الموحد انا احنا الان في مقام مناظرة بين ايش بين معطل ومثبت بين معطل ومثبت هذا رأي المعطل صح هذا رأي مثبت في كلام الله نعم قولوا ان الله فوق سماواته مستو على عرشه. بائن من خلقه ليس في مخلوقاته شيء من ذاته ولا في ذات شيء من مخلوقاته وانه تعالى اليه يصعد الكلم الطيب وترج الملائكة والروح اليك وانه يدبر الامر من السماء الى الارض ثم يعرج اليه وان المسيح وان المسيح رفع بذاته الى الله وان رسول الله صلى الله عليه وسلم عرج به الى الله حقيقة وعن ارواح المؤمنين تصعد الى الله عند الوفاة فتعرض عليه فتقف بين يديه وانه تعالى هو القاهر فوق عباده وهو العلي الاعلى وان المؤمنين والملائكة المقربين يخافون ربهم من فوقهم واما اذ السائلين ترفع اليه وحوائجهم تعرض عليه فانه سبحانه هو العلي الاعلى بكل اعتبار فلما سمع من هالقطع هذه في بيان صفة العلو الذاتي ولاستواء العرش فنقول ان الله تعالى فوق عرشه مستوون عليه وفوق جميع المخلوقات دائن من خلقه وفسر البينونة ليس في شيء من خلقه ولا شيء من خلقه في ذاته فسرها البينونة في قوله ليس في مخلوقاته شيء من ذاته ولا في ذاته شيء من مخلوقاته وليس البينونة عدم المماسة مثلا هذا لا نعلمه يعني فلو قال قائل ان الله استوى العرش هل هو مماثله للعرش او غير مماث نقول الله اعلم اذا ما معنى البينونة التي جاءت في كلام السلف معناه نفي الحلول معناها نفي الحلول فليس شيء حالا من المخلوقات في ذاته وليس شيء من ذاته حالا في المخلوقات لانه فوق كل شيء وبهذا نعرف ان الله تعالى اذا نزل الى السماء الدنيا لا تكون السماوات الاخرى فوقه لو كانت فوقه لكان حالا في المخلوقات وهذا مستحيل فانه لا يحيط به شيء من مخلوقاته ابدا بل هو فوق كل شيء قد تعجز عن تصور هذا الامر ولكنه لا غرابة فنحن عاجزون عن تصور كل صفات الله عز وجل وليس لنا شرعا ان نتصورها يعني نحن عاجزون قدرا عن تصورها وليس ولا يحق لنا شرعا ان نتصورها لان تصورها معناه محاولة اثبات التكييف وهذا امر ممتنع فمهما قدرت في نفسك من شيء فالله تعالى اعظم واجل ولهذا ليس لنا الحق في ان نتفكر في ذات الله عز وجل وصفاته لان ذلك امر مستحيل الوصول اليه مستحيل فعلها فعلى هذا نقول ان الله تعالى لا يحل في شيء من مخلوقاته ولا يحل فيه شيء من من مخلوقاته وهذا هو معنى البينونة التي عبر عنها السلف في قولهم بائن من خلقه طيب العلو العلو ايضا ثابت لله عز وجل لانه العلي العظيم الاعلى سبح اسم ربك الاعلى اليه يصعد الكلم الطيب ترجو الملائكة والروح اليه بل رفعه الله اليه عرج بالرسول عليه الصلاة والسلام الى الله وكل هذا يدل على وعلوه سبحانه وتعالى لان كل هذه المعاني لا تكون الا الا للعلو هكذا اثبت الموحد اثبت الموحد ان القرآن كلام الله حقيقة وان الله تعالى فوق عرشه على باء من خلقه فننظر ماذا كان موقف المعطل نعم سمع المعطل منه ذلك امسك ثم اصر في نفسي وخلع وخلى بشياطينه وبني جنسه. وخلي بشياطين وخلا شياطينه وبني جنسه واوحى بعضهم الى بعض زخرفا القول غرورا واصناف المنكر والاحتيال وراء واصناف المكر والاحتيال وراموا امرا يستحمدون بي الى نظرائهم من او يستحي بما يفعل من اهل البدع والضلال وعقدوا مجلسي ابيتون في مسائل يومه ما لا يرضاه الله ما لا يرضاه الله من القول والله بما يأمنون محيط وعنوا في واتوا في واتوا في مجلسهم ذلك بما قدروا عليه من الهدايا والغلط والتخليط وبلغت واللغط انا قابلتها والله واتوا في مجلسهم ذلك بما قدروا عليه من الهذيان واللغط والتخليط ورا وراه مستدعاء المثبت الى مجلسهم الذي عقدوه ليجعلوا نزله عند ليجعلوا نزله عند قدومه عليهم ما رفقوه من من المكر وتم فحبس الله عنه ايديهم والسنتهم فلم يتجاسروا عليه ورد الله كيدا في نحورهم فلم يصلوا بالسوء اليه وخذلهم المطاع. فمزق فمزقوا ما كتبوه من المحاضر وقلب الله قلوب اوليائه وجنده