طيب النقير نقيض الشيء ما لا يجتمع معه لكن لا يرتفعان لا يجتمع معه لكن لا يرتفع لابد من وجود احدهما فهما اي النقيضان ما لا يجتمعان ولا يرتفعان هذان النقيضان لابد من وجود احدهما مثاله الوجود والعدم الوجود والعدم نقيضان او لا لان المعدوم غير موجود والموجود غير معدوم. طيب هل يمكن ان يجتمعا لا هل يمكن ان يرتفع؟ لا يعني لا يمكن ان يكون الشيء لا موجود ولا معدوم لابد ان تقول اما موجود واما معدوم الحركة والسكون نقيضان ليش لا يجتمعان لا يجتمعان ولا يرتفعان او يرتفعان ولا يرتفعان لانه ما من شيء الا متحرك او سافر لابد طيب الخالق والمخلوق متباينة تبين لكن يختلفان في ان الخالق واجب الوجود والمخلوق جائز الوجود والمثل وهما المثلان المثلان هما شيء واحد المثلان شيء واحد لا ينصح ان نقول انهما متغيران كالجلوس والقعود مثلا الجلوس الرقود شيء واحد اليس كذلك طيب هذا اذا اونت بالقرود قعود الانسان في في جسمه اما اذا اريد بالقعود التأخر مثل وقيل اقعدوا مع القاعدين فهذا غير غير هذا والغيران يعني الذي احدهما غير الاخر وهذا يشمل كل ما سبق مما لا يجتمعان مستفيض يعني يشمل الغيران تشمل الظل والخلاف والنقي واما المثل فليس غير المثل. بل هو المثل مستفيض اي معلوم مشكور عند علماء المنطق ولكن كما رأيتم الان هل نحن نستفيد من هذا لا فائدة وصدق شيخ الاسلام ابن تيمية رحمه الله حيث قال كنت اعلم دائما ان المنطق اليوناني لا يحتاج اليه البليد ولا ينتفع لا يحتاج اليه الذكي ولا ينتفع به البليد ثم قال وكل هذا علمه محقق عند من عند اهل المنطقة فلم يطل فيه ولم ينمه ها فلم نطل فيه ولم ننمق قوله ولم يمق رفعها مراعاة لظوء والا كان واجب ان يقول ولم ننمق او ولم ننمق لكن لا بأس لان النظم كما قال صاحب الملحة الحريري رحمه الله طلف يعصف الناس ولا يعصفونه قال وجائز في حالة الشعر الصلف ان يصرف الشاعر ما لا ينصرف يعني ما اطل فيه ولا نمقنا وحسنا وزينا ونقول جزاك الله خيرا وغفر لك وليتك لم تأتي به اصلا نعم ثم حمد الله عز وجل على اكمال هذه المنظومة فقال والحمد لله على التوفيق لمنهج الحق على التحقيق لان من وفقه الله لمنهج الحق فقد وفقه فقد انعم عليه نعمة كبيرة لان الهداية مع ان اكثر اهل الارض على ظلال نعمة من الله ونجاة من الله سبحانه وتعالى ينجيبها العبد فيستحق عز وجل ان يحمد عليها وقوله على التحقيق يعني ان هذا المنهج وهو منهج اهل السنة والجماعة هو هو منهج التحقيق وليس ما يدعيه اهل الكلام اهل الكلام اذا ارادوا يتكلم قال قال اهل التحقيق اجمع اهل وهذا دعوة فالتحقيق هو محاولة الوصول الى الحق ولا نعلم احدا نحاول الوصول الى الحق وهو اقرب الى الحق من من من اهل السنة والجماعة مسلما لمقتضى الحديث والنص في القديم والحديث مسلما يعني هذا كوني مسلما بمقتضى الحديث اي لما يقتضيه حديث النبي صلى الله عليه وعلى اله وسلم والنص يعني القرآن في القديم اي في الزمان القديم والحديث يعني الزمان الحديث ولا يخفى ما في هذا البيت من ايش لا مانع الجناة اتفاق اللفظين مع خلاف المعنى لينقل الحديث النبوي وقول الحديث يعني الجديد ضد القديم لا اعتني بقول غير السلف موافقا ائمتي وسلفي يعني لا اهتم بقول غير السلف هذا كوني موافقا ائمتي وسلف وهذا تحدث بنعمة الله عز وجل عليه وليس من باب الفخر والعلو ولست في قولي بذا مقلدا الا النبي المصطفى مبدي الهدى يعني لا