نعم في المجازر كيف يأتي معنا تفصيل ما ادري والله يأتي ما اظن يأتي فيعني اختفوا المجاز من اهل السنة. نعم. هل نفوه مطلقا ام منهم في القرآن فقط هو منقسم منهم من فقط رحمه الله و ومنهم من نفاهم مطلقا في شيخ الاسلام ابن تيمية وابن القيم وغيرهم وكان مبسوط في مختصر سواقي المختصر السواق المبصر طوق بسطا كاملا قالت نفي مجازي لم يسبقها اليها شيخ الاسلام وتلميذه طيب نقول له وتقسيم الكلام الى حقيقة ومجاز لم يعرف في عهد الصحابة والتابعين له لان تقسيم هذه الحقيقة الكلام الى حلقة ومجاز حدثا متأخر نعم شيخ بارك الله فيكم فيكثر في العامة اه تفسير الرؤيا حتى انه ذكره الامام احمد لقوله تعالى انا نحن وما اشبه ذلك من وما تدل على الجمع وهو واحد عز وجل قال هذا مما من مجاز اللغة فظنوا ان الامام احمد اثبت المجازر لكن اجاب عن ذلك شيخ اسامة وقال معنى قوله مما جاز اللغة اي مما تجيزه اللغة ان يعبر الانسان المعظم نفسه بتعبير الجمع نعم شيخ يكثر في العامة تفسير الرؤيا هم لا يعرفون بتفصيل الرؤيا لا هبة ولا اكتسابا. هم. فما يحصل منهم في الرؤية هل هذا يعني يعتبر نعم نعم اه نعم دخول الانسان في التعبير في الرؤيا بدون دليل ما يجوز لان هذا حكم والرؤيا الصالحة جزء من من ستة واربعين جزء من النبوة احيانا الشيخ يرى الانسان مثلا رؤيا صالحة فيفسرها له مثلا ابوه او اخوه لم يظهر له لانها خير نعم. فهل ظن هذا ظن؟ ظن بس ولا ينبغي على الاطلاق يقول هذا هذا خير ولا يخص احسن والشر اذا عرض عليه يعني الرؤية المكروهة ينصح ويقول ننصحك اذا رأيت رؤيا مكروهة فيك او في غيرك ان تقول اعوذ بالله من شر الشيطان ومن شر ما رأيت ولا تخبر احدا المشكل ان العابرين يختلفون تجد الواحد يقص رؤياه على شخص ويقول من كذب وعلى اخر واكتبه بضده لكن هي للعابر الاول اذا عبرها على سوء وقعت سوءا وان عبر على خير وقعت خيرا لا لا انا انا احب ان لا يتعلق الانسان بالمرآة ابدا لانه اذا علق قلبه بالمرائي لعب به الشيطان وقد قص رجل على النبي صلى الله عليه وسلم رؤيا وقال يا رسول الله رأيت في المنام ان رأسي قد قطع وهرب فذهبت جريا وراءه يقطع راسه ويهرب عنه يلحقه قال له النبي صلى الله عليه وسلم لا تحدث الناس بتلاعب الشيطان بك في منامك فالذي ارى ان ان لا يتعلق الانسان بالمرأة وان يتناساه لانه ان اتبعها نفسه يعني تعب تعبا عظيما نعم ايش اي نعم لان الله قال هذا ايش لا يستقيم ها الست اذا الست اذا نزلت عندك الا اكون ضيفا لك ها ها كلمة ضيف يعني هذي ضيف مما يتساوى فيه المفرد والجمع مثل فلك قلت تصلح الجمع وتصلح للافراج قال الله تعالى الم تر ان الفلك تجري في البحر الفلك تجري هذي مفرد ولا جمع الكلام فلك الان هل المراد المفرد ولا الجار المفرد لانه قال تجب وقال عز وجل حتى اذا كنتم بالفلك وجرين بهم هذه جمع لانه عاد الى الضمير مجموعة قال جرينا بهم فهمت اذا تلك في اللغة كلمات تصلح للجماع والمفرد ولما قال الفقهاء ان الاحدب اذا اراد ان يركع ينوي الركوع اهدى كالراكع تماما ينمو الركوع صح ولا لا ينوي الركوع ولا لا؟ اي نعم لان الامام راكع الحين وراكع قال ابن عقيل هذا كفلك في اللغة العربية تصل الجماعة وتصح المفرد هذا الاحدب يصلح ان يكون قائما وان يكون راكعا نعود الى نعم نعود الى الدرس يقول ثالثا ومذهبهم باطن موجود احدها انه دلالة على النصوص حيث جعلوها دالة على معنى باطن غير لائق بالله عز وجل ولا مراد له في ايضا جناية اخرى على النصوص انهم صرفوها عن المراد بها فعطلوها عن دلالتهم الى معاني ابتكروها فاخطأوا من وجهين الاول نفي ما دلت عليه والثاني ابتكار معاني لم يرجه الله ورسوله نعم الثاني انه نعم الذكاء ذكر ما شاء الله الثاني انه صرف لكلام الله تعالى وكلام رسوله عن ظاهره. والله نعم. والله تعالى خاطب الناس بلسان عربي مبين ليعقلوا