نعم بعض الروايات ان معاذ قالها لانه كان يعتقد ان هذا اخراجه واجب وقال ويعتقد انه انه قد قد ادى واجبا عليه يعتقد انه ادى واجبا عليه لكن كيف يعتقد انه ادى واجبا عليه والرسول عليه الصلاة والسلام يقول لا تبشرهم اجبنا عنه بما بما سمعت اما انه فهم النهي عن الكراهة او انه فهم ان العلة التي خافها الرسول عليه الصلاة والسلام قد زالت وان الخطاب هذا عام ولابد ان يبلغ الناس نعم عادل بعضهم التجربة على رجل ايش كاميرا فاطلق بعين البلاد القوة هذي هذا صحيح والله ما سمعت شي لا يحتمل صحته ما هو الظاهر؟ ما اعظم لا هذي امور خفية ما ذكر خلق نعم باب انذاك المرأة خلف الرجل حدثنا الحسن بن محمد بن الصف بن صباح ها قال فدي معهم خلف خلف الرجل اذا محرم طيب المرأة خلف الرجل حدثنا الحسن بن محمد بن صباح قال حدثنا يحيى بن عباد قال حدثنا شعبة قال اخبرني يحيى ابن ابي اسحاق قال سمعت انسا ابن مالك رضي الله عنه قال اقبلنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم من خيبر واني ابي طلحة وهو يسير وبعض نساء رسول الله صلى الله عليه وسلم رديف رسول الله صلى الله عليه وسلم اذ عثرت الناقة فقلت فقلت المرأة فنزلت فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم انها امكم فشددت الرحل وركب رسول الله صلى الله عليه وسلم فلما دنا او رأى المدينة قال ايبون تائبون عابدون لربنا حامدون. اللهم صلي وسلم عليه هذا الذي ذكره البخاري رحمه الله الظاهر ان النسخ الصحيحة لانه لا بد ان يقول ذي محرم باب وردان المرأة خلف الرجل للمحرم لانه لا يجوز ان تركب امرأة مع شخص ليس محرما لها وتكون رديفة له بما في ذلك من الشر والفتنة اما اذا كانت ما حمل له فلا بأس وفي هذا دليل على انه لا عيب على الانسان ان يركب هو وزوجته في السيارة بعض الناس يستحيي ان يركب هو وزوجته في السيارة وهذا خطأ فلا حياء في ذلك ولا ولا فرق بين ان تكون خلفك او ان تكون عن عن يمينك او عن يسارك المهم انه لا بأس ان الانسان يركب هو هو واهله وفيه دليل على على ان رسول الله صلى الله عليه وسلم كغيره من البشر يعتريه ما يعتري البشر وهنا يقول ان رسول الله صلى الله عليه وسلم كان معه بعض نسائه فعثرت الدابة فدابة الرسول عليه الصلاة والسلام كغيرها يمكن ان تعثر يمكن ان تحرم وليس في ذلك نقص على رسول الله صلى الله عليه وسلم وفيه دليل على ان زوجات رسول الله صلى الله عليه وسلم امهات المؤمنين لقوله انها امكم ولكنهن امهات المؤمنين في في الحرمة والتعظيم لا في الميراث وغيره ولا في المحرمية ايضا فانهن لا سمحاري ولهذا يلغز بها فيقال لنا نساء محرمات الى الابد ولسنا محارم فيقال هن زوجات الرسول عليه الصلاة والسلام وهذا انما يلغز اذا كان السبب مباحا اما السبب محرم فهناك محرمات وهن غير محارم مثل بنت الرجل من فانها ليست محرما مع انها حرام عليه وفيه دليل على استحباب هذا الذكر اه لما دنا او رأى المدينة قال ايبون الى اخره وفي صحيح مسلم لما ذكر دعاء السفر قال واذا رجع قال مثل ذلك وقال ايبون الى اخره فالظاهر ان ما في صحيح مسلم اذا رجع يعني اذا اراد الرجوع لانه ليس بالمعنى اذا وصل الى المدينة او رأى المدينة ان يقول اللهم زودنا في سفرنا هذا البر والتقوى. اللهم هون علينا سفرا. لكن اذا قفل قال ذكر السفر