نعم نعم. ما يضره. ها؟ اذا رأى الانسان في الحلم يعني ما يضره وتحدث به من يقع يعني ربما يقع لان الرؤيا اذا عبرت وقعت يعني اذا عبرت الرؤيا وقعت ربما تقص على انسان ثم يعبرها وتقع نعم شيخ بالنسبة للشيخ اخذت سؤال معنى اللي ورا اذا كان الشيخ ثلاث اشخاص ارادوا واحد يتكلم الاخر فقال الثالث من اثنان دون ثالث الاول رجل رابع اجلس معنا هل يعتبر تحية او مخرج؟ كيف احيانا يكون ثلاث اشخاص اه بتناجر اول مع الثاني. ايه. والثالث لا يتناجى اثنان دون ثالث. نعم. فينادي رجل. يقول هذا يحزنني. ها؟ يقول هذا يحزنني. نعم ايه. فينادي اذا قال هذا يحزنه قال تفضل رح توكل على الله في امان الله حتى لا تحزن هو الحقيقة المخاطب الاثنان لكن الثالث لا يخاطب اذا شاء ان ينصحه ما ينصحه ما في غير هذا المحل لانه اذا قال لا تتناجي يا ان قال يحزنني سهل عليهم الجواب وش يقولون يقول قم ما قلنا لك اجلس وان قال احزني قالوا له او قال له النهي عن التناجي اذا كان يحزنك. اما الان فلا يحزنك فلا فلا يزول نعم. نعم. اي نعم. اذا كانت منصوصة نعم نعم. نعم. لو علم ما يمكن اعلم. مثلا كما قال بعض الفقهاء وضعها. ما يمكن. لان من هذي شي هذا شيء معنوي لان الشيطان ربما يعبث بيده. كما اخبر الرسول صلى الله عليه وسلم بان كما امر النبي صلى الله عليه وسلم الرجل يستيقظ ان يستنثر ثلاثا وقال ان ان يبيت على خيشومة لربما الشيطان عبث بيديك والقى فيهما نجاسة او القى فيهما اشياء ظارة ما تعلم ليس هذا امرا حسيا حتى نقول لو كممها الانسان زال علمنا انها باتت. الرسول يعلم انها ان يديه ما ابت انها باتت معه في الفراش اي نعم نعم نعم اي نعم لكن العلة بقيت بقيت وهي تذكير الامة بما حصل لسلفها يعني لولا هذا ما ذكرنا قصة الرسول واغاثة الكفار والغرظ من الرمل هو اغاثة الكفار فمعنى ذلك اذا رمى لنا الان نتذكر اننا مأمورون باغاثة الكفار العلة باقية هل انا اعتقد اكثر الناس ما يشعرون بهذا الشعور يعني ما يشعرون انهم اذا رملوا يعني اننا نغيظ الكفار نعم ثلاثة قال حدثنا المعتمر قال حدثنا المعتمر بن سليمان قال سمعت ابي قال سمعت انس ابن مالك رضي الله عنه قال اليه النبي صلى الله عليه وسلم سرا كما اخبرت به احدا بعده. ولقد سألتني ام سليم فما اخبرتها به اذا معناه ما حنا ما ندري بعد نعم امه ام سليم ابى ان يخبرها رضي الله عنه حفظا للسر وحفظ السر واجب كما قلنا فيما سبق يعني يجب على الانسان اذا اسر اليه حديث ان يحفظه وان لا يفشيها وسبق انه اذا مات المسر فلا بأس بافشاءه بشرط ان تكون العلة التي اقتضت سره في الاول قد قد زالت اي نعم واللواء يجب حفظ السر لكن بعض الناس نسأل الله لنا ولكم الهداية يفخر اذا اسر اليه بعض الكبراء شيئا ويبدأ يحدث الناس قال لفلان يقال لفلان يعني يظهر انه مرجع للناس الكبرى نعم او اذا اراد ان يظهر انه صديق لشخص ما قال قال لفلان قال لفلان مع انه سر وهذا حرام هذا حرام وانا اقول لكم اخف نفسك تبن للناس اذا اردت ان تبين فاخف نفسك الانسان تظهره افعاله واقواله مو هو اللي يظهر نفسه ويقول فعلت وقلت وجيت ورحت لا فكلما كان الانسان مخفيا لامره يكون اشد ظهورا