هنا يقول رحمه الله ان واخواته اخواتها اي اللاتي يعملن عملهم لان ان ليت لكن لعل كان عكس ما لي كان من عمل كم هذه من حروف ستة اعراب البيت لان جاره مجرور لان تاهو مجبور سبحان الله ان يدخل عليها حرف الجر ودخول حرف الجر على كلمة يدل على انها اسم مع ان مع ان ان حرف فكيف ذلك نقول لان المقصود بها اللفظ كأن المؤلف قال لهذا اللفظ لهذا اللفظ فلهذا دخل حرف جر على ان مع انها حرف لان مقصود لفظها ان ان معطوف على ان لكن باسقاط حرف العطف للظرورة ليت كذلك معطوف على ايش على ان باسقاط حرف العطف للظرورة لكن كذلك معطوفة على ان لاسقاط حرف العرض للظرورة لعل مثلها كأن مثله عكس مبتدع واين خبره الجار والمسؤول المتقدم هذا هو الخبر عكس مالكان من عمل اي عكس الذي كان عكس الذي اللي كان من العمل ولد كان اللام حرف جر وكان اسم مجموع كان فعلهم واضح المقصود اللفظ فكان اسم مجرور باللام وعلامة جره كسرة مقدرة على اخر المنام ظهورها الحكاية. طيب عكس ما لكان من عمل. فاذا كانت كان ترفع المبتدأ وتنصب الخبر كانت ان واخواتها تنصب المبتدأ وترفع والحمد لله الذي يسر لنا علماء تتبعوا اللغة العربية واستقرؤوها واستخرجوا هذه الحروف التي تعمل هذا العمل. والا لطاعة اللغة العربية وكذلك نقول في كان ان الله يسر ولله الحمد علماء حفظوا للعربية كيانهم واللم من يدري الان لو كنا لو لم يؤلف هذه الكتب؟ من يدري ان ان تنصب وترفع ما ندري لكن العلماء جزاهم الله خيرا تتبعوا حتى حصنوا الاشياء مثاله قال كأن زيدا عالم باني كفؤ كأن الكاف حرف جر اين المجموع اين المجرور؟ المشهور كل هذه الجملة كأن زيدا عالم باني كفر ولهذا نقول الكاف حرف جر وان زيدا عالم باني كفؤ ها اسم مجرور لان المقصود كهذه الجملة بالكاف طالما كسرة مقدرة على اخرها ليش؟ الحكاية فاذا اردنا ان نعرب هذا المثال على على قطع صلته بالكهف قلنا ان حرف توكيد ونصب ينصب الاسم ويرفع الخبر كلامي صحيح ان حرف توكيد ونصب ينصب المبتدأ ويرفع الخبر خطأ لا يمكن ان تقول ونصب لان ان حرف توكيد ونصب ورفض ما هي تنصب المبتدأ وترفع الخبر اذا اما ان تقول حرف توكيد ونصب ورفع واما ان تقود حرف توكيد ينصب مبتدأ ويرفع الخبر وهذا احسن زيدا اسمها منصوب بها وعن النصب بفتحة ظاهرة في اخره عالم خبرها مرفوع بها وعالم ترفيه ضمة ظاهرة في اخره باني الباح حرف جر وان ايش ان حرف توكيد ينصب المبتلى ويرفع الخبر وليسمها ابناء السكون في محل رقم وكفؤ خبر ان مرفوع بها ضم ذلك اخره والجار مجرور متعلق بعالم زيد عالم بانه كفر لكن مشكل ابنه وش يقول ولكن ابنه ذو ضغن اي ذو حقد عليه فالاب عادي وحاكم بانه كفر ولكن ابنه ذو ضغن كأن رجلا خطب من من شخص ابنته فاجاب الابن لانه يعلم من الخاطب كفر لكن الابن فاجاب الاب فاجاب الاب لانه يعلم ان الخاطب كفر ولكن الابن في قلبه حقد فاراد ان يفسد الموضوع وافسد على الاب رأيه ففسدت المسألة ابن مالك يقول كان زيدا عالم باني كفؤ ولكن ابنه مقامنا نحن نقول الله يهدي هذا الابن حتى يزيل عنه الضغط طيب لكن ابنه لضغن هذي احد او احدى اخوات ان وهي لكن لكننا نقول في اعرابها لكن للاستدراك لكن بالاستدراك لانها استدراك على ما سبق وهي تنصب المبتدأ وترفع الخبر. وابن اسمها منصوب بها والف تصف الفتحة ظاهرة في اخره. وابن مضاف ولهم مضاف اليه مبني على الظم في محل جر وذو ظغن يعربه عبد الرحمن محمد ذو وظوءا نعم نعم اعرابها شف الكتاب ولكن ابنه ذو ظغن اذا يسمو من الاسماء الخمسة او الستة على غير بن مالك بمعنى صاحب لكن ها صفة ايش ابن منصور ولو كان صفة له لكانت ها خبر ايش خبل لكن صح مرفوعا بها كمل نعم نعم الواو نيابة عن لانه الواني باعظمها لانه من الاسماء الخمسة. نعم. ثم ضاف احسنت طيب ثم قال عرفنا الان الحكم والمثال ما هو الحكم ان ان واخواتي واخواتها تنصب المبتدأ وترفع الخبر. المثال ان زيدا عالي بان يكف والمثال الثاني ولكن ابنه ذو الوضوء المسألة الثانية انتقل المؤلف الى الترتيب بين اسم ان واخواتها وخبره بين اسمهن واخواته وخبرها هل يجب الترتيب او لا؟ والان نسأل هل يجب الترتيب بين اسم كان وخبرها او لا نعم؟ تاجب ليش قال الله تعالى وكان الله غفورا رحيما وقال تعالى وكان حقا علينا نصر المؤمنين. اذا لا يجب. لكن ان واخواتها بالعكس يجب ان يتقدم الاسم ويتأخر الخبر ولهذا قال ورائد الترتيب راعي فعل امر والامر يقتضي الوجوب وهو مبني على حذف الياء والكصد قبلها دين عليها والاصل راعي ذا الترتيب ذا اي نعم منصوب الالف لانه من الاسماء الخمسة والتقدير وراء صاحب الترتيب. ها هل اسم اشارة؟ نعم. ورائد الترتيب ذا اسم شارة بها السكون في محل نصب والترتيب ذا مضاف والترتيب مضاف اليه لا صحيح خطأ لا الترتيب فهو بدل من ذا الا في الذي يعني الا في الذي كليت فيها او هنا غير البذيء ليت فيها غير البذل ليت فيها هنا قدمنا الخبر على الاسلام لان الخبر جار ومجرور ليت هنا غير البذيء قدمنا الخبر لانه ظرف اذا يجب في ان واخواتنا ان يتقدم الاسم على الخبر الا اذا كان الخبر ظرفا او جارا ومجرورا فانه يجوز ان يتقدم يجوز ان يتقدم فان قال قائل ما الفرق بين كان وان قلنا لان كان فعل فهي اقوى في العمل من ان واخواتها انتبه عمل الافعال اقوى من عمل الحروف لا شك فلهذا اذا ابعد اسم ان عنها بطل عملها فوجب ان يليها من اجل ايش؟ ان تقوى على العمل بخلافك انا واخواتها فانها افعال والافعال هي الاصل في في الاعمال فلهذا قويت على ان تعمل في اسمها ولو كان مؤخرا عنها لكن الجار مجرور الجار مجموع ما شاء الله امر سهل خفيف النفس اجعل في الاخر يقول اهلا وسهلا اجعله في الوسط اهلا وسهلا اجعله في الاول اهلا وسهلا يعني سهل مرن فاذا كان الخبر ظرفا او جر مجورا فانه ايش؟ يجوز او يجب؟ يجوز ان يتقدم ولا يجب تقول ان زيدا عندك وان عندك زيدا. ان في ذلك لعبرة قدم الخبر لانه جار منشور طيب ان لدينا امكالا قدم الخبر لانه لا لانه ظرف ان لدينا انكار ظرف طيب اذا حكم الترتيب بين اسم ان وخبرها ايش؟ الوجوب لقول ابن مالك وراعي ذا الترتيب كده الا اذا كان ظرفا او جارهم ومجرورا فانه يجوز تقديمه طيب وهل يجوز ان يتقدم على الاداة؟ لا لا ولو كان ظرفا وجها مجرورا فلا يجوز فيها ان زيدا ولا هنا الا زيدا وذلك لان هذه لان العمل في الحروف ايش ضعيف ما تقوى على ان تعمل فيما تقدمه واضح يقول الشاعر كاني من اخبار ان ولم يجز له احد في النحو ان يتقدم هذا متواضع او متشائم ايهما نعم تاني يقول كأني من اخبار ان ولم يجز له احد في النحو ان يتقدم او متشائم ولا متواضع ولا حسب القرائن اجعلوها حسب القرائن لانه ربما يكون في مجلس من المجالس يقول تقدم في صدر المجلس يقول لا ما اتقدم كاني من اخبار اني ولم اجز له احد في النحو ان يتقدما هذا يكون متواضع يكون متواضعا قد يكون متشائما وهذا هو الظاهر لكن الظاهر تغيره القرائن لكن هل هذا البيت على اطلاقه؟ ولم يجز له احد في النحو ان يتقدم يستخدم ايش يستثنى الظرف والجار مجرور. طيب المؤلف رحمه الله اتى بالمثال مستغنيا به عن الحكم وهذا يعد من الاختصار ان ان يؤتى بالمثال ويؤخذ منه الحكم ان يؤتى بالمثال ويؤخذ منه الحكم وهو من قدرة الرجل ان يأتي بالمثال ليؤخذ منه الحكم لكن اكمل منه ان ايش يؤتى بالحكم ثم يعقب بالمثال هذا هو الاحسن ثم قال وهمزة ان نفتح في سد نبدأ قال للدرس القادم ان شاء الله