وهي وكذلك المحسن لاننا لم نطلع على رواته بالطبراني وقد ذكره شيخ الاسلام من الاسماء. نعم ها في الاصل ما هي موجودة على كل حال حنا ذكرنا الدليل لعل هذه النسخة القديمة قبل ان ان نلحق هذا طيب المهم يكتبوا ماذا؟ ما وليه وما اخترناه وهو حسب علمنا وفهمنا وما اخترناه فهو حسب حسب علمنا وفهمنا وفوق كل ذي علم عليم حتى يصل ذلك الى عالم الغيب والشهادة ومن هو بكل شيء عليم ثم الحاشية لم تذكر لم نذكر الاسماء المضافة لم نذكر الاسماء المضافة مثل رب العالمين وعالم الغيب والشهادة وبديع السماوات والارض وهي كثيرة لانه لم يتبين لنا انها مرادة والعلم عند الله واظن هذا واضح نعم لان لانها كثيرة الاسماء المضافة كثيرة جدا ولو اضفناها الى هذا الى هذا اللي اخترناه لكانت تزيد على مئة وعشرين تقريبا فالظاهر انها غير مراجعة وان المراد بالحديث الاسماء المجردة عن الاظافة والله اعلم نعم لا هذي ما يحتاج لغة لان هذي في الطبع القديم لان وجدنا ان الحديث ان الله محسن كتب الاسلام على كل شيء شيخ الاسلام عدها من الاسماء وقال ان في آآ قبيلتنا او كلمة نحوها من اسمه عبد المحسن وهو كثير نعم نعم. نعم قبله ده قبله وهو الذي في القرآن ما في القرآن رازق الرازق اسم فاعل صفة المهوسم عبدالرازق انا في في مسألة التعبيد اذا عبد الانسان بصفة لا تختص الا بالله او بصفة تختص بالله فالتعبير صحيح حتى وان لم تكن السبب ها انت موسى ابن عبد الهادي ابوك ما عليك منه نعم اقول الوالد ما لك انت الرسول صلى الله عليه وسلم قال عن ابن عبد المطلب ما دلت عليه من الصفات والاحكام ان ينكر شيئا منها. وهل احد من الناس الذين يتجهون الى الكعبة انكروا شيئا منها؟ اسمع الجواب نعم فيه من قال انه لا يجوز ان نثبت لله اسما ولا صفر لاننا اذا اثبتنا له اسما شبهناه بالمخلوقات الموجودة طيب واذا نفيت تقول له اذا نفيت شبهته بالمعلومات فاذا قال لا اثبت هذا ولا هذا كنا شبهته بالمستحيلات والحمد لله اهل الباطل ملاحقون من اي من اي استتروا به فانهم منكشفون والحمد لله. من اذا من انكر الاثبات لزمه ان يثبت النفي ومن اثبت النفي شبهه بالمعلومات وان انكر النفي والاثبات شبهه بالمستحيلات لانه لا يمكن ان يكون الشيء لا موجودا ولا معدوما فان تقابل الوجود والعدم من باب تقابل النقيضين الذين لا بد من وجود احدهما طيب كذلك ايضا هل احد من الناس المنتسبين للاسلام. اثبت الاسمى وانكر الصفات من نعم مثل المعتزلة طيب ومن الناس من انكر من اثبت بعض الصفات وهو قليل ونفى الباقي كالاشعرية نعم يقول وانما كان ذلك الحادا لوجوب الايمان بها وبما دلت عليه من الاحكام والصفات اللائقة بالله عز وجل فيجب الايمان بها وبما دلت عليه من الاحكام والصفات اللائقة بالله وقد سبق ان الايمان بالاسم بالاسم لابد له من ايش ثلاثة امور في المتعدي وامرين الثاني من الالحاد ان يجعلها دالة على صفات ثم ايش يشابه صفات المخلوقين كما فعل اهل التشبيه نعم من اهل ممن ينتسب الاسلام ويتجه الى القبلة من يقول اسماء الله ثابتة لكن ما يثبت منها من الصفات المماثل لصفات المخلوقين وهؤلاء هم اهل التمثيل الذين جعلوا مع الله شريكا نقول لان التشبيه يعني بوجه كونه الهادا لان التشبيه معنى باطل لا يمكن ان تدل النصوص ان تدل عليه النصوص بل هي دالة على فلانة فجعلها دالة عليه ميل بها عما يجب فيها اذا الذين اثبتوا اسماء الله مع التمثيل ملحدون وغير ملحدون ملحدون لماذا لانهم جعلوها دالة على معنى باطل كما عبر المؤلف الثالث ان يسمي الله تعالى بما لم يسمي به نفسه كتسمية النصارى له الاب وتسمية الفلاسفة له العلة الفاعلة هذا ايضا الحاج ان تسمي الله بشيء لم يسمي به نفسه لا سيما اذا كان اذا كان باطنا مثل النصارى يسمونه ايش الاب هذا بالحاج لان الواجب الاقتصار في اسماء الله على ما جاءت به النصوص فادخال شيء منها فإدخال شيء ليس منها يعتبر الحادا في الاسماء الفلاسفة يقول العلة الفاعلة والعلة الفاعلة في