وكان مسندا لذي لام ابتذا او او لازم الصدر كمن لي منجدا عندكم لازمي ولا لازم؟ الكسر نعم اذا كان مسندا كذلك لمبتدأ لازم الصدر يعني له الصدارة فانه لا يجوز تقييمه مثال من ليمون جدا ثمن مبتدأ ولي خبره ومنجد حال يعني معنى اذا كان المبتدى له الصدارة فانه لا يجوز ان يتقدم الخبر عليه فيكون او كان الظمير يعود على من؟ على اي شيء او كان مسندا الظمير يعود على الخبر مسندا لذي اي لمبتدأ لازم الصدق او كان مسندا للازم الصدر ما هو لازم يصطاد هناك كلمات يجب ان يكون لها الصدارة مثل الاستفهام الاستفهام له الصدارة فاذا كان له الصدارة اي اذا كان المبتدأ له الصدارة فانه لا يجوز تقييم الخبر عليه مثل من لي ملي تلاجة انا اقول لمن ومثال اوضح من زيد من زيد نعم لا يجوز ان اقول زيد من لماذا لا يجوز لان المبتدأ له الصدارة واذا كان له الصدارة فانه لا يمكن ان يتقدم الخبر فيكون في محله لانه يفوت المحل الاصلي وهو الصدارة طيب تم الاشياء نحصرها الان نعدها اولا اذا استوى المبتدأ والخبر في المعرفة والنكر ثانيا اذا كان الخبر جملة فعلية ثالثا اذا كان محصورا فيه رابعا اذا كان مسندا لمبتدأ فيه لام الابتداء خامسا اذا كان مسندا لما له الصدارة يعني اذا خمسة مواضع يمتنع فيها تقييم الخبر على المبتدأ نعم انتهى الوقت انتهى الوقت ان شاء الله الدرس القادم والعاملة ما بعدها معمول لها نعم هذي هذي موصوفة هذي عاملة لان التقدير هو ان ترغب في الخير لا الصدارة. ها ايش؟ ليش؟ ايه الفرق بينهما ان لازم له الصدارة بنفسه المبتدأ نفسه له الصداع فهمت او كان على الخبر مسندا لمبتدأ فيه لام الابتداد مثل زيد قائم الان المبتدأ نفسه ما له الصداقة الذي له الصدارة هي اما من ليمون الجداء من هي نفسها فالفرق بينهما انه في الاول ليس من مبتدأ الصدارة لكن الصدارة لما اقترن به وهي الله وهنا الصدارة للمبتدع هذا واظح؟ طيب عندنا تسميع ولا ها؟ درس جديد سمعني يا خالد جديد انتبه انتبه يا محمد في شغلي شغل يعني اهم من الالفية الله يشفيها ويعافيها بسم الله الرحمن الرحيم قال المؤلف رحمه الله تعالى وفي الاخبار ان تعطر وزودوا التقديم الا ضررا. ليش وانا هو عندي درهم انت ما حضرت البارح هذا مشروع ومنتهي ما دام انت ونحن عندي درهم ولي وفر ملتزم فيه تقدم الخبر فلا اذا عاد عليه مضمون مما به عنهم مما به عنهم دينا يحقر فلا اذا يستوجب التكبير فاين من علمته علمته بالظم وش عندكم انتم؟ فان من علمته مصيرا وخبرا بحب ابدا وما لنا الا اتباع احمده وحلف ما يعلم جائز كما تقول زيد بعد من عندكما وفي جوابك زيد الخزني فزين استغني عنه اذا فزيد الصوم سمي عنه اذ عرق. وبعد لولا غالبا حك الخبر هذا يقول اه حاتم وداعه وينه خلوا معك الى الى غد ان شاء الله بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى اله واصحابه اجمعين ما هو الاصل في الترتيب بين المبتدأ والخبر نعم. نعم هذا الاصل وهذا الاصل واجب عباس او جائز اه واجب تحالات وجائزة الحرارة. لا الاصل نقول هذا. الاصل من قبل واجب. واجب نعم الاصل جائز لكن الاولى ان يقدم نعم طيب ولهذا قال جوزوا التقديم طيب متى يمتنع تقديم الخبر؟ نعم. بدون؟ تساوي شيء؟ اي بدون بدون بيان ايه عادي ماي بيان بدون بيان فمثاله طيب العقوبة سيد العقوبة طيب ما تقول بقول الشاعر بنونا بنوا ابنائنا وبناتنا بنوهن ابناء الرجال الاباعد بنونا بنو ابنائنا هذا هذان مبتدأ وخبر فايهما الذي قدم في هذا في هذا البيت قدم الخبر المبتدع كيف جاز مع انهم او متساويان في المعرفة؟ معروف لانه ظاهر البيان كيف كيف ماذا يريد الشاعر؟ بنى بنو ابنائي بنو ابنائي كابنائنا كذا؟ وهذا معلوم يعني معلوم ان الشاعر يريد ان يشبه بني ابناءه بابنائه. لا ان يشبه ابناءه ببني ابناءه واضح؟ طيب اذا هذا التقديم جائز او ممنوع يعني ما نقول ان ان الشاعر ارتكب شاذا بل ارتكب شيئا جائزا لانه معلوم بيان. الموضع الثاني ايش؟ الا يكون القضاء الخبر يقدم الا يقدم الصبر اذا كان اذا كانت تعمل. نعم. يا باسم. ان يكون الخبر جملة فعلية جملة فعلية وسمية او اسمية قطع نعم ان يكون خبره ان يكون الخبر فعلا يعني جملة فعلية لم يذكر فاعلها طيب ولهذا قال اذا ما الفعل كان الخبر وقد سبق ان فيه شيئا واجبنا عنه طيب مثاله سعد سيد قائل قائد قائم زيد هذا انت عطني ما عندك اترك الناس نعم زيد قام هنا لا يجوز ان نقدم قام ونقول انها خبر مقدم كذا ولا لا؟ طيب لماذا؟ لان لو قدمنا الخبر التمس لبس الفاعل بالفاعل؟ الفاعل نعم لاشكل علينا هل زيد مبتدأ او؟ او فاعل طيب طيب واذا قال قائل يا خالد حامد وليلتبس لان المعنى ان زيد ان زيدا قام نعم بامرين بالضمير الذي في الفعل يعني اسلم عليه مرتين. طيب اي نعم صحيح؟ اي نعم ومعلوم ان هناك فرقا بين هذا وهذا طيب لو قلت زيد قام ابوه هل يتعين هل يمتنع تقديم الخبر ليش لا تلبس بالفعل لانه لا يلتبس بالفاعل لو قلت قام ابوه زيد صح لانه لا يلتمس بالكامل اما زيد قام فلا يمكن ان ان تقدم قام لانك لو قدمته لالتبس بالفاعل واضح؟ وعندي والله اعلم ان هذا هو السر ان ابن مالك رحمه الله قال كذا اذا ما الفعل كان الخبر يعني اذا كان فعل مجرد ما معه فعل طيب اه الموضع الثالث يقول الخبر محصورا في الدين او باذن الله ان يكون محصورا فيه انما او الا نزل انما زيد قائم فلا يجوز انما قائم زيد لماذا مع ان المعنى واحد يعني المعنى ان زي القائم سواء كذا او كذا نعم. اذا قلنا انما تجد القارئ هذا يتعين ان زيد القائد وغيره قد يكون قائما كذلك. يعني حصرنا زيدا في القيام. نعم ولم يحصل القيام فيه. ولم نحصد القيام فيه فيجوز ان غيره قائم. قائم. طيب. حصل قيام الليل فيكون غيره غير قائم صحيح يا جماعة والفرق بين بين المعنيين ظاهر طيب ها اي ابن مالك قال كذا اذا ما الفعل كان الخبر اه وقلنا في الليلة الماظية ان الفعل نفسه ما يكون خطأ ما لا يكون خبر الا جملة فعل وفاعل او فعل نائب فاعل ارسول الله وهنا لو ان الفعل رفع قسما ضعف مثل زيد قام ابوه فهنا صار صار صورة الخبر مكونة من من فعل وفاعل ومضت اليه اذا فلو قدمه وقد قام ابوه زيد جاسم كده ولا لا وابن مالك ويقول اذا ما الفعل كان خبرا؟ ويكون والفعل يكون خبر صورة وان كان حقيقة الامر ان الخبر هو الفعل والفاعل مستتر واضح نحن اجبنا امر امس بان فيه تسامح لكن انا عندي والله اعلم وجه التسامح هو هذا انه لئلا يكون الفعل ليلة لان لا يكون الخبر جملة فيها المسند والمسند اليه ظاهر لانه اذا كان كذلك جاز التقديم