في كتبي قد قال في كتبه قد قال ذا من موجز وابانة ومقالة ببيان وكذلك البغوي ايضا قد حكى بمعالم القرآن وكذلك البغوي ايضا قد حكى عنهم بمعالم القرآن وانظور كلام امامنا هو مالك قد صح عنه قول ذي اتقان. في الاستواء انه المعلوم لا كم كيفه خاف على الاذهان وروى ابننا وروى ابننا في نص نوق سماء منه على التحقيق والاتقان الله حقا في السماء غير سبحانه حقا بكل مكان فانظر الى التفريق بين الذات والمعلوم من ذا العالم الرباني فالذات حصت بالسماء وانما المعلوم عم جميع هذه الاكوان لا ثابت عن مالك من رد فلسوف يلقى مالكا بهواني وكذاك قال الترمذي بجامع عن بعض اهل العلم والايمان الله فوق العرش لكن علما مع خلقه تفسيرا لايمان وكذا كعزائيهم ايضا حكى عن سائر العلماء في البلدان من من قرنه والتابعين جميعا متوافرين وهم اولوا العرفان ايمانهم بعلوه سبحانه فوق العباد وفوق ذلاكان وكذاك قال الشافعي حكاه عنه البياقي وشيخ رباني حقا قضى الله الخلافة ربنا فوق السماء لاصدق الابدان حبوا الرسول وقائموا من بعدي بالحق نافشلوا ولا متواني لا فشل. لا فشلوا حب الرسول وقائم من بعدي بالحق لا فشلوا ولا متوالي. فانظر الى اقضي في ذي الأرض لا كم في السماء قضاء للسلطان وقضاء وصف له لم ينفصل عنه وهذا واضح البرهان. رحمه الله ذكر في هذه القطعة ان الاشعري يقول ان تفسير استوى باستولى من البهتان يعني يعني من الكذب والعسكري يقول تفسيره استوى بحقيقة استولى من البهتان هو قول اهل الاعتزال وقول اتباع لجهم وهو ذو بطلان اذا تفسير استوى باستولى هو قول المعتزلة والجهمية في كتبه قد قال ذا الظمير يعود على من؟ يعود على الاشعري رحمه الله من موجز اسم كتاب وابانة اسم كتاب ايضا الابانة عن اصول الديانة ومقالة اسم كتاب ايضا وهو مقالات الاسلاميين ببيانه وكذلك البغوي ايضا قد حكاه عنهم بمعالم القرآن بمعالم القرآن بمعالم التنزيل الكتاب تفسيره اللغوي رحمه الله اسمه معالم التنزيل. ذاك المؤلف قال بمعالم القرآن من اجل من اجل القافلة طيب وانظر كلام امامنا هو مالك الصح عنه قول ذي اتقان الامام ما لك رحمه الله امام اهل المدينة وابن القيم رحمه الله ينتسب في المذهب الى الامام احمد ابن حنبل لكن مع ذلك نحن نرى وابن قيمرة ان الامام مالك امام له والامام الشافعي امام له والامام ابو حنيفة امام له والامام احمد امام له هم ائمتنا لا شك ولهذا قال كلام امامنا هو مالك قد صح عنه قول ذي اتقانه في الاستواء بانه المعلوم لكن كيفه خاف على على الاذهان واظن العبارة عنه معروفة عندكم لما سئل عن الاستواء فقال له الرجل يا ابا عبد الله الرحمن على العرش استوى كيف استوى فاطرق برأسه هكذا حتى جعل يصب يتصبب عرقا من شدة ما وقع على نفسه من هذا السؤال العظيم ثم رفع رأسه وقال يا هذا الاستواء غير مجهول والكيف غير معقول والايمان به واجب والسؤال عنه بدعة وما اراك الا مبتدعا ثم قال اخرجوه فاخرجوه من المسجد لان اهل البدع لا ينبغي ان ان تجلسهم في مجلس حديثك لانهم اهل شر يلقون الشبه من اجل ان يلبس الحق بالباطل ولهذا امر رحمه الله ان يخرج فاخرج وروى ابن نافع الصدوق سماعه منه على التحقيق والاتقان روى قوله الله حقا في السماء وعلمه سبحانه حقا بكل مكاني هذا كأنه يشير الى قوله تعالى وهو معكم اينما كنتم فان هذه الاية لبس بها الحلولية الذين قالوا ان الله تعالى في الارظ كما انه في السماء وقالوا انه معكم اينما كنتم فرد عليهم الائمة وقالوا ان الله سبحانه وتعالى في السماء ولا يمكن ان يكون في الارض لكن وهو معكم يعني انه يعلمه وانتم في الارض فالمراد بالمعية يعني علمه بكم وليس المعنى انه هو ذاته معنا لان هذا شيء مستحيل على الله لوسع كرسيه السماوات والارض فكيف تحيط به الارض ولهذا يقول الله حقا في السماء وعلمه سبحانه حقا بكل مكان. فانظر الى التفريق بين الذات والمعلوم من ذا العالم الرباني المعلوم هم الخلق اين هم في الارض فمعلومه في الارض. واما ذاته ففي السماء فلذاك فالذات خصت بالسماء وانما المعلوم عم جميع ذي الاكوان ذا ثابت عن مالك من رده فلسوف يلقى مالكا بهوانه يعني هذا الذي قلت من ان الله في السماء وعلمه في كل مكان ثابت عن مالك من رده فلسوف يلقى مالكا بهوانه مالكا يعني مالك خازن النار يعني من رد ما قيل عن مالك فانه سيكون في النار سيلقى مالكا بهوانه اذا مالك الثانية غير مالك الاولى مالك الاولى؟ الامام مالك والثانية؟ خازن النار. طيب المؤلف هل نقول ان هذه مبالغة من او نقول ان من من ادعى ان الله في الارض فهو كافر الظاهر الثاني وان من قال ان الله في الارض فهو كافر لانه ينكر علو الله سبحانه وتعالى ويلزم من قوله ان يكون الله في كل مكان قدر في كل مكان مكروه وان الله تعالى متجزأ وان الله سبحانه وتعالى متعدد وهذا كله يفضي الى الكفر. نعم كأن الاخ هداية يقول تم ها؟ في الشغل اليوم وكذلك قالت وكذلك قال المولى رحمه الله وكذلك قال الترمذي بجامع عن بعض اهل العلم والايمان الله فوق العرش. لكن علمه مع خلقه تفسير ذي ايمانك بجامع يعني به جامع الامام الترمذي وهو معروف وربما سمي سنن الترمذي قال عن بعض اهل العلم ان الله ان الله فوق العرش وعلمه مع خلقه وعلمه مع خلقه فيجعلون المعية معية العلم واما واما الذات فهي في السماء والقول الثاني في المسألة كما مر علينا في التوحيد ان المعية معية المصاحبة ولكن لا يلزم ان يكون الله في الارض. بل هو معنى حقيقة وهو في السماء وذكرنا ان شيخ الاسلام ابن تيمية رحمه الله في العقيدة الواسطية ظرب مثلا بالقمر يقال انه معنا وهو في السماء المهم انهم العلماء متفقون على ان الله فوق السماء وانه لا يمكن ان يكون تحت السماء ابدا ولا ان يكون في الارض قال وكذا كاوزعيهم ايضا حكى عن سائر العلماء في البلدان من قرنه والتابعين جميعه والتابعون جميعه نعم والتابعين ايه نعم نعم من قرنه والتابعين جميعهم متوافرين وهم اولو العرفان الذي نقل عنه شيخ الاسلام رحمه الله انه قال كنا نقول والتابعون متوافرون ولكن كلام ابن القيم رحمه الله له وجه من قرنه ومن التابعين جميعهم متوافرين يعني حال كونهم متوافرين وهم اولو العرفان نقل او حكى ايمانهم بعلوه سبحانه فوق العباد وفوق ذي الاكوان وكذلك قال الشافعي حكاه عنه البيهقي وشيخه الرباني حقا قضى الله الخلافة ربنا فوق السماء لاصدق العبداني يعني قول الشافعي ان الله تعالى قد قضى خلافة ابي بكر في السماء وهذا اثبات لعلو الله سبحانه وتعالى حب الرسول الحب بمعنى المحبوب حب الرسول وقائم من بعده بالحق لا فاشل ولا متواني ويعني بذلك من ابا بكر الصديق رضي الله عنه فانظر الى المقضي في ذي الارظ لكن في السماء لكن في السماء قضاء ذي السلطان القضاء في السماء لانه من الله والمقضي في الارض وقضائه وصف له لم ينفصل عنه وهذا واضح التبيان ايش؟ وهذا واضح البرهان. نعم بسم الله الرحمن الرحيم. وكذلك وكذلك النعمان وقال وبعد ما هو وكذلك النعمان قاله وكذلك النعمان قال وبعده يعقوب والالفاظ للنعمان من لم يقر بعرشه سبحانه فوق السماء وفوق كل مكان ويقر ان الله فوق العرش يخفى عليه هواجس الاذهان فوالله الذي لا شك في تكفيري للايضرك من امام زماني هذا الذي في الفقه الاكبر عندهم وله شروح عدة لبيان. الامام ابو حنيفة رحمه الله بان من لم يقر بعلو الله عز وجل وعموم علمه فانه كافر. لا شك في تكفيره وهذا يدل على انه كافر عنده يقينا وقد اثنى عليه ابن ابن القيم بقوله لله درك من امام زمان وهذا يدل على ارتظاء ابن القيم لهذا القول وهو حق فان الذي ينكر علو الله مكذب للقرآن والسنة واجماع السلف ومخالف للمعقول والمفطور عليه الناس ايه ده وانظروا ما قالت احمد ونصصا في ذاك تلقاها بلا حسبان