الحقيقة هي امر لا وجود له في الخارج انما يفرضها الذهن يعني يفرض ان شيئا عاما شمل الخلق اوجد الخلق لكن لا وجود لها في الخارج ومعلوم ان ما يرفضه الذهن اذا لم يجرف في الخارج فهو تخييل لا حقيقة له طيب وذلك لان وجهك الحادا لان اسماء الله تعالى توقيفية فتسمية الله بما لم يسمي به نفسه ميل بها عما يجب فيها كما ان هذه الاسماء التي سموه بها نفسها باطلة ينزل الله عنها وجه البطلان في كلام النصارى انهم اذا سموه الاب اقتضى ذلك ان يكون والدا وهو سبحانه وتعالى لم يلد ولم يولد الفلاسفة سموه علة فاعلة هذه العلة الفاعلة كما قلت لكم ليس لها وجود الا في الذهن لا في الخارج كالانسانية مثلا كلنا بني ادم مشتركون فايش؟ في الانسانية هذي كلية عامة هل هناك شيء يسمى الانسانية شوفوا جماعة لا ما في في انسان ما في انسانية يعني عامة هكذا العلة الفاعلة ليس له وجود في الواقع لانها انما هي تخييل تخيله الانسان وقال ان هذه الموجودات لابد ان يكون لها موجب ولهذا الموجد ليس رب العالمين ولكنه علة يسمونها علة الفاعلة. يعني لابد ان يقع معلولها الرابع ان يشتق من اسمائه تعالى اسماء للاصنام كما فعل المشركون في اشتقاق العزة من العزيز واشتقاق اللات من الاله على احد القولين. فسموا بها اصنامهم نعم اذا اخذ من اسماء الله اسماء للاصنام اسماء الله دالة على ايش؟ التوحيد والشرك التوحيد فاذا اشتق منها اسماء وجعل الصنم فهذا الحاد لان اسماء الله منافية غاية المنافاة للشرك فكيف يجعلها درجة وسلما الى الشرك سموا العزى من العزيز العزيز المذكر والعزى انثى والحمد لله انهم يسمون اصنامهم بالاناث اللات فيها قولان القول الاول ان اللات بتخفيف التاء مشتق من من الله مشتق من الله فنقلوا اسم الله الى اسم هذا الصنم مع تغيير يسير فيها ايضا قول اخر ان اللات من تشديد التاء اللات وهو رجل كان يلت السويق للحجاج اي يثريه بالماء والسمن والاقط وما اشبه ذلك حتى يأكله الحجاج فهو محسن لما مات عكفوا على قبره ثم اتخذوه الها على هذا القول هل تكون من باب الاحالة في الاسماء على هذا القول لا لانهم لم لم ينقلوا اسم الله الى هذا الصنم بل انما سيسموا رجلا او وصفوه باللات ولما مات عكفوا على قبره ثم عبدوه وش قلنا هذا على قراءة التخفيف ان لا ها وهذا على ايش التشديد اللات اسم فاعل من لتة السويقة اي ثراه بالماء والسمن والاقط وما اشبه ذلك نعم فسموا بها اصنامهم وذلك لان اسماء الله تعالى مختصة به لقوله تعالى ولله الاسماء الحسنى فادعوه بها. وقوله الله لا الا له الاسماء الحسنى وقوله تعالى له الاسماء الحسنى يسبح له من في ما في السماوات والارض فكما اختصت بالعبادة وبالالوهية الحق وبانه يسبح له ما في السماوات والارض فهو مختص بالاسماء الحسنى فتسمية غيره بها على الوجه الذي يختص به الله يختص بالله عز ميل بها عما يجب فيها الاقسام الان او الانواع اربعة وكلها يقول المؤلف والالحاد بجميع انواعه محرم لان الله تعالى هدد الملحدين بقوله وذروا الذين يلحدون في اسمائه سيجزون ما كانوا يعملون ها وذروا الذين يلحجون في اسمائهم سيجزون ما كانوا يعملون ها مو موجود الحقوا الحقوه لان الله هدد الملحدين بقوله وذروا الذين يلحدون في اسمائهم كلمة ذر وفعل امر والمراد بالتهديد كما يقول القائل للشخص الذي امسك مجرما قال له خلوا خلوا خلوا عندي يريد ايش ان يفتك به اريد لنفسك به فقوله ذروا الذين يعني اتركوهم انا اعاقبه ولهذا قال سيجزون ما كانوا يعملون والسن هذه للتنفيس ولا التسويف للتنفيس يعني للذي يأتي بقربة بقرب واعلم ان السين تفيد معناه المعنى الاول التحقيق والمعنى الثاني التقريب نعم سيجزون ما كانوا يعملون ومنه ما يكون من الالحاد ما يكون شركا او كفرا حسب ما تقتضيه الادلة الشرعية اذا هو محرم هذا الاصل وقد يكون الشركة وقد يكون كفرا حسب ما تقتضيه الادلة الشرعية طيب القاعدة فانتهت القواعد في الاسماء انتهت القواعد في الاسنان صارت سبع قواعد والحمد لله