ونفس عليه من ريقه والبسه قميصا اي الله اعلم بسببه صلى الله عليه وسلم قميصه وفي الحج وكان وكان عبد الله المذكور كسا العباس قميصا فيرون انه صلى الله عليه وسلم البس اكله لما صنع اي مع عمه فجازاه من جنس فعله هذا التعليل يعني لماذا البسه والتحليل لماذا البس؟ يظهر لي فدية ثلاث امور الامر الاول المكافأة المكافأة لان العباس رضي الله عنه كان كبير الجسم. وكان مع الاسرى. ولم يوجد ثوب. يكفيه الا ثوب عبد الله بن ابي لانه كان كبيرا ضخما فاعطاهم صعوبة فهذا من باب المكافأة الثاني من باب لا يتحدث الناس ان محمدا يتلو اصحابه. وما دام الامر لم يرد فيه نهي فهو في حل الشيء السالس تأليفا لابنه رضي الله عنه لان ابنه كان من خيار الصحابة وقد طلب من النبي عليه الصلاة والسلام ذلك وكان من عادة النبي صلى الله عليه وسلم انه لا يرد سائلا ما لم يكن اثما والاثم هنا لم يتحقق لانه من هو يعني الرابع تأليف قومه لان الرجل كان شريفا في قومه وسيدا في قومه والخزرج كما تعرفون هم اكبر بطون الانصار واعظمهم واشدهم على العدو فلهذا آآ اجاب النبي صلى الله عليه وسلم ابنه عبد الله وكفنه في قميصه ونبذ ونفذ فيه من ريقه ودعا له. وصلى ايضا فلهذه الاسباب الاربعة وربما هناك غيرها فعل النبي صلى الله عليه وسلم ما فعل بهذا الرجل المنافق لكن المشكلة الان هو كيف نجمع بين حديث عبد الله بن عمري جابر بن عبد الله؟ نعم من من يريد ان يبحث نعم تراجع عن ثم اتى الى النبي وسلم فقال ما ما يخالف حققها لنا انت لو سمحت نعم لكن القصة مرتبة القصة مرتبة الواو لا تقتضي الترتيب ولا تمنع الترتيب فعلى كل حال ما في احد نعم ايه زين انا احاول اراجعه ان شاء الله. احاول اراجعه ان شاء الله نعم طيب في اهتمام لكن ما نقدر ان لقينا شي غير هذا ابوه ابوه حبه لنا نعم. نعم. مر علينا راجع الاشرطة وجب لنا الخلاصة انا اذكر ذكرنا هذا ازيد لا لا لا ما هي مشكلة انه كيف الرسول اعطاه القميص عليك اذا كان في اربع اوجه الان لكن المشكل الجمع بين حديث عبد الله بن عمر وحديث جابر لان ظاهرهما التعارض والقصة قصة واحدة ما فيه الا تعدد القنص وهذا ايضا في شيء من النفس في نفسي منه شيء. نعم باب جيب الخميس من عند الصدر وغيره حدثنا عبد الله بن محمد قال حدثنا هل من عند الصدر هذا وغيره ها من الظهر هذا وهو ما يعرف عند العامة بالسحاب والنساء يسألن عنه كثيرا يعني انه من وراء وفيه شيء سحاب يسحب يغلق ويسحب ويفتح شو ولا كلام المؤلف نعم حدثنا عبد الله بن محمد قال حدثنا ابو عامر قال حدثنا ابراهيم ابن نافع عن الحسن عن فاوص عن ابي هريرة رضي الله عنه قال ضرب رسول الله صلى الله عليه وسلم مثل البخيل مثل البخيل والمتصدق كمثل رجلين عليهما جبتان من حديد قد اضطرت ايدي قد اضطرت اضطرت اضطرت عندك يمكن نعم اذا كان اذا كانت اضطرت فيجب ان تكون ايديهما بالنصب منصوبة طيب زين ماشي لكن بالنصب لا بأس نعم طيب قد اضطرت ايديهما الى اضطرت اذا جعلتها بالفتح فايديهما اذا فتحت الطاف افتح الياء نعم. قد اضطرت ايديهما الى تلبيهما. سديهما الى سميهما وتراقيهما وجعل المتصدق كلما تصدق بصدقة انبسطت عنه حتى حتى تغشى انامله وتعفو وتعفو وتعفو اثرا. وجعل البخيل كل ما هم بصدقة خلصت. واخذت واخذت كل حلقة بمكانها قال ابو هريرة فانا رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول يقول باصبعه هكذا في جيبه. فلو رأيته يوسعها ولا تتوسع. تابعه ابن طاوس عن ابيه وابو الزناد عن الاعرج في الجبتين وقال حنظلة سمعت طاووسا سمعت ابا هريرة يقول جبتان وقال جعفر عن الاعرج جملتان وقال جعفر عن الاعرج جملتان ربيع ابن ربيعة وش بعده؟ جنة جنتان في الفتح الغريب ان عندي انا سطعش جنتان قال عياض اعذروني انا هنا بالباء والنون والنون اصوب طيب هادوك العافية رواتب وش وجه الدلالة من الحديث ها؟ يقول هكذا في جيبه يوسعها. ولكنها لا تتوسع وهذا يدل على ان الجيب في الصدر نعم شف الترجمة وش يقول في الشارع قوله باب جيب القميص من عند الصدر وغيره. الجيب بفتح الجيم وسكون التحتانية بعدها موحدة. وهو ما يرفع هو ما يقطع من الثوب ليخرج منه ليخرج منه الرأس او اليد او غير ذلك واعترضه الاسماعيلي فقال الجيب الذي يحيط بالعنق جيب الثوب اي جعل فيه ثقب طيبة جيب الثوب اي جعل فيه ثقب. واورده البخاري على انه ما يجعل في الصدر ليوضع فيه الشيء. وبذلك اسره ابو عبيد لكن ليس هو المراد هنا. وانما الجيب الذي اشار اليه في الحديث هو الاول. كما قال وكأنه يعني ما وقع الحديث من قوله ويقول ويقول باصبعه هكذا في جيبه. فان الظاهر انه لا فان الظاهر انه كان لا كان لابس لابس او لابس قميص. انه كان لابس قميص وكان في طوقه فتحة الى صدره ولا مانع من حمله على المعنى الاخر بل استدل به ابن بطال على ان الجيب في ثياب السلف كان كان عند الصدر قال وهو الذي تصنع النساء بالاندلس وموضع وموضع الدلالة منه ان البخيل اذا اراد اخراج يده امسكت في الموضع الذي يضاف عليها وهو الثدي والتراضي وذلك في الصدر قال فبان ان جيبه كان كان في صدره لانه لو كان في يده لم لم تضطر يداه الى ثدييه وتراثيه قلت وفي حديث قرة بن اياس الذي اخرجه ابو داوود والترمذي وصححه. وابن حبان لما بايع النبي صلى الله عليه وسلم قال لما بايع النبي صلى الله عليه وسلم قال فادخلت يدي في جيب في جيب قميصه فمسست الخاتم. ما يقتضي لان جيب قميصه كان في صدره لان في اول الحديث انه رآه مطلق القميص اي غير غير مجرور وذكر المصنف في الباب حديث مثل البخيل والمتصدق وقد مضى شرحه مستوفى في كتاب الزكاة. وقوله في هذه الرواية ما مادت لتخفيف الدال اي مالت ولبعض الرواة مالت بالراء بدل الدال اي سالت وقوله ثديهما وقوله ثديهما بضم المثلثة على الجمع وبفتحها على التثنية بس خلاص الجيب الان تبين لنا انه يطلق على معاني منها الفتحة التي يدخلون منها الرأس ومنها ما ترى فيه النفقة يعني المخواة تكون في الجيب هنا. ومر علينا في الفقه في باب الوديعة ان الجيب ايضا التي تكون هي النفقة قد يكون في الكم. يعني يجعلون فيه مخبات في الكم وسبق لنا انه اذا عين له ان يجعل الدراهم في الكم فجعلها في الجيب او بالعكس فانه يضمن اذا كان احدهما احفظ من الاخر فجعله فيما دون الاحفظ ولكن المراد فيما يظهر ان المراد بالجيب ما يدخل فيه الرقص والعادة هو ان الذي يدخل فيه الراس يكون متسعا يعني اوسع مما يكون طوقا على الرقبة. لان الرأس اضخم من الرقبة فلابد له من فتحة تكون اوسع من الطوق الذي يكون على الرقبة ولكن المؤلف رحمه الله لم يتعرض لقوله وغيره وهذا غريب نعم. نعم. ايش؟ اليد؟ اي نعم هذا اقول بان الجيب هو اللي ما تظهر فيه النفقة يعني لكن اذا جعلنا الجيب الفتحة التي يدخل منها الرأس لا يمكن ان تكونوا في الكم. هو هذا الذي ذكره يا شيخ. نعم؟ هو هذا الذي ذكره تدخل منه اليد. لا الذي توضع فيه النفقات والذي ذكره يعني الذي يفهم من كلامه. نعم يقول الجيب الذي يحب العنق جيب لا يقول هو ما يقطع من الثوب ليخرج منه الرأس او اليد هذا نظر فيه نظر فيه وانما الجيب الذي اشار اليه في الحديث هو الاول هل هم؟ هو الاول اول ما ذكر هو الجيب الذي قال اه الجيب بفتح الجيم والسكون التحتانية بعدها موحدة وهو ما يطلع من الثوب ليخرج منه الرأس او اليد. او غير ذلك ثم ذكر بعده قال والذي في الحديث هو الاول لما اقرأ زين يقول الجيب بفتح الجيم والسكون التحتانية بعدها موحدة هو ما يقطع من الثوب ليخرج منه الرأس او اليد او غير ذلك. واعترضه الاسماعيلي قال الجيب الذي يحيط بالعنق جيب الثوب اي جيب الثوب اي جعل فيه واورده البخاري على انه ما يجعل في الصدر ليوضع فيه الشيء وبذلك فسره ابو عبيد لكن ليس هو المراد هنا وانما الجيب الذي اشار اليه في الحديث هو الاول الاول ما هو؟ الاول هو هو الذي اعترض عليه ولا؟ هو الاول هو ما يطلع من الثوب ليخرج منه الرأس او اليد ما ما هو الظاهر قصده يعني هو الاول يعني ليس ليس الجيب ما يكون في في الكون لان الجيب الان فهمنا منه نوعان انه هو اما ان يكون الفتحة واما ان يكون الجيب الذي توضع فيه النفق الى المخبات. اي نعم. ولا مانع من حمله على القول الثاني قال ولا مانع من حمله على المعنى الاخر. لم يظهر لي انا من مراد البخاري ان الجيب يكون في من عند الصدر ويكون من عند غيره. افرض انه مثل الجيب اه انه جعل فتحة من عند الكتف عند الكتف والطوق الذي يحيط بالعنق ولكن الفتح لادخال الرأس تكون من عند الكتف. احيانا تكون هكذا. بعض الجيوب يجعلون الفتحة من عند الكتف الايمن او الايسر او من عند الكتف الايمن والايسر ايضا. وبعضها تجعل من الخلف. نعم ها ايش اي نعم ما في شي الاصل الحل والاباحة نعم باصبعيه هكذا نعم يقول باصبعي. نعم عندي باصبعي نسختان فيها نسخة ثانية يمكن المتن الطاب يجعله على المتن والشرح جعلها اخرى نعم كيف متى نصلي؟ باصبعه واصبعيه نعم كيف؟ وش معنى التمثيل هذا التمثيل هذا يدل على ان الجيب الجيب في الصدر. اغسل رجلك مثلا اي نعم. هل من تصدق اذا اراد ان يتصدق؟ قال له الشيطان انت اذا تصدقت فقيرة ونفذ ماله وقل وبدل ما كان عنده الصدقة يرى ان ماله واسع وكثير متحمل للصدقة فيأتيه شيطان يضيق عليه واما الكريم فانه بالعكس اذا اراد ان يتصدق قال انت لم تنفق نفقة الا اخلف الله عليك خيرا منها. وزادك واتسعت الامور عنده فسألت عليه الصدقة نعم لو كان محتاجك نعم لا لا يبدأ بنفسه احسن ابدأ بنفسك ثم بمن تعود لكن البخيل لو يكون عنده مال قارون ويجيك فقير يقول ما بي الا ريال واحد والله ريال انا عندي مئة مليون اذا اعطيتك ريال صارت مئة مليون الا ريال نعم ما اعطيك شيء قال لها ابكي اما الغني الكريم فانه بالعكس يقول انا اعطيك الان درهم ويخلف الله علي يخلف الله علي عشرة. اي نعم ايش ها راقي تأثري هذا والتراقي هذا العظم الناتج العظم الناتج من من اسفل الرقبة لا الانامل غير فراق هذا معروف ها اي هي يعني تغطي تغطي انامله هذاك في اليدين واللي يغسل انامل هو القميص يعني يتسع وينزل نعم عرفت الفرقة الان؟ واين هي اي نعم صح هي العظم الناتج هذا نعم يلا ها كيف ايه الاجر خلاص نعم باب ما لبس جبة ضيقة الخمين في السفر. حدثنا قال حدثنا عبد الواحد. قال حدثنا الاعمش. قال فحدثني ابو الضحى قال حدثني مسروق قال حدثني المغيرة ابن شعبة قال انطلق النبي صلى الله عليه وسلم لحاجته ثم اقبل هذا فيه التسلسل ولا لا السنة ها تسلسل في التحديث نعم وان اختلفت الصيغة بعضها حدثني وبعضها حدثنا نعم