نعم طلال ما دريت عن هذه القاعدة ولا عندي اسئلة قديمة ما زالت اوه لا نحددها اجل نحددها بليلتين طيب الاحاديث التي تشير الى ان مهمة السنن انه يظهر السنن. ايه. نعم. ونرى كلمة الصالحين ما نرى عليه الا صلاة الفجر نعم. نعم. يجمع بينهم انهم يظهر فيهم السمن لاعتنائهم باجسادهم وغفلتهم عن صلاح القلوب اما السمنة اللي مو من سعيك ولا من كدك فهذا لا تلام عليه. ايه. ما ابدا ما ما يذم هو اصلا منكر على احد لكن هل تذم هذه السمنة ولا لا نعم. طيب انا والله بس حنا اشوف اللي يسألون دائما اثنين او ثلاثة ها ما هو؟ يعني اما اذا كان نعم لكن ليس فيه ما زاده او ابو معشر من التسبيح بالنهي عن حصن لحم السكين واكثر ان النعش اولى كيف؟ يعني التقسيم هذا الحديث حسن لكن حديث ليس حسن كيف الصحن؟ ما هو قدس حسن؟ ايه حسن ايش يا شيخ. لكن ليس فيه لكن ليس فيه ما زال وابو معشر من التصريح بالنهي عن قطع اهل السكين. واكثر ما في حي الصفوان عند المشاوير. في الحديث يا شيخ شيخ حسن الناس ما حسن الناس حسن الناس ما حسن لماذا؟ ونحن قصرنا بناء على القبر حديث حسن. على كل حال ان هو في الحديث الاول لا تفعلوا كما تفعلوا العاشر. اقرأ اقرأها. ويقول يقول ذكر في حديث عمرو ابن امية انه النبي صلى الله عليه وسلم يجتز مفتشات لتفتيشات الحديث وقد تقدم مشروعي في كتاب الطهارة ومعنا يحتز ان يقطع واخذ اصحاب السنة الثلاثة من حديث من غير ابن شعبة بت عند رسول الله صلى الله عليه وسلم وكان يحز من جنب من جنب حتى اذن بلال فراح السكين وقال ما له فاذا قالوا المقال هذا الحديث يرد حديث ابي معشر عن هشام عروة عن ابيه عن عائشة لا تقطع اللحم والسكين فانه من صيع الاعادي منهش فانه اهنأ وامره. قال ابو داوود وهو حديث ليس بالطوي قلت له شاهد من حديث ابن امية. اخرجه اللحم ناشا فانه اهنأ وامرأ. وقال لا نعرف الا من حديث عبد الكريم انتهى. وعبدالكريم هو ابو امية ابن ابي المخالف ظعيف. لكن اخرجه ابن ابي صفوان لكن ليس فيه ما زاله ابو معشر من التسبيح في النهي عن قطع اللحم والسكين. واكثر ما في حديث صفوان ان النعش اولى في اول حديث الشفاعة الطويل الماضي في التفسير من طريق ابي زرعة عن ابي هريرة اتى النبي صلى الله عليه وسلم بلحم النبي صلى الله عليه وسلم بلحم الذراع فنهش منه نشأ الحديث نعم ما فيها ايه ما فيها الا قدر السكين لا فيه فيه النهش اولى ايه طيب احسنت نعم. مر عليه الحديث من يومين في الطهارة في نفس نعم. وذكر ابن حجر انه ضعيف جدا وقال في معشر نجيف بن عبد الرحمن السني. نعم. وقال لا سحري. اي نعم. طيب احسنت اذا معناها الاولى قد يكون فيه نهي لكن اذا علمنا انه فعله الانسان ترفعا وتقليدا للاعاجم فهو من هذا الناحية يكون مكروها نعم نعم يا سعيد طبعا فضيلة نفس الشيء ان كان الملك لا حاجة واظحة اقول ما نعيد له نعم لا لا عندي سؤال غيرها خلاص انتهى انت جائت السؤال الاول ولا يتكرر سؤالان. نعم. كل سنة وانتم طيبين. خله بعد نعم قال حدثنا يعقوب عن ابي حازم قال سألت سهما يا سعد فقلت هل لك يا رسول الله صلى الله عليه وسلم نقي؟ فقال سهل ما رسول الله صلى الله عليه وسلم نقيا من حين بعثه الله حتى قبضه الله. قال فقلت هل كانت لكم في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ما رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم منخلا من حيث عذب الله حتى طرده الله. قال قلت كيف كنتم تأكلون الشعير ده المفروض ولا كنا نرحمه وننفقه فيصير وما بقى وما بقي سريناهم فاكلناه. اللهم صلي نعم. حدثني اسحاق ابن ابراهيم قال اخبرنا رح ابن عبادة. قال حدثنا ابن ابي زيد عن سعيد المحضوري عن ابي هريرة رضي الله الله عنه انه مر بقوم بين ايديهم شاة مصلية فدعوه فابى ان يأكل. قال خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم من الدنيا يشبع من الخبز الشعير. اللهم صلي وسلم عليه. حدثنا عبد الله بن ابي الاسود. قال حدثنا معاذ قال حدثني ابي عن يونس عن قتادة عن انس قال ما اكل النبي صلى الله عليه وسلم على خيوان. ولا في سكرجة ولا خبز له عند المخفف الجيم ايه مراقب قلت لقتادة على على ما ياكلون؟ قال على السفهاء. الله اكبر. حدثنا قتيبة قال حدثنا جرير عن منصور عن ابراهيم عن الاسود عن عائشة رضي الله عنها قالت ما شبع ال محمد صلى الله عليه وسلم عليه منذ قدم المدينة من طعام الله اكبر بيان تباعا حتى قبل. اللهم صلي وسلم عليه. الله اكبر هذا مع انه لو شاء لصارت معه الجبال ذهبا وصلى الله وسلم ما شبعت الاهل تباعا من خبز البر وفي رفظ اخر من خبز الشعير واذا رأى الانسان حالا اليوم وجد ان الانسان يقدم له على الغداء عدة اصناف وعلى العشاء كذلك ولا كنا نحدث انفسنا بان هذا من فضل الله علينا وانه لو شاء لسببنا اياه كما قال الله عز وجل افرأيتم ما تحرثون فانتم تزرعونه ام نحن الزارعون لو نشاء لجعلناه حطاما وقال في الماء افرأيتم الماء الذي تشربون اانتم انزلتموه من المزني ام نحن المنزلون لو نشاء وجعلناه اجاجا وقال في النار افرأيتم النار التي تورون فانتم انشأتم شجرتها ام نحن ننشئون ولو شاء الله تعالى لسلبها حرارتها ولكانت بردا لا لا تفيد في الطعام نحن بالحقيقة غافلون عن هذه الحقائق كان هذا امر عادي يمر بنا او كأنه مفروض لنا ومحتم لنا على الله عز وجل ولو اننا ظهرنا قليلا ايضا في امكنة قريبة منا وجدنا انهم يموتون من الجوع تعلن الاخبار كل ليلة او كل اسبوع عن مجاعات عظيمة يموت بها الاطفال بالمئات والعجائز والكبار يعجز الشاب ان يذهب من بلدته التي فيها الجوع الى بلدة اخرى يموت في اثناء الطريق ونحن الان في هذه النعم الوفيرة وليتنا نشعر بانها نعم من الله عز وجل وفضل منه واحسان فنحمده اذا انتهينا من الاكل او الشرب كثير منا في غفلة عن هذا مع ان هذه البلاد يحدثنا اهل الذي هم اكبر منا انه اتاها مجاعات عظيمة كانوا يموتون في الاسواق يموتون من الجوع في الاسواق وكان ذو الاحسان ذوي الاحسان للاغنياء من هالبلد يخرجون بتمرات معهم معجونة وما فاذا وجدوا احدا على اخر رمق صبوا عليه على فمه لعله يبقى ما يموت. احيانا يموت ما يستطيعون. ويصلى على المساجد على جنائز متعددة كل هذا من الجوع فالذي اصابنا بالامس يمكن ان ان يأتينا اليوم اذا بترنا هذه النعمة ولم نشكرها وحدثني شخص الان موجود انه كان اذا اتى ابوه بالنوى بالنوى اجتمع عليه هو واخوته لعلهم يجدون نواة فيها سلب يأخذونها يمصونها وهذا لاحدث موجود الان اكبر مني قليلا وكذلك ايضا حدثني شخص كبير السن