كلامه واضح يعني لسنا نريد ان ان يكون القيام بمعنى الجلوس. نحن نريد ان يكون الجلوس بمعنى القيام اي نعم طيب وفي الجملة المؤتمر الترجيح كما كما اشار اليه البخاري وصرح وجوز بعض من يكون المراء ان يكون المراد التشهد والله اعلم. قوله في الطريق الاخرى الاخيرة قال النبي صلى الله عليه وسلم ثم ركعتا اثنين جالسا هكذا خسر على هذا من هذا الحديث وساقه في كتاب الصلاة من ثمانية طيب نعم بالنسبة عن المشروع قبل اتمام المشروع بان يكون السلام عليكم ورحمة الله ومغفرته وطيب الصلوات. يعني بان يحذف المشروع ياتي بعينه الافظل المحافظة على المشروع في كل شيء المحافظة على المشروع في كل شيء ثم الزيادة تأتي بعده. هذا الافضل في هذا وفي الدعاء وفي الاذكار وفي كل شيء. نعم ها؟ طيب اه ادم يقول ما لا احد يسأل. ما سألنا ها؟ اي طيبة يلا هات وكان الانسان اكثر شيء جدلا نعم ما ما سمعت منه غير السين بس صحيح بعض الناس ما يسمع عنهم الا السين لانها من حروف الصفير والله ان اذا لم تسمع منه الا السين لا تسمعه الا السين اذا حييتم بتحية فحي باحسن منها او ردوها نعم. من هذا الحديث اه ان المرء ما يخلص بعدم العلم من العمل ايه هذه مهمة يعني ينبغي التنبيه عليها يعني يقول يؤخذ من هذا الحديث ان الانسان لا يعذر بالجهل. نعم. لان الرسول صلى الله عليه وسلم قال ارجع فصلي فانك لم تصلي هكذا قال الاخ هداية الله وقال غيره يؤخذ من هذا الحديث ان الانسان يعذر بالجهل قالوا لان النبي صلى الله عليه وسلم لم يأمره باعادة ما مضى مع انه لم يصلي لكن لما كان في وقت الصلاة الان هو الان مطالب بالصلاة فلا تبرأ ذمته ما دام ما دام في الوقت الا بصلاة صحيحة معلوم؟ معلوم. طيب على كل حال هو هذه النقطة مهمة يعني في هذا الحديث دليل على ان الانسان يعذر بالجهل في ترك الواجب ما لم يمكن تداركه فان يمكن تداركه بان كان مطالبا به الان فلا بد من من ان يأتي بها على وجه صحيح ولكن ينبغي ان يقال هذا ما لم يكن مفرطا وهذه المسألة يجب ان تنتبهوا لها لانها مهمة ويقع فيها مسائل كثير اكثر ما يقع فيها المرأة اذا حاضت وهي صغيرة ولم تصم هذه كثيرة الوقوف فاذا كان الانسان لم يفرط يعني معناه ما قيل له انه يجب عليك كذا وقال لا بس لا تسألوا عن اشياء تبتداكم تسؤكم لان بعض الناس اذا قيل هذا واجب اسأل يا اخي اسأل العلماء قال لا لا تسألوا عن اشياء ان تبدى لكم تسوءكم فان هذا مفرط مفرط لا ينبغي ان ان يقال له انك لا لا لا تقضي ما فات اما اذا كان غير مفرط مثل ان يكون ناشئا في بادية بعيدة عن العلماء وعن التعلم او كان الامر على يعني ما يطرأ به على البال ان هذا شيء واجب يعني ما كان يطرأ على باله ولا يتوقع ان يطرأ على بال الانسان انه واجب فكذلك ايضا يعذر مثل ان يكون شخص يحتلم يحترم ولكن ما كان يعرف يعرف ان الاحتلام موجب للوصل ولا طار على باله تقول احسب ان هذا من