فلولا الغند تمسكه طيب هل احد من العلماء علماء النحو جعل لهذا الغالي او او لغير الغالب ضابطا اشراف خمس مئة ثلاثة اقسام. نعم. ان يكون الكون عامدا فيجب الحد. نعم قوله تعالى اصبر ما احد يمثله الثاني ان يكون خاصا هنا يجوز يجوز الحذف والذكر. نعم. طيب ان يكون خاصا ولا يدل على البديل. نعم فيجب الذكر صح وهذا التفصيل لا بأس به. هذا التفصيل لا بأس به لكن ذكرنا اثناء الشرح اننا للمبتدئ نقول قزرة نقول ان انه غالبا يجب الحج. والقليل اي نعم حتى لا ندخله في شيء يتورط فيه اما من اراد ان يتعمق فنقول اذا كان الخبر معلوما وجب الحذر واذا كان غير معلوم ولا قرينة وجب الذكر. واذا كان غير معلوم لكن هناك قرينة تدل عليه فالحذف والذكر كلاهما جائز. طيب قال المؤلف اه درس جديد نعم نعم لا لا تظهير الكلام وبعد لولا حذف الخبر حتم غالبا لا ماذا تناقض نقرأ وبعد لولا حذف الخبر حتم في الغالب وفي غير الغالب جائز في الغالب انه حتم ولا يجوز الذكر وفي غير الغالب جائز نعم؟ ليس بحفيد كيف؟ ليس بحتم. اي نعم ما فيها شيء هنا حدث الخبر قلنا لشيخنا ايش؟ وهنا وجه الاستبداد لما قلت من عندكم فقلت عندنا زيد هذا الخبر. الخمر موجود الان يعني متعلق على رأي ابن مالك متعلق بظرف هو الخبر لكن الظرف جان عليه بس في كذا الحالين لا لا الان محذوف من الخبر والدال عليه اذا قلنا زيد حذفنا الخبر والدال عليه لكن هذا الكلام يؤيد ما ذكرنا ان ان هو هو الخبر. نعم. في قول ابن حزم وقول ابن القيم ما يرد في الكتب ايش؟ انه مكان ماذا؟ على الحكاية لا لا هذي ما يتسامح العلماء تخالف القواعد يعني ايه تخالف القرآن العربي نعم ثم قال المؤلف وفي نص يمين ذا استقر بنص خبر مقدم او متعلق باستقر وذا مبتدأ وجملة استقر خبره يعني واستقر هذا وهو الحذف الواجب في نص يمين يعني اذا وجد فنص جميل يعني كان المبتدأ نص يميني في القسم فانه يحذف الخبر وجوبا مثاله لعمر الله لافعلنه لامر الله لا افعله فهنا عمر مبتدأ وهو نص في اليمين فيحذف الخبر وجوبا ولا يجوز ان تقول لعمر الله قسم بل يجب عليك حذف الخبر لان هذا هو المعروف من لغة العرب والقواعد النحوية مبنية على قواعد الاعلى كلام العرب وليس كلام العرب مبنيا على القواعد. ولهذا كلام العرب يحكم على قواعد نحو ولا ولا عكس وفي نصها من طيب اما اذا وفي قوله في نص يمين مفهومه اذا كان دالا على اليمين ولكن ليس نصا فيه فانه يجوز الحذف وعدم مثل ان تقول عهد الله لافعلن فهنا عهد يحتم ان تكون يمينا ويحتمل ان تكون ميثاقا ليست نصا في اليمين ولهذا يجوز ان تقول عهد الله علي او تقول علي عهد الله لافعلن ولا يجب احد في الخبر هنا لان المبتدأ ليس نصا في اليمين وخلاصة القول انه يجب حذف الخبر اذا كان المبتدأ ايش؟ نصه باليمين والمثال نعم لعمر الله لافعلن والعمر هنا بمعنى الحياة فان لم يكن نصا بدليل لكنه دال على اليمين الذكر والحذر ومثال عهد الله لافعلن فيجوز ان تذكر الخبر وتقول علي عهد الله لا اعلم او عهد الله علي لافعلن لان المبتدأ هنا ليس نصا في اليمين نعم احسن الله اليكم بان الحياة نعم لو كان شخصا نعم كيف يحصل في حياتك؟ الاصلاح الاصل ان لا يحلف لكن الحلف هنا ليس بصيغة القسم والممنوع ان يكون بصيغة القسم. منذ ان يقول وعمري لافعلن. وعمري ما يدري. ما يجوز. لكن لا عمي يجوز. العام لي وقد جاء في السنة ايضا جاءت في عن الصحابة بان يعني هذا ليس قسم بمعنى القسم لان حتى تحريم المجرد يكون حكمه حكم القسم. نعم يعني من الذي به اي بالخبر عنه عن المبتلى من الذي يخبر به عنه بعد واو عينت مفهومة مع فمثلي كل صانع وما صنع وقبل حال لا يكون خبرا عن الذي اي خبره قد اضمر وضربي العبد مسيئا واتم تبيين الحق منوطا بالحكم فاخبروا باثنين باكثر او واحد بسم الله الرحمن الرحيم قال المؤلف رحمه الله تعالى في بيان ماجد في حذف الخبر وبعد واو وهذا الموضع الثالث مما يجب فيه احد في الخبر يجب حذف الخبر بعد واو عينت مفهومة معه اي بعد واو معية التي لا يصح ان تكون عاطفة التي لا يصح ان تكون عاطفة بل هي بمعنى مع فاذا كانت بمعنى مع فانه لا فانه لا يمكن ان يذكر خبر مثل كل صانع وما صنع المعنى كل صانع وما صنع مقترنان فالخبر محذور والتقدير كل صانع وما صنع مقترنان طيب وكل مبتلى وصان مضاف اليه والواو حرف عطف او حرمائية الواو للمعية وما صنع يحتمل ان تكون ما موصولة اي والذي صنعه وان تكون مصدرية اي وصنعته وهذا اقرب فنقول كل صانع وصنعته مقترنا طيب كل طالب وكتابه صح طيب كل انسان وثوبه صح فاذا كانت الواو بمعنى مع وهي نص في المعية فان الخبر يكون محذوفا وجوبا ولو قال قائل ان الواو هنا بمعنى ماء فتكون ظرفا وتكون الظرف آآ هو الخبر والتقييد كل صانع كائن مع صنعته كل انسان كائن مع ثوب كل انسان كائن معه كتاب وما اشبه ذلك لو قيل بهذا لكان له وجه لانه اذا تعينت ان تكون الواو بمعنى فان ماء ظرف يصلح ان يكون خبرا وقوله عينت مفهوم ما يفهم منه انه لو كانت الواو صالحة لان تكون عاطفة ولم تكن متعينة للمعية فانه لا يجب حذف الخبر مثل ان تقول زيد وعمرو مصطحبا زيد وعمرو مصطحبان وحينئذ نقول ان كان الخبر معلوما جاز حذفه وذكره وان كان الخبر خاصا لا يعلم مما تفيده الواط وجب ذكره واضح يا جماعة زيد وعمرو الواو هذه عاطفة الواو عاطفة ويجوز ان تكون المعية لكنها لا تتعين فتكون عاطفة فاذا قلت زيد وعمرو فما الذي تفيده الواو تفيد اقترانهما في المجيء فتقول مقترنان ويجوز ان تحذو الخبر اما لو كنت تريد ان تقول زيد وعمرو مقتتلان فهنا لا يجوز الحفر لانك اذا قلت زيد وعمرو وانت تريد مقتتلان من يفهم هذا بخلاف زيد وعمرو مقتنان بان الواو يقتضي الاشتراك والاقتران فصار الان المسألة على ثلاثة اقسام. القسم الاول ان تكون الواو بمعنى مع ولا تحتمل العطف فهنا يكون الخبر محذوفا وجوبا استغناء عنه بواو المعية والثاني ان نكون آآ العطف بواو لا تتعين للمعية فهنا نقول ان دل دليل على الخبر المحذوف ايش لا ان دل دليل على خبر محظور جاز ذكره وحذفه وان لم يدل عليه دليل وجب وجب ذكره. نعم قال كمثل كل صانع وما صنع اي كل صانع وما صنع مقترنان وما هنا قلنا الاولى ان نقدرها