من لم يكن يغنيه داني رماه رب العرش بالاعدام والحرمان نعم اذا كان اذا كان لا يغنيه الكتاب والسنة فان الله يرميه بالاعدام والحرمان من لم يكن يهديه داني فلا هداه الله سبل الحق والايمان كل شيء يأتي بضده نعم رحمه الله ان الكلام مع الكبار وليس مع تلك الاراضي الحيوان الكلام مع الكبار العقلاء الذين يطلبون الحق بصدق اما هؤلاء فهم اراذل سفلة الحيوان نعم اوساخ هذا الخلق بل انتان بل انتان بل انتانه جيف الوجود واخبث الانتان رحمه الله شدد جدا بالقتل والحبس والظرب وغير ذلك فلهذا كان ابن القيم شديدا عليهم لانهم هم ايضا اشداء على اهل السنة الطالبين دماء اهل العلم بالكفران والعدوان والبهتان. الشاتمي اهل الحديث عداوة للسنة العليا مع القرآن يشتمون اهل الحديث لمعاداتهم للسنة لا لشخصياتهم. ولهذا لو كان هذا الشخص منه ها لكان من اوليائه لا من اعدائه لكن يعادونه لانه متمسك بالسنة جعلوا مسبتهم مسبتهم طعام حلوقهم فالله يقطعها من الاتقان يعني جعلوا مسألة اهل السنة جعلوها طعام حلوقهم يعني يتمتعون بالكلام باهل السنة ويتلذذون به يقول فالله يقطعها من الاذقان يقطعها من الاثقال اذا قطعها من الاثقال من هنا يبقى شيء؟ ما يبقى شيء. نعم رحمة الله عليه كبرا واعجابا وتيها زائدا وتجاوزا لمراتب الانسان نعم يعني ان ان لديهم كبرا واعجابا وتيها بانفسهم كانهم الملائكة والناس هم الحيوان وتجاوز المراتب الانسانية لو كان هذا طيب تجاوزا لمراتب الانسان الى مراتب الربوبية او الملائكة نعم يرون انهم فوق البشر لو كان هذا من وراء كفاية كنا حملنا راية الشكران لكنه من خلف كل تخلف عن رتبة الايمان والاحسان يعني لو ان هذا كان من وراء كفاية لكنا حملنا راية الشكران ولكنه من خلف كل تخلف. يعني ان هذا القول ليس عن كفاية وجدارة لو كان عن كفاية وجدارة لكنا نشكرهم لكنه ليس عنكفاتهم والجدارة بل عن عناد واعجاب وكبر ولهذا قال لكنه من خلف كل تخلف عن رتبة الايمان والاحسان من لي بشبه خوارج قد كفروا بالذنب تأويلا بلا احسان يعني ان هؤلاء اشد من الخوارج لماذا لان الخوارج كفروا المسلمين بالذنب بالكبيرة حطوا بالكم كفروا المسلمين بالذنب الكبيرة تأويلا بلا احسان لانهم لو اولوا بالاحسان لعلموا ان الكبيرة لا يكفر لكن هم تأولوا النصوص نصوص التكفير وغفلوا عن النصوص الاخرى المقابلة تكفروا المسلمين بالذنب ولهم نصوص لهم اي للخوارج نصوص قصروا في فهمها فاتوا من التقصير في العرفان طيب وخصومنا هؤلاء المعطلة قد كفرونا بالذي هو غاية التوحيد والايمان والايمان ايهم اشد الان هم اشد من الخوارج الخوارج كفروا المسلمين بذنوب ومعاصي وهؤلاء كفروهم بالتزامهم بالكتاب والسنة فرق عظيم فصار هؤلاء المبتدعة الذين كفروا اهل السنة ووشوا اليه الى السلطان بهم اشد على المسلمين من الخوارج الله اكبر نعم بسم الله الرحمن الرحيم فصل في بيان كذبهم ورميهم اهل الحق بانهم اسباب الخوارج. وبيان المحقق بالخوارج ومن عن شبه المحقق وبيان شبههم. شبههم. وبيان شبههم المحقق بالخوارج ومن العجائب انهم قالوا لمن قد دان بالاثام والقرآن انتم بذا مثل الخارجين