جنس البول يغسله واتوضأ واصلي ولم يفرط هذا ايضا لا نأمره بالقضاء فالحاصل ان الادلة بعمومها تدل على ان من ترك الواجب لعدم علمه بوجوبه فانه لا يلزمه قضاؤه الا ما كان مطالبا به الان فلا بد منه ولكن اذا كان مفرطا فهنا نلزمه القضاء من اجل من اجل التفريط بقي ان يقال واذا كان الواجب له بدل اذا كان واجب له بدن فهل تسقطون عنه البدل او تلزمونه به مثل لو ترك واجبا من واجبات الحج جهلا منه مثل ترك المبيت من مزدلفة ترك الجمرات جهلا منه نقول هذا ليس عليه اثم بلا شك الاثم نزل عليه اثم اللهم الا ان يكون مفرطا في ايش؟ في السؤال يعني لم لم يسأل لكن هل نقول يجب عليك البدل او نقول اذا سقط الاصل سقط البدن هذه كنت اذهب الى انه يجب عليه البدل يجب عليه البدن ولكني توقفت توقفت الان يعني لان نقول اذا سقط الاصل فالبدل فرعون عنه اذا سقط الاصل فالبدل فرع عنه ولكن وجه التوقف ان نقول البدل موقت بوقت او مقيد بحال قصدي العصر البدن الاصل مؤقت بوقت او مقيد بحال والبدل ليس كذلك يعني مثلا المبيت من مزدلفة مؤقت ها بوقت معين وزاد لكن ذبح الفدية لترك الواجب هل مقيد غير مقيد غير مقيد فهي يعني محل تردد عندي اما فعل المحرم اذا وقع عن جهل فلا اثم فيه ولا يترتب عليه اثره لا كفارة ولا غيره في اي يعني ايا كان هذا المحرم وهذه القاعدة سبق اننا قررناها كثيرا ومرارا المهم شف السؤال الاخ صار له ما شا الله فروع جيدة المهم الحمد لله نعم باب الى لاخذن ثلاثة سنة نعم اذا قال فلان يقرئك السلام حدثنا ابو نعيم وتحدثنا زكريا قال سمعت عامرا يقول احدثني ابو سلمة ابن عبد الرحمن ان عائشة رضي الله عنها حدثته ان النبي صلى الله وسلم قال لها ان جبريل يقرأ عليك السلام قالت وعليه السلام ورحمة الله في هذا دليل على ان الملائكة عليهم الصلاة والسلام محتاجون الى رحمة الله عز وجل والى ان يسلمهم الله من الافات ولهذا قالت هو عليه عليه السلام ورحمة الله وفي هذا دليل على انه لا يلزم ان تقول لمن نقل السلام اليك عليك وعليه السلام مو شرط لان هذا مبلغ الناقي المبلغ تصول والذي دعا لك بالسلام من ها اللي دعا لك بالسلام الاول الاول المرسل ولهذا تقول عليه السلام نعم نعمة ايش يجب عليك بدر الخيط الابيض نعم لهذا فعل محظور هذا الاكل فعل محظور ها نعم من التفريط ان يكون عائشا في اوساط متعلمة ولهذا الناس في الوقت الحاضر قد لا يعذرون بالجهل لان هذا يعرفه كل احد كل احد يعرفه منها ايضا معرفة التفريط ان نعلم ان هذا الرجل قد قيل له يا فلان يجب عليك كذا فقال من يقوله قيل له اسأل قال لا تسألوا عن اشياء ان جبت لكم تسوءكم ترى هذي واقعة ما هي يعني مسألة فرظية في كثير من الناس يقول لا تسألون عن شيئا تداركم السوء مثل هذا نعم يا انه يعيد الركعة كيف ان من فاتته الفاتحة يعني المصبوغ اذا جاءه الامام راكع اذا هذا ضعيف هذا سبق النم انه ضعيف حديث