وان بدا ان شرطية وبدا فعل الشر بمعنى ظهر ما ناطق اراده ماء فاعل بدأ مناطق مبتدأ واراده الجملة خبر المبتدأ ومعتمدا حال من فاعل اراده طيب المعنى ربما استغني عن الله فلم تأتي اللام مع الاهمال اذا اتضح اذا اتضح المعنى اذا اتضح المعنى فانه لا يلزم ان تأتي بالله لكن باي شيء يتضح بالمعنى بالقرينة يتضح المعنى بالقرينة مثال ذلك انا ابن ابات الظيم من ال مالك واما لكم كانت كرام المعادن انا ابن ابات الظيم اباس جمع ابي وهو الممتنع يعني انا من الممتنعين عن الظيم الذين لا لا يرضون بالظيم من ال مالك وان مالك كانت كرام المعادن ان هذه مخففة من الثقيلة مهملة اللام ولا عاملة؟ مهملة وليس في خبرها ان لا ليس كيف لا يكون في خبرها اللام وهي مهملة نقول لان المعنى واضح لو جعلت ان بمعنى ماء تناقض اول الكلام واخره في الاول يفتخر بانه من ال مالك ثم يقول ومالك كان الكرام المعادن يمكن ولا ما يمكن؟ لا يمكن لا يصل كان بالاول يفتخر بان ابن مالك ثم يقزح في مالك يعني وانها ليست كلمة المعادن اذا يتعين ان ان هنا ايش؟ مخففة من الثقيل يتعين ان تكون مخففا من الثقيلة طيب اذا اه قلنا اذا اعملت لا يحتاج الى ايتاء اللام لماذا لان المعنى واضح. طيب. ولو قال قائل ان موسى نعم ان موسى فاهم عندنا طالب اسمه موسى فقلنا من موسى فاهم وقلت اني انا معملها ان مخفف من الثقيلة وموسى اسمها. آآ نعم يقول هنا ما يجوز حتى لو اعملتها لان الفتحة لا تظهر على موسى فيكون قول ابن مالك اذا ما تهمل مقيدا بما اذا كان يظهر تظهر علامة الاعراب على الاسم اما اذا كانت لا تظهر فانه لا يتبين حتى لو انك عملتها لا يتبين وكذلك ايضا اذا كان اسمها مثنى ولزمنا فيه لغة من يلزمه الالف مطلقا فهذا لا لا بد من اللام لعدم الاتظاح وكذلك اذا كان الاسم مبنيا فلا بد من والحقيقة ان هذه الصور وان كان يعني وان كانت تبدو للانسان وكان ابن مالك لم يذكرها لكنه ذكرها بقوله وربما استغني عنها ليش ان بدا ما ناطق اراده معتمد. ومعلوم ان ما لا تظهر عليه الحركات لا يدرى ما اراده الناس الناطق وكذلك اذا كان مبنيا وكذلك اذا كان اعرابه لا يختلف فيه المفهوم والمنصوب القرين كافية القرينة الكافية لانه ولهذا قال وربما استغني عنها ان بدا ما ناطق اراده معتمدا فهمت سعد لا كراه ما هي كراهة لان كرائم هذه يوصف بها الغنم نعم نعم ايه الا اذا تبين المعنى نقول المخففة اذا اهملت وجب اقتران خبرها باللام ما لم يظهر المعنى ما بشرك؟ اذا قال انا ابن عبادة من ال مالك فهو الان يفتخر بهم فاذا قال وان مالك كان كرام المعادن هل يمكن ان ان نجعل النافية المعنى وما مالك كان الكرام من معادن نعم ايه وش فيه ايه ايه هذي الخلاف بين اللام بين بين العلماء هل اللام هي لام آآ الابتداء او هي؟ الفارق جديدة اذا قلت قد علمنا ان كنت لمؤمنا اذا قلنا انها اللام الابتلاء تعين كسر ان لانه يصرف على المعلق وقد سبق لنا انه من موجبات القصد واذا جعلناها لاما جديدة فان وجودها كعدمها ويجوز على هذا قد علمنا ان كنت لمؤمنا ان كنت لمؤمن نعم هذا هو الفرق لكن كما قلت لكم الفرق ما هو ما ما يحتاج الى ان نعتني به اذا كثر نعم نعم هذي قرينة لفظية من موسى فاهم وعمرا عرفنا انه معملة الان فيجوز. نعم. وشلون ما جا الوقت الاسئلة ترى ما غلطنا يا جماعة انتبهوا لنا طيب على كل حال الخلاصة يا اخوان اه العرب يخففون انت التي للتوكيد وحينئذ يجوز اعمالها واهمالها والاكثر؟ الاهمال اذا اهملت يجب اقتران خبرها بالله ما لم يظهر المعنى فان ظهر المعنى في قرينة حالية او لفظية ها؟ جاز حذف الله كذا ولا لا؟ طيب القرينة المعنوية كقول القائل انا ابن ابات الضيم من ال مالك وان مالك كانت مع ابيه القرينة اللفظية يمكن المسجد بما قال الاخ منصور ان موسى قائم وعمرت هذي قليلة لفظية وكذلك قول الشاعر ان الحق لا يخفى على ذي بصيرة من الحق لا يخفى على ذي بصيرة هذه ان مخففون لنا فيها الحق لا يخفى على ذي بصيرة. مخففة يتعين لان ما لا يصح ان تقول ما الحق لا يخفى على هذه بصيرته لان لا نافهما نافه ولا يجتمع نافيان على حكم واحد الاكتظاظ ولهذا يعتبر العلماء هذه قرينة ايش؟ لفظية بخلاف ما اذا قلت ان الحق لان ان من الثقيلة للاثبات يعني ان الحق لا يخفى على ذي بصيرته ولا بأس والخلاصة علشان ما نطول عليكم انه اذا اهملت ان ليش وجب اقتران خبرها باللام الا اذا ظهر المعنى باي طريقة فاذا ظهر المعنى جاز حذف اللام وجاز ذكرها وهذا شيء واضح لان المقصود من الكلام وتركيب الكلام وتركيب الكلام هو فهم المعنى نعم كيف؟ نعم ساتينا هذا اذا كان الخبر فعلا يأتينا فيها شروط الفعل ان لم يكن اسخا الى اخره. يعني غير عادي. نعم نعم لان المخاطب لا يفهم منك شيئا يقول ماذا تريد المتكلم فلا نريد ان انفي عنه اياه اريد ان اجعل يوم القيامة فالتعبير صحيح ابن زيد قائم تعبير صحيح لكن سبق لنا في ليلة استعمال الماء عمل ليس ان ان تعمل بشروط طيب اما اذا قال انا اريد ان اثبت قيام زيد قلنا له لابد ان تقول ان زيد لقائم نعم ونحن نبارك لا يمكن ان تكون نافية. ما يمكن ماذا قلت؟ ايه اقول لا يصح هذا لا يصح ان نجعل ان نافية فيكون التقدير وما مالك كان كرام معه؟ ما يصح هذا انت الان تفتخر بانك من من من مالك ولا لا هل يمكن ان تذمه وتقول ما ما لكم كان الكرام والمعادن؟ يعني ما هذا؟ نفرق بينها ما هذه جعلها؟ نقول ان الان ان لان ان المخففة للتوكيل هي المعنى واحد معنى ان المخفف المشددة واحد فان هنا للتوكيد. فهذا الرجل الذي يفتخر بانه من ال مالك هل يمكن ان ينفي عن انهم كلام عادل اوعي ما يمكن ولهذا لم يأتي بالله لان الماء لان المعنى مفهوم كيف؟ واضح يا شيخ. له الى ان ما اتضح ما اشوفه وين هو رايح مطير اليوم ايش فهمت الان ولا لا؟ يعني وغيره. نأتي لكن غير في التقدير. مهما كان ما يصح النفي هنا النفي في الشطر الثاني لا يصح كيف بالاول يفتخر بانهم مالك هم من ينفي عنهم الكرم ما يصير هذا نقول لو نفى عنهم الكرم هو ايضا غير كريم واضح نعم لا. كيف لا ما ما يأثر هذا ما دام فيه احتمال ولو واحد من مئة فانه لا يصح الواجب ان يكون الكلام واضحا وده يعني فرق فرق عظيم اين المحافظة تثبت الشيء بتوكيد؟ وما النافية؟ وان النافية تنفيه نام بن داود كيف نصف ساعة اعد كلامك نعم نعم لانه لا ولا نافلة ما ندري ما ندري هل انت اردت ان موسى قائم او اردت ان ان موسى غير قائم نعم نعم ايضا لا يا اخي ما يصح ما الحق لا يخفى ما يستغي من الكلام طيب يا شيخ الظمير ظمير الشأن يكون اسمها يقوم بالانسان مثال يجب ان يذكر يعني اسم ان قد يكون مذكورا وقد يكون غير مذكور بل هو الغالب انه يكون مذكور لكنها تهمل لعلك ذهب وهمك الى ان اذا قلت ان مالك كانت فهذه ان نافية فهمت يحتمل ويحتمل المخبئات فان اذا كانت مخففة فان اسمها ضمير الشان ومالك مبتدأ نعم نعم نحن قلنا ان زيد قائل زيد مبتدأ وقائم الخبر هو الجملة خبر ان ففهمت؟ اذا عملناها قلنا ان ان زيدا قائما اذا اهملناها قلنا