نعم. لا هذي مصدرية. ام زيد قائلون. علم بنت ام زيد قائل علم ان سيكون منكم مرظى وحسبوا الا تكون فتنة كثيرة قال وان تخفف هذا نبدأ الشرح الان شرحناه قال والخبر اجعل جملة من بعد ان وانتهى الكلام عن البيت. وان يكن فعلا ولم يكن دعا. وان يكن اي فعلا فعلا خبر يكن التي استتر اسمها ولم يكن اي الفعل دعاء لم يحرم جازمة ويكن فعل مضارع مجزوم بالامر واسمها مستتر جوازا تقديره هو ودعاء خبر يكن واصلها مهموز ولم يكن دعاء لكن حذفت الهمزة من اجل الشعر الروي ولا لم يكن تصريفه ممتنعا ويريد بهذا الشطر نعم نعله اولا ولم يكن يكن فعل مضارع مجزوم بان كيف؟ بدم انا عندي وان وعندكم ولم يكن اصبروا طيب ولم يكن مجزوم بلا م وتصفيف اسم يكن وممتنعا خبره البيت ان يكن الخبر فعلا. وفي هذه العبارة تجوز لان الفعل لا يكون خبرا وانما يكون الخبر الجملة الفعلية ففي كلامه رحمه الله تجوز وتسامح ويدل لذلك انه قال قبل هذا البيت قال والخبر اجعل جملة ومعلوم ان الفعل نفسه ايش؟ ليس بجملة. ففي العبارة يتجوز وتسامح وقول انكم فعلا ولم نكن دعاة خرج بهما اذا كان فعلا ولكنه دعا ولم يكن تصريفه ممتنعا يريد في ذلك انه لم يكن جامدا فاحتل الغفاء فعندي اثاث محترزات ان يكون فعلا ان يكون خبرا لا دعاء ان يكون متصرفا لا جامدا فالاحسن الفصل بقد الى اخره فعلم من كلام المؤلف انه اذا كان فعلا دعائيا فانه لا يجب الفصل بما سيذكر بما سيذكره ومثلوا لذلك بقوله تعالى والخامسة ان غضب الله عليها. على قراءة على هذه القراءة نعم والخامسة ان غضب الله عليها خامسة ان غضب الله عليها فهنا غضب غضب جملة دعائية ولهذا لم يفصل بينها وبين ان بواحد من الفواصل التالية قال ولم يكن تصريفه ممتنعا احترازا منه مما اذا كان جامدا لا يمكن ان يتصرف فانه في هذه الحال لا يجب الفصل بينها وبينه بواحد من الفواصل ومثال ذلك قوله تعالى وان ليس للانسان الا ما سعى وان عسى ان يكون قد اقترب اجله فهنا ليس فعل جامد وعسى ايضا فعل جامد ولهذا لم يفصل بينها وبين هذا الفعل بواحد من الفواصل التالية وقول مالك فالاحسن الفصل الف هذه واقعة نعرب البيت الان الفا واقعة في جواب المصدر بان وان يكن فعلا فالاحسن والاحسن مبتدأ والفصل خبر مبتدع ويجوز العكس اي يجوز ان تجعل الفصل مبتدأ والاحسن خبر مقدم الفصل بقدر نعم ولكن الاحسن ان تجعل الاحسن الاحسن مبتدأ والفصل خبر مبتدأ لان لا تفصل بين المتعلق والمتعلق بفاصل الاجنبي فنقول بقدر جابوا مجرور متعلق بالفصل او نفي معطوف عليه او تنفيس كذلك او لو كذلك وقليل ذكره لو قليل خبر مقدم وذكر مبتدأ مؤخر اي ذكر له قليل عند من لا عند العلماء يعني انه قل من ذكرها من النحويين فقل الذكر لو يعني ان اكثر النحويين لم يذكروا الفصل بلو مع انه ثابت في القرآن كقوله تعالى وان لو استقاموا على الطريق نأخذ الامثلة لهذا اولا قال المؤلف فالاحسن الفصل وعلم من تعبيره بالاحسن ان هذا ليس بواجب وقيل بل يجب الفصل وهذا قول ابن هشام رحمه الله انه يجب الفصل بواحد من هذه الفواصل لانه لم يرد الا محصولا واذا لم يرد الا مبصولا كان مقتضاه ان اللغة العربية توجب الفصل وما شك فهو نادك طيب الاحسن الفصل في قدر ان تقول علمت ان قد قام زيد علمت ان قد قام زيد لو قلت علمت ان قام زيد فهو عند ابن مالك جائز لكنه قليل او لكنه خلاف الاحسن او نفي مثل قوله تعالى وحسبوا الا تكون فتنة فهنا فصل بلا النافلة ثالث قال او تنفيس تنفيس يريد به شيئان. السين وصوف فمثال السين قوله تعالى علم ان سيكون منكم مرضى ومثال سوف قول الشاعر واعلم فعلم المرء ينفعه ان سوف يأتي كل ما قدر من سوف يأتي؟ كل ما قدم الشاهد في قوله ان سوف يأتي او لو يعني او تفصل بلو كقوله تعالى وان لو استقاموا على الطريقة لاسقيناهم ماء غدق لان هنا مخففة من الثقيلة واسمها ضمير الشام المحذوف وجملة لو استقاموا على الطريق لاسقيناهم خبرها طيب اذا افادنا المؤلف رحمه الله ان ان تأتي مخففة واذا اتت على هذا الوجه وجب ان يكون اسمها محذوفا ويسمى ايش؟ ضمير الشاة ويأتي ويكون خبرها جملة ثم ان كان جملة اسمية او فعلية دعائية او فعلية جامدة لم يجب الفصل بل ولا يستحسن الفصل بشيء من الفواصل وان كان جملة فعلية فعلها وليست دعائية فان الاحسن على رأي بن مالك ان يفصل بواحد من امور اربعة او خمسة قد النفي التنفيس لو ويجوز اربعة. نعم. ويجوز على كلام ابن مالك الا يفصل لكنه خلاف الاحسن طيب اذا قلت علمت ان رجع زيد من السفر ما تقول في هذا لكنه هو الاحسن او عدمه. ها هذا عدم الاحسن علمت ان يأتي زيد من السفر قل علمت ان سيأتي صح علمت ان سوف واما علمت عنه نعم طيب لو قلت علمت ان سافر زيد نعم هنسافر زيه صحيحة ولا لا؟ لكنها خلاف الاحسن فالاحسن نقول علمت ان قد عن قد سافر وددت ان لو زي كذا صح طيب انتهى الكلام هذا عنه فصارت ان تجد مخففة من الثقيلة ويكون اسمها امير الشام محذوفا هذا واحد ثالثا يكون خبرها جملة قسمية او فعلية ولكن اذا كانت دعاء او جامدة الفعل جامد فانه لا يحتاج الى فصل والا فالاحسن الفصل على رأي المالك ويجب الفصل عند ابن هشام وايد نعم ثم قال وخففت كأن ايضا قوله ايضا خففت. نعم. اه الاعراب خففت فعل ماضي مبني لما لم يسمى فاعله والتاء للتأنيس لان نائب الفاعل وايضا مصدر عامله محذوف تقديره اضاع واظا بمعنى رجع. فيكون ايظا بمعنى رجوع فيكون ومعنى الكلام اذا جاءت ايضا فيه اي رجوعا الى ما سبق رجوعا الى مسألة خطبت كان ايضا اي كما خففت. ان وخففت الناس فنوي اه الف حرف عطف. ونوي فعل ماض مبني لما لم يسمى فاعله. ومنصوب نائب فاعل وهو مضاف الى هاء والواو حرف عطف وثابتا حال مقدمة من نائب الفاعل في روي وقوله ايضا نقول في اعرابي كما قلنا في اختها السابقة وروي فعل ماضي ما بين لما لم يسمى فاعل ونائب الفاعل مستتر تقديره هو المعنى ان خففتك انت ان كأن خففت ومن الذي خففها؟ العرق. جاءت مخففة واذا جاءت مخففة فان اسمها يكون محذوفا ضمير الشام وخبرها يكون جملة ولم يذكر المؤلف رحمه الله لخبرها شيئا من الشرور وكأنها تأتي جمل كانه يأتي جملة بدون شرط ولا قيد قال الله تبارك وتعالى فجعلناها حصيدا كأن لم تغنى بالامس فكأن حرف تشبيه مخففة من الثقيلة تنصب المبتدأ وترفع الخبر واسمها ضمير الشأن المحذوف وجملة الانترنت بالامس خبره طيب وقوله وثابتا ايضا هو يعني معناه انه قد روي بقاء اسمها وعدم حذفها روي عن من؟ روي عن عن العرب. ومنه قول الشاعر وصدر مشرق اللون كأن ثدييه حقان الشاهد قولك كأن ثديين فان ثديه هنا منصوبه ولا مرفوعة؟ منصوبة وروي كأن ثدياه وعلى هذه هذه الرواية هل تكون ان عامر هل تكون كان عاملة او مهملة مهملة الا على لغة من يلزم المثنى الالف مطلقا فيكون فيه احتمال. لكن اللغة عند العرب ان ان المثنى ينصب بالياء