اذا كل اسم يقبل ال وتؤثر فيه التعريف فهو ايش؟ نكرة فان لم يقبل اجيبوا فليس بنكرة وان قبل ان لكن لم تؤثر فيه التعريف لكونه معرفة من قبل دخولها ها فليس بنكرة طيب يرد على هذا كلمة دو بمعنى صاحب نكرة ولا تقبلوا علم يقول جاءني رجل ذو مال ذو نكرة اه ذو صفة لرجل ورجل نكرة والنكرة لا توصف الا بنكرة فما الجواب؟ مع ان ذو لا تقبل لو اجتمع الناس كلهم على ان يدخلوا عل على ذو ما غلبوها ابت عليه صح لا يصح ان تقول جاءني رجل اذوا مالي تأبى عليك ذو اشد الاباء اذا كيف يمكن ان نجيب عن هذا نقول ان النحويين او ان حجة النحويين نافقاء يربون يربوع اذا حجرته من بابه ها وجد مخرجا من جهة اخرى قالوا نقول ان ذو واقعة موقع ما يقبل ال ولهذا قال ابن مالك رحمه الله كغيره من العلماء او واقع موقع ما قد ذكر اذا تخلصوا من الايراد ولا لا قال ذو بمعنى صاحب جاءني رجل ذو مال اي صاحب مالك وصاحب تقبل قال ولا لا تقبل ان وتؤثر فيها التعريف فتقول هذا رجل صاحب وتقول هذا الرجل صاحب فلان فتقبل معرفة فتقبل مؤثرة فيها التعريف فلما كانت واقعة موقع ما يقبل ال المؤثرة في التعريف صار لها حكمها فصارت نكرة عرفتم الان طيب الخلاصة النكرة لها تعريفان تعريف ذاتي وتعريف رسمي التعريف الذاتي النكرة كل اسم شائع في جنسه لا يختص به واحد دون الاخر والرسمي وهو التعريف بالعلامة ها وكل اسم يقبل مؤثرة فيها فيه التعريف هذه النكرة اما المعرفة فقال وغيره معرفة غيره يشمل ما لا يقبل ال وما يقبل من غير ان تؤثر فيه التعريف لكونه معرفة من قبل ثم ذكر اقسامها قال كهم وذي وهند وابني والغلام والذي ذكره المؤلف وغير مرتبة رحمه الله لان المقصود معرفة انواع المعارف قال كهم اشارة للظمير فالظمائر كلها معرفة كل الظمائر ظمير المتكلم وضمير المخاطب وضمير الغائب وضمير الرفع وضمير النصب وضمير الجر المتكلم والمخاطب والغائب هو ضمير الرفع والنصر والجر كل الظمائر كلها معرفة وذي اسم الاشارة فجميع اسماء الاشارة معرفة ذا وادي ودان وتاني واولئك كلها معرفة وهند العلم سواء كان لمذكر او لمؤنث فانه من اقسام المعرفة وهنا المؤلف اختار هند لماذا لم يختر اسمه مذكر لانها من جهة الوزن لو قام مثل وزيد ابو عمرو لكان يحتاج الى تنويه فيزيد النظر قال وهل وابني المضاف الى معرفة معرفة لكن رتبته في الحقيقة بحسب ما يضاف اليه فهو يعني ليس له رتبة معينة بحسب ما يضاف اليه الا المضاف الى الظمير فانه في مرتبة العلم وسيأتي شراء الترتيب بعد ذلك الغلام ما هو المحلى بال والذي الاسم الموصول الجميع ستة انواع فجميع الستة انواع الظمائر اسم الاشارة العلم المضاف الى معرفة المحلى بال الاسم المنصور بجميع انواعه المفرد والمثنى والجمع المفرد مثل الذي والتي المثنى اللذان واللتان الجمع الذين ولاوا ترسيم هذه المعارف المؤلف ذكرها مجملة غير مرتبة لكن عند التفصيل ذكرها مرتبة فبدأ بالضمائر ثم بالعلم ثم بالاشارة ثم بالموصول ثم المعرف بالف ولم يذكر المضاف اليه لان المضاف اليه ليس له رتبة معينة الى انه بحسب المضاف الا ان يضاف