للناس لانه مهما يكتم الانسان فالله يعلمه واذا علم الله شيئا من شخص وانه اخفاه لله فان الله تعالى يظهره ويبين وان كان الشاعر يقول ومهما تكن عند امرئ من خليقة وان خالها تخفى على الناس تعلمي فالمهم ان بعض الناس الله يهدينا واياهم اذا اسر اليهم حديث صاروا يتحدثون به ليظهروا للناس انهم مرجع ومحل شورى وما اشبه ذلك وهذا خطأ هذا خطأ الا اذا اذن لهم الذي اسر الا اذا اذنهم الذي اصر فلا بأس لانه احيانا قد يأذن قد يأذن لذلك لدفع مذمة عنه او جلب مصلحة لكن لا يحب ان تكون منه مباشرة يعني بعض الناس مثلا يكون متهما بشيء ويسر اليك به ويقول لا حرج عليك ان تبين ما سمعت مني لانه لا يريد ان يدفع المذمة عن نفسه بنفسه ولكن بواسطة يأتي شخص يثق به ويبين له ويقول اذا شئت انشر عني هذا اوجى المصلحة ايضا اما اذا علمنا انه ما يترتب على هذا مصلحة ولا نعم اما اذا لم يأذن لنا صاحب السر فانه لا يجوز وفي هذا دليل على انه يجب على الانسان ان يقوم بالواجب حتى ب اقرب الناس اليه واحقهم ببره وهي الام وهي الام نعم ها خلي نكمل الباب هذا لين نفصله باللي قبل كتاب اذا كانوا اذا كانوا اكثر من ثلاثة فلا بأس بالمساره والمناجاة حدثني حدثني عثمان قال حدثنا جرير عن منصور عن ابي وائل عن عبدالله رضي الله عنه. قال قال النبي صلى الله عليه وسلم اذا كنتم ثلاثة فلا تناجى اخر. حتى تختلطوا بالناس. اجل ان ذلك يحزنه وحدثنا عدنان عن ابي حمزة هذا مثال نادر ينبغي لاهل نحو ان يحتفظ به اجل وش اللي ناصبه اما بين الزخافض اي من اجل نعم والنصب بنزع الخافض في غير ان وان مضطرد ولا غير مضطرد غير مضطرد كما قال ابن مالك في ان وان يضطردوا لكن في غيرها مبني على السماء ويمكن ان يعرض على انه مفعول من اجله فلا يحتاج الى تقدير تقدير من نعم الشاهد من هذا الحديث قوله حتى تختلطوا بالناس واذا اختلطوا بالناس صاروا صاروا ثلاثة ولا اكثر ها صاروا اكثر وعلى هذا فالحديث مطابق تماما للترجمة فاذا اكانوا اكثر من ذلك فلا بأس ان يتناجتان طيب فان تناجي ثلاثة باقي واحد ها كيف ما يمكن اذا اذا اذا تناجي ثلاثة دون الرابع فالحكم واحد. مثل اثنين دون واحد نعم باقي واحد باقي حديث حدثنا عن ابي حمزة عن هامش عن شقيقنا عن عبدالله قال قال قسم النبي صلى الله عليه وسلم يوم القسمة فقال رجل ان هذه لقسمة ما ولد بها وجه الله. لا حول ولا قوة الا بالله. قلت انا والله لاتين النبي صلى الله عليه وسلم اتيت وهو في ملأ فسارعته غضب حتى احمر وجهه ثم قال رحم ثم قال رحمة الله على موسى اودي باكثر من ذلك من هذا فصبر. الله اكبر الشاهد ان ان قوله فاتيته وهو في ملأ فسررته ولم ينهه النبي صلى الله عليه وسلم لماذا لانه في ماذا وفي هذا دليل على ان الشيطان يجري من ابن ادم مجرى الدم. فهذا رجل من الانصار قال هذه الكلمة العظيمة ان هذه لقسمة ما اريد بها وجه الله فالشيطان قد يحمل الانسان على على قول الفرية العظيمة اذا كان الرسول قسم قسمة ما يريد بها وجه الله. فمن الذي يريد به وجه الله بعد ذلك لا احد وهذا نظير قول الانصاري حين حكم النبي صلى الله عليه وسلم للزبير بن العوام في مسألة الشراج