واذا اقبل قال ايبون تائبون. ولا حرج ان يقولها عند ابتداء السفر وعند الوصول الى الى بلده نعم لعب وبعد هي بابراج تصححها صححها وضع عليه شرط كتاب مستقل نعم هي معلومات يعني مؤقتة فقط في تلك الساعة اللهم علمته لا لا هو قال علمها في السماوات والارض او كلمة نحوه لكن في تلك الساعة نعم في تلك الساعة لانه بعد ذلك ما كان يعلم الغيب بعد هذا ما كان المريض لكن لكن لما كانت يد الرب عز وجل على بين يعني عليه علم في تلك اللحظة فقط اي نعم بالقرينة هو سياق الحديث يدل عليه نعم نعم بما اخبره الله به لكن بالمسائل الفردية كفره بما هو كان من اشاط الساعة وعلامات الساعة وما اشبه ذلك نعم نعم ما في انفكاك بالجهة ايش كيف نعم لا تبشره النهي في قول لا تبشره هذه المسألة لا هم يقولون انه فهم ان نهل الكراهة في قوله لا تبشر ما في انفكاك يا شيخ ما في انتكاك لانه اخبرهم اخبر الناس ها نهاه فقال ان نهي الكراهة فهم النهي للكراهة وان نشر العلم واجب ها هذا هذا قاله بعض العلماء لا اللي ارى الاول من اول اقرأ معاذ يقول نعم لابد لا مهو بلازم لا صعيب يعني معناها ما بين المسائل لكن مو بشرط انه يرى بينهم شيء نعم نكمل خلاص اخذنا ثلاثة باب الاستلقاء ووضع الرجل ووضع الرجل على الاخرى حدثنا احمد بن يونس قال حدثنا ابراهيم بن سعد قال حدثنا ابن شهاب عن عباد ابن تميم عن عمه انه ابصر النبي صلى الله عليه وسلم يضطجع في المسجد رافعا احدى رجليه على الاخرى الترجمة قوله باب الاستلقاء ووضع الرجل على الاخرى. وجه وجه دخول هذه الترجمة في كتاب اللباس من جهة ان الذي يفعل ذلك لا يأمن لا يأمن من الانكثاف ولا سيما الاستلقاء ولا سيما الاستلقاء يستدعي النوم. والنائم لا يتحفظ فكأنه اشار الى ان من فعل ذلك ينبغي له ان لئلا ينكشف وذكر فيه حديث عباد ابن تميم عن عمه وهو عبد الله ابن زيد وفيه ثبوت وفيه ثبوت ذلك من فعل النبي صلى الله عليه وسلم. وزار عند الاسماعيل في روايته في اخر الحديث وان وان ابا بكر كان يفعل ذلك وعمر وعثمان وكانه لم يثبت عنده النهي عن ذلك. وهو فيما اخرجه مسلم حديث جابر رفعه لا يستلقيه احدكم ثم يضع احدى رجليه على الاخرى او ثبت لكنه رآه منسوخا وسيأتي شرحه مستوفا في كتاب الاستئذان ان شاء الله تعالى خلاص والصحيح انه لا تعارض بينهما فيكمل الحديث الذي رواه مسلم على ما اذا رفض الرجل كما يفعل بعض الناس الان السلقاء وضع رجله على ركبتي فهذا هو الذي ينهى عنه لانه اذا فعل ذلك ولا سيما اذا لم يكن عليه سروال فان عورته تنكشف اما اذا وضع يديه رجليها الاخرى من غير رفع فلا بأس بذلك فلا بأس بذلك وعليه يحمل فعل الرسول عليه الصلاة والسلام و بناء على هذا نقول في فيما اذا كان عن الاسلام سراويل هل ينهى عن الاستلقاء مع رفع احدى رجليها على الاخرى الجواب لا لانه اذا علمت العلة ولو بغلبة الظن فانه اذا انتفت انتفى الحكم ومن ذلك نهي الرجل نهي النبي صلى الله عليه وسلم الرجل ان ينتعل وهو قائم فان بعض الناس فهم من هذا الحديث العموم حتى انه اذا اراد ان يلبس النعل المعروف نعل لهذا جلس تجدهم جلوسا عند ابواب المساجد علشان يلبس النعل وهذا ليس بصحيح النعال التي تحتاج الى الى جلوس هي التي لها سيور تحتاج الى ان يدخل الانسان السير بعض السيور بعضها ببعض لتثبت على الرجل وهذه لو ان