نعم في ناس تبدأ بسم الله فقط ولم تكتب الرحمن الرحيم لا الافظل كمل لكن يمكن على سبيل الاختصار والحديث كل امر لا يؤذي بال لا يبدأ فيه ببسم الله يحتمل ان المعنى يكتفي في هذه اللفظة او بكل الاية لكن لا شك ان التكميل احسن الا ان بعض العلماء قال لا ينبغي ان ان تصل الرحمن الرحيم بسم الله على الذبيحة لان مقتضى هذين الاسمين ان الا تذبحه ترحمها فكيف تأتي باسمين يضادان الفعل لكن قد يقال انا اقول بسم الله الرحمن الرحيم باعتبار ان الله رحمني بان اباح لي ان ان اذبحه اليس كذلك ولولا ان الله اباح لي ان اذبحها لحرم علي ذبحه ولهذا قال تعالى ولهم فيها منافع ومشارب نعم وذللناها لهم فمنها ركوبهم ومنها يأكلون ولهم فيها منافع ومشارب افلا يشكرون نعم نعم يا عبد الوهاب السلام عليكم ما استفاد من حديث عائشة مع اليهود في يعني جواز لعن على سبيل الخصوص ايه دعن معين اي نعم وش تقولون استدل بعض العلماء بهذا على جواز لعن المعين حال تلبسه بما يقتضي اللعن مهوب على سبيل الاطلاق وبعضهم قال لا ارادت بهذا الخبر عليكم السام واللعنة لان الرسول قال لعنة الله على اليهود والنصارى اتخذوا قبور انبياء مساجد ولكن كلا الامرين فيهما نظر لان ظاهر الحديث ان عائشة ارادت الدعاء ولكن يحمل على ان هذا من باب الغيرة لشدة غيرها لم غيرتها لم تملك نفسها ولهذا امرها النبي صلى الله عليه وسلم بالرفق نعم اخذت سؤاله اخذ سؤال طيب ايش تعرف منين يعني من المرسل الى المرسلين الظرف؟ على الظرف الخارجي ايه هل يستكفى؟ عدم ذكر الاسم؟ لا لازم لازم يذكر داخل الرسالة هي الاصل كذا نعم ثلاثة طيب نعم باب لمن يبدع في الكتاب. وقال الليث حدثني جعفر بن ربيعة عن عبدالرحمن ابن هوبل عن ابي هريرة رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم انه ذكر رجلا من بني اسرائيل اخذ خشبة فنقلها فادخل فيها الف دينار الف دينار صحيفة منه الى صاحبه. وقال عمر بن ابي سلمة عن ابيه عن ابي هريرة عن ابي هريرة رضي الله عنه. قال النبي صلى الله عليه وسلم نجرى خشبة فجعل الماء في جوفها وكتب اليه الصحيفة من فلان الى فلان انما هذا هذا الحديث مثل الاول يعني يبدأ بمن بالكاتب الى المكتوب عليه اليه وفيه دليل على ان الانسان اذا كتب صحيفة في وديعة له وديعة عنده لشخص فانه يكتفى بذلك يعني لو ان شخصا اعطاك دراهم قال خذ هذي عندك جلها عندك فاكتب ورقة فيها هذه لفلان كما جاء في هذا الحديث هل ساقه عندك حديث مسلم نسوق الكفالة وغيرها مطولة. هم بس وعندك ما ذكر شي غسل لاني وهو النجاشي كما مرت طيب كفاية لا يا غلام اذا كانت اذا كانت الدعوة اما لغة الدعوة ما تبدأه نعم عبد الرحمن النبي صلى الله عليه وسلم هل يشهد اهل الجنة؟ يعني باشخاصهم نقول كلها البدر. كل اهل بدر مغفور لهم كلهم وجبت لهم الجنة. كما جاء في الحديث كما جاء في الحديث وهم في الجنة سواء شهدت او ما شهدت يا عبد الرحمن. ايه. اعتقادنا اعتقد ان ان كل اهل بدر في الجنة بس نعم. باب قول النبي صلى الله عليه وسلم قربوا الى سيدكم حدثنا ابو الوليد قال حدثنا شعبة عن قال حدثنا شعبة عن سعد ابن ابراهيم عن ابي امامة ابن سعد ابن حنيف عن ابي سعد رضي الله عنه ان اهل قريضة نزلوا على حكم سعد وارسل النبي صلى الله عليه وسلم اليه فجاء فقال قوموا الى سيدكم او قال خيركم قال ان النبي صلى الله عليه وسلم