شي راجل الحرة وهو انه كان الزبير له حائط ولجاره الانصاري حائط ويمر السيل بحائط الزبير قبل ان يمر بحائط الانصاري والاحق منهما الاعلى الزبير فقال له النبي صلى الله عليه وسلم اسقي يا زبير ثم ارسل الى جارك اسقي مطلق تصدق على ما يحصل به السقي ولو كان ها ولو كان قليلا فغضب الانصاري وقال يا رسول الله وقال ان كان ابن عمتك يا رسول الله لان الزبير بن عوام امه صفية بنت عبدالمطلب فغضب النبي عليه الصلاة والسلام وقال اسقي يا زبير حتى يصل الجدر ثم ارسله الى جارك فاحتفظ النبي صلى الله عليه وسلم للزبير بحقه الجدر هو الحدود الفاصلة بين احواض الماء المزرعة قال ارسلها الى ان وهذا السقي وهذا سقي ري ثم ارسله الى جارك فكان النبي صلى الله عليه وسلم في الاول اعطى الزبير ابن العوام بعض حق من اجل انه تحصل به الكفاية يحصل بالباقي نفع جاره فيكون في ذلك مصلحتان. مصلحة الزبير للسقي ولو قليلا ومصلحة الجار حيث لا يحرم من السقي فلما تكلم بهذه الكلمة العظيمة احتفظ النبي صلى الله عليه وسلم للزبير بحقه كاملا وامره ان يسقي الى الجدر ثم يرسله الى جاره فهنا غضب النبي عليه الصلاة والسلام وقال ان رحمة الله على موسى لقد اوذي باكثر من هذا فصبر ولهذا قال الله تعالى يا ايها الذين امنوا لا تكونوا كالذين اذوا موسى تبرأه الله مما قالوا يعني لا تؤذوا محمدا كما اوذي موسى موسى اوذي عليه الصلاة والسلام حسا ومعنى اوذي في دينه وفي خلقته حتى قالوا انه ادر ادر يعني كبير الخصية. وهو عيب. فبرأه الله عز وجل بما مما قالوا. حيث اغتسل ذات اليوم فوضع ثوبه على الحجر ففر الحجر بثوبه حتى وصل بني اسرائيل ولما وصل بني اسرائيل وقع في الحجر وكان موسى لحقه يقول يا ثوبي حجر ثوبي حجر لحقه ريانا حتى وصل الى الملأ من بني اسرائيل وشاهدوا موسى ليس فيه عيب. فبراه الله مما قال الله اكبر. الحمد لله رب العالمين. قال رحمه الله تعالى ووصفهم بها والمعنى يتناجون حدثنا محمد مبشار قال حدثنا محمد بن جعفر قوله رحمه الله باب طول نجوى يعني من اهل يطيل الانسان المناجاة مع صاحبه او لا ومعلوم اننا اذا رجعنا الى قول رسول الله صلى الله عليه وسلم من كان يؤمن بالله واليوم الاخر فليقل خيرا او ليصمت عرفنا انه اذا كانت النجوى في خير فان طولها ها لا بأس به ولا حرج فيه واذا كانت نجوى لا ليس فيها خير تعدم طولها اولى وقول البخاري واذ هم نجوى مصدر من ناجيت فوصفهم بها هم ظمير جمع ونجوى مفرد نجوى مفرد كدعوة فوصفهم وهم جمع بالنجوى لان الوصف بالمصدر يلتزم فيه الافراد والتذكير قال ابن مالك ونعتوا بمصدر كثيرا فالتزموا الافراد والتذكير وكذلك اذا اخبر بالمصدر فانه يخبر به مفردا مذكرا مفردا مذكرا فتقول زيد عدل والزيداني عدل والزيدون عدل ما تغيره وفوصفهم بها والمعنى يتناجون واذ هم نجوى اي واذ هم متناجون يناجي بعضهم بعضا في تفسير البخاري رحمه الله او في شرحه لهذه الكلمة دليل على ان المحدث ينبغي ان يكون عنده علم في النحو لان من اقوى ما يعينك على معرفة المعنى ان يكون لديك علم بالنحو والتصريف صرف اذ ان المعاني بل ان بل ان الالفاظ قوالب للمعاني يدل عليها وتعبر عنها نعم