بعض الكلام مثلا آآ يعني الذي يتسلط فيها مثلا عداوة الاسلام الملحدين ونحوهم سيحاولون مثلا يعني ازالته كان موجود بين المسلمين مثلا من الجيش فيفرضون عليه نقود المدارس اما ان مثلا اللحى او مثلا لا حق لكم مثلا في الجسم ولا مكان لكم في الجيش فيقول مثلا الواحد يريد ان يلقى في مكانه عليه السلام ويفعلها دار وقلبه مطمئن هذه الميزان ماذا تقول هذه المسألة مشكلة مشكلة يعني مثلا يقول هذا الفاسق نسأل الله ان لا يولي الفاسقين على المؤمنين يقول هذا الفاسق لازم والا اخرج من الجيش فهذا الرجل يقول ان ان خرجت من الجيش حل محلي فاسق او مبتدع خطر على الاسلام مع حلق اللحية وان حلقت اللحية وبقيت حصل بذلك مصالح كثيرة لو لم يكن منها الا دفع هذا المبتدع الفاسق الشرير ان يكون في هذا المقام الخطير من اخطر ما يكون هو مسل الجيش فما رأيكم في هذه المسألة انا الحقيقة اتردد فيها احيانا اقول اخرج من الجيش لا خير في جيش ينبني على معصية الله واحيانا اقول هذا امر واقع فيجب ان نقدر الامور بواقعها وان نخفف بقدر الامكان فهذا الرجل اذا حلق لحيته معصية لا شك نعم وليست معصية بالاجماع ايضا لاحظوا هذا لان من العلماء من يقول ان حلق اللحية مكروه وليس بحرام افهمتم فيقول هذا الرجل انا اذا حلقت اللحية بقيت في مكاني امرت بمعروف نهيت عن المنكر وربما تكون الدولة فيما بعد واهل الخير لكن اذا تخلى اهل الخير جاءنا من يحلق اللحية ومن يفسد الجيش في عقيدتها او اخلاقها فما رأيكم في هذه المسألة انا متأرجل احيانا اقول في الجيش واحيانا يقول لفكري كيف تمنعهم من دخول الجيش؟ وهذا وهؤلاء الرجال طيبون اصبر يا عبد الله وهؤلاء رجال طيبون اذا منعته حل محله من الفساق والفجار والمبتدعة والذين هم خطر على الاسلام اي فما رأيكم ايش مم طيب ايش نعم نعم اما تحية العلم فلا نسلم منها شرك ما هي شيء هل سجد له؟ هل ركع له هل ذبح له قالت ما طيب حتى التعظيم بالسلام هل هو شرك ما هو شرك ثم بامكان الانسان ان يقول كذا للعلم وهو يقول قبحك الله. نعم. الكلام على النية ما يخالف خلع نعم اخلع غطاء الرأس لان هذا ليس اهلا بان اتخذ الزنا عنده قطع الرأس زينة يا بني ادم خذوا زينتكم عند كل مسجد. صحيح فهذا هذا العلم ليس اهلا اكمل زينتي عنده اخلع قطع الراس ولو كان عند الثانية خلاص السروال الاول نعم اهانة له ما دام المسألة بالنية يا اخوان ما دام المسألة بالنية انا اقول لا نفرط في المصالح لا نفرط بالمصالح الان مسألة الموسيقى مثلا في بعض الجيوش لازم يليق يعني بدل ما ان يصلي يسبح الله حين الصباح نعم يأتي بمزمار الشيطان في الصباح طيب الموسيقى الان هل نقول اترك الجيش اللي فيه خير مصلحة وانت رجل من اهل الخير والصلاح من اجل هذه الموسيقى ابن عمر كان اذا اذا سمع زمارة الراعي وضع اصبعه في يد الملك عندي قطنة محكمة تماما وسد اذنيك فيها هذي واحدة الشيء الثاني من علماء المسلمين من اجاز الموسيقى من علماء المسلمين وانا لا اقول هذا اقرارا لكن اقول هذا لان لا نذهب بعيدا ونجعل اشياء موضع خلاف بين المسلمين نجعلها من اكبر الكبائر اللي اللي ما تعتبر ابدا نعم فالحاصل فاني اقول يجب ان ننظر المصالح والمفاسد ونقارن بينهم انا عندي لو بقي الجيش على استعمال الموسيقى حلق اللحية وتحية العلم وقتال بين وقتال المسلمين لا شك ان هذه منكرات لكن اذا تخلى اهل الخير عن هذا من من يأتي يأتي اهل الشر اللي يفعلون هذا وزيادة وقد سئل شيخ الاسلام عن شخص يريد ان يكون في المكوس والمكوس ظلم لان الجمارك ظلم فقال اذا كان فيها من اجل تخفيف الظلم فلا بأس المصلحة العامة وسيمارس بعض الظلم لكن يبي يخفف ينظر للمصلحة العامة فانا انما مسألة حلق اللحية الا انا اترجح ارجح فيها ولا مسألة الموسيقى والموسيقى هذه منفصلة عن البدن ما يهم الانسان الموسيقى يسددانه تحية العلم مثل ما قلت لكم قبل قليل نعم وتنزيل تنزيل ايضا الطقيه وما اشبه ذلك ايضا يمكن يقصد ذلك الاهانة. وان كان عند هؤلاء ان هذا ان هذا اكرام لكن المشكلة الذي يتعلق ببدنه وهي حلق اللحية فهل نقول ان هذا ذنب مغتفر في جانب المصالح لان الشريعة الاسلامية شريعة عدم ومقارنة