اعوذ بالله من الشيطان الرجيم ما انت من المسحرين. ما انت الا بشر مثلنا اات باية ان كنت من الصادقين. قال هذه ناقة لها شرب لكم شرب يوم معلوم. ولا تمسوها بسوء فيأخذكم فيأخذكم عذاب يوم عظيم. فعقروها فاصبحوا نادمين فعقروها فاصبحوا نادمين. فاخذهم العذاب. ان في ذلك لآية وما كان اكثرهم مؤمنين. وان ربك لهو العزيز الرحيم ماذا ماذا كان الجواب؟ قالوا انما انت من المسحرين. في عموم انه مسحور. نعم مسحر ابلغ من ايضا وقولهم انما انت حصر. حصر لاعم الاحوال يعني ما حالك ابدا تخرج عن هذا الوصف؟ نعم انما انت من المسحرين المؤلف الذين سحروا كثيرا حتى غلب على عقلهم. هذا والعياذ بالله مثل ما اجاب فيه كثير من الناس بل انما كل كل الانبياء يقال لهم مثل هذا كذلك ما اتى الذين من قبلهم من رسول الا قالوا ساح او مسنون. وذلك لانه لا حجة لهم وكل انسان ما عنده حجة انما يذهب الى السب والشتم يظن انه بذلك ينفذ عن من خصمه وعجز عن مقابلته. واما الانسان الذي عنده حجة فانه لا يلجأ الى الشتم والى السب. ولهذا يعاب قال بعض العلماء ان يكون دأبه السب والشتم مع خصومه مما يفعل من؟ بين حزم رحمه الله وعفا عنه. يعني لو كان يناقش بهدوء لكان احسن له واما السب والشتم في قوم هم مثلك ارادوا ان يصلوا الى الحق. فهذا لا ينبغي ولا به ولا يليق بالانسان العام فضلا عن العالم. فالمقصود ليس هو التهجم على الشخص المقصود المقالة ان يرد عليها وكفه. لكن اعداء الرسل ليس عندهم ما يقامون به ما جاءت به الرسل. فلهذا يلجأون دائما الى السب والشتم. ما انت ايظا الا بشر مثلنا اما الاول فكذب. انما بلا شك. بل هو من اعقل الناس عليه الصلاة والسلام. ولولا انه اعقله قومه ما جعل الله الرسالة فيه. الله اعلم حيث يجعل رسالته. فهو اعقلهم واكثرهم امنا يا باهم صبرا لكن ما انت الا بشر مثلنا هذا صحيح ولا لا هذا صحيح ما هو الا بشر مثله. لكن هذه العلة من ان يكون رسولا. ولهذا قالت الرسل لقوم الذين احتجوا عليهم بهذه الحجة ان نحن الا بشر مثلكم ولكن الله يمن على من يشاء من عباده وما كان لنا ان نأتيكم بسلطان الا باذن الله. هذا هذا جواب هذه الشبهة هي شبهة جعلوها حجة فيقال واذا كان بشرا مثلكم مثلكم فما المانع من ان الله يمن عليه في الرسالة امانة في الواقع وايضا لا يمكن ان الله يرسل احدا الى البشر الا من البشر حتى لو جعل كما اقترح لجعل في صورة الرجل. فجعل بصورة الرجل ثم عاد الامر على هؤلاء مشتبه فلم يستفيدوا من ذلك شيئا. قال الله تعالى ما انت الا بأسهم مثلنا فاتي باية ان كنت من الصادقين في رسالتك. يعني لو اختصروا على الجملة الثانية ما انت الا بشر مثلنا باية لكان هذا كلام او كلام سليم. لان كل انسان يأتيه بشر مثله ويقول انني رسول رب العالمين. نعم. سيقول هات اية ودني والا لامكن كل كذاب ان يدعي النبوة وان يأتي وان يستحل دماء واموالهم بهذه الدعوة الكاذبة. فقول ائت باية صحيحة صريح لكن ما المراد