نقدم له ضمير يقدر ان اسم الاسم ضمير الشان محذوف. مثاله لاحظ ونافذ هزاجون حول بيوتهم بما كان اياهم عطية اين الشاهد؟ الشاهد بما كان ايام عطية بما كان اياهم عطية عودا. صحيح؟ طيب الان اعرف بما كان ايام عطية وعودة اياهم اياه منفصل منفصل مفعول به لعون نعم العطية عطية فاعل. هل يجوز تقييم الفاعل او انت من من ان تكون في لا بأس. كوفي مبتدأ. ايه طيب مبتدأ. مبتدأ مرفوعا به الضمة السكون؟ نعم. الجملة من الفعل والفاعل متوجهين في محل رفع وين المفعول بهذه الكيف المحفوظ به زيد لكن يحتاج ما يحتاج اذا الجملة من الفعل والفعل فيما حد يرى في خبر عطية زين اين خبر كان اللي اذا جعلت اسمها ده خبر خبر اسمها ضمير الشيخ. خبرها؟ ايه. اين خبرها؟ خبر لا يا شيخ يا الله يكفي الاسم نعم الجملة من المبتدأ والخبر نعم الخبر الجملة من المبتدأ والخبر خبر طيب لو ورد عن كلام العرب لو ورد من كلام العرب كان طعامك زيد اكلا هل يمكن ان يخرج على ان فيه ضمير الشأن كان طعامك زيد اكلا. يمكن؟ كيف ذلك؟ زيد زيد وزيد المبتدأ وجملة اكل الطعام تفضل اكل الجملة طيب اكل ما يخالف زين لكن هذا يتصور ان نقدر ضمير الشام في مثل هذا المثال ممكن. كيف يمكن؟ نقول الشيخ صالح الزيتون. نعم يرحمك الله وين الخبر؟ زيت اكلا لا اكلا انا طعامك زيد اكله. هذي ما يمكن تخرجها على ما قال المؤلف؟ ليش؟ لان لانه ليس عندنا جملة يمكن ان نجعلها خبرا عن ضمير فهمتم يا جماعة؟ اذا يعني توجيه كلام مالك ينصب على على هذا البيت فقط. ما ما توجيه. اذا جاء مثل هذا عن كلام من كلام العرب صار شاهدا لقول الكوفية هو الى الان ما ما وجد في الواقع لكن انا قلت لو جاء هم ما وجدوا الا هذا البيت الذي يمكن ان يقدر فيه ضمير الشام يعني يقول هذا خطأ لا بس لو جاء من كلام العرب فكان حجة على البصري عندها درس جديد نعم. بسم الله الرحمن الرحيم قال رحمه الله تعالى واخواتها وقد كان في حجم كما انا اصح علم من تقدم ويحذفون ويبكون الخبر وبعد ان نصف الشهر وبعد ان بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى اله واصحابه اجمعين سبق لنا المناقشة فيما سبق كله ولا حاجة الى اعادة المناقشة ناخذ درس جديد اه من خصائص كان ما ذكره هنا. قال وقد تزاد كان في حشو. تزاد كان فقط من بين اخواتها وبهذا اللفظ فقط دون تصرفاتهم يعني لا تزاد مضارعا ولا تزاد اسم فاعل ولا اسم مفعول وانما تزاد بهذا اللفظ شو زاد في ايش؟ في حشو حشو الشيء ما كان في باطنه اي بين اعلاه واسفله كحشو الفراش وهذا يعني انها تزاد بين شيئين متلازمين بين شيئين متلازمان كالمبتدأ والخبر والصفة والموصوف والمضاف والمضاف اليه والتعجب وما وما اشبه ذلك المهم ان تزاد بين شيئين ايش؟ متلازمين بهذه الصيغة كاملة. وقد تزاد وعلم من قوله قد تزاد الى اخره انها ليست ليس ذلك كثيرا ونسيت ان ان نعرب البيت قد تزال قد للتقليل او للتكثير للتقليل وهذا هي القاعدة انها اذا دخلت على الفعل المضارع فهي للتقليل ومنه قولهم قد يجود البخيل قد يجود لكنها ترد احيانا للتحقيق وهي داخلة على المظاعف مثل قوله تعالى قد يعلم الله المعوقين منكم فهنا لا شك ان هذا للتحقيق وليست للتقليد قطعا ولا للتردد بل هي للتحقيق نعم آآ قد تزاد هنا للتقليل. وقول تزاد كان كيف كان نقول كان هنا نائب فاعل مرفوع بضمة مقدرة على اخره منع من ظهورها ناصر الحكمة الحكاية في حجم جاره مجهول متعلق بالزات. كما كان اصحاء علم من