مبني الفعل على ايش نعم حيا خطر دام منصوب على النصب وما نعم وما دخل عليه الكتاب بتعويم المصدر مدة الزواج مدة وامحي طيب ولهذا سمي مصدرية ظرفية ثم قال الملك رحمه الله نبدأ درس جديد وغير ماظ مثله قد عمل غير مبتدع وهو مضاف الى ماض ومثل مفعول مقدم لعمل بقدر التحقيق وعمل فعل الماضي والالف للاطلاق. والفاعل مستتر جوازا تقديره هو والجملة من الفعل والفاعل خبر المبتدع وهو وهو غير ان كان غير الماضي منه استعمل اه ان شرطية وكان فعل الشرط وغير اسم كان وهو مضاف الى الماضي ومنه جار مشروع متعلق واستعمل او بمحذوف حال من الماضي من غير الماضي واستعمل فعل ماضي والالف للاطلاق والفاعل المستتر والجملة ايش ونعم ونائب الفاعل المستتر والجملة خبر كامل يقول رحمه الله ان غير الماضي يعمل عمل الماضي ان استعمل وانما قال غير ماض مثله قد عمل لانه ذكر كان واخواتها بصيغة الماضي فيقول غير الماضي كالماضي في العمل الا انه احترز وقال ان كان غير الماضي منه استعمل وبهذا الاعتراز نعرف ان منها ما لا يستعمل منه الا الماظي ما لا يستعمل منه الا الماظي وهو ليس بالاتفاق لانها فعل جامد لا يتصرف فليس لا تقع الا ماضيا ودام على خلاف فيها فان منهم من اجاز ان تكون بلفظ المضارع لكن الاكثر والمشهور انها بلفظ الماظي وقوله غير ماض مثله وقد عمل الى اخره ان كان غير ماض ممن استعمل يشمل ما لا يتصرف مطلقا مثل ليس وما لا يتصرف الا مرة واحدة على خلاف في ذلك وهو وما لا يتصرف على وجه الكمال لكن يتصرف كثيرا وهو الاربعة التي يشترط فيها تقدم النفي فانه لا يستعمل منها الامر لان من شرطها ان يتقدمها نفي او شبه والامر لا يمكن ان يتقدمه نفي او شبه قالوا وكذلك لا يستعمل منها المصدر وبقية التصرفات تستعمل واما قوله اي نعم وخرج به ان كان هو الماظي مستعملا ما يستعمل منه الماظي وغيره على وجه التصرف المطلق وهو البقية اذا تنقسم هذه الافعال من حيث التصرف الى اربعة اقسام ما لا يتصرف مطلقا وهو ليس وما يتصرف مطلقا بكل وجوه التصرف كان الثمانية وما يتصرف قليلا قليلا على خلاف فيه وهو جامع وما يتصرف قليلا نعم هو سبعة نقول ان ثمانية هو سبعة لانه خرجت ليست وما يتصرف قليلا بل اكثره من القليل وهو الاربعة التي من شرطها النفي آآ سبق النفي او النهي فهذه تصرف تكن ماضيا ومضارعا ولا تكون امرا ولا تكون مصدرا وتكون اسمه فاعل تكون اسم فاعل يقول هذا زيد هذا غير زائل قائما اين النفي غيث غيث وزائل اسم فاعل واسمه مستتر وقائما خبره طيب هل يصح ان اقول دم قائما ها؟ ما في قصر هل يمكن ان اقول دم قائما يصل يصح لكن لا على انها ناسخة بل على ان فاعلهم الستر وجوبا وقائما حال دون قائما يعني لا تظن لو ورد مثل هذا التعبير لا تقول هذا التعبير خطأ قل هذا تعبير صحيح لكن ليست من باب كان واخواتها تدوم فيها فعل امر فيها ضمير مستتر وجوبا وقائما حال. ما في اسئلة اسئلة مثل غيرها بعد خمس دقائق طيب تزال تتصرف الى مضارع اليس كذلك مثل ولا يزالون مختلفين الا من رحم ربك الى امر لا تزرع لماذا؟ لانه يشترط سبق النفي او شبه وهذا لا يتصور مع الامر الى اسم فاعل؟ يمكن يمكن مثل فلان غير زائل قائما غير زائل قائما بمنزلة قولك لا يزال قائما ولذا يعمل عملها كن اديبا فالامر ان كان فهل نعرب اديبا خبر؟ نعم. الخبر الذي كان او حالا؟ خبر اللي كان. لان كانت تصرف تصرفا كاملا كاملا. طيب فلان غير كائن قائما يصح ليش؟ لان اتصرف تخسره بالكامل يأتي من اسم الفاعل طيب هل يأتي منها اسم المفعول نعم يأتي تقول البيت مكان فيه بس هنا اسم المفعول يكون ظرب جاء ومجرور. يكون جاره مشهور فخبر فمكون هذه اسم مفعول الاسم المستتر وفيه خبر المهم الان عندنا سبعة منها تتصرف تصرفا كاملا وواحد لا يتصرف ابدا بالاتفاق وهو ليس وواحد يتصرف الى المضارع على خلاف فيه وهو دامه واربعة تتصرف كل التصرفات الا المصدر والامر وهي ما شرطه؟ ما شرط عمله؟ تقدم النفي او شركه ثم قال وفي جميعها توسط الخبر اجز في جميعها جار منشور ومضاف اليه متعلق باجز وتوسط مفعول به وفاء وعامله اجز وهو مضاف الى الخبر. واجلس فعل الامر وفاعله مستتر وجوبا تقديره انت وكل سبقه جام حضر نعم كل اي من النحو نعم نعرف قبل كل مبتدع وسبق مفعول مقدم لحضر ودام وهو مضاف الى الظمير والظمير هنا فاعل فاعل المصدر ودام مفعول به لايش للمصدر وحضر خبر كل والتقيير كل حضر سبقه دام يعني كل حضر سبق الخبر دائما طيب قوله وفي جميعها توسط الخبر اجز كم هي ستة عشر ثلاثة عشر ثمانية واربعة وواحد ثلاثة عشر كلها يجوز فيها توسط الخبر تقول كان قائما زيد وظل شديد المطر وما فتئ قائما خالد وما دام حيا فلان وليس الكسول بناجح وليس ناجحا الكسول كذا اذا جميع هذه الثلاثة عشرة الثلاثة عشر يجوز فيها ان يتوسط الخبر طيب وهل يجوز ان يتقدم الخبر على الاداة يقول تذاكر وكل سبقه جام حظر كل اي من النحويين حضر اي منع سبقه لداما فهل المراد سبقه لجامة بحيث يتوسط بينها وبين ماء او بحيث يتقدم على ما مثال اه نجعل المثال على ماء ناخذ الصور فيها ما دام زيد قائما صح وهو على الترتيب ما دام قائما زيدا توسط الخبر صحيح ما قائما دام زيد هذا فيه احتمال انه لا يجوز بالاجماع قائما ما دام زيدا هذا لا يجوز بالاجماع الاشكال الان نقل الاجماع فيما اذا كان الخبر بينما ودامت فاذا مكان الخبر ام كانت الخبر اربعة في دعمه امكنة الخبر في داما اربعة قائما ما دام زيدا ما قائما دام زيد ما دام قائما زيد ما دام زيد قائما اثنان جائزان بالاتفاق وهما احمد وين رحتوا وهما ايش؟ ما دام قائما زيد وما دام زيد قائما. طيب واحد بالاتفاق ممتنع وهو تقدم الخبر على ما دام كلها قائما ما دام زيد والثالث الرابع ان يتوسط الخبر بينما ودام وهذا يحتمل كلام ابن مالك انه ممنوع كما هو ظاهر اللفظ لكن نعم انه ممنوع بالاجماع كما هو ظاهر اللفظ والامر ليس كذلك ففيه خلاف طيب وكل سبقه دام حضر فصار الان الذي يظهر من كلام ابن مالك ان صورتين ممتنعتان وصورتين جائزتان ما هما الصورتان الممتنعتان قائما ما دام زيد ما قائما دام زيد ظاهر كلام مالك ان هذا ممنوع بالاجماع ما دام ما دام قائما زيد وما دام زيد قائما هذا جائز بالاجماع نعم باقي الادوات ها؟ اصبر بارك الله فيك قال وقولك كل سبقه دام حضر ظاهر كلامه ان ما عداها يجوز فيه تقدم الخبر على الاداة ولكنه قال كذاك سبق خبر من نافية فجئ بها متلوة لا تالية يعني اذا جاءت ما النافية في واحدة من الادوات فانه يمتنع ان يتقدم عليها الخبر سواء كانت الاداة مما يشترط فيها ان يسبقها نفي او شبه او لا ثمان نافية لا يتقدم عليها احد فلو قلت ما كان زيد ظلوما ثم قلت ظلوما ما كان زيد. لا يجوز لانه لا يتقدم الخبر على ما نعفيه عرفتم