اعوذ بالله من الشيطان الرجيم. فليقاتل في سبيل الله الذين يشرون الحياة اتى الدنيا بالاخرة. ومن يقاتل في سبيل الله فيقتل او يغلب فسوف نؤتيه اجرا عظيما ثم قال تعالى فليقاتل في سبيل الله الذين يشغلون الحياة الدنيا في الاخرة فليقاتل الف عاطفة وتدل على ارتباط ما بعدها بما قبلها. والارتباط واضح لان الذي قبلها فيه ذكر من لا يريد القتال في سبيل الله اما هذه ففيها ذكر الصنف الاخر الذي يقاتل في سبيل الله واللام في قوله فليقاتل لام الامر وسكنت مع انها مكسورة لوقوعها بعد الفاء ولا امر تكسر اذا وقعت بعد الفاء او الواو او ثم مثل قوله تعالى هنا فليقاتل ومثل قوله تعالى ثم ليقضوا تفتهم وليوفوا نذورهم ثم اليقظة واليوم بخلاف لام التعليل التي تسمى لامكي فانه يجب ان تكون مكسورة بكل حال مثل قوله ليكفروا بما اتيناهم وليتمتعوا يجب ان تكسرها ولا تقل وليتمتعوا لانك اذا قلت هكذا اختلف المعنى وقوله الذين يسوون الذين فاعل مقاتل وقوله يشعرون بمعنى يبيعونه مع انها في لغتنا العامية بمعنى يشترون وليس كذلك يشرون يعني يبيعون ومن هذا قوله تعالى ومن الناس من يشري نفسه ابتغاء مرضاة الله يشفي نفسه يعني يبيع نفسه اما اذا كان اخذا فيقال اشترى فالمعطي شارل والاخر مشتري الذين يشرون الحياة الدنيا بالاخرة اي يبيعون الحياة الدنيا بالاخرة فيجعلون البدل بدل الحياة الدنيا هي الاخرة وهؤلاء هم الذين اغتنموا الاعمار وهم الذين اكتسبوا في الحقيقة ان اخذوا الاخرة في الدنيا ولم يكونوا كالذين قال الله فيهم بل تؤثرون الحياة الدنيا والاخرة خير وابقى ومن يقاتل من هذه الشرطية والفين بعدها مجزوم وجواب الشرط قوله فسوف نؤتيه اجرا عظيما. اما في قتل او يغلب فهي معطوفة على فعل الشر ومن يقاتل في سبيل الله اي اي انسان يقاتل في سبيل الله وهو الذي قاتل لتكون كلمة الله هي العليا كما فسر ذلك النبي صلى الله عليه وعلى اله وسلم فيقتل او يغلب ان قتل فهو شيء او غلب فهو فائز ولا ولا يبطل غلبه اجره. ولهذا قال فسوف نؤتيه اجرا عظيما فهو غانم على كل حال ان قتل قتل شهيدا وان غلب غلب سعيدا وهذا كقوله تعالى قل هل تربصون بنا الا احدى الحسنيين وهما الشهادة او النصر والغلب ونحن نتربص بكم ان يصيبكم الله بعذاب من عنده او بايدينا فيقتل او يغلب فسوف نؤتيه اجرا عظيما اي ثوابا عظيما وسمى الله تعالى الثواب اجرا تشبيها له باجل العامل الذي يستأجره الانسان لعمل شيء ما ثم يعطيه اجره والمقصود بذلك ان الله تعالى التزم باثابة هذا العامل كما كما يلتزم المستأجر اعطاء العامل اجره ولهذا سمى الله العمل له قرضا مع ان الله لا يحتاجه وسمى الثواب عليه اجرا كأنه استأجر اجيرا ليعطيه اجره وقولوا اجرا عظيما هو رجل الجنة كما قال النبي عليه الصلاة والسلام ان الله اعد للمجاهدين في سبيله مئة درجة يعني في الجنة وهذا هو الاجر العظيم في هذه الاية الكريمة فوائد منها وجوب قتال الاعداء لقوله فليقاتل ومنها وجوب اخلاص النية في القتال لقوله في سبيل الله ووجه ذلك ان المقاتلين منهم من يقاتل شجاعة ومنهم من يقاتل حمية يعني عصبية لقوميته او لوطنه ومنهم من يقاتل ليرى مكانه اي مراة فسئل النبي صلى الله عليه وسلم عن ذلك فقال من قاتل لتكون كلمة الله هي العليا فهو في سبيل الله. اذا القتال في سبيل الله هو القتال هنا كلمة الله هي العليا وهل المعنى ليؤمن الناس الجواب؟ لا لتكون كلمة الله العليا اما بالايمان بايمان المقاتلين المقاتلين واما بذلهم وبذلهم الجزية لقوله تعالى قاتلوا الذين لا يؤمنوا بالله ولا باليوم الاخر ولا يحرمون ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله ولا يدرون دين الحق من الذين اوتوا الكتاب حتى يؤتوا الجزية ان ومن فوائد الايات الكريمة بيان علو همة هؤلاء المقاتلين وهو انهم يبيعون الحياة الدنيا بالاخرة وهذا من قوة ايمانهم وصدق عزائمهم وعلو همتهم لانهم يؤمنون بان هناك اخرة وعندهم عزيمة قوية يغلبون بها اهواءهم والا فكم من انسان يغلب جانب الحياة الدنيا ويقول درهم منقود خير من الف درهم موعود والعياذ بالله ولا شك ان هذا يدل على عدم ايمانه والا لو انه مؤمن لكان هذا هذا الموعون الذي وعد به وهو خير من من ما نقد له كان يعمل له ويعلم انه ليس بينه وبين هذا الموعود الا القليل من الزمن وان ما يحصل له من المنقود لا يساوي شيئا بالنسبة للموعود حتى قال النبي عليه الصلاة والسلام لموضع سوط احدكم في الجنة خير من من الدنيا وما فيها والصوت ليس بالطويل وهو خير من الدنيا كلها وما فيها وليست دنياك انت او الدنيا التي انت في عهدها بل الدنيا من ادم من اولها من قبل ادمين. من اولها الى اخرها موضع صوت احدنا في في الجنة خير من الدنيا وما فيها فهذا هو العاقل الحازم المؤمن الصادق ومن فوائد هذه الاية الكريمة ان المقاتل في سبيل الله ناجح على كل حال لقوله ومن يقاتل في سبيل الله فيقتل او يغلب فهو غانم ناجح في كل حال سواء قتل او غلب فهو على اجر عظيم ومن فوائد الاية الكريمة بيان عظمة الرب عز وجل لقوله فسوف نؤتيه وجه ذلك الجمع ظمير الجمع لاننا نعلم ان الله اله واحد فكل ما اضيف الى الله عز وجل من ضمائر الجمع فالمراد بها التعظيم نعم مصيره ان النبي صلى الله عليه وعلى اله وسلم سئل عن الشهادة فقال تكفروا كل شيء ثم انصرف السائل فناداه فقال الا الدين اخبرني بذلك جبريل انفا فدل هذا على ان حقوق الادمي لا تسقط بالشهادة وهو كذلك لان حقوق الادمي لابد ان ان تؤدى اليه لكن ثبت عن النبي صلى الله عليه وعلى اله وسلم ان من اخذ اموال الناس يريد اداءها ادى الله عنه ها نعم نعم هذا اذا قاله على سبيل النصيحة فليس من باب تبطئة اما اذا قاله يريد ان يخذله وهو يعلم انه لو ذهب الى ذلك المحل استفاد وافاد فهو يدخل في الاية احيانا يستشيرك رجل وتعلم انه ليس من المصلحة ان يذهب اما لعدم الجدوى او لاسباب اخرى فهذا ليس من باب التغطية هذا