بالامر هنا على المراد به التحدي او الاسترشاد. يظهر من حالهم ان المراد به التحدي. يعني انه ليس لا يمكن ان يأتي باية على حد قولهم انه مسحر. نعم. فهذه باية ان كنت من صادقين في رسالتك. وكلمة ان كنت من الصادقين تدل على استبعادهم ان يكون كذلك وعلى انهم يريدون بهذا التحدي له. اجابهم بقوله هذه ناقة لها شرب هذه الاية وهذه الناقة اعظم مما يصنعونه من الحجارة وما ينبت وما يزرعونه من الزروع ويغرسونه من الاشجار لانها خرجت عن عن النوق الاخرى لم تكن مثل النور المعروفة المألوفة. وما وما وجه كونها اية؟ لها شرب ولكم شرب يوم معلوم. هذا وجه الاية في هذه الناقة. واما ما جاء في الاسرائيليات من انها خرجت من صخرة فهذا لا اصل له. لا اصل له. ولو كانت كذلك لذكرت في القرآن لان خروجها من صخرة وهي من الحيوان اشد واظهر واجلى في الاية من لها شرب ولهؤلاء شرب. الصواب ان يقال ان هذه الناقة ناقة ولدت النقطة ولكن لها مزية على غيرها وهي هذه المزية العظيمة لها شرك ولكم شرب يوم معلوم. كيف دا؟ شربوا لكم شرب؟ يعني انها هي تشرب من هذا البئر تأتي وتشرب واليوم الثاني تذهب وترى. لكن في اليوم الذي تشرب قال اهل العلم ان كل من من اعطاها دلوا من الماء اعطته دلوا من اللبن فصارهم يشربون يوما لبنا ويوما ماء هذا اللبن يأخذونه من هذه البعيدة من هذه الناقة وهذا بلا شك من ايات الله اذ لا يعقل اذ لا يوجد ناقة في هذه المثابة. وقوله ولكم شرب يوم معلوم كأن هذا الشرب موقفة ووقت جعلوه لانفسهم بحيث لا يلتبس على من ليس في البلد حتى لو كان الانسان في خارج البلد يعرف ان اليوم يوم الناقة او ان اليوم يوم الناس فيأتي ويرد هذا البئر ويشرب منه او يرد هذه في يوم الناقة فيشرب من لبنها وهذا هو الفائدة من قوله ولكم شرب يوم معلوم ولا تمسها بسوء فيأخذكم عذاب يوم عظيم يقول المؤلف انه عظيم بعظم العذاب يعني وليس اليوم نفسه والعظيم ولكن لوقوع العذاب فيه طائرة عظيما طيب والعظيم وصف لليوم وكل اليوم وهذي العظيم وصف ومدح او وفر ذنب ها؟ حسب السياق ايه؟ لكن هو في الحقيقة وصف مدح ودليل على القوة فيما وصف به نعم حتى ان كان عذاب وجودين على قوة العدالة ان كان خيرا فهو دليل على قوة هذا الخير. المهم ان العظمة من حيث هي معنى من المعاني تدل على الكمال والمدح سواء عاد هذا كان هذا في عذاب او في نعمة وقوم عذاب يوم عظيم كثير من الناس يتحاشون ان يصفوا المخلوق بالعظيم ولكن الحقيقة ليست لا وجه لهذا لا وجه لهذا وقد قال الله تعالى ولها عرش عظيم نعم عما يتساءلون عن النبأ العظيم وانه لقسم لو تعلمون عظيم ووصف الله تعالى بالعظم نفسه وكلامه نعم ووحيه ووصف به ايضا بعض مخلوقاته مما يدل على انه لا بأس به وقد كان ناس يتحاشون ايضا من قول المعظم نعم من قول معظم وهذا ايضا لا لا يتحاشى منه والسبب انه معظم ليس عظيما المعظم قد لا يكون عظيم ولا لا قد يعظم من ليس بعظيم وهو اقل رتبة من العظيم فاذا كان العظيم