وكذلك قلت اليه يعرج والصواب الى كرامتي ربنا المنان تعرج الروح يعرج بها الى الله عز وجل اذا قبضت روح المؤمن والصواب انها لا تعرج اليه وانما تعرج الى كرامته لكنك لم تعدم واتيت بلفظ مهم نعم كان الصواب بان نعم. وكذلك قلت بان منه ينزل القرآن تنزيلا من الرحمن كان الصواب بان يقال نزوله من لوحه او من محل ثاني نسأل الله العافية يقول انت يا محمد قلت ان القرآن ينزل من الله وهذا جور في العبارة والصواب انه ينزل من اللوح المحفوظ لا ينزل من الله ينزل من لوحه او من محل ثاني تقدره يقدره الجهمي طيب وتقول اين الله اين الله؟ ذاك الاين ممتنع عليه وليس في الامكان لو قلت من كان الصواب كما ترى في القبر يسأل ذا يسأل ذلك الملكان الله اكبر يقول ان محمد الرسول عليه الصلاة والسلام لما قال للجارة اين الله؟ اخطأ اخطأ ولم يعدل كان الذي يجب عليه ان يقول من الله من الله؟ كما يقول الملكان في القبر للميت من ربك؟ ولا يقولان اين اين ربك فمحمد عدا جار وعدل عن الصواب وقال للجارية اين الله؟ وكان الذي يجب ان يقول من الله شف نسأل الله العافية نعم وتقول الله وتقول اللهم انت الشاهد الاعلى تشير باصبع وبنان نحو السماء وما اشارتنا له حسية بل تلك في الاذهان ماذا قال هذا قاله في حجة الوداع لما قرر صلوات الله وسلامه عليه ما قرر من الاصول العظيمة قال الا هل بلغت؟ قالوا نعم قال اللهم اشهد يرفع اصبعه للسماء ويمكثها للناس الا هل بلغت؟ قالوا نعم. قال اللهم اشهد ثلاث مرات وهو يشهد الله عز وجل على الصحابة انهم اقروا بالبلاء اين ارفع اصبعه للسمع قال هذا ما يجوز هذا خطأ فان الله تعالى لا يشار اليه اشارة حسية وانما يشار اليه اشارة معنوية بالقلب اما حس فلا ولهذا قال بعضهم لو ان احدا من الناس اشار اليه باصبعه لقطعت اصبعه اعوذ بالله ليش يعني هذا عندهم كفر يرى ان هذا كفر كفر نسأل الله العافية طيب قال ابن القيم والله ما ندري الذي نبديه في هذا من التأويل لاخواني قلنا لهم ان السما هي قبلة الداعي كبيت الله ذي الاركان قالوا لنا هذا هذا دليل انه فوق السماء باوضح البرهان نعم نحو نعم والله ما ندري الذي نبديه في هذا من التأويل للاخواني يعني ان الرسول لما اشار الى السماء يشهد الله عز وجل كان هذا نصا قاطعا قاطعا بان الله تعالى في السماء كذلك الداعي اذا دعا اين يرفع يديه الى السماء وهذا نص قاطع لانه فطرة قالوا لنا هذا دليل انه فوق السماء باوضح البرهان نعم قلنا لهم ان السما هي قبلة الداعي كبيت الله للاركان يقول ان الداعي اذا رفع يديه الى السماء انما يرفع يديه الى قبلة الدعا لا الى الله كما ان المصلي اذا صلى يتجه الى الكعبة التي هي قبلة المصلي فاذا قلنا يا الله ليس معناه اننا نرفع ايدينا الى الله انما نرفع ايدينا الى قبلة الداء كما يتجه المصلي الى الكعبة التي هي قبلة المصلي قال فالناس اضطرا انما يدعونه من فوق هذه فطرة الرحمن لا يسألون القبلة العليا ولكن يسألون الرب ذا الاحسان. صحيح لو انك تأتي بعجوز ما قرأت العقيدة ولا قرأت اي كتاب وهي ترفع يديها تسأل الله الى اي الى اي شيء رفعت يديك قالت الى السماء قبلة الداعي ها صح؟ ابدا لا تقول هكذا ولا تعرف هذا بل تقول رفعتها الى الى الله كيف تقولون انتم انها رفع اليدين الى السماء لانها قبلة الداعي من من قال لكم هذا انما يرفع الدعاة ايديهم الى السماء لانهم يعلمون ان ربهم في السماء طيب لا يسألون القبلة العليا ولكن يسألون الرب ذي الاحسان قالوا وما كانت اشارته الى غير الشهيد منزل القرآن ها ايش نعم قالوا وما كانت اشارتهم الذين يكون هذا اهل السنة والجماعة ردا على القائلين بانهم انما يرفعون ايديهم الى السماء التي قبل الداعي على زعمهم قالوا وما كانت اشارته الى غير الشهيد وهو الله سبحانه وتعالى منزل الفرقان اتراه يعني اتظن الرسول صلى الله عليه وسلم ام اتراه امسى للسما مستشهدا حاشاه من تحريف ذي البهتان واضح طيب وكذلك قلت نعم بسم الله الرحمن الرحيم وكذاك وكذاك قلت بانه متكلم وكلامه المسموع بالاذان نادى الكليم بنفسه وكذاك قد سمع النداء في الجنة لا وكذا ينادي الخلق يوم ماد بالصوت يسمع صوته الثقلان اني انا الديان اخذ حق مظلوم من العبد الظلوم الجاري وتقول ان الله وتقول ان الله قال وقائل وكذا يقول اليس بالانكار قول بلا حرف ولا صوت يرى من غير ما شفت وغير لسان اوقاتا بالتشبيه والتجسيم من لم اوقعت في التشبيه والتجسيم ملء لم ينف ما قد قلت بالرحمن لو لم تقم فوق السماء ولم تشر بي شعرة حسية ببيان لو لم تكن فوق السماء ولم تشر به اشارة حسية ببراني وسكت عن تلك الاحاديث التي قد صرحت بالفوق للديان ونكرت ان الله ليس بداخل فينا هو وذكرت ان الله ليس بداخل فينا اولا هو خارج الاكوان كنا انتصفنا من او كنا انتصفنا من اولى اولي التيسير كنا انتصفنا من اولي التجسيم بل كانوا لنا اسرابي دهواني لكن لكن من لكن لكن منحتهم سلاحا كلما شاؤوا لنا منهم اشد طعام وغنوا باسهمك الذي اعطيتهم وغدوا باسهمك التي اعطيتهم يرموننا غرضا بكل مكان لو كنت تعدل في العبارة بيننا ما كان يوجد بيننا رجفان هذا هذا لسان الحال منهم وهو فيه ذات الصدور يغل بالكتمان هذا لسان الحال منهم وهو في ذات الصدور يغل بالكتمان يبدو على فلتات انفسهم وفي يبدو على فلتات انفسهم يبدو على فلتات السنهم وفي صفحات اوجههم يرى بعيالي يبدو على فلتات السنهم وفي صفحات اوجههم ورابعيان سيما اذا قرأ الحديث عليهم وتروت شاهده من القرآن فهناك بين النازعات وكورت تلك الوجوه كثيرة الالوان ويكاد قائلهم يصرح لو يرى من قبر فتراه ذا كتمان ويكاد قائلهم يصرح لو يرى من قابل فتراه ذاك اتمان يا قوم شاهدنا رؤوسكم على هذا او لم نشهد من انسان وهو الذي في كتبهم لكن بلطف عبرة منهم وحسن بيان بعد قوله يا قوم يا قوم شاهدنا رؤوسكم على هذا ولم نشهده من انسان الا وحشوا فؤادي الا وحسب فؤاده غل على هذا الشطر الاول الا وحشو فؤاده يظل على سنن الرسول وسنن الرسول وشيعة القرآن الا وحشوا فؤاده غل على سنن الرسول وشيعة القرآن الا وحشوا فؤادي غلوا على سنن الرسول وشيعة القرآن وهو الذي في كتبهم لكن برطف عبارة منهم وحسن بيان واخو الجهالة نسبة للفظ والمعنى فنصب العالم الرباني يا من يظن باننا حفنا عليهم كتبهم بيكا الا الشأن فانظر ترى لكن نرى لك تركع. حذرنا عليك مصائب الشيطان فشباكها والله لم يعلم من ذي اجر اح قاصر الطيران الا رأيت الطير في قفص الردى يبكي لو نوح على اغصانه ويظل يخبط طالبا لخراسي فيضيق عنه فرجة الايدان والذنب ذنب الطير اخلى طيب الثمرة في عالم من الافنان قل لا اطيب الثمرات ها اذا عندكم نعم واتى الى تلك المزابل يبتعد فضلاتك الحشرات والديدان يا قوم والله العظيم نصيحة من مشفق واخ لكم مع وال جربت هذا كله ووقعت في تلك الشباك وكنت ذو طيران يا طيران جربت هذا كله ووقعت في تلك الشباك وكنت ذا طيراني حتى اتى حلي الاله بفضله من ليس تجزيه يدي ولساني