الا بشر مثلكم مع ان الله تعالى قال ما هذا بشر؟ الشرط الثالث كم؟ ان يراعى كمال فلا يتقدم خبرها على اسمها بل ولا عليه. الا يتقدم خبرها ولا عليه ولا عليه فان تقدم خبره على اسمها لم تعمل. لم تعمل. مثاله قالوا ما ما قائم زيدون. ما قائم؟ زيد. زيد. صح؟ صح. ها طيب الشرط الرابع بندر الا يتقدم على اسمها الا الا اذا كان ظرفا او جارا مجورا. مثاله الاول طعامك زيد اكل. فلا يجوز نصب اكل اي لا يقال اكلا. طيب آآ اذا كان ظرفا او جارا مجموعا يجوز تأمن ولا يبطل عملها ها كيف؟ مثاله نعم؟ صحيح؟ ما في الدار رجل قائما صحيح ما في الدار زيد ساكنا ظرف ما عندك زيد مقيما لماذا يا شيخ؟ نعم؟ فيه من هو صائم ان يقول الدائري ازاي؟ ما عندك قائد ويكون هذا طيب ما تقولون في هذا؟ فلان هذا غلط. هذا غلط عظيم لانك الان جعلت الظرف في وجهه خبرا. لماذا اريد ان توقفت اليوم هو خبر مقدم؟ نعم؟ خبر مقدم. حنا نتكلم عن الماء اذا قلت ما عندك زيت صار منافي وعنده خبر مقدم وزيد ومبتدأ مؤخر ونحن نريد ان نكون ماء التي تعمل عمل ليس تنصب الخبر. نعم. يقول ما عندك زيد مقيما. لكن قول بعضهم يا شيخ هذا لا نحن الان جعلنا عند معمول لمقيم ما هو على انه خبر وهذا هو المقصود ان يكون معمول الخبر ظرفا او جار مجهول فيتقدم على الاسم. فيكون جائزا طيب وعلى ما قال خالد المعلومة ولا ولا هو مهي مسألتنا هذي غير عاملة طيب ما ما زيد قائما الخزرج ماما زيد قائما او قائم. ان يعتبرها مائية للاولى ولا الثانية؟ الثانية قائمة. ان اعتبرنا نافية فانه يبطل العمل. فانه يبقى العمل مهماسيت قائما. وش الفرق لان الاول اذا كبرناها نافية فان نفي النفي اثبات اذا اعتبرناها نافية ودخل عليها حفنة في وانتقض النفي واشترطنا لعمليات تكون ان ينقل نفي. نعم اشتغل النبي اما اللي اعترضناه توكيل توكيد لما الاولى ولم يتخذ فيصلح العمل فتعمى صحيح؟ طيب ثم قال المؤلف درس الليلة ورفع معطوف بلاك او ببلع من بعد منصوب بما الزم حيث حل. ها؟ وهو؟ وهو قوله الا يؤذى من خمرها موجب فان اقبل مطر عملي. ماذا كان اهل الشتاء؟ هذه المعاقين ابن عقيل وهذي داخلة في قول المؤلف مع ذق النفت طيب يقول ورفع معطوف لكن او ببل من بعد منصوب بما الزم حيث حل الاعراب قراب البيت رفع مفعول مقدم والعامل فيه الزم ورغم طوف رفع مضاهم معطوف مضاف اليه وبلاك او ببل متعلقان بمعطوف من بعد منصوب بما من بعد ما نصوم متعجل ومصوم ومضاف اليه متعلق بمعطوف وبما جار مجرور متعلق بمنصور والزم فعل امر وفاعل وجوبا تقدره انت وحيث ظرف مكان مبني على الظم في محل نصب وحلف علم ماضي وفاعله مستتر وحيث مضاف والجملة مضاف اليه ومعنى البيت الزم رفع معطوف بلاك او ببل اذا جاءت بعد منصوب بماء مثاله ما زيد قائما بل قاعد ولا يصلح ان تقول بل قاعدا لماذا؟ لان النفي انتقض فانك اذا قلت ما زيد قائما نفيت قيامه. بل قائد اثبت قعوده فانتقض النفي فوجب الرحم ولا يصح ان تقول بل قاعدا بل يجب الرفع على انه خبر مبتدأ محذوف والتقدير بل هو قاعد وكذلك لكن ما زيد قائما لكن قاعد. ولا يجوز ان تقول لا في قاعدا لما ذكرنا لان النفي الان في المعطوف ومن شروط عملها ان لا ينتقض النفل وكيف نعرف لكن قاعد يقول قاعد لكن هو قائد لكن هو قاعد طيب فان عطفت بغير ذاك او بل فانه يبقى منصوبا تقول ما زيد قائما ولا قاعدا ما زيد قائما ولا قاعدا لان النفي باقي ما زيد اكلا ولا شاربا صح لماذا؟ لان النفي باقي لان النفي باقي وجميع حروف العطف كالواو اي انك اذا عطفت بالواو او غيرها من الحروف ما عدا بل ولكن فان المعطوف يكون منصوبا واما بلاك او فان المعطوف يكون مرفوعا على انه خبر مبتدأ محذوف ووجه ذلك للنفي انتقد لان ما بعد لكن او بل مخالف لما قبلها ثم قال وبعدما وليس جر البل خبر ها يعني في اي ترك منك كيف؟ اي لام؟ ولا قاعدا؟ لا لا بد من لا اي نعم عشان يتحقق النفي الثاني طيب يقول وبعد ما وبعد ما وليس جرا بل خبر وبعد لا ونفي كان قد يؤجر نعم هذا ايضا مسألة ثانية تتعلق بالعطف يقول بعد ما وليس جر البل بعد ما وليس هذا بعد ظرف وهو مضاف الى ماء وليس معطوفة على ماء يعني بعد ماء وبعد ليسر والظرب متعلق بجرة مجرد فعل ماضي والبا فاعل حذفت منها الهمزة تخفيفا او من اجل مراعاة الوزن وزن الشطر والبفائل والخبر مفعول به مفعول بين اي شيء اللي جرى وبعد لا يعني لا نافية ونفي كان يعني كان المنفي قد يجر اي قد يجر بالباء ومعنى البيت انه ورد جر البائ للخبر اذا اذا كان خبرا لماء او خبرا ليس وكذلك اذا كان خبرا لله او خبر اللي كان المنفية فهذه اربعة مواضع تدخل الباب على الخبر وتجره لكن لفظا لا محلا تجره لفظا لا محله تقول ما زيد بقائم كونه يقول في قائم ولا نقول بقائما لانه خبر والخبر منصوب بل نقول لان لان العامل وهي الباء عامل ظاهر فيجب ان يعمل في مدخوله ظاهرا بخلاف الخبر فليس عامله ظاهرا اما هذا لما كان العامل ظاهرا وجب ان يؤثر في مدخوله او في معموله ايش؟ ظاهرا ولهذا نقول انه معرب بحسب هذا العامل الذي دخل عليه ظاهرا. اذا ما زيد بقائم ما نافية تعمل عمل ليس وزيد اسمها والباء حرف جر زائد حرف جر زائد حرك الدال والباء حرف جر زائد لان حرف ما يصيبه الايجار والباء حرف جر زائد طيب وقائم خبر ما منصوب بها وعلامة نصبه فتحة مقدرة على اخره منع من ظهورها اشتغل المحل بحركة حرف الجر الزائد وكذلك يقال في في ليس اليس الله بعزيز الانتقام الهمزة للاستفهام الهمزة للاستفهام التقريري وليس فعل ماضي ناقص يرفع الاسم ويصب الخبر والاسم الكريم اسم ليس والبحر زائد وعزيز خبر ليس منصوب بها وعلامة نصره فتح مقدرة على اخره منع من ظهورها اشتغال المحل بحركة حرف الجر الزائدة بعزيز اذا تدخل الباء الزائدة على خبر ما وعلى خبر ليس وتجره لفظا لكن الاعرابه محلا يكون خبرا ليس او خبرا لماء. وبعد لا ونفي كان قد يجر كذلك قد يجر بعد لا وبعد نفي كان لا النافية ايضا يجر خبرها بالباء الزائدة فتقول لا احد بمغن عن الانسان شيئا سوى الله لا احد بمغن عن الانسان شيئا سوى الله وقول المؤلف هنا بعد الاونة كان الظاهر مراده لا نافع للجنس. وكذلك لا التي من اخوات مع الحجازية لانه اطلق وبعد لا ونفي كان قد يجر ومنه قول الشاعر فكن لي شفيعا يوم لا ذو شفاعة بمغن فتيلا عن سواد ابن قارب الشاهد قوله لا ذو شفاعة ببغن فتيلا عن سواد ابن القارب اما بعدنا في كان فيقول الشاعر وان مدت الايدي الى الزاد لم اكن باعجلهم اذ ابشع القوم اعجلهم اللي جوع حار هو اللي تقدم ما يصبر واما هذا الرجل فيقول انا اذا مدت الايدي الى الزاد لم اكن باعجلهم الباء هنا حرف جر زائد دخلت على خبر كان المنفية لم اكن باعجالهم اذ اجشع القوم اعجبوا