عنده جاء وانا محتكر. نعم الاتكاء هو الاعتماد على الشيء الاتكاء هو الاعتماد على الشيء الافتكار على اليمين وتارة يكون على اليسار وتارة يكون على الظهر وانما قال الرسول لا اكون متكئا لان الغالب ان الذي يكون متكئا يكون مستريحا معتمدا ويكثر من الاكل على انه ربما يكون احيانا معه كبرياء وغطرسة ولم يهتم بهذه النعمة ولم يقابلها بما ينبغي ان تقابل به كما لو اهدى اليك انسان هدية وان كان هكذا ومديت يدك ومعناه ايش ان كبرياء وانا ما هميتن هالهدية هذي اللي اعطيتني ولا عندي بشي فيكون فيه مراعاة معنيين المعنى الاول ان الاتكاء يكون فيه الانبساط والراحة فيؤدي ذلك الى كثرة الاكل الثاني انه قد يكون ناشئا عن الكبرياء واخويا لو عدم مبالاة بهذه النعمة فيكون هذا اكل المتكبرين ولكن الاتكة كما قلت على اليمين او اليسار او الظهر واما كيفية الجلسة فقد ذكر ابن القيم رحمه الله ان التربع من الاتكال ان التربع من الاتكال على مثل هذا التي كجلستي وجلسة اكثركم ولكن الفقهاء ابوا ذلك وقالوا ان هذه الجلسة من الجلسات المطلوبة وحقيقة ان الاتكاف في اللغة هو الاعتماد وهذا ليس اعتمادا هذا صحيح انه جلسة تؤدي الى الى الطمأنينة وكثرة الاكل ولهذا يقال ان الذي يأكل وهو على هذه الصفة يكبر بطنه نعم اي نعم لانه يبقى البطن كما يقول المصريون متبحبح نعم ويمتلئ فاما اذا صار اذا كان مستوفزا يعني اشبه من الاستنفاز مثل ما يفعله كثير من الناس الان يجلس على الرجل اليسرى يفترشها وينصب الفخذ اليمنى فهذا لا شك انه فيه ظمور للبطن وفيه التقليل للاكل لا سيما ان كان رجله توجعه شوي وما يستطيع انه يطمئن كثيرا اي نعم ونود ان نسمع كلام الفتح في هذا. قوله اني لا اكن متكئا في الطريق التي بعدها له سبب مختصرا ولحظة فقال لرجل من عنده لا اكل وانا متكئ. قالت اللفظ الثاني ابلغ من الاول في الاثبات. واما في النهي فالاول عدلة انتهى. وكان سبب هذا الحديث وكان سبب هذا الحديث قصة الاعرابي المذكور في حديث عبدالله بن يوسف عند ابن ماجة والطبراني باسناد حسن قال النبي صلى الله عليه وسلم شاب فجفى عن ركبتيه يأكل فقال له اعرابي ما هذه الجلسة؟ فقال ان الله جعلني عبدا كريما ولم يجعلني جبارا عنيدا. صلي وسلم عليه. قال ابن بطال انما فعل النبي صلى الله عليه وسلم ذلك تواضعا لله. ثم ذكر من طريق ايوب من زهري قال ايوب صلى الله عليه وسلم اتى النبي صلى الله عليه وسلم ايه. اتى النبي صلى الله عليه وسلم ملك ملك لم يأته قبلها فقال ان ربك يخيرك بين ان تكون عبدا نبيا او ملكا نبيا. قال نظر الى جبريل كان مستشير له فاما اليه ان تواضع فقال بل عبد النبي وهذا مرسل او معبد ووصله من طريق الزبيدي عن الزهري عن محمد ابن عبد الله ابن عباس قال كان ابن عباس محدثه فذكر نحوه واخرج ابو داوود من حديث عبدالله بن عمرو بن العاص ما رؤي النبي صلى الله عليه وسلم يأكل متكئا قط. واخرج ابن ابي شيبة عن مجاهد قال ما اكل النبي صلى الله عليه وسلم متكئا الا مرة. ثم نزع قال اللهم اني عبدك ورسولك. صلي وسلم. وهذا مرسل ويمكن الجمع بان تلك المرة التي في اثر مجاهد ما اطلع عليها عبدالله بن عمرو فقد اخرج المشاهين في ناسخه من مرسل عطاء ابن يسار ان جبريل رأى النبي صلى الله عليه وسلم يأكل متكئا فنهاه ومن حديث انس ان النبي صلى الله عليه وسلم لما نهاه جبريل عن الاكل متكئا لم يكن متكئا بعد ذلك واختلف في صفة الابتكار صفة الابتكار الفقير. ان يتمكن في الجلوس