موجود الان ايضا يقول بتنا اقل من ثلاثة ايام انا ووالدتي لا نأكل ولا نشرب يمكن السور بيشربوه من من عندهم ابار في في البيوت او قريب منهم يقول فلما كان ذات ليلة عجز ان انام من الجوع فقالت له اذهب الى للحيالة تعرف مبيعة العلف ومبيعة اللحم لعلك تجد فيها ولو علف نطبخ وناكله ولا اه عظم ولا شي يقول فذهبت ووجدت اربع خفاف تعرفون خفاف الابل خف الابل كانوا يلحونه بالاول ويرمونه واخذت من العلف من ورق القت وشبهه واتيت به بعد صلاة العشاء يقول فجعلنا نطبخ هذا الذي اتينا به من العلف وشوينا الخفاف ودقيناه وصرنا نذرها على هذا العلف نظره على هذا العراث فلما نضج اكلناه هذا شيء يحكيه علي وهو انسان ثقة فاذا كان الامر هكذا فالواجب ان الانسان يعتبر ويتعظ وهذا الرسول صلى الله عليه وسلم الذي لو شاء ان تسير الجبال معه ذهبا لصارت مع ذلك تمر عليه الثلاث ليال ما يشبع منها تباعا من خبز الشعير او من خبز البر اقول هذا تذكيرا لنفسي ولكم بهذه النعم التي نرتع فيها الان نعم كثيرة عظيمة وافرة وامن امن عظيم شوف القماش الان في في المظلة قماش يسير يمكن الانسان يشيل منه ما شاء ذلك الاطعمة في السوق ليس عليه حارس ابواب الدكاكين الان من الزجاج وهذا الشبك الخفيف ومع ذلك الامن ولله الحمد متوفر لكن الا يمكن ان يبدل الله هذا الامن خوفا وهذا الرغد جوعا وضرب الله مثلا قرية كانت امنة مطمئنة يأتيها رزقها رغدا من كل مكان فكفرت بانعم الله فاراقها الله لباس الجوع والخوف اعوذ بالله لباس اللباس لا يفارق واللباس شعار يماس البدن لباس الجوع والخوف بما كانوا يصنعون ما ظلمهم الله ولكن كانوا انفسهم يظلمون وقال تعالى في سورة الرعد تصيبهم بما صنعوا قارعة ايش او تحل قريبا من دارهم حتى يأتي وعد الله القوارع التي تحل قريبا منا انذار لانه قال تحلوا قريبا من دارهم حتى يأتي وعد الله الذي هو اذاقها الله لباس الجوع والخوف بما كانوا يصنعون لهذا اذكر نفسي واياكم بهذه النعم العظيمة. واسأل الله ان يعيننا جميعا على ذكره وشكره وحسن عبادته الانسان بالحقيقة اذا وكل لنفسه وكل الى ضعف وعجز وعورة لكن عليه ان يستعين الله عز وجل على شكر هذه النعم وان يتذكر اذا وضعت هذه الموائد بين يديه فيها من كل صنف يتذكر حالا حال النبي عليه الصلاة والسلام وما هو عليه من الجوع وقلة ذات اليد ومع هذا فهو صابر صلوات الله وسلامه عليه ما سأل الله يوما من الدهر ان ينوع له اصناف المآكل والمشارب ابدا لكنه يدعو الله عز وجل ان يجعل الله رزقه كفافا لا يحتاج الى احد ولكنه لا يكون سببا للبطر حتى كان عليه الصلاة والسلام ذات يوم جاءه ضيف فارسل الى اهله مر الرسول على الابيات التسعة تسعة ابيات من ابيات الرسول عليه الصلاة والسلام ما وجد عندهم الا الماء تسعة ابيات ما فيه الا الماء للرسول عليه الصلاة والسلام وهذا يوجب للانسان ان يزهد في الدنيا وان لا يجعلها الا مطية للاخرة بحيث لا تكون هي اكبر همه ومبلغ علمه وهي التي لا يفكر الا بها فان هذا والله دناءة دناءة ودنو وانحطاط لان الدنيا كما هي دنيا لكن الاخرة هي الحيوان هي الحياة يقول يا ليتنا قدمت بحياتي نسأل الله تعالى ان يجعلنا واياكم ممن اتاه الله في الدنيا حسنة وفي الاخرة حسنة ووقاه عذاب النار