جائزا اطلاقه والمعظم من باب اولى النبي اولا نعم ثم قال الله تعالى تعاقروها نعم اي عقرها بعضهم برضاهم فاصبحوا نادمين على عقرها فاخذهم العذاب الموهوب به فهلكوا وقال لا تمسوها بسوء ولكنهم مسوها باسوأ السوء والعياذ بالله عقر الناقة وما معنى العصر الظاهر ان المراد به القتل وليس قطع الارجل فقط بل انهم اهلكوها فعوقبوا بمثل ما جنوا اصبحوا نادمين هل هم نادمون على ما فعلوا من ذنب او انهم نادمون على ما فاتهم من مصلحتها واعجبه حال الامرين ذاته مصلحة ولا تأمن عليه. نعم ما بعد سهم العذاب الى الان. والله انه ندموا على ما فاتهم من مصلحتني لانه لو ندموا على الذنب لكانوا تائبين ولم يهلكوا لكن ندموا فلو امس نشرب اللبن واليوم فاتن اللبن والظاهر ان ندمهم هذا انما كان من اجل ايش؟ هواة المقصود الدنيوي وكم بقوا بعد ذلك نعم ثلاثة ايام ثلاثة ايام والحكمة من هذه الايام الثلاثة والله اعلم لعلهم يتوبون ولكنهم لم يتوبوا وقد اخذ من هذا استجابة المرتد كم؟ ثلاثة ايام والا اجري عليه الحد على خلاف بين اهل العلم في هذه المسألة المهم ان هؤلاء لم يندموا على على فعل المعصية ولو ندموا لكان توبة ولكنهم ندموا على ما فاتهم من حظ الدنيا فقط فاخذهم العذاب الموعود به فهلكوا الا ان الله تعالى انجى صالحا ومن معه وقوله فعاقروها ومعلوم انهم لم لم يكونوا كلهم عاقروه ولكن لما كان برضا الجميع ومن زعمائهم نعم نسب الى اليهم جميعا وانتم تعرفون ان فعل الناس ان فعل الطائفة من الامة يعتبر فعلا للجميع اذا لم ينكروه اذا سكتوا بل منكروا فهو فعلوا الجميع ولهذا يذكر الله تعالى اليهود في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم بما فعل اصدافهم ويخاطبهم به مخاطبة الفاعل لانه امة واحدة فاذا لم تنكر ما كان عليه اسلافها نسبة نسب للجميع فاخذهم العذاب الموعود به وما هو العذاب الذي اخذهم ورجح صيحة ورجح جميعا يعني رجف الله بهم الارض وصاح بهم جبريل فماتوا اصبحوا في ديارهم جاثمين والعياذ بالله صرع كنفس واحدة وفي هذه فهذا دليل على كمال قبة الله سبحانه وتعالى وان الله تعالى قادر على كل شيء قدير ولا يعجزهما كان الله ليعجزه من شيء في السماوات ولا في الارض انه كان عليما قديرا ولو اننا عقلنا نحن نحن مسلمين وامنا حقيقة الايمان ما كنا بهذه الحال التي نحن عليها يعني ما كنا نخاف الناس اكثر مما نخاف الله الان زعماء المسلمين مع الاسف يخافون الناس اكثر مما يخافون الله ولهذا يداهنون الناس في احكام الله عز وجل ولو انهم اعتزوا بعزة دينهم لخافهم الناس ولهذا يقوم الانسان لا بد ان يخاف ويرجع لكن اما ان يخاف الله او يخاف غيره فان خاف الله خافه الناس وان خاف غير الله استولى عليه هذا الخوف وهذا صحيح هذا حق يقول من خاف الله خافه كل شيء ومن يتق الله اتقاه كل شيء وبالعكس يكون الامر بالعكس. فعلى علينا جميعا ان نكون واثقين بوعد الله عز وجل غير ناظرين الى الاسباب الحاظرة صحيح لو نظرنا نظرة مادية محضة لكنا لا يمكن ان نتكلم مع هؤلاء او ان نتحداهم بتنفيذ الشريعة ومحاربتهم لكن يجب الا ننظر الى هذه الاسباب الحاضرة يجب ان ننظر الى الى اسباب اخرى فوق المادة اليس كذلك؟ ولهذا من نظر الى هذه الاسباب او المشاهدة الطبيعية ما يستقيم له امر الصحابة رضي الله عنهم عندما جاهدوا الفرس وهم هل نظروا الى لهذه الاسباب ابدا كانوا يحاصرون المدينة العظيمة لمدة لمدة ثم يخرجون في الصباح فيكبرون الله فاذا كبروا تصدعت الاسواق وهذا شيء متواتر في التاريخ عنهم انه حاصل المدينة مدة ثم اذا كبروا الله سبحانه وتعالى كأنها نجاح وقنابل تصدع هذه الجدران ولكنه تكبير يخرج من القلب فان في ذلك لاية وما كان اكثر المؤمنين وان ربك لهو العزيز الرحيم نعم فامن بالله واتبعه قليلا منه نعم نعم. يعني امهال الله لهم ثلاثة ايام. امهالهم ثلاثة ايام. معناها ان نحن كبار ثلاثة ايام لكن الكفار الاصليين في الشريعة الاسلامية لهم احكام خاصة كافرارهم بالجزية مثلا وغيرهم ممن لا يقر على دينه وهو المرتد ينضف للسيد. ومسألة خلافية. المسألة الخلافية ثمان ايضا الردة تختلف من الردة ما يمكن ان يمهل ومنها ما لا يمكن ان ينهب هنا قوم صالح نعم يعني هل هل انهم يعني لما قامت الصيد؟ نعم يعني ذهبت يعني ماتت وهي في محلها يعني كل انسان مات ببيت الظهرية واللي ادرك الموت عند الله سبحانه وتعالى كأن القبيلة جميعها يشربون من بئر واحد. المعروف بساتين لان البئر هذا هو من غير ما نعم؟ في هذا البئر ولهذا قسم ولدها نعم ولا مانع ايضا من ان يكون هذا البئر يسقط الا ما عنده ايوا ما امكن لكن اقرب والله اعلم ان المصحفين منتشرة فيها العيون وان هذا البئر هو الذي يقوم نعم للرجفة وللصحيح الذهن انه اسم الجميع يعني بما طغى عليهم نضال طلبهم؟ ايه ظلمه سبب منع الرسول صلى الله عليه وسلم من وجه لان استعمال هذا الماء يؤدي الى النزول فيه والطمأنينة والرسول عليه الصلاة والسلام لما مر بها مرة مقنعا رأسه واسرع وقال ان لم تكونوا باكين فلا تخفوا على هؤلاء ان يصيبكم ما اصابكم المسألة ما هينة والعجيب ان كثير من الناس اليوم الله يهدينا واياهم يذهبون اليها مذهب الفرجة والنزهة هذا حرام ما يجوز نعم ولا يعارض هذا قول الله عز وجل في مساكن الذين ظلموا انفسهم وتبين لكم كيف فعلنا بهم وضربنا لكم امثال السبب انه لا يعارض ليش ها؟ شاطرين ايه ايه يعني معناه ان فعلهم لا يدل على الجواز لانه لا يدل على الجواب يعني كونه مسكون او يقال ان شريعتنا وردت بخلاف ذلك التحرير نعم واما قول بعض الناس الارض كلها ما تخلو من امم مؤذبة فنقول نعم لكن من قارن هذا المكان المعين مكان امة نعم الاحقاف الان هل يجوز نزولها ولا ما يجوز يجوز لان ما ما تعلم مساكنهم بعينه لكن ثمود المساكن موجودة بعينها الان اذا دخلها الانسان كانه داخلها في ذلك الوقت ولهذا الرسول منع منها من الدخول الا والانسان باقي فان لم يكونوا