طيب اذا قلت ان في الدار صاحبها ما حكم تقديم الخبر هنا واجبة لماذا صاحبها متعلق واحد نعم لا لا. ايه نعم يجب تقييم الخبر لان صاحبها يعود على الدار. فلو قدم فقيل ان صاحبها في الدار عادت ظميره على متأخر لفظا ورتبة وهذا لا يجوز نعم. ايه الان ان صاحبها في الدار الدار متأخرة على صاحب في الرتبة لماذا ان صاحبها لماذا كنت اخر رتبة لان خبر ان يتأخرون عن السنة فرتبة خبر عند التأخر واضح طيب لفظا الان ايضا متقدم هذا صاحبها صار متقدم على بالدار في اللفظ وفي وفي الرتبة فيكون الظمير عائد عائدا على متأخر لفظا ورتبة وهذا لا يجوز طيب لو عاد الضمير على متأخر لفظا لا رتبة يجوز او لا هذا الظمير على متأخر لفظا لا رتبة جاهز يجوز؟ يعني عاد على مسألة اخرى يعني لو عاد الضمير على متأخر لفظا لا رتبة. نعم يجوز يجوز لو عاد الضمير هذا السؤال على متأخر لفظا لا رتبة لا يجوز ها اسماعيل قال الله تعالى واذ ابتلى ابراهيم ربه. ربه الظمير عدا على ايش واذ ابتلى ابراهيم ربه الان عاد الضمير على متقدم لفظا لا رتبة واضح؟ فيجوز عود الضمير على متقدم لفظا لا رتبة طيب فما هي القاعدة الان الممنوعة ان نعود الظمير على متأخر لفظا ورتبا. هذا هذا الممنوع الا انهم استثنوا بعض المسائل مثل ربه رجلا وما اشبه ذلك اه استثنوها ولا الاصل هو هذي انتهى الوقت يراد به الكذب بحسب السياق اي حتى في الحديث ويراد بالكذب ايضا الخطأ وان لم يتعمد الانسان كقول الرسول كذب ابو السنابل يلا خلص فزعنا خلاص اجل هذي تدخل الحجرة قال محمد رحمة الله تعالى وهم دائما ان وحيث ان الا من انه بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى اله واصحابه ومن تبعهم باحسان الى يوم الدين قال المؤلف رحمه الله من مالك في الالفية وهمزة ان نفتح همزة مفهوم مقدم لافتح وقول سد مصدر جاره مجنون متعلق بفتح واللام للتعليم فهي بمعنى اذا وقول مصدر مسدها مسد هذا ايضا مصدر ميمي لسد المصدر الاول ولهذا كان منصوبا مسدا وفي سوى ذاك اكسري في سوى متعلقة بكسل وهي مضافة الى ذاك يقول رحمه الله افتح حمزة ان اذا سد ما سدها المصدر يعني اذا حل محلها المصدر تفتح وفيما عدا ذلك اكسرها هذا هو الضابط فاذا قال قائل ما هو ضابط فتح همزة ان فالجواب ان يحل محلها المصدر او ان يسد مسدها المصدر مثال يعجبني انك فاهم حول انك فاهم الى مصدر تقول يعجبني فهمك طيب علمت انك فاهم حولها الى مصدر علمت فهمك المثال الاول وقعت فاعلا والمثال الثاني وقعت مفعولا به طيب وتقول علمت بانك فاهم اي بفهمك فصار هذا الضابط مضطربا كلما حل محلها المصدر سواء كان فاعلا او مفعولا به او مشرورا فانها تكون مفتوحة والذي في القرآن كله ينطبق على هذا وكذلك في كلام العرب طيب وفي سوى ذاك اكسري في سوى ذاك اكسر ذاك المشار اليه اديها مسد المصدر اكسر فاكسر في الابتلاء هذا تفصيل بعد تعميم تقصف الابتداء اي اذا وقعت في ابتداء الكلام اي في صدر جملتها ما هو باب ابتداء الجملة في صدر جملتها اكسر تكسبها فتقول مثلا اني قائم اني قائل ولا يجوز اني قائم فان قال قائل ما تقولون في قوله تعالى والذين يؤتون ما اتوا وقلوبهم وجلة انهم الى ربهم راجعون انهم الى ربهم راجعون فهنا جملة انه لا صلة لها فيما