الكلام ويفهموه على ايش على ما يقتضيه هذا اللسان العربي والنبي صلى الله عليه وسلم خاطبهم بافصح لسان البشر فوجب حمد كلام الله ورسوله على ظاهره المفهوم في ذلك اللسان العربي غير انه يجب ان يصانع عن التكييف والتمثيل في حق الله تبارك وتعالى واضح يا جماعة نمشي طيب الثالث ان صرف ان صرف كلام الله ورسوله عن ظاهره الى معنى يخالفه قول على الله بلا علم وهو اي القول على الله بلا علم محرم لقول الله تعالى قل انما حرم ربي الفواحش ما ظهر منها وما بطن والاثم والبغي بغير حق وان تشركوا بالله ما لم ينزل به سلطانا وان تقولوا على الله ما لا تعلمون. وسبق الكلام على هذه الاية ولقوله تعالى ولا تقف ما ليس لك به علم ان السمع والبصر والفؤاد كل اولئك كان عنه مسئولا فالصارف لكلام الله تعالى ورسوله عن ظاهره الى معنى يخالفوه قد قفى ما ليس له به علم وقال على الله ما لا يعلم من وجهين فان قال قائل الستم قد صرفتم كلام الله عن ظاهره في نصوص كثيرة منها قول الله تعالى فاذا قرأت القرآن فاستعذ بالله وش ظاهره ان الاستعاذة بعد القراءة وهذا غير مراد لا شك وكما في قول الله تعالى اتى امر الله فلا تستعجلوه والمراد يوم القيامة وعبر عنه باتى والجواب انه اننا صرفنا هذا الكلام عن ظاهره لوجود دليل الاول اذا قرأت القرآن ما الدليل على ان التعوذ قبل فعل النبي صلى الله عليه وعلى اله وسلم وهذا تفسير للقرآن الثاني قوله تعالى اتامر الله فلا يستعجلوه ما الدليل على ان المراد يأتي قوله فلا تستعجلوه اذا هو لم يأتي بعد ونحن لا ننكر التأويل الذي دل عليه الدليل انما ننكر التأويل الذي لا دليل عليهم فالصارف لكلام الله ورسوله عن الظاهر الى معنى يخالفه قد قفى ما ليس له بعلم وقال على الله ما لا يعلم من وجهين الاول انه زعم انه ليس المراد من كلام الله تعالى ورسوله كذا مع انه ظاهر الكلام مثاله وجاء ربك قال المرض جاء امر فصرف الكلام عن ظاهره وهو مجيء الله نفسه الى معنى يخالف الظاهر ولا ولا ولا يمكن ان ان يتعين الامر قد يقول قائل جاء ربك اي عذابه لا فالصارف للكلام عن ظاهره يكون في متاهات لانه يحتمل اكتمالات عديدة الثاني انه زعم ان المراد به كذا لمعنى اخر لا يدل عليه ظاهر الكلام واذا كان من المعلوم ان تعيين احد المعنيين المتساويين في الاحتمال قولا بلا علم نعم. فاذا كان من المعلوم ان تعيين احد المعنيين المتساويان في الاحتمال قولا غلط وش الصواب قوم لانها خبر زعيم خبر عن الناس نعم كيف تصريح عندك تقول هو قول قول او مع الله قول عوائد العلم فما ظنك بتعيين المعنى المرجوح المخالف لظاهر الكلام يكون من باب من باب اولى اذا كان التعيين احد المعنيين المحتملين قولا على الله بلا علم ايش فتعيين المرجوح ابلغ من ان يكون قولا على الله بلا علم مثال ذلك قول الله تبارك وتعالى لابليس ما منعك ان تسجد لما خلقت بيديك اي شيء منعك مع ان الله امره بهذا فاذا صرف الكلام عن ظاهره وقال لم يرد باليدين اليدين الحقيقيتين وانما اراد كذا وكذا قلنا ما دليلك على ما نفيت وما دليلك على ما اثبت وش اللي نفاه اليدين يقول ما الدليل على ان ان المناطق بين اليدين مع ان ظاهر الكلام انهما يدان حقيقيتان ايضا ما دليلك على ما اثبت وهو ان المراد بها النعم فان اتى بدليم وانى له ذلك والا كان قائلا على الله بلا علم في نفيه وايش واثباتا في نفيه ان يراد بها اللجان ان يراد بها اليدان الحقيقيتان وفي اثباته ان المراد بها النعمة الوجه الرابع في ابطال مذهب اهل التعطيل ان صرف نصوص الصفات عن ظاهرها مخالف لما كان عليه النبي صلى الله عليه وسلم واصحابه وسلف الامة وائمتها فيكون باطلا لان الحق بلا ريب فيما كان عليه النبي صلى الله عليه وسلم واصحابه وسلف الامة وائمته وهذا يؤيد ما سبق ان مخالفة النبي صلى الله عليه وسلم واصحابه وسلف وسلف الامة لا شك انه هو الباطل والضلال الوجه الخامس ان يقال للمعطل هل انت اعلم بالله من نفسه الجواب؟ لا. لا. فسيقول لا ثم يقال له هل ما اخبر الله به عن نفسه صدق وحق فسيقول نعم وثم يقال له هل تعلم كلاما افصح وابين من كلام الله تعالى فسيقول لا ثم يقال له هل تظن ان الله سبحانه وتعالى اراد ان يعمي الحق على الخلق في هذه النصوص ليستخرجوه بعقولهم الجواب؟ لا اذا لا لا حجة له اطلاقا وهذا التقرير هو حقيقة تقرير وتحدي هذا ما يقال له باعتبار ما جاء في القرآن اما باعتبار ما جاء فيقلب هل انت اعلم بالله من رسوله صلى الله عليه وسلم الجواب تاكل ثم يقال له هل ما اخبر به رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الله تتقن حق فسيقول نعم ثم يقال له هل تعلموا ان احدا من الناس افصحوا كلاما واب من رسول الله صلى الله عليه وسلم فسيقول لا ثم يقال له هل تعلم ان احدا من الناس انصح لعباد الله من رسول الله فسيقول تمام اذا كان اذا تمت هذه الشروط والاقرارات فانه بلا شك مهزوم لان كلام الله ورسوله الان اكتمل على اعلى انواع العلم والصدق والفصاحة والارادة ومتى تمت هذه الاوصاف الاربعة في كلام وجب ان نحمل على ما دل عليه ظاهره بدون تحريف نعم ها نعم هل هل ما اخبر به رسول الله صلى الله عليه وسلم حقه صدق فسيقول نعم اللي عندنا نعم غلط نعم وهي في الايام الرابعة في الوقت انت اعلم الصدق الفصاحة الارادة موجودة بكل ارض عدلها عدلها عدلها نعم الله تعالى يعني احنا دلوقتي في المنام ما هو الاقسام في في سورة الشورى وما كان للبشر ان يكلمه الله الا وحي لكن النبي صلى الله عليه وسلم رأى ربه في المنام وكلمه هذا هو الظاهر نعم هل هل احد من الناس غير النبي ولا لا اعلم هذا المجسمة والحشوية على من تطلب تطلق على عند اهل التعطيل على كل من اثبت ثبات الله عز وجل سماهم حشوية قالوا انهم حشو في الناس ما لهم قيمة وليسوا بشيء لانهم ما عندهم العقول التي لاهل لاهل التعطيل من المتكلمين وغيرهم من هذا ربنا اي نعم نعم هذا مثبت على المثبت نعم هذا يقتضي ان الحجة لا رضي ان نهدي له السبيل يعني بينه له كل امة خلى فيها نذير وبين لها لكن منهم من اهتدى ومنهم من لم يهتدى. قال الله عز وجل واما ثمودوا فهديناهم فاستحبوا العمى على الهدى لا بد انه يرسل لكل احد رسولا والا لم تقم ها اي معلوم يجب علينا ان نوصل الدعوة نعم ان نعم ذكرنا انه شباب الاخبار اوسع نعم اشكر عليه انه ليس اذا اخبرنا هم قد وصفنا. نعم هذا هذا اشكال لا شك انه لكننا ذكرنا ان التوقيفية هي الاسمى اما الصفات فانه لا منتهى لها فيجوز ان تخبر عن الله بكل صفة لا تنادي كماله والا ما دام ما دام داخلا في نطاق اللائق بالله فلا بأس لكن مثلا بعض الناس الكتاب المدخنين يقولون عن الله عز وجل انه مهندس الكون مهندس ما تقولون في هذه العبارة ارى انها لا تجوز يعني مهندس انه يتعلم حتى يعطي شهادة الدكتوراة قال المهندس فمثل هذه العبارة ما يصلح لكن لو قال صانع الكون يصلح؟ نعم الا نعم. اذا وقف تم العقل الصريح عليه على الظاهر. الظاهر معناه على على الاقرار بها واثباتها والا العقل لا يهتدي الى تفصيل ما ما يجب الا من صفات فلعل مراده اي دل على اقرارها واثباتها ولا ينكرها ها ايمانه العقل يظهر بها لا شك هذا خلافا للاخرين الذين يقولون ان العقل دل على انه لا يتصف بكذا ولا يتصف بكذا مما وصف الله به نفسه في القرآن فنقول هذا غلط منكم كل ما وصفه الله ما وصف الله به نفسه في القرآن فانه لا ينافي العبد نعم قبل قليل قولنا في القاعدة القواعد الصفات ان صفات الله توقيفية نعم ما التوفيق بين ان صفات الله توقيفية وان بابه مفتوح ليس بمحدود نعم الفرق اما من جهة الخبرية في توقيفية لا شك الخبرية توقيفية واما الصفات الذاتية فعلية غير الخبرية فكل ما صح ان يضاف الى الله فانه جائز يعني