للظمير آآ فكالعلم اعرفها الظمائر هي اعرف المعارف وذلك لانها اشد المعارف تخصيصا والمعرفة كلها مبناها على ايش على التعيين والتخصيص لان النكرة كما قلنا مطلق لكن كل ما كان اخص فهو اعرف واخص المعارف الظمائر لا شك اذا قلت لا تحتمل غير نفسي انا قلت لا تحتمل الا المخاطب ولهذا كانت اعرف المعارظ لكن زيد علم ها تصلح لزيد لامامي وزيدا لخلفي لكن الياء في اكرمني لا تحتمل الا المتكلم ظربت لا تحتمل المتكلم فاعرف المعارف الظمير ثانيا بعد بعد الضمائر العلم لانه يعين مسماه من غير قرينة بخلاف الاشارة بخلاف موصول فالعالم يعين مسماه من غير قرينة فكان اشدها تخصيصا ما عدا الضمير الا انهم استثنوا الاسماء الخاصة بالله فانها اعرف من الظمائر اعرف من الخمائر لانها لا تصح الا لله وحده عز وجل ما هي مثل الله الله اعرف المعارف لان ما تحتمل الا الرب عز وجل لكن قمت تصلح التظمير اللي انا محمد وتصلح قمت لرجل اخر يقول عن نفسه انه قال لكن الله ما فيه السراك الظمائر فيها اشتراك وامكان تعين مرجعها لكن فيها اشتراك اما اما اسم الله عز وجل الخاص به فهو لا يتعداه الى غيره فلهذا قالوا ان الظمائر اعرف المعارف ما عدا ليش الاسماء الخاصة بالله فهي اعرف المعارف بعد ذلك اسم الاشارة اسم الاشارة بعد العلن لماذا كان بعد العلم؟ لان العلم يعين مسماه ايش بغير قرينة مطلقا اسم الاشارة يعين مسماه لكن بقرينة اقول هذا هذا حاضر ولا غير حاضر اخر فيعين مسماه في قرينة الحضور فلهذا كان اقل مرتبة من العلم الاسم الموصول بعد الاشارة لانه يعين مسماه بواسطة الصلة وقد يكون للحاضر وقد يكون للغائب واسم الاشارة الاصل فيها انه للحاضر فلهذا كان اعرف من من اسم الموصول تقول مثلا اكرم الذي يكرمني الذي يكرمني هذه معرفة وصار معرفة بواسطة الصلة فهو معين لمسماه بواسطة وهي الصلة الرابع الخامس المعروف المعرف ايضا مرتبته دون ما سبق لانه لم يكن ما دل التعريف عليه لم يكن اصلا في في مدلوله بخلاف اسم الموصول اسم الموصول لا يمكن يصح بدون صلته والمحلى بان يصف بدون ان فلهذا كان اقل رتبة من الاسم الموصول والسادس المضاف الى معرفة وهو بمنزلة ما اظيف اليه الا المضاف الى الظمير فقالوا انه كالعلم فاذا قلت هذا كتابي هذه معرفة لماذا هذا كتابه؟ ايه مضاف الى ظمير كتابي مضاف الى ظمير واذا اضيف الى الظمير صار معرفة كل ما اضيف الى المعرفة فهو معرفة طيب هذا قال مو هذا اه قلم هذا قلمهما هل هو معرفة او نكرة؟ نعم معرفة لماذا الى ايش الى سن الاشارة سيكون معرفة طيب هذا غلام الذي في السوق غلام هل هو معرفة او لا ليش وهو لكن لو قلت هذا غلام فقط كان غلاما من كانت غلام نكرة طيب هذا كتاب الطالب عبد الرحمن ابن داوود ما تكون في كتاب الطالب لماذا اضيف الى المحلى فلنعرف اذا ستة انواع اولا العلم تمام اولا الظمير ثم ثم المعركة او المحلبات معنى واحد. طيب وما اظيف الى واحد منها فهو بمنزلته او بمرتبته الا المظافة الى الظمير فانه العالم وبعضهم لم يستثني يقول حتى المضاف الى ضمير بمنزلة الضمير لكن مشهورة الاستثناء