قبله فلماذا فتحت مع انها في ابتداء جملتها فالجواب ان هذه على تقدير الله اي لانهم الى ربهم راجعون. ولهذا نقول ان هذه الجملة تعليلية اي سبب وجوب وجل قلوبهم هو انهم يؤمنون بانهم راجعون الى الله ولا يدرون ماذا ماذا يلقون الله به فلذلك تجدهم يؤتون ما اتوا ويعملون الاعمال الصالحة وقلوبهم خائفة اي خائفة من ان يرد عليهم عمله طيب قال فاكسر في الابتلاء. كلما وقعت ان ابتداء الجملة ايش تخسر تقول ان زيدا قائل ان زيدا قائلا ولا يصح ان تقول ان زيد قائم لانها وقعت في الابتداع. الثاني وفي بدء صلة يعني اذا وقعت في بدء الجملة التي تقع صلة للموصول فانها تكسر ووجه ذلك انها واقعة في الحقيقة في ابتداء الجملة لان الجملة بعد الموصول تابعة له مستقلة يعني تابعة بمعنى هي التي تصله وتبين معناه لكنها مستقلة فلهذا تخسر تقول يعجبني الذي انه فاهم يعجبني الذي انه فاهم وقال الله تبارك وتعالى واتيناه من الكنوز ايش ما ان مفاتحه لتنوء بالعصبة ما بمعنى الذي يعني اتيناه الذي ان مفاتحه لتنوء بالعصبة نعم الثالث وحيث ان ليمين مكملة يعني اذا اذا وقعت جواب القسم لان الذي يكمل اليمين هو الجواب فاذا وقعت ان جواب القسم وجب كسرها قال الله تبارك وتعالى ويحلفون بالله ايش؟ انهم لمنكم او هذي فيها اللام ايضا فيها اللام. تقول والله ان زيدا قائد والله ان زيدا قائم ولو قلت والله ان زيدا قائم ما صح الكلام طيب تقول حلفت بالله ان زيدا قائم صح ليش لا يصح لان هي جواب القصر هي هي المقسم عليه يقال الثالث الرابع او حكيت بالقول حكيت بالقول اي صارت مقولا للقول فانها تكسر مثل قوله تعالى قال اني عبد الله قال اني عبد الله وتقول قال فلان ان فلانا فيه نوم الشاهد ان فلانا فيه نوم لانها مقول مقولة قوية اذا كلما وقعت ان مقولة للقول فانها تكسر طيب ولو قلت محجوب قال فلان ان فلانا قائم صح ماذا نقول؟ قال فلان ان فلان. ان فلانا قائم طيب لانها مقولة القول او حلت محل او حلت محل حال اذا حلت ان هي وجملتها محل حال فانه يجب كسرها لان حقيقة الامر انها وقعت في الابتداء فزرته واني ذو امل زرته فعل وفاء واني ذو امل حال من التاء التي زرته والجملة الواقع حالا هي جملة مبتدعة في الواقع كانها مستقلة ولهذا وجب فيها تصروئنا فصارت ان تكسر بكم موضع اولا الابتداء تاني بدء الصلة ثالث اذا كان جوابا للقسم الرابع اذا حكت بالقول الخامس اذا حلت محل حال هذه مواضع خمسة تكسر فيها همزة مند ولو قلت الظابط في كسرها الا يحل محلها المصدر صح ولا لا منين اخره انه صحيح نأخذ نصيحة لانه قال تفتح اذا حل محلها المصدر اذا تكسر اذا لم يحل محلها المصدر لكن هذه المواضع عبارة عن تبيين لمجمل وربما يأتي غير هذه المواضع ايضا ما دام الظابط عندنا انها اذا لم يحل محلها المصدر فهي مكسورة فقد يوجد غير هذه في اللغة العربية فالخمسة هذه المواضع من باب تفصيل المجمل ثم قال وكسروا من بعد فعل علق كسروا الفاعل مالك العرب نعم العرب هم الذين ينطقون ويحكمون على النطق لانه مكروه او مكسور او مغموم نعم قال وكسروا اي العرب من بعد فعل علق بالله مع ان الفعل اذا وقعت ان مفعولا له يجب فيها ليش اذا وقعت ان مفعول الفعل يجب فيها فتح تفتح همزتها فاذا علق الفعل بالله وجب