طيب شراء السيارة غلط سعته   شراء السيارة خطأ ما تقول هل الخبر هنا موجود نعم ليش؟ لان خبر الشيخ نعم موجود اذا لا ندري عن المعذور يكون صراع مبتدع وخطأ
طيب شراء السيارة خاطئة. نعم هل الخبر موجود ولا محذور وجوبا نعم لا انا اقول خاطئة طلاء السيارة خاطئا فرار السيارة خاطئا. لانه لم يقع على احد. ما فهمت تمام
طيب لماذا يعني ما يصلح النجاح خاطئ هي الخبر؟ حاصل حتى لكن لماذا لا نجعل خبر نرفض نعم لماذا نقول شراء السيارة خاطئ لماذا؟ انا بخلي خالتي هي الخبر واقول شراء السيارة خاطئة
انا اتكلم انا من جديد اقول شراء السيارة خاطئ. الشراء بانه خاطئ. تمام لا يصح وصف الشراء بانه خاطئ واضح فلذلك لا تصلح ان تكون خبرا عن شراء كما لو قلت مثلا
شراء السيارة مغبون يصلح هذا ولا ما يصلح ماذا اقول؟ مغبونا واجعل الخبر واجعل الخبر محذوف طيب طيب ظرب العبد مسيء. يا شيخ اه لا يجوز هذا وانما يقال لماذا لا يجوز؟ لان
شيء لا يكون خبر عن الضرب. عن الضرب فان الضرب لا يوصف بالاساءة. وانما هو حاله قال طيب اذا جعلناها حالا كيف يكون التقدير؟ اذا جعلناها حالة نعم كل تقدير اه ضرب العبد ضربا مسيئا. الى عامة ما
ما تخلصنا اما اذا جاء اردنا ان تكون خبر كيف التقدير اذا جعلنا مسيئا حال سدد مسجد الخبر؟ كائن آآ سائلون مسيئة او ضربي ضربه مسيئة. هذا هذا على تقدير خبر. زين وفيه تقدير اخر
ما حضرت البارح؟ ما حضرت. ها؟ تقدير اه اخر وهو دائما  قلنا بالقول الثاني الذي يقدره الجمهور اذ كان مسيئا هذا ان اردت  هذا ما يصح ان اردت ايش طيب خالد
ايه ماذا اقول طيب اذ كان مسيئا التهديد ان رمى التهديد اذا كان مسلما. طيب هنا اشكل على بعض الناس يا جمال كان مسيئا كيف نقول حال الا الا نجعلها خبرا لكان محذوفة
هذي نقطة ما فهمتها من امس فليش ما رجعت ما رجعت اليه. نعم. ها؟ سألتم فيها امس؟ ايه طيب وماذا يا جميل؟ فقلتم انهم يقولون ان كان هنا تامة. نعم
كده طيب صحيح. يقول ان كان تام. وعلة قولهم انها تامة لان كان لا تحذف هي واسمها الا في مواضع معينة مثل التمس ولو خاتم الحديث وهذا الموضع ليس من مواضع حذفك انا واسمها
فلهذا قالوا نقدرها تامة ونجعل مسيئا حال من فاعل كاره وليس خبرا لك يعني هكذا تقرير النحويين والحقيقة ربما ننازعهم نقول اولا ان احسن ما نقدر هنا ان نقدر ايش؟ ضربه
حتى لا نجد فعل وفاعل بل نقول ضربه مسيئة ضرب العبد ظربه مسيئة يعني اني لا اظربه الا اذا كان هو مسيئا ولنا ان نقول قول الاسهل بقى ان الحال هنا اغنت عن الخبر
لان المخاطب اذا قلت له ضرب العبد مسيئا ركوب الجمل مسرجا الفرس مسرجا يفهم المعنى اليس كذلك يفهم ان المعنى ان ركوبك حصل في حال كونه مسرجا فلا حاجة للخبر
يعني لو قيل انه في هذه الحال لا نحتاج الى تقديم الخبر اطلاقا واجعلوا هذا قولا ثالثا ان شئتم قلت ان كان احد قال به وان شئتم اقول قولا ثالثا وان لم يقل به احد لان مخالفة الجماع في باب النحو
ها جائزة ان شاء الله طيب ونقول هذه الحال تغني عن الخبر اصلا ولا نقدد لان المقصود الفائدة كل الابيات التي سبقت علينا نجد ان ان العلماء يركزون على ايش