فقال هؤلاء نزلوا على حكمه. قال فاني احكم ان تقتل مقاتلتهم وتسجى جراريهم قال لقد حكمت بما حكم به الملك. الملك فقال قد حكمت بما حكم به الملك. قال ابو عبدالله حكمني بعض اصحابي عن ابي الوليد من قول ابي سعيد الى حكمه هذا ايضا قول النبي عليه الصلاة والسلام قوموا الى سيدكم. وكان الوالد رحمه الله يشير الى ان هناك فرقا كي نقوموا لسيدكم والى سيدكم وقد ذكر اهل العلم ان هذه المسألة يعني القيام اما ان تتعدى به الى او باللام او بعلن القيام يتعدى بالا او بعلى او بالله فان تعدى بي الى فلا بأس به لان النبي صلى الله عليه وسلم قال قوموا الى سيدكم وهذا يدل على ان المراد امشوا اليه لان الى للغاية فلا بد من مغير لابد من مغيب فاذا قلت قم الى فلان فمعناه ان فلانا بعيد عنك يحتاج الى مشي حتى ينتهي قيامك اليه فهذا لا بأس به فلو رأينا شخصا دخل الباب وقمنا ومشينا اليه فان هذا جائز ولا بأس به واذا كان اهلا للاكرام كان اكرامنا اياه من الامور المشروعة المسنونة ان نستقبله عند الباب اذا رأيناه لان النبي صلى الله عليه وسلم قال قوموا الى سيدكم وكان سعد بن معاذ رضي الله عنه قد اصابه سهم في اكحله في غزوة الخندق ولمحبة النبي صلى الله عليه وسلم له ولشرف منزلته عنده امر ان يظرب له خباء في المسجد مسجد النبي صلى الله عليه وسلم من اجل ان يعوده من قريب لان الرسول صلى الله عليه وسلم يحبه لانه اهل لذلك رضي الله عنه فدعا الله قال اللهم لا تمتني حتى تقر عيني ببني قريظة تقولوا في غزة الاحزاب فاقر الله عينه وانزلهم على حكمه هم الذين اختاروا سعد ابن معاذ ان يحكم فيه وانما اختاروه لانه كان حليفهم فظنوا انه سوف يجعل يدا دونهم وسوف يشفع لهم الى رسول الله صلى الله عليه وسلم لكنه رضي الله عنه لم تأخذه في الله لومة لائم لما جاء وقال حكمي نافذ فيهم؟ قالوا نعم قالوا على من ها هنا يشير الى رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا ينظر اليه احتراما له ما ينظر الى الرسول احتراما له قال وعلى من ها هنا؟ قال الرسول صلى الله عليه وسلم نعم قال احكم فيهم بكذا وكذا كما ذكر البخاري الشاهد قول الرسول صلى الله عليه وسلم قوموا الى سيدكم الصورة الثانية ان تتعدى بعلى على فيقال قام على فلان ها فهذا لا يجوز نهى عنه الرسول صلى الله عليه وسلم الا في مقام يغيظ فيه الاعداء الا في مقام يغاض فيه الاعداء ودليل ذلك ان الرسول صلى الله عليه وسلم قال لا تقوموا كما تقوم الاعاجم على ملوكها حتى انه في الصلاة لما صلى جالسا وكانوا قعودا اشار اليهم ان يجلسوا لئلا يقوموا على رأسه فيصنع كما تصنع الاعاجم في ملوكها لكن في غزوة الحديبية وهي في السنة السادسة من الهجرة كان المغيرة رضي الله بن شعبة رضي الله عنه قائما على رأس النبي صلى الله عليه وسلم وبيده السيف من اجل اغاثة المشركين لان المشركين كانوا يراسلونه يرسلون اليه الرسل للمفاوضة فكان الصحابة يفعلون شيئا لم يكونوا يفعلونه يفعلونه في غير هذه الحال كان الرسول اذا اذا تنخم نخامة تلقوها بايديهم فجعلوا يدركون بها صدورهم ووجوههم وما كانوا يفعلون هذا لكن من اجل اغاظة المشركين لاجل يروحون لقومهم يقولون فرأينا ورأينا واذا توضأ كادوا يقتتلون على وضوئه ولهذا اثرت فيه لما رجع اليهم رسولهم الى قريش قال والله لقد دخلت على الملوك وكسرى وقيصر والنجاشي