طيب وفي الاصح متعلق ومحثوف حالا اي حالة كونه في الاصح يعني في الاصح من اقوال من النحوية. طيب وترك ان مع ذي الشروع وجبة. ترك مبتدع. وهو مضاف الى ان ومع ظرف مكان وهو مضاف الى دين وذي مضافة الى الشروع وجب فعل ماضي والجملة خبر ترك خبر مبتدع والظرف مع ذي الشروع متعلق بقوله ايش؟ وجب لقوله وجب يعني والتقدير ووجب ترك ان مع ذي الشروع اي مع افعال الشروع لان هنا وسيذكرها المؤلف يعدها علينا يقول المؤلف مثل كاد في الاصح كربا وكرب وش الاكثر فيها نعم الحادث كرب القلب من جواه يذوب حين قال الوشاة هند غضوب فيقول مثل كذا في الاصح كرب يعني انها تكون خالية من ان تقول كرب كربت السماء ان تصغي بمعنى ايش؟ بمعنى قاربت بمعنى قاربت لان كاد واوشك وكرم اللي فيها الكاف هذه كلها تكون للمقارنة. طيب ومثل كذا في الاصح اقترب ثم قال وترك ان معد الشروع وجبة. يعني يجب ترك ان مع للشروط عكس الذي يجب ان يقترن بان مثل واخلوا مثل حارة واخلوها. فصارت هذه الادوات بالنسبة لاقترانها بان تنقسم الى اربعة اقسام ما يمتنع اقترانه وما يجب اقترانها وما يكثر اقترانها وما يكثر خلوها من ان هذا ما ما تفيده كلمات ابن مالك رحمه الله ان ان مع هذه الادوات اربعة اقسام يقول وترك انى للشروع وجبت. كأنشأ السائر هذه اكانشأ جار مجرور خبر لمبتدأ محذوف اي هي كأنشأ لما اشار الى ذات الشروع بدأ يبينها قال كأنشأ السائق يهدوا اي ذلك مثل قولك انشأ السائل طيب اذا كانشأ السائق الكاف حرف جر وانشأ السائق يحدو مجرور بالكامل كذا كل الجملة لانه كانه قال كهذا كهذا المثال طيب كأنشأ السائق يحكم هذه واحدة من افعال الشرور وطفق الثانية طفيق يفعل كذا اي شرع طفق يفعل كذا يعني شرع. الثالثة جعلت تقول جعل يفعل كذا جعل يخطب جعل يقوم جعل يتوضأ جعل يأكل جعل يشرب وما اشبه ذلك اخذت تقول اخذت اتكلم او اخذ يتكلم او ما اشبه ذلك وعلق علق هذي ايضا من افعال الشرور وبعض العلماء انكرها لكنها واردة عن الارض تقول علق يفعل بمعنى؟ انشأ يفعل طيب ومن ذلك ايضا شرع تقول افعال الشروع ما يمكن نخرج شرع شرع يفعل كذا شرع يفعل كذا وكذا عرفتم؟ فصارت افعال الشرور كل ما دل على الشرور هذا الضابط. كل ما دل على الشروع وما قصد به فروع فهي داخلة في ذلك. ثم نقول كل ما وجدنا كلمة تدل على الشروع فهي تعمل هذا العمل الا ان يمنع من التركيب ما ما تقتضيه اللغة يعني اذا كان التركيب لا يصلح لغة فاننا لا لا نقبل. والا فكل لفظ يدل على الشروع فانه داخل في ذلك طيب افعال الشروع انشأ السائق يحكم لو ان قائلا قال انشأ السائق ان يحدو ايش؟ خطأ ولا نازل؟ خطأ لماذا؟ لان يقول ترك ان مع ذا الشروع وجب. طيب ثم قال المؤلف انتقل الان من بيان اقتران هذه الادوات او هذه الافعال بان وعدم اقترانها هل هذه الاعمال الافعال متصرفة او هي باقية على المضي كيف؟ المضارع لا بد ان يكون خبره مضارع نعم ايه ما يخالف هذه افعال الشروع لازم يكون فعلها لازم ان لابد ان يكون خبرها فعلا مضارعا خاليا من الاجر طيب ولهذا المثال كانشأ السائق يحكم هذا يعتبر يعتبر هذا المثال محددا للشروط يعني لا يمكن ان يقول اخذ الرجل في كذا وكذا شرع الرجل في كذا وكذا. وانت تريد افعال الشرور. التي شرع في الفعل. ولهذا نقول افعال الشروع ما تدخل في الغالب الا على شيء ممتد يعني يفعل شيئا فشيئا هذا الغالب اما اذا اذا دخلت على شيء ينتهي مرة واحدة فليس من فعل الشروط واستعملوا انا اه بدأ المؤلف رحمه الله في هذه الافعال هل هي متصرفة؟ او لابد ان تكون بلفظ الماظي بين قال واستعملوا مضارعا لاوشكه الفاعل في قوله استعملوا للعرب وهو فعل وفاعل استعملوا في الوفاء مضارعا مفعول به يستعمله. لاوشك جار مشغول متعلق باستعمله يعني استعملوا باوشك فعلا مضارعا وكادر الوان حرف عطف وكاد معطوفة على ايش؟ على اوشك. اذا لهذين الفلين فقط لكاد واوشك لا غير لا غير لا حرف عطف وغاية معطوفة على على ايش لا نعم باوسط معطوفة على اللي اوشى وعليه فيكون المعنى لا لغيرهما اي لغير او شك وكاذب فنفهم اذا ان اوشك وكاد يستعمل منهما المضارع. طيب مثال ذلك في كادا قوله تعالى يكاد البرق ايش؟ يخطف ابصاره والماظي وما كادوا يفعلون. طيب اوشك آآ ولو سئل الناس التراب لاوشكوا اذا قيل هاتوا ان يملوا ويمنعوا لاوشكوا هذا فعل ماضي لاوشكوا هذا فعل ماضي ومثال مضارع يوشك من فر من منيته في بعض غراته واضح الان؟ طيب قول لا كاد وكاد لا غيب. اي لا غير لا غير او شك وكاذب على انه يحتمل ان مراده ان مراد ابن القيم ابن مالك يعني لا غير من مضارع فلا يستعمل الامر مثل ان تقول اوشك ان تفعل كذا وكذا لا يصح هذا لم يأتي ذلك باللغة العربية قال وزادوا موشكا زادوا اي العرب موشكا وموشك اسم فاعل من من اوشك فصار اوشك يستعمل لها الماضي والمضارع واسم الفاعل الشاهد قول الشاعر وموشكة او موشكة ارضنا ان تعود خلاف الانيس وحوشا يبابا وموشكة ارضنا ان تعود خلاف الانيس وحوشا يبابا خالية ما فيها احد نعم اذا او شك يستعمل لها جمال وين وصلت اين وصلت حين سرحت صحيح ها طيب قل نعم والمضارع فقط والماظي ثلاثة طيب كاد ظاهر كلام ابن مالك هنا ان كاد لا يستعمل منها لم تزادوا موشكا لكنه صرح باصل الالفية انه يستعمل اسم الفاعل من اوشك ومن كابر وعلى هذا فيقال في اسم الفاعل من كاد ايش؟ لا كاد كاد يكيد فهو كائد كبائر يبيع فهو طيب ثم قال بعد عسى الى اخره نعم ايش حصل فيها الكافية للمؤلف نفسه نعم. يقول بعض النحو بعض النحويين ان المعطوف عن يقول ان يقول اثنين يقول ان استمر ان يقول ان اي نعم يقول ان المعطوف على الاسم المجرور بحرق جر ظاهر لا يعطف عليه الا باعادة حرف الجر. وقد مر علينا الليل على الظمير لا يعطف على الظمير المتصل الا بعد حرف الجر واسم الظاهر؟ نعم؟ الاسم الظاهر طيب وكيف يرد عليهم بقوله اه الذي تساءلون به والارحام؟ قراءة الجرح. نعم. يكون هذا هل هذا شاعر يقولون ان القول الصحيح جواز العطف على الظمير المتصل المجرور بغير اعادة حرف الجر هذا هو الصحيح. ومن قال هذا الشاعر؟ نعم نقول انت الشأن كيف كلام الله يكون شاب على اللغة ايش لون؟ هل تجد افصح من لغة القرآن؟ بلسان عربي مبين ولهذا الحقيقة الذين يقولون نحو ان هذا شهادة القرآن الكريم يخشى عليه شاهد على ايش؟ الواجب ان تجعل قواعدكم مبنية على القرآن. ما هو القرآن مبني على اخواتكم لان القرآن عربي وكفر به وشبعته والمسجد الحرام يعني ما هو ما هي اية وحدة لو قال لو قال احد من الشعراء امراء القيس ولا غيره مثل هذا نقول اذا صح ان اكثر ما يرد في اللغة العربية اعادة عرفت نعم كيف نعم. لا حتى بغير الشعر حتى باش الضابط اذا اذا رأيت ان العامل مسلط على ما لا يتسلط عليه كان مراد الله انتهى يا جماعة