الحكمة. وهذا حين الشروع في وهذا حين الشروع في المحاكمة عليه التوكلان ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم. وحكى لك الحكم المحالة وحكى لك الحكم المحال ونقضه فاسمع اذا يا من له اذنان حكم شاة بغير ما برأن ان المحبة والصدود نداء والله ما هذا بحكم مقسط اين العرب وصدوا الاجرام شتان بين الحالتين فان ترد جمعا وذوي هجرة والصواب ذي قصدت دين الله نعم والله ما هذا بحكم مقسط اين ارى مصد للإجرام شتان بين الحالتين فان جمعا فما الظدان يجتمعان يا عالي ان هانت علينا يا والي ايه يا والي يا والي هنهانت علي نفسو اذ باغ ابنا بكل هوان اتبيع من تهواه نفسك طهيا بالصد والتعذيب والاجرام. اجهلت انصاف وقدرا ام كنت ذا جهل بذي الاثمان وعلقا بالله يفارق طيره قائمة على الكثبان ويظل يشجع فوقها ولغيري من الثمار وكلوا قطف داني ويبيت يبكي والمواصل ضاحك ويظل يشكو وهو ذو شكران شكرا شكرا. شكرا. شكرا. لا شكرا. هذا مناسبة امسحها يا شيخ. نعم. اللي عنده الشكران يكتب مصحف اخرى هجران هذا ولو ان الجمال معلق بالنجم هم اليه بالطيران لله هذا المقطع اه اراد المؤلف رحمه الله به ان يجعله مقدمة لامرأة معشوقة له سيأتي وصفها فيما بعد وما عملت للوصول الى حبيبها وغرضه بهذا ان يتوصل الى المقصود لانه كان من عادة الشعراء في الامور الهامة ان يقدموا لها مثل هذه المقدمة وقد جاء مثل ذلك بين يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم في قول الشاعر بانت سؤال الى اخره لان خضوع النفس بمثل هذه الاوصاف وهذا التعلق وتهيؤها لما يلقى اليها امر مطلوب والمسألة هنا ليست بالهينة المسألة محاكمة بين اهل الاثبات واهل التعطيل يعني هذا يعتبر القصيدة كلها محاكمة بين اهل الاثبات واهل التعطيل لذلك قدم لها المؤلف هذه المقدمة العظيمة وانا من قاعدتنا ان شاء الله تعالى في هذا الكتاب الا نطيل في الشرح بمعنى ان لا نتكلم على كل كلمة وفي كل بيت لكن كلما اخذنا قطعة بينا المراد منها نعم لئلا نبقى طويلا في هذا في هذا الكتاب ويضيع او تضيع الفائدة المقصودة من دراستنا فيه فصار الخلاصة الان ان المؤلف ذكر المحبة وشؤونها ثم ذكر بعد ذلك المحبوب لينتقل الى المقصود اي نعم يعني معناه ان الانسان ما يمكن يزيل المحبة ابدا المحبة حكمها ثابت الاركان لا يمكن ان يزال ولهذا قال ما للصدودي بفسخ ذاتها يعني حتى لو صد الحبيب وترك حبيبه ما يمكن تنفك المحبة لابد ان تبقى وتعمل عملها ولهذا يقول لو كان لو كان معلقا بالنجم ها؟ هم اليه بالطيران هذا هو المقصود انا رأيي ان لا نسأل خذ خذوا مني ما ما ما عفا نعم واعرضوا عما لا عما لا يوجد طيب اه ما يخالف يكون سؤال خاص بعد ما تجي دور الاسئلة بعد ما يأتي دور الاسئلة الشرح يقتصر عليه كالعادة انا اريد ان كل ما وصلنا قطعة نتكلم عليها اجمالا والاسئلة تكون في مواضع الاسئلة ان شاء الله نعم لله زائرة بليل لم تخف عسسا الامير ومرصد السجان. قطعت بلاد الشام ثم تيممت من ارض طيبة مطلع الايمان واتت على واد عقيق فجاوزت ميقاته حلا بلا نكران واتت على وادي الاراك ولم يكن قصدا لها فاعلم بها ستراني واتت على عرفات ثم محصن ومنى فكم نحرت من قربان واتت على الجمرات ثم تيممت ذات السطور وربت اركاني هذا وما طافت ولا استلمت ولا رمت الجمار ولا سعت لقراني ورقت الى اعلى الصفا فتيممت دارا هنا بكلمة حث الثاني نعم ورقت الى اعلى الصفا فتيمم اعتدارا هنالك للمحث للمحث العالي اترد لي لا ارها اثوابا والريح اعطتها من الخفقان والله لو ان الدليل ما كانوا ما كان ذلك منه في امكانيها والله والله لو ان الدليل ما كان ما كان ذلك منه في امكاني. هذا ولو صارت صارت وكان دليلها في سيرها سعد السعود وليس بالدبران صارت وكان دليلا في الاحسن وكان الدبراني. سعداء نعم صارت وكان دليلها في سيرها سعد السعودي وليس بالنبراني واراد ان تجي فار الدمع وهي وزيرة فلذا فلذا كما احتاجت ورود الظالمين على يميني الاول يا شيخ. على مين يصلح معي؟ لسه امتني الهوى وتزورت ذكرى الحبيب ووصله المتداني وعدت بزهرتها فانفت بالذي وعدت وكان بملتقى اجفاني لم يفجأ الى المشتاق الا وهي داخلة السطور بغير ما استئذان قالت وقد وقالت وقد كشفت نقاب الحسن ما بالصبر لي عن ان اراك داني وتحدثت عندي حديثا خلت صدقا وقد كذبت بالعينان فعجبت منه وقلت من فرحي بي طمأن ولكن المنام دهاني ان كنت كاذبة الذي حدثتني فعليك اثمك اثم كاذب فتان هذه المرأة المحبوبة انظروا كيف طوت هذه الفيافي من الشام الى المدينة الى مواضع النسك عرفات محصل ومنى وعملت كل الاشياء وسعت ومع ذلك ما طابت نفسها حتى وصلت الى حبيبها وهو يراها كانه في المنام بين النوم واليقظة ويحدثها يحدثها يقول تحدثت عندي حديثا خلته صدقا وقد كذبت به العينان كما ان هؤلاء المعطلة يتحدثون الناس حديثا يظنه الساذج الغبي صدقا ولكنه كذب ولهذا قال لها ان كنت كاذبة الذي حدثتني فعليك اثم الكاذب الفتان وايهما اعظم كذبة او كذب بن صفوان طبعا كاذب جهم بن صفوان. لكن شف حسن تخلص المؤلف رحمه الله وانتقاله من هذه القصة العجيبة الذي تجعل الانسان يسير بقلبه من الشام الى المدينة الى مكة الى المشاعر ثم في النهاية ننتقل هذا الانتقال الذي هو في الحقيقة مطب عظيم لكن ما نشره في هذا المطب العظيم ننتقل من امور حسية مصورة انها حسية الى امور معنوية بهذه السهولة وهذا فضل الله يؤتيه من يشاء والمؤلف رحمه الله معروف بانه جيد الاسلوب قوي جدا في اسلوبه حتى ان اساليبه رحمه الله تدخل الانسان كما يدخل النائم فالنوم للرجل السهران اي نعم الان الجهم ابن صفوان انا من نيتي ان شاء الله تعالى ان كل انسان يمر علينا في هذا النظم نكلف واحدا منكم بمراجعة ترجمته بحيث يأتي لنا بخلاصة تشمل حياته ورأيه ووفاتهم