على الفائدة وكل يعلم اني اذا قلت ضرب العبد مسيئا المعنى انني لا اظلمه الا اذا كان مسيئا واذا قلت ركوب الفرس مسرجا فالمعنى اني لا اركب الى مستجم كذا ولا لا
شراء السيارة خاطئة كل يعرف ها المعنى طيب ثم قال واخبروا باثنين او باكثر عن واحد اخبروا الظمير يعود على العرض اثنين او باكثر عن واحد كهم صلاة شعراء هم مبتدع
صراط خبر وعراء خبر ثاني الشرفاء والشعراء معروف يعني ان العرب اخبروا بخبرين فاكثر عن مبتدأ واحد وجواز تعدد الخبر هو القياس كما يجوز تعدد الصفة اليس يقول ان اليس يجوز ان تقول اتاني زيد
العالم الغني الكريم يجوز هذا ولا لا يجوز يجوز والخبر وصف لمبتدأ في الواقع فاذا جاز تعدد الصفة جهاز تعدد الخبر ولكن هنا نقول هل يجوز ان افصل بين الخبرين بواو العطف
فاقول هم سراط وشعراء نقول نعم يجوز كما يجوز فصل الصفتين بالعطف سبح اسم ربك الاعلى الذي خلق فسوى والذي قدر فهدى والذي اخرج المرأة فكما يجوز تعدد الصفات بالعطف يجوز تعدد الخبر بالعطف
طلبتم ولا لا ولكن يجب ان نعلم ان المسألة هنا على ثلاثة اوجه الوجه الاول منع العزل والوجه الثاني وجوب العطف  والوجه الثالث جواز العطف كم الاقسام ثلاثة اقسام الاول منع العطف
والثاني وجوب العطف والثالث الجواز فاذا كان الخبران بمعنى خبر واحد فانه لا يجوز العطف لا يجوز العطف لانك اذا عطفت جعلت كل خبر مستقلا عن الخبر الاخر مع ان
اجتماعهما عبارة عن صفة واحدة مثال عندي برتقال حلو حاله نعم برتقالي حلو حامل برتقالي قل حامض في خبر عن الان هما حلو حامض هنا لا يقول لا يجوز ان اقول حلو وحامض
لاني لو قلت حلو وحامض فسد المعنى انا اريد ان اقول حلو حامض يعني طعمه مركب من حامض حلو من حامض يا شيخ وش يقول معناها مز حلول حامض يعني مز
يعني بدل ما تقول برتقالي مز يقول برتقالي حلو حامد هذا لا يجوز به العطف لماذا لا يجوز  لانه يختلف المعنى اذا قلت برتقالي حلو وحامض معناه ان عندك نوعين من البرتقال
واحد حلو وواحد حامض هذا لا يجوز فاذا اذا كان الخبران لمعنى واحد ايش فانه لا يجوز العطف لان ذلك يخل بالمعنى اذا كان الخبران كل واحد منهما لشخص اخر
فانه يجب العطف مثاله بنوكة شاعر ومهندس ونحوي وفقيه تم البنون العام اربعة بنوك فاذا انعمت شاعر ثاني مهندس نحو فقيه هنا لو تركنا العطف لصارت الاخبار هذه لكل واحد منهم
يعني كل واحد شاعر ومهندس ونحوي وفقير صح ولا لا لكن الامر ليس كذلك الامر ان احد الابناء شاعر والثاني مهندس والثالث نحوي والرابع فقيه اذا لا بد ان تأتي بالعطف
لان العطف يقتضي ايش؟ المغايرة فاذا حذف صار متحدا والخلاصة تعدد الخبر جائز لكن هل يجوز فصل هذا المتعدد بالعطف نقول هذا على كم قسم ثلاثة اقسام قسم لا يجوز
وقسم يجب وقسم يجوز ان شئت اعطيك وان شئت لا تعطى طيب ابني شاعر كاتب فقيه سلفي يجوز الامر ان صحيح يجوز ان اقف بالواو يجوز ان اعطيها كل خبر منفرد
فاقل شاعر خبر مبتدع كاتب خبر ثاني اه نحو خبر ثالث فقيه سلفي خبر رابع وخامس قال الله تعالى وهو الغفور ايش الودود ذو العرش المجيد هنا لا يجوز ان نجعل الودود
صفة للغفور لانها لا تعود على الغفور تعود على الموصوف الذي هو الله عز وجل يعني على الظمير وهو  نعم انتهى الوقت