في بطلان قول الملحدين ان الاستدلال بكلام الله ورسوله لا يفيد العلم واليقين. سبحان الله. واحذر مقالات الذين تفرقوا شيئا وكانوا شيعة الشيطان واسأل خميرا عن هموم اسرارهم بنصيحة وبيان قالوا الهدى لا يستفاد بسنة كلا على اثر ولا قرآن ايه كل ذاك ادلة لفظية لم تبد عن علم ولا ايقان بالزيد والنقصان يعني زي المصدر بالنسبة للقارئ بالنسبة للمسألة الاخرى. صحيح. نسختنا عند ايه نعم عند عند الشرف صحيح هذا هو الحل وكذلك الادمان والتحقيق والحذف الذي لم يبدع انتبياني والنقل احد فموقوفنا لا صدق الرؤة وليس لا برهان اذ بعضهم في البعض يقدح دائما والقدح فيهم فهو ذو امكان وتواتر وهو القليل ونادر جدا فاين القطع بالبرهان هذا ويحتاج السلامة بعد من ذاك اموال صاحب السلطان وهو الذي بالعقل يفرض صدقا والنفي مظنون لدى الانسان لاجل هذا قد عزلناها وولينا العقول ومنطق اليوناني. بسم الله الرحمن الرحيم هذه القطعة مبين فيها المؤلف رحمه الله طريقة هؤلاء المعطلة يقولون خلاصة الكلام ان نصوص الكتاب والسنة لا تفيد اليقين وان العقل هو الذي يفيد اليقين والقاعدة المتفق عليه انه اذا تعارض اليقين والظن قدم اليقين فاذا تعارضت الثلاثة الكتاب والسنة ودلالة العقل وجب ان نقدم دلالة العقل لان القاعدة المتفق عليها بين جميع الفرق هو انه اذا تعارض الظن واليقين قدم اليقين استمع السبب قال واحد ارى مقالات الذين تفرقوا شيعا وكانوا شيعة الشيطان احذر هذه المقالات لان الذين تفرقوا شيعا ليسوا على حق بدليل قوله تعالى ان الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا لست منهم في شيء واذا كان النبي صلى الله عليه وسلم ليس منه بشيء فهم يسوع لها واسأل خبيرا عنه يمديك عن اسرارهم بنصيحة وبيان اسأل خبيرا يريد بذلك نفسه لانه رحمه الله يعرف من اقوالهم الشيء الكثير يمديك عن اسرارهم بنصيحة وبيان. قالوا الهدى لا يستفاد بسنة كلا ولا اثر ولا قرآن الهدى لا يستفاد لا بالسنة ولا بالاثر عن الصحابة ولا بالقرآن لماذا اذ كل ذاك ادلة لفظية لم تبدي عن علم ولا ايقان ادلة لفظية لا تفيد العلم واليقين لماذا؟ فيها اشتراك قراءة يعني الفاظ مشتركة بين معنيين فاكثر واللفظ المشترك عند العلماء هو اللفظ الصالح لمعنيين فاكثر مثل كلمة عين لفظ مشترك بين الشمس والذهب والعين الجارية الماء فاذا في القرآن والسنة الفاظ مشتركة واللفظ المشترك محتمل لكل معانيه اذا فلا يفيد اليقين فيها ايضا اجمال والاجمال يقتضي الابهام لان المجمل ضد المبين فيها تجوز يعني مجازا بالزيت والنقصان يعني تارة يكون هناك مجاز بالحذف وهو النقص وثلاثة مجاز بالزيادة فمثلا ليس كمثله شيء قالوا كاف زائدة هذا مجال زيادة وجاء ربك قالوا التقدير وجاء امر ربك فهذا مجاز بايش؟ بالنقص طيب كذلك الاغماء الاظمار يعني فيها اظمار اظمار يقتضي الابهام احيانا يحتمل عوض الظمير الى كذا وحين يحتمل عوده الى كذا وفيها ايضا نسختان عندي التحقيق ونسخة التخصيص اذا عندكم التخصيص ها التخصيص لعلها اصح يعني فيها التخصيص بمعنى ان اللفظ العام يدخله التخصيص ومعلوم ان اللفظ العام اذا دخله التخصيص انتبهت دلالته على العموم وهذا نقص فيها وفيها الحذف الذي لم يبد عن تبيانه فيها حذف لا يعرف ما هو المحذوف ولم يتبين كل هذه يرون انها عيوب تمنع من العلم والايقان اما كذلك ايضا عيب اخر عيوب اخرى من نوع ثاني والنقل احاد النقل اما احاد واما متواتر نقل الاحاد موقوف على صدق الرواة وليس ذا برهان موقوف على صدق الرواة وصدق الرواة ليس متيقنا اذ كل احد يمكن ان يكذب كل احد يمكن ان ينسى كل احد يمكن ان يتوهم ولهذا قال اذ بعضهم في البعض يقدح دائما اليس كذلك اذا اذا طلانا كتب الرجال وجدنا ان الرواة يقال فيهم هذا ضعيف الحفظ هذا سيء الحفظ هذا فيه بدعة هذا فيه كذا فيقدح بعضهم بعضا؟ نعم والقدح فيهم فهو ذو امكان يعني ان القدح في الرواة ليس ممتنعا عقلا بل هو ممكن دون كان وتواتر وهو القليل. يعني النقل احاد وتواتر المعطوفة على احاد يعني ونقل ايضا تواتر وهو القليل ونادر جدا فاين القطع بالبرهان فهنا عابد النصوص ايضا من وجه اخر وهو السند قالوا انها تأتي عن طريق الاحاد وطريق الاحاد غير مقطوع بصدقه لان الرواة يحصل فيهم الوهم والنسيان والكذب وما اشبه ذلك ايضا العلة الثالثة منه ثالث هذا ويحتاج السلامة بعد من ذاك المعارض صاحب السلطان وهو الذي بالعقل يعرف صدقه وعندي يعرض ولكن النسخة الثانية يعرف. ها اذا ثلاث نسخ على ثلاث نسخ نعم عندي ثلاث نسخ يعرض يعرف يفرغ واقربه الله اعلم يعرف وهو الذي بالعقل يعرف صدقه والنفي مظنون لدى الانسان طيب هي ايضا النوع الثالث يقول هذه النقول يحتاج الى الى ان تكون سالمة من المعارض المعارض الذي له السلطة وهو العقل لانهم يرون ان العقل مقدم على النقل فاذا عارضها العقل وجب الرجوع اليه فلاجل ذا فلاجل هذا قد عزلناها وولينا العقول ومنطق اليوناني ولكن سيأتي رد المؤلف رحمه الله على هذه الشبه على وجه التفصيل والله اعلم هذا ويحتاج ايش هذا ويحتاج سلام. هذا بشارة الى الثواب لا هذا يعني اشارة الى القدح هذا القدح في النقل يحتاج ايضا الى السلامة من المعارض هذا الذي لم يعمل بثواب. علم بهذه ها؟ بالله علينا فانظروا الى الاسلام كيف بقى من بعد هذا القوم من بطلان وانظر الى القرآن معزولا لديه من النفوذ والعاتلي قائم. نعم وانظر الى قول الرسول كان لديهم ليس لها سلطان والله ما هذا تعظيما له ايظن ذلك قطائي يا ليتهم اذ يحكمون بازلي لم يرفعوا رائحة جنكيز خان يا ويلهم ولون نتائج ذكرهم وقضوا بها قطعا على القرآن حين ولوا منطقا اليوناني وانظر الى نص الكتاب مجددا وسط العليل ممزقا الرحمن طالب الاجمال والاضمار والتخصيص والتعوين بالمهتدي والاشتراك وبالمجاز وحذف ما شاؤوا بدعواهم بلا برهان. انظر اليه سينفض حكم بين الخصوم وماله من شأن وانظر اليه ليس يقبل قوله في العلم بالاوصاف للرحمن لكن ما المقبول حكم العقل لا احكامه لا يستوي الحكمان يا بتلي عليه امر وجنوده بدمائهم ومدام على جفاني عهدوا قدما ليس يحكم غيره وسواه معزول عن السلطان ان غاب نابت عنه اقوالهما لهم دون الورى حكمان فاتاهم ما لم يكن في ظنهم في حكم جنكيز خان ذي الطغيان بجنود تعطيل وكفران من المنغول ثم الاعاصي طعنوا بملتهم وسنتي كما فعلوا بامتي من العدوان والله من والله من قادوا لجزء الجن والله من قادوا لجنكس خان حتى اعرضوا عن محكم القرآن والله ما ولوه الا بعد عزل الوحي عن علم وعلي قان عزروه عن سلطانه وهو اليقين. المستفاد لنا من السلطان هذا ولم يكفي الذي فعلوه حتى تم الكفران بالمهتان. جعلوا القرآن جعلوا القرآن عظين اذ عظه من النقصان. اكنه خلق من اللوح ابتدى او جبرائيل او جبرائيل ما بعرف لكنه خلق من اللوح ابتدى او جبرائيل او الرسول الثاني. ما قاله السماوات العلى ليس الكلام بوصف ذي الغفران تم لهم سلبوه اكمل وصفي عظه اظهر ريب وان كفراني هل يستعي بالله نسبة الى بشر ونصبة هل يستوي بالله نسمة الى بشر ونسب ونصمته الى ونسبته