فلم ارى احدا يعظمه اصحابه مثل ما يعظم اصحاب محمد محمدا شف سبحان الله العظيم فسر فيهم فالحاصل انه اذا كان فيه اغاظة الاعداء القيام على الشخص فلا بأس به كما فعل المغيرة بن شعبة مع رسول الله صلى الله عليه وسلم وفي هذا دليل يا اخواني على ان اغاظة اعداء الله محبوبة الى الله يجوز مثل هذه الحال ويجوز للانسان ان يمشي الخيلاء امام اعداء الله مع ان الخيلاء من كبائر الذنوب حرام لكن يجوز تمشي متبخترا متبخترا امام الاعداء ويجوز ان تلبس الحرير وانت رجل اغاظة الله لاعداء الله اذا كانوا حاضرين ونحن الان ما نقدر هالامور هذي الان كاد ان يكون اعداء الله اولياء لنا نسأل الله ان يعاملنا بعفوه مع ان اعداء الله الكفار يجب علينا اغاظتهم وجوبا يا ايها النبي جاهدوا الكفار والمنافقين واغلظ عليه طيب بقي علينا الثالث القيام للشخص القيام له فالقيام له لا شك ان الافضل تركه وان الناس لو اعتادوا عدم القيام للشخص لكان اولى لان هذا فعل الصحابة مع النبي صلى الله عليه وسلم لانهم يعلمون انه يكره ذلك لكنه لا بأس به بالاكرام فان النبي صلى الله عليه وسلم لما قدم وفد ثقيف اليه وهو في الجعرانة قام لهم قام وقال شيخ الاسلام ابن تيمية اذا اعتاد الناس قيام بعضهم لبعض فلا بأس به فاذا قام الانسان لشخص دخل كما جرت به العادة اكراما له فلا حرج لكن يمكن ان يتلافى هذا بان ايش في ان يقوم اليه يتقدم بدل ما ياقف وهو مكانه يقوم ويمشي الى الى باب القهوة مثلا ويكون حينئذ قد قام قد قام اليه لكن مع ذلك لا بأس ولا يعارض هذا قوله صلى الله عليه وسلم من احب ان يتمثل له الناس قياما فليتبوأ مقعده من النار لان هذا بالنسبة للداخل بالنسبة للداخل اذا احب ان يتمثل الناس يوم القيامة فهذا لا شك انه عنده اعجاب بنفسه وكبرياء لكن بالنسبة للمدخول عليهم هذا الحكم فصارت فصار القيام ثلاثة اقسام محمد نعم والثاني؟ والثاني والثالث الأولى وش هي هذي من كيسك يا محمد. البخاري رحمه الله تعالى باب المصافحة قال ابن مسعود علمني رسول الله صلى الله عليه وسلم بين كفيك. وقال كعب بن ما لك دخلت المسجد فاذا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقام الي قد حكم ابن عبيد الله يحاول حتى صافحني وهنأني وحدثنا عمر بن عاصم قال حدثنا الامام عن قتادة قال قلت لانس اكاد المصافحة في اصحاب النبي صلى الله عليه وسلم قال نعم. وحدثنا يحرم سليمان قال حدثني ابن مالك. قال اخبرني حيوة قال حدثني ابواطي زهرة ابن معبد سألناه سمع جده عبد الله ابن هشام قال كنا مع النبي صلى الله عليه وسلم وهو اخذ بيد عمر بن الخطاب بيد عمر بن الخطاب بسم الله الرحمن الرحيم دار المصافحة المصافحة معناها الملاقاة بين بين اليدين يعني ما حكمها؟ هل هي جائزة او سنة ام ماذا تذكر حديث ابن مسعود رضي الله عنه ان النبي صلى الله عليه وسلم علمه التشهد وكفه بين كفيه كف ابن مسعود بين كفي الرسول صلى الله عليه وسلم. اذا فالرسول صلى الله عليه وسلم اخذ بيديه جميعا والحكمة من ذلك من اجل ان يكون منتبها لما يلقي اليه النبي صلى الله صلى الله عليه وسلم ثم ذكر حديث كعب بن مالك رضي الله عنه حينما تاب الله عليه فدخل المسجد يقول فقام الي طلحة بن عبيد الله يهرول حتى صافحني وهنأني ومعلوم ان الرسول صلى الله عليه وسلم كان يراه لانه حاضر وفيه المصافحة والتهنئة بالامر السار