ثم قال والله لو نشرت شيوخكم لما قدروا عليه ولو اتى الثقلان. يعني ما لا لا لا شيوخكم لو نشروا اي بعثوا بعد موتهم ما قد ما قدروا على ان يأتوا بدليل على الفرقان نعم وسادس التركيب مماهية ووجودها ما ها هنا شيئان الا اذا اختلف كبارهما فذا في الذهن والثاني ففي الايال. فهناك يعقلون كوننا غير اللذا فعلى اعتبارهما هما غيران اما اذا اتحد اعتبارا كان نفس وجودها هو ذات على ثاني من قال شيئا غير ذا كان الذي قد قاله ضربا من الفعلان هذا ايضا نوع من عند الفلاسفة التركيب من الماهية ووجودها وهذا هذا التركيب باطل. وذلك لان الماهية هي عين وجودها. اذ لا يعقل ماهية بلا وجود الا في في الذهن. فان الذهن قد يتصور وجود ماهية بلا وجود كما يتصور اجتماع اجتماع النقيضين وارتفاع النقيضين مع ان ذلك في الخارج لا لا يمكن ومع هذا يسمي الفلاسفة يسمي يسمون هذا النوع تركيبا انه ليس بتركيب لان الماهية هي وجود الشيء. فهل يمكن ماهية بلا وجود؟ ولا يمكن وجود لا مهية الا في في الذهن. قد يتصور مثل ما هي الى وجود وهذا لا لا يعتد به لان الذهن قد يفرض الشيء المستحيل على انه ممكن نعم من قال شيئا غير ذا كان الذي قد قال وضربا من فلان وكم خبط هنا قد زال بالتفصيل وهو الاصل في العرفان ومن الخطيب وحزبه من بعدي لم يهتدوا لما في القرآن. بل خبطوا نقلا قوم احسن اوجباء شكا لكل مندد حيراني. مندد بل خبطوا نقلا وبحثا اوجبا شكا لكل ملدد حيران. هل ذات رب