بالاكل على اي صفة كافة. وقيل ان يميل على احد الشقين وقيل من يعتدي على يده اليسرى من الارض. قال الخطابي تحسب العامة ان المتكأ هو الاكل على احد الشقين اليس كذلك بل هو المعتمد على الوفد على الوفاق الذي تحته قال ومعنى الحديث اني لا اقعد متكئا على الوقاء عند الاكل فعل من يستبشر من الطعام نعم قال مستوفزا. وفي حديث انس انه صلى الله عليه وسلم اكل تمرا وهو مقعد وفي رواية وهو محتفز والمراد الجلوس على وركيه غير غير متمكن. واخرج ابن عدي بسند ضعيف زجر النبي صلى الله عليه وسلم ان يعتني الرجل على يده اليسرى عند الاهل قال مالك هو نوع من الاتكاء قلته وفي هذا اشارة من مالك الى كراهة الادب. الى كراهة كل ما يعد للاكل كل كل ما يعرفه الاكل فيه ما يعد من الاخرة متكأة. قلت وفي هذا اشارة من مالك الى قراءة كل ما يعد ما يعد الاكل في ولا يختص بصفة بعينها وجزم ابن الجوزي في تفسيره في تفسير الابتكار انه الميل على احد الشقين ولم يلتفت لانكار الخطاب في النهاية ان من فسر الاتكاء الاتكاء بالميل على احد الشقين تأوله على مذهب الطب لانه لا ينحدر في مجال الطعام ولا يصيغ هنيئا وربما تأذى بك واختلف السلف في حكم الاكل متكئا ان ذلك من الخصائص النبوية وتعقبه البيهقي فقال قد يكره لغيره ايضا لانه من شأن المتعظمين واصله مأخوذ مني الحكم قال فان كان بالمرء مانع لا يتمكن معه من الاكل الا متكئا لم يكن في ذلك كراهة. ثم ساق عن جماعة من السلف انهم اكلوا واشار الى حمل ذلك عنهم على الضرورة. وفي الحمل نظر. وقد اخرج ابن ابي شيبة عن ابن عباس وخالد ابن الوليد وعبيدة السلماني محمد ابن سيرين محمد ابن محمد ومحمد ابن سيرين وعطاء ابن يسار والزهري جواز ذلك مطلقا واذا ثبت كونه مكروها او خلاف الاولى فالمستحب في الصفة الجلوس للاتي بان يكون جاثيا على ركبتيه وظهور قدميه او ينصب الرجل اليمنى ويجلس على اليسرى واستثمر الغزالي فاهمينه زين جهة على ركبتيه وظهور قدميه ها ما فهمتوها ها مفهوم يعني لكن بس الظهور انت حاطن الاصابع على الرجل ها ايه زين تمام القدمين يعني يخلي الظهور للارظ ظهور القدمين ويجلس على العقبين ها ورها اياها ان شاء الله بالعمارة اي نعم هذا هذا واحد هذا واحد هل هل ذكر ابن حجر اعدها في ناس مساكين واذا ثبت كونه مكروها او خلاف الاولى فالمستحب في سنة الجلوس للاكل ان يكون جاثما على ركبتيه القدمين. نعم او ينصب الرجل اليمنى ويجلس على اليسرى واستثنى الغزال هذا هذه الثانية اللي اللي عليها عمل اكثر الناس اليوم اكثر الناس على هذا يفرش اليسرى وينصب اليمنى نعم لا نعم ها لسه ما فيهوش يمكن انه ما ادري والله اعسر حتى الاعصر ياكل باليمين يا عبد الرحمن. ها اي مثل الاخ ايه نعم واستثنى الغزالي من كراهة الاكل مضطجعا اكل البقر. واختلف واختلف في علة الكراهة. ايش اكل الفقل واستثنى ايش؟ واستثنى واستثنى الغزالي من كراهة الاكل مضطجعا مضطجعا ولا متكأة وشلون انتقلها يقول انا كونه انتقل من هذا من الجلوس الى الارتجاع لكن هو استثنى استثنى يعني وين المستثنى منه ما ذكر حكم العقل المضطجع يمكنك ثمرة السطر. ايه لكن الاستثناء يحتاج الى تقدم ويستثنى منه من كراهة الاكل المضطجعة مضطجعا وش وين وين هي والمستثنى عن عامة الله ايه طيب على كل حال ما عندي والو البق المعروف البقل يعني مثل الكرات والاشياء هذي اللي اللي نوع من الزروع تؤكل فجل هذا نعم لا لا الان نتجهز ها يمكن لعله او من العادة يعني يمكن هذي عادة