طيب الموضع الرابع الموضع الرابع اللي ما اخذ ابن خد يلا اذا اسند الخبر اذا اسند الخبر الى مبتدأ به او به لا ملجأ. ايه. اذا اقترن المبتدأ. اي نعم. اذا اقترن المبتدأ بالان الابتلاء فلا يجوز تقديم الخبر. كيف ذلك؟ مثاله. لعمره لعمر قال لامر قائم. فهنا لا لا يجوز ان نقول قائم ولا امر لماذا؟ لانها هنا يكون التناقض وهو ان اللام الابتدائية لابد ان تكون في صدر الكلام. هم. وهنا اتت في غير سبب الكلام نعم لانه بها لو ركبناها التركيب لم يكن لها صدارة نعم وهي يجب ان يكون لها الصدارة السادس الخامسة الخامسة. اذا كان مسند المبتدأ لازم الصدارة او الصدقة نعم اذا كان الخبر مسندا لمبتدأ لازم الصدارة مثل آآ الاستفهام. من لي منجدا فهنا لا يجوز ان تقول لي من لان من الاستفهام والاستفهام به الصدارة وهكذا غيرها مثل اه اسم الشرط لو استدار كم الخبرية لها صدارة؟ وهذه قاعدة يعني ليس شيئا معين كل مبتلى له صدارة فانه لا يجوز تقديم الخبر عليه لانه لو قدم الخبر عليه لفاتت لفاتت ايش الصدارة في المبتدع نعم هذا معروف من كتب النحو الشرط والاستفهام وكم الخبرية نعم ومع التعجبية فيها يمكن ستة او سبعة الظاهر طيب المهم القاعدة متى اسند الخبر لما له الصدارة فانه لا يجوز تقييمه عليه لان لا تفوت الصدارة المبتلى. طيب ثم انتقل المؤلف رحمه الله الى ما يجب فيه تقديم الخبر بعد ان ذكر ما يمتنع فيه تقديم الخبر ذكر ما يجب فيه تقويم الخبر يعني عكس المسألة الاولى فقال ونحن عندي درهم ولي وتر ملتزم فيه تقدم الخبر. هذا بيت كامل خلاصة اذا كان المبتدأ اذا كان المبتدأ نكرة لا مسوغ له الا التأخير امتنع تقديره اذا كان مبتدأ نكرة لا مسوغ له الا التأخير امتنع تقديمه لاننا لو قدمناه في هذه الحال خالفنا القاعدة ولا يجوز مخالفة القاعدة امين البيت هذا وش يرمي اليه انه متى كان المبتدأ نكرة له لا مسوغ له الا التأخير نعم فهو يمتنع تقديمه لان اصل النكرة لا يجوز الابتداء بها فاذا كان يجوز بهذه النكرة لتأخيرها ثم قدمناها ارتكبنا الممنوع طيب فان كان نكرة له مسوغ سوى التأخير فهل يجوز تقديمه نعم رجل من الكرام عندنا هذا نكرهه وهو مقدم الان لكن من هو سوى لتقديمه انه وصف لكن عندي درهم درهم نكرة ما في مسولة الا ايش؟ الا التأخير فلذلك جاز جاز ان نعم فلذلك امتنع ان يقدم امتنع ان يقدم الامثلة اللي ذكرها المؤلف فيما سبق عند زيد النمرة مثل هذا ولا لا عند زيد النمرة تدخل في القاعدة ولا تدخل؟ نمرة مبتدأ لا مصوغ له ايش؟ يا ليتني بهم قوم اذا فهموا لم ينسوا نعم عند زيد النمرة نمرة نكرة ما الذي سوغ الابتداء بها؟ التأخير. اذا يمتنع ان تقدم لا يصح ان اقول نمرة عند زيد صح نظيرها هنا عندي درهم عندي درهم كعند زيد النمرة تمام لو قلت درهم عندي يصح او لا لماذا؟ لانه ليس لها مسوغ لانها المبتدأ هنا نكرة ليس له مصور اخره تأخير المبتدأ مسوف عندي درهم يجوز او لا يجوز؟ طيب عندي درهم صحيح هل يجوز تقييمه او لا يجوز يا اخواننا عندي درهم يجوز تقديمه او لا يجوز؟ لا يجوز. لانه لا مسوغ له الا التأخير. عندي درهم صحيح يجوز ليش؟ لانه وصل. فتقول درهم صحيح عندي لا بأس لانه وصل. المهم القاعدة الاولى فيما يجب التأخير فيه تأخير الخبر المبتدأ اذا كان المبتدأ نكرة ايش لا مسوغ له الا التأخير فهنا يمتنع تقديمه ها؟ لا مسوغ للابتداء به من هالنكرة يمتنع الابتداء بها الا في في المسوغات السابقة فاذا كان لا مسوغ للابتداء به الا تأخيره عن الخبر امتنعت القيمة يعني ما في تسوق لا لا لان هي مسوي اخر غير التأخير لابد ان تقول لا مسوغ له الا التأخير طيب الثاني وشدوا حيلكم له لانه فيه تعقيد كذا اذا عاد عليه مظمر من ما به عنه مبينا يخبره ها ولوطنها نفس الشيء لي وطأ نكرة وتر نكرة وهو مبتدع لا مصور له الا الا تأخير فمثلا يعني ابن مالك رحمه الله جعل المثالين لان الاول ظرف الثاني جاره مجرور ولا هو هو كذا اذا عاد عليه مطمر وهذا الموضع الثاني كذا اذا عاد عليه مظمر مما به عنه مبينا يخبر هذا اذا عاد عليه على ايش اذا عاد عليه طيب على الخبر لان الكلام في الخبر الان ملتزم فيه تقدم الخبر كذا اذا عاد عليه يعني على الخبر مظمر اي ظمير مما به اي من من مبتدأ به اي بالخبر عنه اي عن المبتدع مبينا يغفر هذا تشتيت ضمائر يمكن اكثر من اللي مر من قبل في بيت مثلك هذا اكثر منها هذا هذا اكثر منه. المهم نفهم المعنى اذا كان في المبتدأ ضمير يعود على الخبر اذا كانت المبتدأ ضمير يعود الى الخبر فانه لا يجوز تقدمه هذا الضابط يعني ضابط هذا ولهذا قال بعضهم في بيت احسن من هذا قال كذا اذا عاد عليه مظمر من مبتدى وما له التصدر فجمع البيتين في بيت واحد مع الوضوح كذا اذا عاد عليه اي على الخبر مظمر من مبتدع اي ظمير من المبتدع وما له التصدر اي ما له الصدارة فانه يمتنع تأخيره كما سيعلم خلاصة البيت بعد ما نفهم ان شاء الله فهم يمكن نحلل التعقيد اللي فيه اذا كان في المبتدأ ظمير يعود على الخبر فانه يجب تقديم الخبر اذا كان في المبتدأ ظمير يعود على الخبر فانه يتعين تقديم الخبر هذي القاعدة المثال في الدار صاحبها في الدار صاحبها اين المبتدأ صح الظمير هاء يعود على الدار اليس كذلك؟ طيب في الدار الذي قدمناه هو الخبر بالدار الذي قدمناه هو الخبر يتعين ان نقدمه لانك لو قلت صاحبها في الدار لعادت ظميره على متأخر لفظا ورتبة وهذا لا يجوز الظمير لا يعود على متأخر اللفظ والرسل لابد يكون له مرجع سابق فاذا كان مرجعه متأخرا لفظ ورتبة امتنع تقديمه كلام معقول؟ طيب في الدار صاحبها نقول صاحب مبتدأ وفي الدار خبر مقدم والخبر هنا يتعين تقديمه ويمتنع تأخيره لماذا لان في المبتدأ ظميرا يعود على الخبر فاذا قدمته عاد الظمير على متأخر لفظا ورتبة وهذا لا يجوز مفهوم الان طيب اذا البيت الذي ذكرناه بديلا عن بيت المالك اوضح وهو كذا اذا عاد عليه مظمر ايش؟ من مبتلى خلونا نتصدوا بعدين من مبتدأ انتهى الكلام بدل التعقيد وماله التصدق هذه المسألة الثانية وسيأتي ان شاء الله الكلام عليه نرجع الان نرجع الان الى اه الى تحليل بيت ابن مالح كذا اذا عاد عليه على ايش؟ الخبر مظمر اي ظمير. مما به الظمير في في به الخبر عنه عن المبتلى. مبينا يخبر اي مما يخبر عنه به مما يخبر عنه به والذي يخبر عنه به ما هو المبتلى طيب رحمه الله وهذي يعني غريبة من ابن مالك انه يكون في باب واحد يأتي ببيتين معقدين تعقيدا بالغ نعم البيت الاول وش قلنا اي وابزنه مطلقا حيث تلا ما ليس معناه له محصلة وقلن احسن منه ما قاله الكافر ما هم وان تلى غير الذي تعلق به فابرز الظمير مطلقا في المذهب الكوفي شرط ذاك ان لا يؤمن اللبس ورأيهم حسن كنا هالبيتين هدول او او طارا مع مع الزمن دام بينك وبينهم والله زمن كثير نعم البيت هذا ذكره الخضري في حاشية نعم المهم ان البيت اللي اللي المذكور احسن من بيت ابن مالك راشد واوضح