تقدم. الكافر حرف جر ما كان اصح علم من تقدم مجرور بماء الكافر كل الجملة وعلى مجره كسرة مقدرة على اخر ما عن ظهورها الحكاية والدليل على ما قلنا من هذا الاعراب ان هذه الجملة نائبة مناب المفرد اذ ان المعنى كهذا المثال كما كان اي كهذا المثال اما اعراب الجملة تفصيلا فما تعجبية وهي مبتدأ جميع السكون في محل رفع كان كان فعل زائل ولا نقول انها للماضي لا نقول للماضي لانها مسلوبة المعنى والزمان زائدة اصح فعل تعجب مبني على الفتح لا محل له من الاعراب وفاعله مستتر وجوبا تقديره هو وهذا احد المواضع المستثناة مما تقدره هو ان يكون المستدركين وجوبا وانما كان مستترا وجوبا في فعل التعجب لانه جار مجرى المثل والامثال لا تغير وعلم مفعول اصح منصوب بفتح ظاهرة وعلم مضاف ومن المضاف اليه مبسط مع الجر وتقدم فعل ماضي والالف للاطلاق وفاعله مستتر جوازا تقديره هو يعود على من؟ والجملة صلة الموصول لا محل لها من الاعراب طيب اذا هذا البيت فيه بيان حكم من احكام كان وهي انها تزاد بين ايش؟ شيئين متلازمين واذا زيدت فليس لها عمل وليس لها معنى لانها زائف هذي من خصائصها ويحذفونها ويبقون الخبر هذا الخصيصة الثانية انها تحذف ويبقى خبرها وهذا على قسمين كثير وقليل فالكثير يقول وبعد ان وبعد ان ولو كثيرا لاشتهر. اولا القول يحذفونها الواو تعود على العرب لانهم هم الذين يصوغون الكلام اما النحويون فانهم بمنزلة الصيادلة ينظرون تراكيب الكلام لكن لا يحكمون على العرب يعدل الفاء فالواو في قول يحذفونه يعود على من؟ على العرب. ويبقون الخبر اي خبرهم وبعد اذ ان الشرطية ولو الشرطية كثيرا اذا اشتهر اما الشرط الاول فاعراظه واضح. الشرط الثاني بعد اذ ولو بعد درس مكان منصوب على الظرفية وعن نصب الفتح واخره وهو متعلق بالشهر المتأخر وبعد مضاف وان مضاف اليه مبني على السكون في محل جر ها؟ صواب كلامي؟ ان مضاف اليه ما بين السكون في محل جر. لا غلط هذا غلط ان مضاف اليه مجهول بالاضافة وعلى ما جاب لك كسرة مقدرة على اخره منع من ظهورها الحكاية ولو معطوفة على ان وكثيرا صفة لمصدر محذوف وعامله قوله اشتهر يعني اشتهر اشتهارا كثيرا وذا مبتدع فمن السكون في محل رفع لانه اسم الشهرة واشتهر في علم ماض والجملة خبر مبتدأ. طيب يقول رحمه الله ان العرب يحذفون كان ويبقون خبره. شف يحذفونها لا غيره ويبقون الخبر ستحذف هي والاسم وهذا بعد ان ولو كثيرا نعم ومنه قولهم الناس مجزيون باعمالهم ان خيرا فخير وان شرا فشر اي ان كانت اعمالهم خيرا فجزاؤهم خير. وان كانت اعمالهم شرا فجزاؤهم شر وعلم من قوله آآ يعرفونها انهم لا يحذفون المضارع ولكن هذا ليس بصحيح والصحيح انه يجوز حذفها ولو بلفظ مضارع ومنه قوله تعالى ولا تقولوا ثلاثة انتهوا خيرا لكم انتهوا خيرا لكم ومنه قوله تعالى وانفقوا خيرا لانفسكم. وان كان هذه ليست كالاول لجواز ان يكون خيرا مفعول به اما الاولى ولا تقولوا ثلاثة انتهوا خيرا لكم. التقدير يكن خيرا لكم. وهذه كما علمتم كان بلفظ المضارع حذفت وبقي حذفت مع اسمها وبقي خبرها في افصح كلام على وجه الارض وهو كلام الله عز وجل طيب يقول ثالثا وبعد ان تعويض ما عنها ارتكب كذلك ايضا تحذف كان ويبقى اسمها وخبرها ولكن يعوض عنها ماء يعوض عنها مع مع بقاء الاسم والخبر. والفرق بين هذه المسألة وبين المسألة التي قبلها ان هناك يحذفونها مع اسمها يحذفونه مع اسمه. اما هنا فيحذفونها وحدها ثم مع ذلك يعوضون عنها ماء ويبقون الخبر