لا اقلد فيما ذهبت اليه الا محمدا صلى الله عليه وعلى اله وسلم وفهم من كلامه انه يجوز ان يسمى اتباع النبي صلى الله عليه وعلى اله وسلم تقليدا وهذا مختلف فيه فمنهم من يقول لا تسمي نفسك مقلدا للرسول ولا تسمي نفسك متبعا للرسول ولا شك ان هذا هو الاولى لان الاصل في التقليد قبول قول القائل بدون دليل نعم وقبولنا لقول الرسول قبول بدليل ولهذا ينبغي ان نسمي ذلك اتباعا كما قال تعالى قل ان كنتم تحبون الله فاتبعوه وقال فامنوا بالله ورسوله النبي الامي الذي يؤمن بالله وكلماته واتبعوه لكن لا بأس ان ان نتسامح ونقول من باب التجوز ان هذا تقليد وقوله ان النبي المصطفى يعني بذلك محمدا صلى الله عليه وعلى اله وسلم والمصطفى اسم مفعول من الصفوة اصله المصطفى ولكن قلبت التاء طاء لعلة تصريفية. والمصطفى يعني الذي اصطفاه الله عز وجل وجعله من سكوت خلقه وقوله مبدي الهدى اي اي مظهر اي مظهره قال الله تعالى وانك لتهدي الى صراط مستقيم نعم صلى عليه الله صلى عليه الله الصلاة من الله على رسوله يعني ثناءه عليه في الملأ الاعلى وقوله ما قطع النزل يعني مدة نزول القطر ومن يحسن زنقته لا يوصيه الا الله عز وجل يعني صلى الله عليه صلوات كثيرة كثيرة كثيرة بقطرات نعم كقضاء كقطرات المطر وما تعالى ذكره من الازل يعني واصلي عليه ايضا ما تعالى ذكره من الازل يعني ذكر النبي صلى الله عليه وسلم من الازل من الماضي القديم لان ايش دعانا لا تعالى ها انا عندي تعال ايش ما؟ تعال المتع المعتنون مم اللي عندي تعالي وتا انا يعني يصلح سقيم دعانا يعني من الاعتناء المهم انه يصلي عليه جزاه الله خيرا بهذا القدر الكثير الذي لا يحصى وهو صلى الله عليه وعلى اله وسلم اهل لذلك قال ومن جلا بهديه الدجور اي الظلام وما اكثر من جلاء الظلام بهدي النبي صلى الله عليه وعلى اله وسلم ما اكرم المتبعين له الذين اهتدوا بهديه واستناروا بنوره وراقت كذا عندكم وراقت الاوقات والدهور اي صارت ذائقة محبوبة والمراد بذلك تكثير الصلاة على النبي صلى الله عليه وعلى اله وسلم وهو صلى الله عليه وعلى اله وسلم اهل لذلك فصلوات الله وسلامه عليه نعم يا محمد لم يقل في القديم والحديث مارس في البيت اذا قال مسلما لمقتضى النص ما يمكن زوجها اذا زودته راجعة على الشوط الثاني صار اكثر نعم يعني كأن الاخ حمد يقول ليش يقدم الحديث على النص؟ يعني عن القرآن؟ القرآن اشرف نقول انه يجوز تقديم غير الاشرف لمراعاة نسق الكلام انظر الى موسى وهارون ايهما اشرف؟ موسى موسى وموسى يقدم بالذكر لكن في سورة طه قال ربي هارون وموسى لاجل ان ان تتناسب هذه الاية مع الايات الاخرى. نعم يا عبد الله نعم نعم. نعم لا اذا كان هل هو واجب الوجود ان يكون ازلا وابدا اي معلوم لانه قبل ان يوجد عدد هذا اذا اوجده الله اذا اوجده الله يعني مثل اه الحور العين في الجنة والولدان والجنة والنار لكن اذا اوجدها الله وهي قبل ان توجد عدم نعم لا ما يمكن لانك اذا قلت واجب الوجود لزم الا يكون معدوما ابدا لا مستقبلا ولا مرض نعم من صلى عليه الله كثيرا. ها نعم لكن هل هو واجب الوجود ان يكون ازلا وابدا اي معلوم لانه قبل ان يوجد عدد فهذا اذا اوجبه الله اذا اوجده الله يعني مثل الحور العين في الجنة والولدان والجنة والنار لكن اذا اوجدها الله وهي قبل ان توجد ادم نعم لا ما يمكن لانك اذا قلت واجب الوجود لزم الا يكون معدوما ابدا لا مستقبلا ولا مرض