باخرين فان لم تكونوا باخين فلا تدخلوا عليهم لكن عندنا اليوم يقولون يدخلون ومعهم الات التصوير ايضا لا شد الروح اننا بحال التجارة ولغير التجارة لكن شدها للنزهة هذا حرام او للهندسة ايه هذا ما يجوز وش عليه اللي يروح هذا لا بأس يمكن يمكن يقال ان هذا لا بأس به قال لا بأس به على ان على ان المسألة فيها نظر يعني قد يقال ان الاعتبار بما في القرآن ابلغ من الاعتبار بما في الدنيا ام لا فالمسألة فيها نظر لكنه اهون من الذي يروح للنزهة والفرجة القلوب قست هذا التعب لا لانه ما قصد البقع في عينه خاصة ان الانسان بيغسل بقعة معينة يشد الرحلة اليها هو اللي محرم تعبدا يعني مثل ما يقول انا بروح اشد الرحل الى مسجد الرياظ لان ممسل قديم وتوالت فيه الملوك نعم يسألون فيها بروح اشد الرحلة وهذا حرام ما يجوز او اشد الروح الى الى مسجد بني امية الشام لانهم ليسوا خلفاء نقول ما يجوز هذا حرام للعبرة لا هذي قد تكون مثل ما قلنا بالاول وسكنت في مساكن الذين ظلموا وتبين لهم ما تدل على لكن قول سيروا في الارض انظروا ايه هذي قد تكون آآ اذا قلنا ان السير حسيا حسي يشمل بشرط البكاء؟ نعم بشرط انه يعتبر الانسان. نعم. من جميع بقاع العرب. اصلا ما عندنا بقعة معينة تدل على ان هذي ديالكم الا مثل قرية لوط لانه يقول وانكم لتمرون عليه مستحين وبالليل افلا تعقلون؟ لكن الله انكر لها الذين يمظون ولا يعتبرون هم؟ مع الشرطة العلة وان يكون الانسان استيطان نعم نعم فلو اوتي الانسان بماء يخرجون مسكين؟ يشرب منه حتى بئر الناقة يقولون انه يجوز لان المسلمين كانوا يشربون منها بدون بير الناقة معروف في الزمن السابق الان ما ادري والله هو الى الان معروف ولا لا؟ الا كان بالاول حسب كلام انه معروف كان بئر كبيرة يردها الحجاج ليقومون الشام الجبل الدنيا منين صعب او ما في شك انه عنده بقوة لا شك انه عنده قوة ولكن انتم تذكرون الناس عندنا من اول يصنعون شيئا شيئا ما يصنع بالوقت الحاضر ها يصنعون النزاير ده اسمها الندية وشكرونا بهندسة من احسن شي ها؟ ها اجزاء الليل لكن هذا نحت شفتوها ايه ويزينوها ويجعلون لها اطار من فوق كذلك ايضا اللي يسمونه براو القرو ها؟ وتسمية الصحيح عربية الجرو الان تجده رهيف ومع ذلك كثير بعظهم يسأل معا كثيرة ولا ينكسر يعني حين نحته وبعضها ايضا يحطون بريمة عليك فوق وحفر الابار الله اعلم نعم؟ كيف ترتب العذاب على عقر الموظف؟ نعم. مع ان الكفر متقدم على عقل الناس قيل ان هذي هذي اية لكونها اية لهم وبرهان على صدقه يصير معناه ان نحفره عدوان على الرسالة يعني ما هي بناقة عادية هي هذا من الكفر هذا هذا ماكو يعني كأنهم يعني كأنهم اذا تجرأوا هذا هذه الجرأة العظيمة على اية الرسول يعني بلا هو الغاية او جعل هذا او جعل هذا علامة وشرطا على هلاكهم فقط بالاضافة اليكم وفي قوله اتتركون فيما ها هنا امنين؟ دليل على صالح يعني انه ما يمكن ان يترك بدون وصل وشكرا للنعمة. نعم. طيب ما المراد بالاستفهام؟ الاستفهام الاستبعاد والاستنكار يعني لا يمكن ان يترك. يكون للنفي والتوبيخ. طيب. وفي قوله نعم لا التوبة متضمن للتحرير. لانهم اذا اذا وبقوا خوفهم محذرون. وفي قوله امنين دليل على نعم عظم شأن نعم العقيدة وانه هو الذي اه هو هو معطي امان ينتهي على عظم نعمة الامن وهذا الصحيح. فان نعمة الامن قد تقابل نعمة الشبا والشرب والري طيب ماذا يستفاد من قوله وزروع ونخل طلعها عظيم. ابراهيم؟ الاخير اطيب انواع الفواكه. نعم. فهي لينة وسهلة العظم. وش وجهه ايه وش وجهنا انها مفضلة على طلبها عظيم وغيرها لكن من السياق ما يؤخذ شيء طالع طالع في لا مين اللي يعرف؟ سلام ها؟ نعم. تخصيص بعد ميم يدل على مزيد فضل. وعناية. طيب ويستفاد من قوله وتنحتون من الجبال يا عبد الله؟ ماذا يستفاد منها ها؟ محور علي وغيره نعم القوة نعم القوة نعم اما الان بيوتهم تنحط في الجبال. ايه طيب موجودين في المرحلة ما خفى القوة والعظمة والقدرة والنشاط والى اخره. لكن بمعنى اخر غير القوة الجسمية؟ نعم ليه الحفظ في الهندسة لان هذا يتطلب حفظ حيث انه امر مغيب ما هو بشيء امامك طيب آآ ماذا يستفاد من قوله؟ على القراءتين هم. نعم. نعم ايمان حاذية امرين. نعم. انهم اي نعم. حرص في العمل وبطل في النعمة. نعم. وهذا فائدة اختلاف او قراءتين نعم. طيب. اه ما هو الشرك نعم هو قال الذين يفسدون في الارض ولا يستحيون. صالح في هذا ده اخدته بالمصالح في هذا فائدتان لفظية ومعنوية يفسدون الذين يفسدون في الارض ولا يصلحون نعم ولا يصلحني ليس في اعمالنا شيء. اي نعم. اذا الفائدة المعنوية هنا انه لا يشارك فسادا صلاح فيه فيكون في هذا النفي بات لكمال الفساد. طيب هذي فائدة معنوية الفائدة لفظية اظن ما قلتها لكم لكنها منخة. تراها في علم البديل ها؟ مقابلة. لا. نعم. فيها الطبا اه لان يفسدون ولا يصلحون. مثل يعلمون ظاهرا ولكن اكثر ناس لا يعلمون يعلمون ظاهره نعم فهذا لا شك انه من الاسلوب اللفظي مع ما في من النعم. قولها الذين يفسدون يا محمد اسماعيل هل هي صفة كاشفة؟ ولا مؤسسة مغيبة. كيف ذلك؟ بمعنى اي مسلم هذا هذا ليس تقييدا بمعنى انه ستين مدارس. نعم. وانما هو كشف وتوضيح لحاله. سم. نعم. تمام. هذا الافساد في الارض هل هو هل فعلهم فساد او سبب له؟ علم الفساد نفسه وغير السبب ويكون سببا ظهر الفساد في البر والبحر بما كسبت ايدي الناس. نعم. طيب اه اه جواب لصالح النبي عليه الصلاة والسلام. تضمن ثلاثة اشياء ما هي؟ نعم. الذين قالوا وقد كثر سحروه سحروا كثيرا حتى على امره السحر اذا عمرها ثلاثة اشرح لي بس عطني اياها بالقرآن وايضا انه باشر مثلهم وانه الزموه بان اتي باية. نعم. كانوا الصادقين. طيب. هذه الاجوبة الثلاثة هي صحيحة ولا لا اه هي بالتفصيل جوابهم انت من مسحرين كذب اه صحيح هذا كذب ما انت الا بشرب مثل ما هو صحيح صحيح تأتي باية كنت من الصادقين في تفصيل ان كانوا يريدون التعجيل هم يعني وان كانوا يريدون طلب الحق فهو طلبهم صحيح كانوا يريدون التعجيز والتحدي فليس طيب زيد ما هو الجواب على الاول؟ يا عبد الله علي جوابهم على الشبهة الاولى انما انت من المساحرين. وهذه دائما حجة كل من لا يجد يعني من لا يرتكز على السب والشتم ها؟ نعم. والعين. طيب. فهي دعوة غير مقبولة ويدل على هذا انه انما يدعوهم الى امر معقول. والمسحرة مسحور المخطر هذا ما يمكن يصير. يدعون به طيب وما انت الا بشر مثلنا وش الجواب على هذا الحجة؟ الشبهة. نعم. مم. هناك اه لو اه لو اختصروا على هذه لقلنا بانه فعلا ارادوا ما يخالف الجواب عليها ايش الجواب على قولهم ما انت الا بشر مسلم؟ نقول صحيح هو ما هو الا بشر مثل نعم لك وش الجواب على هذا هم جعلوها شبهة نعم. لرد قوله نقول اذا كان بشر هذا يعني ان تطيحوه ولم يأتي من غير جنس حتى تقول لو اتانا من جنسنا لاعطاه. لا ارهاب. الجواب الذي اجابت به الرسل. نريد الجواب الذي اجابت به الرسل نعم زيد ما في مانع طيب الشبهة الثالثة يا علي فاتي باية التعجيز فنقول هذا هذه نعم لانهم قوموا نعم واما انطلقوا به فهم مصيبة ولذلك اعطاهم اية. قال هذه نعمة الله فسواء يعني صالح عليه الصلاة والسلام اعطاهم الاية سواء كانوا الدين او طالبين الحق. نعم. قال هذه ناقة تمام. طيب اه ما وجه كون هذه الناقة اية؟ ان لها لم يشربون يوما اللبن يعني. نعم. وتشرب يوم القيامة. طيب. يا اية. لو كان عندي بعير يوم نحلفه يوم تصير اية على خلاف الاية لانها شربها من هذا البئر على العافية. لانها تشرب وتحلو. ما دامت تشرب فهي تحلم. نعم. وهذا شيء لا لا يكون مثل يعني لا يكون في مثلها عادة في نفس اليوم في نفس اليوم اللي هي تشرب وتحلي ايه بعضهم يقول انه لانهم يأتون اذا اذا اعطاها دلو من الماء اعطته دلو من اللبن. وبعضهم يقول لا انك تقف تشرب وما دامت تشرب اشراف وهم يحلبوه اي واحد كأن هذا الماء باذن الله في الحال يتحول الى لبن وصول الشيخ لا اليوم الثاني تذهب تذهب وترعى اي نعم ولذلك هم باليوم الثاني يشربونها من الماء يربون منه. طيب اه ماذا كانت النتيجة لهذه الاية صالح طيب عقروه اه طيب اصبح منادمين على اي شيء يا محمد؟ يعني ولا لانهم عصوا ودينه الاخر لا تفيده بسبب ما خوفوا على انفسهم في هذه الناقة والذي يرجحه اه الذي يرجحهم انهم لم يؤمنوا. لو ندموا على ما فعلوا لك. نعم. طيب يستفاد من هذا من فعلهم هذا الفعل القبيح صالح. ماذا يستفاد؟ يستفاد من العقوبة ترتبت على على لا كونوا هما فيأتيهم بالاية هم يذهبون الى افصال هذه الاية بعقلها؟ الرسول نعم نستفاد منه العتو والجبروت. ففيه تصفية لكل داعية اذا دعا الى حق نعم لو اصيب بمثل هذا لو كنت مثلا تدعو افرظ انك تدعو الى القرآن. وتقول يا جماعة هذا كتاب الله بين ايدينا ثم يجي واحد خبيث وياخذه منكم يمسكه تمزيق هذا القرآن شبيه بحق هذه الناقة ولكن الواجب عليك ان تصبر. وان تقول جرى الانبياء وهم اشرف عند الله مني. ما هو اعظم