الانسان فعلها وهو قائم فربما يقع يقع على الارض ويتألم او تنكشف عورته. اما مثل نعالنا هذه فهي لا تحتاج الى شيء تدخل رجلك في النعل وانت ماشي وهو قائم فقط وهنا تتأثر ولا ولا تحتاج الى الى اي عمل وهذي من الامور التي انا تكلمت عليها في الخطبة قبل كم جمعة وهي ان يفهم الانسان مقاصد الشريعة والمعاني ما يغتر بظاهر اللفظ كتب الي بعض الناس جزاه الله خير يقول ارى الناس اذا خرجت من المسجد يتبعونك وهذا قد ورد فيه النهي انه ان يتبعوك وذكر اثرا عن عن ابن مسعود وعن بعض التابعين ان الانسان اذا انه اذا احتفى به الناس فهو مذلة للتابع وفتنة للمتبون يعني يريد منا اذا جاء احد يسأل يقول لا لا ارجع ورا لا تتبعني تسألني لماذا هو استدل بافل لكن لم يفهم الاثر لان المنهي عنه انما هو الرجل الذي يتبع وكأن اتباعه حاشية الامير يتبعونه تفخيما وتعظيما كما يفعل الامراء الان اما رجل يسأل رجل يتبعه ناس يسألون فمن الذي يقول في في اي كتاب او في اي سنة ان نقول ان العالم يقول للناس عني. نعم لا لا لا تمشوا معي هذا من يقول الرسول صلى الله عليه وسلم جعل الاعراب يتبعونه ويسألونه يسألونه المال فكيف مما يسهل العلم وهذا من البلاء ان الانسان ما يفهم النصوص على المراد بها فتجده يظل ويظل والناس والحمد لله معهم يعني اقبال وعلى العلم وحرصا على التطبيق لكن يحتاجون الى تفهم الى تفهم واكثر من يظن في هذه المسائل هم الذين يأخذون العلم من بطون الكتب ما يجلسون على العلماء ولا يناقشونهم ولا يعرفون الاصول والقواعد والظوابط فتجدهم مساكين يتيهون اي نعم نعم خالد في سفر صلاة الظهر واختلفوا في العصر هل يصليانها؟ قال احدهما انا سنرجع الى البلد قبل الصلاة سنصل يعني سنصل قبل الصلاة. مم. وقال اخر لا ندري نحن في سفر ولا ندري هل نرجع ولا لا هل نصب؟ هل نصل ولا هل نرجع؟ هل نصل؟ هل نصل او لا؟ فهل نقصر ثم اذا قصرنا وادركنا الصلاة في البلد فهل نصليها في مسجد تجب الاجابة او لا ما دام الانسان في السفر هذا هو احكام السفر من قصد وجمع والانسان ما يدري قد يقدر انه سيصل قبل الوقت ولكن يحصل عليه عطل ويتأخر الا انه ينبغي له اذا كان يرجو او يغلب على ظنه انه يصل قبل الوقت ان لا يجمع لانه لا حاجة له الى الجمع حينئذ ولكن لو جمع فجمعه صحيح وليس عليه اعادة الصلاة ولو وصل اقرب الوقت نعم اذا وصل قبل الوقت هل يصلي لا ما يزموا ابدا. الا لو يحضر المسجد ان حضر المسجد لا بأس. ما فيها شبهة لو رأوها الناس يدخلوا البيت ابدا ما في ما دام يشوفون جاي ينزل عفشه مسافر ما في شي اه النهي عنه اذا صح فالمراد انكشاف العورة بالوجه لانه مر علينا في في باب اللباس ان الرسول نهى عن الاهتمام بالازهار ليس يعني ليس فيه او بالرجال يساعدونه ازار فهو يخشى من اكشاف العورة ويخشى ايضا من من النوم لان الانسان يستريح غالبا مع الراحة هنا تركه الا انسان يعمل على نفسه. اذا امن هذا وهذا فالامام احمد كان يفعل هذا احيانا ويقول ما اخشعها من جلسة او من جلسة اه ايش؟ تقول ارداء في المحارم. نعم في ذوات الارواح ان يضلك خلفها ام امامك الله يخلف المرأة ما تكون امام الرجل حتى لو هي زوجة لان لان مقام النساء دون مقام الرجال الا اذا كان يخاف عليها مثل يخشى ان تقع يحطها بين يديه عشان يمسكها هذي اذا كانت زوجته لا بأس