ابي بكر الصريح في هذا نعم باب التسليم في مجلس فيه اخلاق من المسلمين من المسلمين والمشركين حدثنا ابراهيم ابن موسى قال اخبرناه قال اخبرنا هشام اما انا السفري العروة بن الزبير قال اخبرني اسامة ابن زيد ان النبي صلى الله عليه وسلم ركب حمارا عليه كاف تحته قطيفة فذكية واردف وراءه اسامة ابن زيد وهو وهو سعد ابن عبادة في بني في بني الحارث ابن الخزرج. طيب تعرفون الايكاف ها الاكاف شيء مثل المخدة يربط على ظهر الحمار ويسمى عندنا الوثارة نعم هذا هو نعم وذلك قبل وفاة بدر حتى مر في مجلس فيه اخلاق من المسلمين والمشركين عبدة الاوثان واليهود وفيهم عبد الله ابن ابي يسألون كلمة رواحة. فلما غشيت المجلس المجلس فلما غشيت المجلس عجاجة الدابة خمر عبدالله ابن ابي انفع برداية ثم قال لا تغبروا علينا فسلم عليهم النبي صلى الله عليه وسلم ثم وقف فنزل فدعاهم الى الله وقرأ عليهم القرآن فقال عبدالله بن ابي بن سلول ايها المرض لا احسن من هذا ان كان ما تقول حقا فلا تؤذي في مجالسنا اعوذ بالله ورجع الى رحله فنجاك منها فاقصص عليه. اغشنا في مجالسنا فانا نحب ذلك الله اكبر شف الفرق بين هذا وهذا الله نعم فاستبى المسلمون والمشركون. نعم نقبل الحمد لله قال البخاري رحمه الله تعالى باب التسليم باب التسليم في مجلس ايش؟ باب التسليم باب التسليم بالاضافة اثناء التسليم في مجلس فيه اخلاق من المسلمين والمشركين حدثنا ابراهيم بموسى قال اخبرنا هشام عن معمر الزهري عن عروة ابن الزبير قال اخبرني اسامة ابن زيد ان النبي صلى الله عليه وسلم ركب حمارا عليه كاف تحته قطيفة واردف وراه اسامة ابن زيد وهو يعول سعد ابن عبادة في بني الحارث بن الخزرج وذلك قبل وفاة بدر. حتى مر في مجلس فيه اخلاق من المسلمين والمشركين عبدة الاوثان واليهود وفيهم عبد الله بن ابي بن سلوف وفي المجلس عبدالله بن رواحة. فاما غشية المجلس عجاجة الدابة خمر عبدالله بن ابي ثم قال لا تغبروا علينا فسلم عليهم النبي صلى الله عليه وسلم ثم وقف فنزل فدعاهم الى الله وقرأ عليهم القرآن فقال عبد الله ابن ابي مسألون ايها المرء لا احسن من هذا ان كان ما تقول حقا فلا تؤذنا في مجالسنا ورجع الى رحلك فمن جاءك منا فاقصص عليه. قال ابن قال ابن رواحة قال ابن رواح قال ابن رواحة اغشنا في مجالسنا فان احب ذلك فاستب المسلمون والمشركون واليهود حتى هموا ان يتواكبوا فلم يزل النبي صلى الله عليه ثم رجع ثم ركب دابته ثم ركب دابته حتى دخل على سعد ابن عبادة فقال اي سعد الم تسمع ما قال ابو قباء يريد عبد الله ابن ابي قال كذا وكذا قال اعفوا عنه يا رسول الله واصفح. فوالله لقد اعطاك الله الذي اعطاك. ولقد اصطلح اهل وادي البحر على ان يزوجوه على يتوجوه فيغصبونه بالاصابة. فلما رد الله ذلك بالحق بالحق الذي اعطاك شرط بذلك. فذلك فعل بهم فذلك فعل به ما رأيت فعفا عنه النبي صلى الله عليه وسلم