هم اخذوا الظواهر مثلما انتم انتم بذا مثل الخوارج انهم اخذوا الظواهر ما اهتدوا لمالي فانظر الى ذا البهت ذا واصبر. فانظر الى ذا البهت هذا وصف نسبوا اليه شيعة ايماني صلوا على سنن الرسول وحزبي. سيف ان سيفات وسيف لساني خرجوا عليهم مثل ما خرج الاولى من قبلهم بالبغي والعدوان والله ما كان الخوارج هكذا وهم البغاة ائمة الطغيان كفرتموا اصحاب سنتي وهم فساقا التي فمن يلحاني ان قلتم خير واهدى منكم والله ما الفئتان مستويان شتان بين مكفر بالسنة عليء وبين مكفر العصيان قلتم تأولنا كذا تولوا وكلاكما فئتان باغيتان ولكم عليهم ميزة التعطيل والتحريف والتبديل والبهتان ولهم عليكم ميزة الاثبات والتصديق مع خوف من الرحمن الك ما لا تأويلكم اجران. لهم على تأويلهم وزران حاشا رسول الله من ذا الحكم بل انتم وهم في في حكمه سياني وكلاكما للنص فهو مخالف. هذا او بينكما من الفرقان قم خالفونا نصا لنصا مثلي لم يفهموا التوفيق بالاحسان لكنكم خالفتم المنصوص له لاذهان فلأي شيء انتم خير واقرب منه مول الحق والايمان هم قدموا المفهوم من لفظ الكتاب على الحديث الموجب التبياني لكنكم قدمتموا رأي الرجا. لكنكم قدمتم رأي الرجال عليهما نتوما عدلان عندكم نتوما يصلح الله باعتبار الجماعة نعم لكنكم قدمتم رأي الرجال عليهما افأنتم عدلاني ام هم الى الاسلام اقرب منكم؟ لا الصباح لمن له عينان والله يحكم بينكم يوم الجزاء بالعدل والانصاف والميزان هذا ونحن فمنهم بل منكم برءاء الا من هدى وبيان فاسمع اذا قول الخوارج ثم قوم لخصومنا احكم بلا ميلان من ذا الذي منا اذا اشباههم ان كنت ذا علم وذا عرفان قال الخوارج للرسول اعدل فلم تعدل فما قال الخوارج للرسول اعدل فلم تعدل وما ذي قسمة الديان وكذلك الجهمي قال نظير ذا لكنه قد زاد في الطغيان قال الصواب بانه استولى فلم قال الصواب بانه استولى فلم قلت استوى وعدلت عن تبياري وكذاك ينزل امره سبحانه لما قلت ينزل صاحب الغفران ماذا بعدل في العبارة وهي يموت ماذا بعدل في العبارة وهي التحرك ماذا بعدل في العبارة وهي التحرك وانتقال مكان وكذلك قلت بان ربك في السماء اوهمت حيز خالق الاكوان كان الصواب بان يقال بانه فوق السماء سلطان ذي السلطان وكذاك قلت اليه يعرج والصواب اليك رامك كرامة والصواب الى كرامتي وكذاك قلت اليه يعرج والصواب اليه كرامتك والصواب الى كرامة. الى كرامة. ما بها؟ ما بها والصواب الى كرامته وكذلك قلت اليه يعرج والصواب الى كرامتي الى وكذاك وكذاك قلت وكذاك قلت اليه يعرج والصواب الى كرامة ربنا من من عليه وكذاك قلت اليه يعرج الصواب الى كرامة ربنا المنان وكذاك قلت بان منه ينزل القرآن تنزيلا من الرحمن كان الصواب بان يقال نزولا من لوحه او من محل ثاني وتقول اين الله والعين ممتنع عليه وليس بالامكان العندي وتقول اين الله ذاك الاين؟ ممتنع عليه ليس صحيح نعم يقولون او اختلطت الاصوات وتقول اين الله ذاك العين ذاك كانت عندي فلكن مصححة عجيب اه لعندي ذاك العين وتقولوا اين الله ذاك العين ممتنع عليه وليس في الامكان لو قلت من كان الصعب كما ترى في القبر يسأل ذلك الملكان