هذي ثلاث ابواب في المثنى جماد ذكر السالم والاسماء الستة طيب تنوب عنها الكسرة في الفتحة الفتحة يلاه ابو حسن ابو علي في كم باب تنوب الكسرة عن الفتحة عن الكسرة يقولون قضية ولا ابى حسنا لها عبد الله في باب واحد في الاسم الذي لا ينصرف وش بقى عندنا من علامة الاعراب السكون علامة الجزم وينوب عن السكون غيره حذف حرف العلة في الاسم المعتل فقط محمد في الافعال الخمسة وغير ما في شيء كذا ولا لا؟ بهذا تحصرون هذا الباب كله يحصر هذا الباب كله بمثل هذه الطريقة ثم الحركات تظهر على كل اسم صحيح وتقدر على كل اسم معتد فالمعتل بالالف تقدر عليه جميع الحركات والمعتل بالياء تقدر عليه الحركات الا الفتحة والمعتل بالواو كالمعتل بالياء تقدر عليها الحركات كلها الا الا الفساد طيب المؤلف يقول ابن مالك واجعل لنحوي يفعلان النون رفعا وتدعين وتسألونه هذا البيت تضمن الافعال الخمسة فكيف نوجه هذا منصور اي نعم الاسم الذي لا ينصرف ذكرنا ان الاسم الذي لا ينصرف له ضابط وهو جميع انواع الهلال لله اذا دخل عليه الله لا لا لا ظابط ما ما هو الاسم الذي لا ينصرف. ما شاء الله. طيب صح ما في علة اعلتان من تسع او علة واحدة تقوم مقام علتين والعلل المجموعة في بيت انشدناكموه هاه تفضل فالوصف لا ما هي كذا فالوصف قد كمل اجمع وزن عادلا انث بمعرفة ركب وزد عجمة فالوصف قد كمل اجمع يشير الى محمد وهي مكان مفاعل ومفاعل. طيب مثل مساجد ومصابيح يشمل في كلام المؤلف اربعة انواع من التأنيث لفظي اي الاف ممدودة والف مكسورة الثامن من القسم الاول يعني ما كان المؤنث الافضل او معنا او هما التأنيث ممدودة او للتأنيث مقصورة خمسة ما ادري هالكلام هذا ما كان مؤنثا لفظا ما كان مؤنثا معنى ما كان مؤنثا لفظا ومعنى ما كان مؤنثا بالف التأنيث الممدودة ما كان مؤنثا بالف التنين المقصورة عائشة اسم امرأة مؤنث لفظا ومعنى زينب باسم امرأة معنى طلحة اسم رجل الافضل هبلة مقصورة حمراء ممدوح اذا كلام المؤلف يشمل الكلام الناظم يشمل خمسة اشياء طيب بمعرفة الوصف وش قصده الوصفية مثل معرفة قصر العمل العلني قد كمل ها تمهد طيب وقد كمل الوقت ايضا النكرة مع القرآن. طيب بسم الله الرحمن الرحيم قال المهندس رحمه الله تعالى كتاب المذكرة والمعرفة مذكرة القابل المؤثر او واقع موقع ما قد ذكر غيره معرفة تهمني والغلام والذي فما فما لذي غيبة هيبة هي فما لذي غيبة او فانت وهو بسم الله الرحمن الرحيم قال المؤلف رحمه الله تعالى النكرة والمعرفة النكرة والمعرفة اسمان متضادان فالمنكر ضد المعروف قال الله تعالى فلما رأى ايديهم لا تصل اليه نكرة اي استنكرهم واستغربهم ولم يعرفهم والمعرفة هي ما كان معروفا والنكرة من باب المطلق والمعرفة فيها ما يدل على التخصيص وفيها ما يدل على العموم لكنها ليست من باب المطلق والفرق بين المطلق والعام ان المطلق شامل لجميع افراده على سبيل البدل والعام شامل لجميع افراده على وجه العموم لا على وجه البدء فاذا قلت اكرم رجلا فهو شامل لكل رجل على سبيل البدر لا يمكنك ان ان تكرم رجلين اذا قلت اكرم رجلا فانه لا يمكنك ان تكرم رجلين لماذا اجيبوا لان المطلق