هل من دليل يقتضي افطال ذا التركيب التركيب من عقل ومن فرقان من عقل دليل عقل من فرقان من قرآن اي دليل سمع والله لو نشرت شيوخ خمول ما قدروا عليه ولو اتى الثقلان عندكم ولو ولا لو قدروا عليه لو اتى الثقلان الظاهر ولو ولو اتى الثقلان الخلاصة الان ان هذا التركيب وهو تركيب الذات مع الاوصاف نحن اولا نمنع ان يكون تركيبا لان الموصوف لا لا يرى تعددا بتعدد الصفات وكل انسان عاقل لا يرى ان الموصوف اذا وصف تعدد بتعدد الصفات. هل مثل زيد اذا قلنا ان زيدا سميع؟ يكون واحدا فاذا قلنا بصير صار اثنين فاذا قلنا قليل صار ثلاثة ابدا. لا احد يقول بهذا. ثانيا لو سلمنا جدلا ان هذا تركيب فهل من مانع منه ابدا لا مانع بل ان الكتاب والسنة والنظر دل على وجوده اي على وجود ذات موصوفة بماذا بالصفات ولا يعد هذا تركيبا ولو سميتموه تركيبا فانه لا يكون تركيبا والسادس الترتيب من ماهية ووجود ووجودها. ما ها هنا شيئان التركيب من الماهية والوجود هذا ايضا يسمى تركيبة ولكنه عند التأمل ليس بتركيب ماهية الشيء هي ما يجاب عنه هو ما يسأل عنه بما فتقول ما هو؟ الجواب انسان مثلا هذي المهية يقول وجود الماهية الشيء والماهية شيء اخر وجود المهية شيء والماهية نفسها شيء اخر فاذا قلت ماهية ووجود مهية؟ صار ايش صار مركبا صار مركبا من الماهية ووجودها ولكن هل هذا صحيح؟ لا يمكن ان يكون ماهية الا بوجود ووجود ماهية بلا وجود انما هو في الذهن لا في الخارج. يعني قد يتصور الانسان انسانية بلا انسان كالتي يسمونها الكليات لكن حقيقة الامر هل يمكن يوجد انسان بلا وجود ابدا لا يمكن ولهذا يقول المؤلف والسادس التركيب من ماهية ووجودها وجود المهية ماهية ووجود ماهية؟ قال ما ها هنا شيئان هذا رد لهذا التركيب تقول ان هذا التركيب لا يمكن ان يسمى تركيبا لانه ليس هناك فرق بين الماهية ووجود الماهية الا اذا اختلف اعتباره الا اذا اختلف اعتبارهما فدى في الذهن والثاني ففي الاعيان فهناك يعقل كون ذا غير الذي غير لذا فعلى اعتبارهما هما غيران يعني يقول رحمه الله ان الماهية هي وجود الشيء الا اذا اختلف الاعتبار بحيث يقال ان الذهن قد يفرض وجود ماهية بلا بلا وجود. كأن يفرض ذهن انسان. لكن لو بلا وجود هذا ممكن ممكن ان نقول ان الماهية الذهنية غير الماهية الخارجية. اما الماهية الخارجية فان وجود هو وجودها في الحقيقة فليس هناك تركيب. قال فهناك يعقل كون ذا غيرا لذا فعلى اعتبارهما هما غيران. اما اذا تحت اعتبارا كان ايش؟ اما اذا اختلف اتحد اعتبارا كان نفس وجودها هو ذاتها لا ثاني صحيح هذا امر واضح ان لان الاول تركيب ذات صفات. صفات غير الوجود. لكن هنا تركيب الذات والوجود. ماهية الشيء وجود الشيء نقول لا يمكن يوجد ماهية بلا وجود ابدا صحيح يوجد مثل ذات بلا سمع وبلا بصر لكن ذات بلا وجود هذا الصيغ الموجود؟ الا يوجد الا اذا ايش؟ قدرتها اعتبارا بالذهن. وقلت يمكن ان يتصور الانسان ماهية بلا وجود اما في الخارج فلا يوجد ماهية الا بوجود. ولهذا قال اما اذا اتحد اعتبارا وش معنى اعتبارا؟ يعني باعتبار الخارج فهنا كان نفس وجودها هو ذاتها لا ثاني. من قال شيء غير ذا؟ كان الذي قد قاله ظرب من ها؟ الفعلاني تعال ها؟ طيب على كل حال الظاهر مراده الظرب من من الهذيان يعني من الشيء الغير المعقول شف السهران بضم الفاء واسكان العين يعني يعني كلمة كلمة في وزن كالبهتان والبدلان ونحوهما وهذا كما في قول المتنبي في رثاء اخت سيف الدولة بن حمدان واسمها خولة كأنه لم لم كان فعلك لم تملأ مواكبها ديار بترول ولم تخلع ولم تهب. وذلك ان المتنبي لم يصرح باسمها استعظاما لكونها ملكة عن اسمها بفعلة فلفظة فعلة حكمها حكم موزونها ممتنع من الصرف للعلنية والتأنيث هذا من المهم الف علان وهذي اذا كان فلان يعني طرب من الفعلان اي من الوصف الذي على وزن فعلان مثل البهتان وهذا يفتح لنا بابا اذا اردنا ان نكمل مثلا تريد ان تسأل عن شخص ماذا تحب ان يسمع ان يعرف اسمه عند الحاضرين واسمه مثلا احمد تقول ما رأيت افعل يصلح ولا لا؟ يصلح تكنية طيبة هذي ما رأيت المفعل يعني محمد نريد ان لا يعرف الحاضرون اسمه وهذا جيد ان ان يكنى عن الاسم بوزنه اللغوي فيكون المخاطب يعرف المقصود والحاضر السامع لا يعرف المقصود نعم. بالضم. فلان ايش لا ان اصل فلان. كان الذي قد قاله ظربا صح ضربا يتعينها ها؟ ويش هي اجل نخليها نصحى هذي تحت الوجهين لا البهتان احسن البهتان احسن لا فلان وفعلان ها؟ لا هو ذاتها لاتان الاول لا اكلم على الثاني لا لا لا نتكلم عن الثاني من قال شيء او من قال شيئا غير ذاك كان الذي قد قاله ضربا من الفعلان ايه القافي الف الرحمن الرحيم فصل في احكام هذا الترك؟ نعم. فصل في احكام هذه التراكيب الستة. باقي الشرح ولهذا ها هذا هو كان خامسا اخذنا من قال وقفنا على من قال شيئا غير ذلك الذي قاله ضربا من الفلان طير يقول مالك رحمه الله تعالى هذا واظن ما قرأناه قرأت انت ها؟ نقرأه؟ ايه. نعم. بسم الله الرحمن الرحيم التركيب من ذات مع الاوصاف هذا باصطلاح ثاني صموا تركيبا وذلك في عرف ولا قرآن لسنا نقر بلفظة موضوعة في الاصطلاح لشيعة اليوناني او من تلقى عن هموم فرقة جامعية ليست بنية من وصفه سبحانه بصفاته العلى او يترك مقتضى القرآن اه النسخ اللي عندنا لسنا نقر برغفة موضوعة ولكن يقول الشافعي الليسي رحمه الله الصواب لسنا نفر بدليل قوله من وصفه سبحانه بصفاته العليا. يعني ليس لسنا نفر من وصفه من اجل لفظة موضوعة باصطلاح ليس معروفا باللغة العربية ولا في لغة القرآن وعلى هذا فيكون آآ يكتب بدل المقر لعله نفر ها؟ نفر بدليل قوله من وصفه سبحانه اي نعم يكون البيت ليس لسنا نفر بلفظة موضوعة اي بسبب لفظة موضوعة بالإصطلاح من وصفه سبحانه نعم. اقرأ الابيات مرة ثانية لسنا نفر لسنان نفر بلفظة موضوعة في الاصطلاح لشيعة اليوناني او من تلقى عن هموم فرقة جامعية ليست بغير فم من وصفه سبحانه بصفاته العليا ونترك مقتضى القرآن والعقل والفطرة والعقل والفطرة ايضا كلها قبل الفساد ومقتضى البرهان سموه ما شئتم. الصواب والعقل نقطة رانمة ومقتضى العقل. والفطرات ايضا كلها قبل الفساد. والعقل والفطر. ومقترب هاني والعقل والفطرة ايضا كلها قبل الفساد ومقتضى البرهان سموه ما شئتم فليس الشأن في الاسماء بالالقاب ذات الشأن هل من دليل يقتضي ابطال ذا التركيب من عقل ومن فرقان والله لو نشرت شيوخكم علماء قدروا عليه لو اتى الثقل ولو ولو اتى والله لو نشرت شيوخكم علماء قدروا عليه ولو اتى الثقلان. بسم الله الرحمن الرحيم. هذا خامس من من التركيب تركيب الذات مع الاوصاف ويقول ابن القيم ان هذا التركيب اصطلاح حادث وان هذا لا يلزمنا بان نفر من وصف الله تعالى بصفاته ونترك مقتضى القرآن والعقل والفطرات قبل تغيرها وفسادها ومقتضى البرهان. بل نقول ان الله سبحانه وتعالى الحدوذات وصفات. حتى وان سمعتموه تركيبا. فان ذلك لا هم لا يهمنا. قال سموه ما شئتم فليس الشأن في الاسماء بالالقاب ذات الشأن. بل الشأن بالمعاني. فهل هناك دليل يقتضي ابطال هذا التركيب من عقل ومن فرقان يعني من عقل ومن قرآن الفرقان هنا القرآن اب الجواب لا ليس هناك دليل يقتضي ابطال هذا التركيب. ولا يضرنا اذا تركيبة