هذا ابو بكر حتى رضيت يعني اللي رظى ابو بكر؟ نعم. يعني الرسول صلى الله عليه وسلم ها؟ يعني يعني يعبر عن فرحته بين الرسول اي نعم نعم ايش؟ ايش هو مشروعيته لان هذا اليوم يوم يتقبل الله فيه على عباده ويرحم اهل الموقف فكان من الحكمة ان يشرع الموقف ان يصوموا وصيام يوم عرفة يوم عرفة يكفر السنة التي قبله والتي بعده. ها تختلف يوم عرفات. ايه. نعم. يعني يوم يوم عرفة هذا مثل رمظان؟ مثل رمظان يعني يمكن ان يكون عند عند اهل الغرب يوم عرفة وليس عند اهل الشرق الا يوم ثمانية لا ان يشاركوا الناس اهل عرفة في هذا في مغفرة الذنوب. فكل من كان عنده العلم التاسع فلهم حكم. يعني لا يضر ان يكون عندنا هنا في السعودية اليوم التاسع وفي شرق الارض اليوم الثامن ما يضر. يكون عندهم اليوم التاسع هو الذي يصام وهو عندنا اهو اليوم العاشر. هل المقصود ابو حميد؟ لا كل الامر. يعني كيف يعني مثلا عندك اناء فيه فيه فيه شراب غطه فان لم فان لم تغطه فاعرض عليه عودا ما تعرف العود؟ ابدا. ايه. على لسانه. وقال ابراهيم بن كرهمان عن شعبة عن قتادة عن انس ابن مالك قال اسأل الله عليه وسلم توفيت الى السدرة فاذا ارضعت انهار نهران ظاهران ونهران باطنان فاما الظاهران تميل وتراث واما الباطنان فنعران في الجنة. واتيت بثلاثة اقداح قدح فيه لبن فيه عسل وقدح فيه خمر فاخذت الذي فيه دم فشربت فقيل لي اصف الفكرة انت وامتك كان وسعيد وعمان عن قتادة عن انس ابن مالك عن مالك بن صعصان عن النبي صلى الله عليه وسلم في الانهار نحوه ولم يذكروا ثلاثة اقداح شف الكلام الخرافة والنيل. فتح ما ذكر شيء مم. فاذا اربحت طيب. فاذا فاذا اربعة انهار نهران ظاهران ونهران باطنان فاما النهران او ظاهران فهما النت وهو نار مصر والفرات بضم الفاء والمثناة الخلقية المجرورة وهو نهر الكوفة واصله من اطراف ارمينيا واما النهران الباطنان في نهران في الجنة وهما فيما قاله مقاتل السلسبيل والكوثر والظاهران والظاهر ان النيل والفرات يخرجان من من اصلها ثم يسيران حيث اراد الله ثم يخرجان من الارض ويسيران فيها وهذا لا يمنعه شرع ولا عقل وهو ظاهر الحديث المصير اليه فاتيت هذا اللي ذكره المؤلف الشافعي رحمه الله ان الفرات والنيل نهران من انهار الجنة في حقيقته. والله اعلم كيف نزل الى الارض وساح هذا السيف وهذا كما قال المؤلف لا يمنعه عقل ولا شرع فها هو الحجر الاسود يقال انه نزل من الجنة وروي في هذا حديث عن الرسول صلى الله عليه وسلم. ولا مانع ان الله تعالى ينزل من الجنة اشياء وتكون بحسب ما يتناسب مع الارض وان كان اصلها من الجنة وقال بعض اهل العلم ان هذا من باب التشبيه. يعني ان هذين النهرين في عذوبتهما وصفائهما ونفعهما كانهار الجنة. التي قال الله تعالى فيها انهار من ماء غير عاس وانهار من لبن لم يتغير طعمه وانهار من خمر لذة للشاربين وانهار من عسل مصفى قالوا ويمنع الحمل على الحقيقة يمنعه ان منبع هذه هذين النهرين معلوم ومعروف واذا كان معلوما ومعروفا تعين ان يكون الخبر الصحيح عن النبي عليه الصلاة والسلام مرادا به انهما تهاني انهار الجنة فمن نظر الى الواقع والحس قال يجب ان يكون هذان النهران من انهار الجنة في الصفاء والنفع. ومن نظر الى ظهر الحديث قال انهما من انهار الجنة حقيقة وان الله سبحانه وتعالى على كل شيء قدير ولا يلزم ان ان يقال اذا كان من انهار الجنة فكيف يكونان على صفة انهار الدنيا؟ لاننا نقول ان الله قادر على ان يجعل طبيعتهما تنطبع او تتفق مع طبيعة الغرب. نعم نعم. الاسم هو الاسم لكن الجسم لا يخفى. اي نعم ها؟ نعم. ولكن اختلفت. هو هذا صريح بانه نهران ظاهران وهما الفرات والحوت صريح لانهما يخرجان من هناك من اجساد سدرة المنتهى. هو صريح حسب اللفظ وهو قابل للتأويل. نعم. قوله صلى الله عليه وسلم فيها ما لا عين رأت ولا اذن سمعت. اي نعم. ايه دعمنا نقول انه حتى لو نزل من هناك فانه لا بد ان يكون على وجه يناسب الارض وطبيعتها على كل حال الامر فيه متسع. يعني ان شئنا قلنا انهما يشبهان انهارا الجنة؟ قل ان شئنا قلنا انهما حقيقة لكن جعلهم الله تعالى على صفة مناسبة نعم او استعمال النحو حدثنا عبدالله بن مسلمة عن مالك عن اسحاق ابن عبد الله انه سمع انس ابن مالك يقول كان ابو طلعة اكثر انصاريا بالمدينة مالا بالنهر. وكان احب ما لي اليه وكانت مستقبل المسجد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يدخلها ويشرب من ماء فيها طيب. قال انس فلما نزلت لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون امر ابو طلحة فقال يا رسول الله ان الله يقول لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون. مم. وان احب ما لي الي ما يوحى. وان صدقة لله ارجو برها وذخرها عند الله. فضعها يا رسول الله حيث اراك الله. رسول الله صلى الله عليه وسلم بخ ذلك ما هو الرابح او رايح شك عبدالله وقد سمعت ما قلت واني ارى ان تجعلها في الاقربين فقال ابو طلحة افعل يا رسول الله وقسمها ابو طلحة في اقاربه وفي بني عمه. وقال اسماعيل ويحيى ابن يحيى رايح. في الحديث ثني على استعذاب الماء لان الرسول صلى الله عليه وسلم كان يثقلها ويشرب من ماء فيها طيب. واستعداد الماء لا بأس به لانه من تمتع بنعم الله سبحانه وتعالى لا يقال للانسان اشرب من بئر حائطك وبستانك او من بئر بيتك ولو كان ملحا اجاجا بل يقال ما دام الله انعم عليك بماء عد حولك فالافضل ان تتمتع بنعمة الله. قال الله تعالى افرأيتم الماء الذي يشربون اانتم انزلتموه من المزن؟ ام نحن منزلون؟ لو نشاء جعلناهم اجاجا فلو لا تشكرون. وهكذا جميع الطيبات لا ينبغي للانسان ان يدع الطيب الاحسن والاكمل تزهدا وتورعا. لان هذا خلاف هدي النبي عليه الصلاة والسلام وقد مر علينا حديث بلال وغيره في كونهم يبيعون التمر الرديء ويشترون تمرا جيدا ليأكله الرسول صلى الله عليه وسلم اقرهم على ذلك. نعم لو فرض ان هناك قضية معينة ينبغي ان يتواضع فيها الانسان ويأتي بالشيء الدون جبرا لخاطر من لا يجد فهذا قد يكون فيه فظل من هذه الناحية. واما ان يكون يتعبد الله عز وجل بترك الطيب الى الوسط او الى الردي وتورعا فهذا خلاف السنة. نعم هذا مر علينا حديث من قبل واتكلمنا عليه. نعم فستان بياخد منه لم يجد فيه احد. هذا على الاطلاق يا شيخ ولا؟ اي نعم اذا لم يكن عليه حادث ولا حائط. يا شيخ حتى لو كان اهل البلد العرف جرى ان مثل هذه ما يرضاه صاحب البستان؟ هذا نعم اذا اذا كان عرفا مضطردا انه ما يرضى لا قد يمنع من هذا الشيء. اي نعم من يحب كل شخص في اختيار النبي صلى الله عليه وسلم النبوي ايش؟ الحكمة في اختيار النبي صلى الله عليه وسلم اختيار اللبن وترك العسل. لانها الفطرة الفطرة مشغولة على محبة هذا اللبن. واللبن طعام وشراب. العسل ما يكون طعامه وشرابا. وكذلك خمر لا يكون طعامه شرابا بخلاف اللبن. نعم نعم اثنين طيب انه ايش؟ انها لا تنفع في نعم فلما لا نحن غتنفع في الاخرة. اي نعم لان تمتع الانسان بنعم الله من الامور التي تنفعك اذا احتسبت الاجر فالانسان يحتسب الاجر بالتنعم بما انعم الله عليه على وجه مباح يؤجر على هذا. اي نعم. باب شرب اللبن بالماء حدثنا عدنان قال اخواننا عبد الله قال اخبرنا يونس عن الذرية قال اخبرني انس ابن مالك رضي الله عنه انه رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم شرب انا داره فحلفت شاة فشق لرسول الله صلى الله عليه وسلم شبت يعني ها خلطت