بين المصالح والمفاسد او نقول هم امروا بمعصية الله فلا طاعة لهم ولا خير في في جيش ينبني على معصية الله وكل جيش ينبني على المعصية فمآله الخذلان لان الله تعالى اذا كان خذل الصحابة رضي الله عنهم في غزوة احد مع انهم ارتكبوا مخالفة واحدة مع مع التنازع قال حتى اذا فشلتم وتنازعتم في في الامر وعصيتم من بعد ما اراكم ما تحبون يعني حصل ما تكرهون فالحاصل اني انا والله متأرجح فان عنتموني على شيء من من ترشيح احد احتماليه فهذا طيب ولكن ليكن انت روي مهوب الان الان نعرف اكثركم يبي يقول لا لا ما في حق له نعم ايه يعني الواحد يتاح له ان يمارس ويمارس كل نشاط دعوي وما يطلب وما يكون عليه يعني ويصلح الله كثيرين. وفي مناطق يقول الله عبد المأمور يعني ما ما يفعل شيئا وانما هو نفس قد يقع في محارات اكبر واكبر ويعني هذه الفجوة قد تتغير يعني ما في شك هذا هذا مسلم بارك الله فيك والله الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى ال واصحابه ومن تبعهم باحسان الى يوم الدين سبق لنا ذكر شروط الامام وبينا ان هذه الشرور شروط في الابتداء واما في غير الابتداء فلا يشترط الا الاسلام فقط والثاني والعقل نعم لانه اذا تولى وقهر ودان الناس له صار اماما وحرم الخروج عليه و وقد سبق ذكر هذه الشرور وادلتها. قال المؤلف فكن مطيعا امره فيما امر ما لم يكن في منكر فيحتذر هذا اعظم درس اليوم ها اللي بعده؟ طيب نعم اه الدليل على وجوب طاعة ولي الامر فيما امر به نعم اي نعم قوله سبحانه وتعالى يا ايها الذين امنوا اطيعوا الله خاطيعا مصيرا واولي الامر هذا من القرآن من السنة نعم اي نعم طيب على المؤمن على المرء المسلم السمع والطاعة فيما امر طيب نعم وكذلك اسمع واطع وان ظرب ظهرك واخذ مالك والاحاديث في هذا كثيرة يعني تكاد تكون متواترة عن النبي صلى الله عليه وعلى اله وسلم اه اذا امر بمنكر فانه يحتذر اي لا يحذر من هذا الامر ولا يطاع. فما هو الدليل على انه لا يقال قول الرسول صلى الله عليه وسلم انما الطاعة بالمعروف ولا طاعة لمخلوق وهل يمكن ان يؤخذ دليل من الاية نعم لان الله قال اطيعوا الله واطيعوا الرسول واولي الامر منكم ولم يقل اطيعوا فدل هذا على ان طاعتهم تابعة. طيب ثم قال المؤلف فصل بالامر بالمعروف والنهي عن المنكر الامر بالمعروف والنهي عن المنكر دعامة هذه الامة ورمز شرفها وفضلها لقول الله تبارك وتعالى كنتم خير امة اخرجت اخرجت للناس يأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر وتؤمنون بالله حتى ان بعض العلماء ذكره من اركان الاسلام هو والجهاد لانه امر عظيم لا تقوم الامة الا بهم ولا يحصل الائتلاف الا به قال الله تعالى ولتكن منكم امة يدعون الى الخير ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر واولئك هم المفلحون ولا الذين تفرقوا واختلفوا من بعد ما جاءهم البينات واولئك لهم عذاب عظيم. فدل ذلك ذلك على ان ترك الامر بالمعروف والنهي عن المنكر موجب للاختلاف وهو ظاهر لاننا اذا جعلنا هذا يعمل على ما شاء وهذا يعمل على ما شاء وهذا يعمل على ما شاء تفرقت الامة فاذا الزمت الامة جميعا على العمل بدين الله ائتلافت واتفقت وهذا هو السر في قوله ولا تكونوا كالذين تفرقوا واختلفوا من بعد ما جاءتهم بينات بعد قوله ولتكن منكم امة يدعون الى الخير ويأمرون معروف ولابد هنا ان نعرف ان نعرف ما هو المعروف وما هو المنكر المعروف ما عرفه الشارع واقره وامر به فهو كل ما امر الله به فهو معروف والمنكر ما نهى الله عنه كل ما نهى الله عنه فانه منكر هل لان الشرع نهى عنه وانكره او لان الشرع انكره والنفوس السليمة والفطر ينكره ايضا الثاني يعني يجمع بين هذا وهذا فالشرع انكره والنفوس سليمة والعقول المستقيمة كذلك تنكره قال بعض العلماء ان الله ان الله لم يأمر بشيء فقال العقل ليته لم يأمر به ولم ينه عن شيء فقال العقل ليته لم ينه عنه يعني ان المأمورات موافقة ومطابقة للعقول صريحة وكذلك المنهيات لكن العقل لا يمكن ان يحيط بتفاصيل المصالح والمفاسد حتى يستقل بالامر والنهي. ولذلك لابد من الشر لابد من الاصرار والانسان اذا لم يقس الامور بالشريعة ظل