يشمل جميع افراده على وجه البدل او على سبيل البدل يعني واحد بدل واحد واما العام فيشمل جميع افراده على سبيل العموم فاذا قلت لا تكرم كسولا وامتنعت عن اكرام كسول واحد واكرمت اخر فهل انت ممتثل لا لان كسولا هنا للعموم طيب واذا قلت اكرم جادا اكرم جادا يعني مجتهدا فاكرمت اثنين لم تكن ممتثلة لان المطلق يتناول جميع افراده على سبيل البدن النكرة من هذا القبيل النكرة اسم شائع في جميع افراده لكن على سبيل البدل والمعرفة على اسمها معرفة اسم يعين مسماه لكن اما بغيب واما بغير قيد كما سيأتي ان شاء الله اذا النكرة كل اسم شائع في جنسه كل اسم شاع في جنسه لا يختص به واحد دون الاخر هذي النكهة مثل رجل شمس قمر صح الشمس وقمر نكرة نكرة لكن خصها بالشمس المعينة عدم وجود غيرها وكذلك القمر والا فهو بالاصل نكرة نجم مطر بيت شخص انسان كل هذه نكرة ينهى اسم جائع في جنسه لا يختص به واحد دون الاخر وكونه يختص بشيء معين نظرا لعدم وجود غيره لا يخرجه عن كونه نكرة اما علامة النكرة ففسرها المؤلف بقوله نكرة قابل المؤثر او واقع موقع ما قد ذكر هذا التعريف تعريف بالعلامة فهو تعريف بالرسم تعريف بالرسم ليس تعريفا تاما بل هو تعريف رسمي لا ذاتي تعريف النكرة الذاتي هي هو كل اسم جائع في جنسه لا يختص به واحد دون الاخر تعريفها الرسمي وهو التعريف بالعلامة ما ذكره المؤلف رحمه الله قال نكرة قابل المؤثرة يعني النكرة كل اسم يقبل الف مؤثرة فيه التعريف مؤثرة فيه التعريف فانه يكون نكرة مثال مثال ذلك رجل رجل اسم عام ادخل عليه تقول الرجل اثرت بها او لم تؤثر اثرت لان الرجل مفهومه غير مفهوم رجل مفهوم هذا رجل معين الرجل رجل معين طيب رسول نكرة الرسول معرفة انا ارسلنا اليكم رسولا شاهدا عليكم كما ارسلنا الى فرعون رسولا رسولا فعصى فرعون الرسول شف الفرق بين الرسول الاول والثاني تاني الرسول يعني الذي عرف وذكر طيب وقوله مؤثرا خرج به قوله قابل ال خرج به ما لا يقبل الف ما لا يقبل ان فانه لا يكون نكرة مثاله الظمائر اصلا ما تقبل هل يصح ان تقول انا قائم؟ هل انا قائم ابدا ما يصح فلا تكون الظمائر نكرة لانها لا تقبل قال اكرمك الكافر ايش هي هل تقبل اذا ليست نكرة لانها لا تقبل الف طيب زيد لا يقبل ما تقول الزيت عباس ها يقبل ان يقول العباس لكن هذه ما تؤثر فيه لان عباس معرفة سواء دخلت ادخلت عليه ال ام لم ام لم تدخلها فهي لا تؤثر شيئا. اذا عباس علما ليس نكرة اذا قال قائل كيف ننسى نكرة اليس يقبل فتقول عبد الله ابن عباس وعبد الله ابن العباس العباس ابن عبد المطلب عباس ابن عبد المطلب نقول نعم هو يقبل ال لكن لا تؤثر فيه التعريف لانه علم فهو معرفة سواء دخلت عليه ال ام لم تدخل طيب فان قلت عباس وصفا لا علما فهل هو نكرة او لا نكرة ولهذا تصف به النكرة فتقول رجل عباس واذا دخلت هذه قد اثرت فيه التعريف فلو سألك سائل الان هل عباس نكرة او غير نكرة ففيه تفصيل ان اردت به علما فليس بنكرة ونرتبه وصفا ها فهو نكرة. طيب ضحاك ها مثلها طيب اذا قلت الظحاك فدخلت العلا ضحاك على انه وصف فضحاك اذا تجرد من ان وان دخلت على راحات على انه مع علم لم يكن نكرة