عليهم وجندي عليهم من كل باب وحاضر واخرج الناس واخرج الناس لهم واخرج الناس له من المخبئات كمائنا. ومن الجوعف والقلاء والمنكرات والمنقبات والمنكرات والمنكرات دفعنا وقول الله وقول الله جأش عقد مثبت وثبت قلبا ولسانا وشيد بالسنة المحمدية فسى في عقد مجلس في عقد مجلس بينه وبين خصومه عند السلطان وحكم على نفسه كتب شيوخ القوم السالفين وائمتهم المتقدمين وحكم على نفسه حكم على نفسه وحكم على نفسه كتب شيوخ القوم السالفين وائمته متقدمة وائمتهم المتقدمين. وانه لا يستنصر من اهل مذهبه بكتاب ولا انسان وانه جال بينه وبينكم اقوال ما قلدتموه. نعم من قلبك؟ وانه جعل بينه وبينكم اقوال من قسما من قلدتموه؟ ونصوص من على غيره من الائمة من على غيره من الائمة قدمتموه وصراخ ونثبت بذاءك بين ظهرانيهم حتى حتى بلغوا دانيهم. يعني ايه؟ حتى بلغهم فلم يذعنوا فلم يذعنوا لذلك واستعفوا من عقده فطالبهم فطالبهم المثبت بواحدة من خلال ثلاث من خلال من خلال ثلاث مناظرة في مجلس عالم على شريطة العلم والانصاف تحضر فيه النصر تحضر فيه النصوص النبوية والاثار السلفية وكتب ائمة المتقدمين من اهل العلم والدين مم وكتب ائمتكم متقدمين من اهل العلم والدين. فقيل لهم لا مراكب لكم تسابقون بها في هذا الميدان وما لكم بمقاومة فرساني دعان فدعاهم الى فدعاهم الى الى مكاثر مكاتبتي مثلا الاشعري لا والله امام لهم على زعم نعم فان كان حقا قبله وشكركم عليه وان كان غير ذلك سمعتم جواب مثبت وتبين لكم حقيقة ما لديه. بينكم وتبين لكم حقيقة ما لديها. حقيقة وتبين لكم حقيقة ما لديه فابو ذلك اشد الاباء. واستعفى غاية الاستعفاء. فدعاهم الى القيام بين الركن والمقام قياما في مواقف الابتلاء حسن الرؤوس نسأل الله ان ينزل بأسه باهل البدع والضلال وظن المثبت والله ان القوم يجيبونه الى هذا. فوطن نفسه عليه غاية التوطين بات يحاسب نفسه ويعرض ما يثبت ويعرض ما يثبته وينفيه على كلام رب العالمين وعلى سنة خاتم الانبياء والمرسلين ويتجرد من كل هوم يخالف الوحي المبين ويهوي بصاحبه الى اسفل السافلين فلم يجيبوا الى ذلك ايضا واتوا من الاعتذار بما دله على ان القوم ليسوا من اولي الايدي والابصار فحين اذ شمر المثبت عن ساق عزمه وعقد لله مجلسا بينه بينه وبين خصمه يشهده القريب والبعيد ويقف على مضمونه الذكي والبليد. وجعله عقد مجلس التحكيم. بين معطل الجاحد الرمي بالتاكسي بين المعطل الجاحد والمثبت المغني المرمي بالتنشيم وقد خاصم في هذا المجلس في هذا المجلس بالله وحاكم اليه وبرئ الى والله من كل هواء من كل هوى وبدعة وضلالة. وتحيز الى فئة رسول الله صلى الله عليه وسلم وما كان اصحابه عليه رسول الله والله سبحانه هو المسئول الا الا يكله الى نفسه ولا الى شيء مما لديه وان يوفقه في جميع حالاته لما يحبه ويرضى فان نعم فان ازمة الامور بيديه فان ازمة الامور بين يديه وهو يرغب فان ازمة الامور بيديه وهو يرغب الى من يقف على هذه الحكومة ان يقوم الا قيام متجرد عن هواه قاصد لرضاه. قاصد. قاصد لرضى مولاه ثم يقرأها متفكرا ويعيدها ويبدئ ويعيدها ويبديها متدبرا ثم يحكم فيها ثم ثم يحكم فيها بما يرضي الله ورسوله وعباده المؤمنين ولا يقابلها بالسب والشتم كفعل الجاهلين المعاندين. والمعاندة كفعل الجاهلين والمعاندين. فان رأى حقا تبعه وشكر عليه وراء باطلا رده على قائله واهل الصعاب اليه فان الحق لله ورسوله والقصد ان تكون كلمة كلمة السنة هي العليا جهادا في الله وفي سبيله والله والله عند الانسان والله عند لساني كل قائل وقلبه وهو المطلع على على بيت نيته وهو المطلع على نيته وكسبه وما كان اهل التعطيل اولياءه وان اولياؤه ان اولياؤه الى المتقون المؤمنون المصدقون وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون وستردون الى عالم الغيب والشهادة فينبئكم بما كنتم تعملون. كنتم تعملون