من باب النصيحة واحيانا تقول لا تذهب ليس لهذا الغرض لكن تريد ان ان تخذله فهذا لا يجوز نعم ها ايه ايه الدرس القادم مراجعة لانها كمل الثمن نعم نعم الجواب ان الله يخاطب الناس عموما والمنافقون كما تعلم يظهرون انهم انهم مؤمنون فهم منا في الظاهر وليسوا منها في الحقيقة العموم العموم العموم والمنافق نعم فلماذا لم يعد الله عز وجل الفعل في قوله واولاته منكم جمال لان طاعة ولاة الامور من طاعة الله سبحانه وتابعة لطاعته وليست ليست مستقلة. تمام قال الله تعالى واذا قيل ان تعلم بما اتى الله ورسوله رأيت المنافقين لماذا لم يقل رأيتهم هذا اظهار في المرء الاظهار تمام ادي واحد نحن مسجد على مرجع الضمير التسجيل على مرجع الضمير. في ايش بانه كان هناك ضمير كان نعم تسجيل على موضع الضمير بالوصف ويفيد ايضا الامور بالوصل وانهم منافقون لو قال رأيتهم ما تبين لنا انهم لكن لما قال رأيت المنافقين معناه انه سجل عليهم انه منافق وان شئت فقل الحكم على مرجع الضمير بهذا الوصف تالت والحكم على مرجع الضمير في هذا الوصف. العموم يعني وان كل ما صدق انا الرسول اه اقسم الله عز وجل ان انه لا يتم الايمان الا بامور ثلاثة بالنسبة لتحكيم الرسول صلى الله عليه وسلم حتى يحكمك فيما يرى بينهم ثم لا يجد في نفسه حرجا مما قضيت ويسلمه تسليما. ما الفرق بين هذا؟ هذي الثلاثة اول شيء التحكيم. التحكيم. التحكيم. بحيث لا يتحاكمون الى غيره مهما بلغ في العقل والذكاء الحرج هذا الشيء الضغط الداخل على النفس ولازم يلزم حرجا يعني ضيقا مما حكم به التسليم من القيادة الظاهرة التسليم الانقياد الظاهر بحيث لا يحصل منه معارضة تمام بارك الله فيك في قوله تبارك وتعالى ولو انهم نعم ولو انا كتبنا عليهم ان يقتلوا انفسهم او اخرجوا من دياركم ما فعلوه في لو قد تحتاج الى الى جواب للشرط فما جوابها في هذا في هذه الاية؟ الجواب شرط محبوب تقديره لو ثبت انه جواب الشأن نحن جواب الشرط محذوف انا اسأل عن جواب ولو انهم اذ ظلموا انفسهم؟ لا ولو انا كتبنا عليهم. ولو انا اكتبنا عليهم لظلم ما فعلوه جملة ما فعلوه ما فعلوه لماذا لم تقترن اللام في جواب لو مع انها تقترن بها؟ مع انها تقترن بها ومع انه الجواب يغترن بالواقع بالله ان الجملة هنا الاخير هنا منفية واللام في ثبوت الامر وتأكيده والناس يرادوا ذلك طيب اذا ناخذ من هذه القاعدة انه اذا كان الجواب لو مصدرا بمن نافية لم يغترن بالله. بالله. طيب اذا كان مثبتا فهل يقترن باللام او لا؟ يجوز فيه الوجه. يجوز فيه الوجه. الاقتران هو عدمه اتل علي ايتين من ايات الله من ايات الله تدل على ذلك الواقعة قوله تعالى لو نشاءوا جعلناهم لو نشاو لو نشاو لجعلناه اجاجا. لا لو نشأوا جعلناه هلالا. طيب ثانيا لو نشوه لجعلناهم هفاما طيب صح طيب قوله تعالى من المراد الرسول لأن العموم او محمد من قواعد التفسير اذا تعارض تفسيره احدهما خاصم والاخر عام فبايهما نأكل لماذا لان الخاص يذكر بالعام ولا عكس هؤلاء افهمتم القاعدة هذي؟ اذا تعارض قولان في التفسير احدهما عام ثاني خاص اخذنا في العام لانه اي العامة يدخل فيه الخاص والعكس. طيب ما الذي يفيده قوله تعالى ذلك الفضل من الله وكفى بالله عليما من الناحية المسلكية من الناحية المسلكية الحامل في انا واحد كان حامل تاني نعم يلا ايه نعم ما الذي يفيد قومك ذلك الفضل من الله من الناحية المسلكية طيب ان شاء الله الاخلاص الاشارة الى ان الانسان لا ينبغي له ان يعتد بنفسه بل يعتقد ان الفضل من الله من الله خلافا لمن قال انما اوتيته على علمنا ما اخذنا شيء نخلي ما شاء الله جمعة مراجعة للتفسير تكملة بكرة اعوذ بالله من الشيطان الرجيم. قال الله تبارك وتعالى سورة النساء ان الله يأمركم ان تؤدوا الامانات الى اهلها واذا حكمتم بين الناس ان تحكموا بالعدل ان الله نعم ما يعظكم به ان الله كان سميعا بصيرا اخذ العلماء من هذه الاية انه يجب على المؤتمن ان يحفظ الامانة في حرز مثلها والا يتعدى فيها ولا يفرط فكيف اخذوا ذلك اجب نعم لا لا صحيح لا يمكن اداؤها الا بحفظها وعدم الاعتداء عليه طيب قوله تعالى الم تر الى الذين يزعمون انهم امنوا بما انزل اليك وما انزل من قبلك. من هؤلاء اشراف ان اكثر طيب يوافقون على هذا من ها تشمل اهل الكتاب والمنافقين كيف عرفنا انها تشمل المنافقين يوسف لا ايه بس هاي ما تدري على دخول المنافقين مم نعم لا اله الا الله انس تمام بقى عليك شوية يا انس نعم هذا هذا غاية المنافقين يصدون عنك يصدونه طيب يقول شيخ الاسلام رحمه الله في الفتوى الحموية ان المتكلمين يشبهون هؤلاء الذين تحدث الله عنهم بالاربعة الاوجه فكيف ذلك يا اخواني لا تبدأ من الاسفل من الاخر من الاول نعم نعم طلب الحق طيب نعم نعم يريدون ان نعم نعم عنه حتى ما هو اهم نعم نعم والمتكلمون اذا دعوا الى الكتاب والسنة ولاثبات ما اثبته الله ورسوله رأيتهم يصدون. ولا يحبون البحث في هذا طيب يعني اذا اطلع عليهم قالوا يعني ما اردنا الا احسانا وتوفيق. طيب كيف التوفيق بالنسبة للمتكلمين بين السمع والعقل طيب صحيح اه في قوله تعالى وما ارسلنا من رسول الا ليطاع باذن الله. اذا قال قائل ان هذا قد تخلف لان من الرسل من لم يطع بل كذب سليم لكن لكن الاية الا ليطاع ما ارسلناها الا لاجل ان يطاع طيب وكم من رسول لم يطاع ايه نعم اي نعم ان يطاع باذن الله لا بأس لكن اخبر انه لابد ان يطاع كل شيء باذن الله نعم يلا جمال لا لا لا نعم نعم ايه نعم نعم هل لها نظيف في القرآن لا لا سخان نعم وما خلقت الجن والانس الا ليعبدون. ومع ذلك ما ما عبدوه اكثرهم من لم يعبد لكن هذه ايش؟ ارادة شرعية قد يتخلف مراده هذا هو الصحيح نعم حتى لو هي لو كانت عاقبة في الواقع ليست العاقبة كذلك لا يحسن ان يقال الارادة شرعية. اراد الله ان يطاع الرسل اراد الله ان يعبد. ولكن تخلف المراد بعضهم قال ان هذا كقولك بريت القلم لاكتب به وقد تكتب وقد لا تكتب يعني هذي ارادتي وقد تكون وقد لا تكون لكن ما ما ذكرناه احسن طيب في قوله تعالى ان اقتلوا انفسكم او اخرجوا من دياركم فيها قراءتان ان يقتلوا ان يقتلوا بكسرة تاء ان اقتلوا هم بكسر الله ان اقتلوا اسف يا جماعة خله يتأمل ان اقتلوا بكأس التاء الظاهر انك نسيت قراءتي نسيت احمد ان يقتلوا او اقتلوا توافقون على هذا له طيب لا نعم نعم بضم النون طيب وقوله او طيب آآ الثاني او اخرجوا من دياركم كسرها وضم الواو. صحيح؟ اذا كسر النون وضمها وكسر الواو وضمه. طيب اه ما فعلوه الا قليل فيها ايضا قراءتان قليلا وقليلا طيب نعم الاستثناء من تام الاستثناء من تام من منفي. نعم طيب هنا الاتباع ايش وهو ضمير في الهون الواو نعم تمام مستثنى احسنت بارك الله فيك قوله تعالى ومن يطع الله والرسول فاولئك مع الذين انعم الله عليهم من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين بعض الناس قال ان بمعنى هانت بعض الناس قال ماء بمعنى ايش معناها؟ اي نعم بمعنى ايش معاش نعم حامد خالد ايش لا ما عنده معنى الجماع كلمة ماء نعم بمعنى منه فاولئك من الذين انعم الله عليهم طيب وهل يتعين ان تكون بمعنى من ما فيكم احد يعرف طيب ها يعني هل يتعين ان تكون بمعنى منه؟ او يجوز ان تكون على على بابها وهو المصاحبة يعني يجوز اذا يجوز ان تكون بينما بمعنى من وان تكون للمصاحبة على بابها فاولئك مع الذين انعم الله عليهم واذا كان معهم صاحبا لهم فهو فهو منها. وحينئذ لا نخرج الكلمة عن معناها الظاهر ولكن المعنى يؤول الى القول الثاني الذي هو الذي هو بمعنى منه الشهداء فيها قولان المقاتل في سبيل الله هو المقتول في سبيل الله طيب ما الذي يؤيد الاول انهم العلماء انهم العلماء اي نعم ايش العمود الكلمة الصالحة لهذا وهذا لكن ما الذي يؤيد انها للعلماء طيب ياسر نعم تمام صحيح وما الذي يؤيد انه الذين قتلوا في سبيل الله نعم اللهم زدنا هاني ما هو ما فيها ذكر الشوارع ايه نعم لكن في القرآن ما يدل على هذا نعم لا هاي حاضر هذا لها اليس الله قد قال في سورة ال عمران ويتخذ منكم شهداء يعني من يقتلون في سبيل الله طيب لدينا قاعدة تبين آآ المعنيين صحيح. وحينئذ نقول تمام صحيح قوله تعالى وان منكم لمن ليبطئن من للتبعية ما هي علامة من التبعيضية يعني ان يحل محلها؟ بعض. بعض. طيب. اللام في قوله لمن وفي قوله ليبطئان الاولى ابتداء نعم طيب اذا اللام الثانية واقعة في جواب القسم واللام الاولى لام الابتداء التي الا فيها للتوكيد طيب هنا اشكال كيف نقول لهم الابتداء وليست في ابتداء الكلام ها كيف لا. يعني اللي هيطلع بناء تاني ها يعني اخروها لئلا يجتمع في اول الكلام مؤكدا ولهذا يسميها بعضهم اللام المزحلق. يعني التي دفعت عن مكانها. طيب لو قال قائل ما الفائدة من القسم في القرآن؟ وهو حق وصدق بدون قسم نعم المخاطب اه فيؤكد مم يعني لان القرآن باللسان العربي ولسان العرب يؤكدون الاخبار بالقسم