سندا على انفراده لم يصل الى درجة الحسن لكن بالاجتماع صار حسنا الظعيف ما ليس بصحيح ولا حسن ما ليس بصحيح ولا حسن لا صحيح لذاته ولا لغيره ولا حسن لذاته ولا لغيره طيب هذه الاقسام هل هي مقبولة او لا نقول هي مقبولة ما عدا الضعيف وهي حجة ما عدا الظعيف مقبولة وحجة ما عدد ظعيف؟ الظعيف ليس بحجة ولا مقبول طيب نقل هذه الاقسام يعني مثلا لو لو ان انسان روى حديثا صحيحا هل يجوز نقله وتحديث الناس به نعم نعم حسنا نعم. حسنا لغيره نعم كل هذا يجوز ان تحدث الناس به لانه مقبول ومعمول به طيب الظعيف الظعيف لا يجوز التحديث به ولا نقله الا مبينا ضعفه الا مبين ضعفه لان الذي ينقل ضعيفا بدون ان يبين ضعفه احد الكاذبين على رسول الله صلى الله عليه وسلم من حدث عني بحديث يرى انه كذب فهو احد الكاذبين ومن كذب على النبي صلى الله عليه وسلم متعمدا فليتبوأ مقعده من النار اذا لا تجوز رواية الضعيف الا بشرط واحد ما هو؟ بيان ضعف. تقول مثلا روي عن النبي صلى الله عليه وسلم كذا تقول وهو ضعيف استثنى بعض العلماء الاحاديث التي تروى بالترغيب والترهيب فاجازوا رواية الضعيف لكن بشروط ثلاثة الشرط الاول الا يكون الضعف شديدا فان كان شديدا فانه لا تجوز روايته ولو كان فيه تغيب وترهيب والثاني ان يكون له اصل ثابت ان يكون له اصل ثابت مثل لو جاءنا حديث يرغب في بر الوالدين حديث يراقب فيه صلاة الجماعة حديث يرغب في قراءة القرآن لكنها ضعيفة هذه لها اصل ولا لا؟ لها اصل لان بر الوالدين ثابت فضله صلاة الجماعة كذلك قراءة القرآن كذلك الشرط الثالث الا يعتقد ان النبي صلى الله عليه وسلم قاله لانه لا يجوز ان تعتقد ان النبي صلى الله عليه وسلم قال حديثا الا اذا صح عنه فبعض العلماء اجاز رواية الضعيف بهذه الشروط الثلاثة ان يكون في الترهيب والترهيب او اربعة ان يكون في الترهيب والترهيب والا يكون الضعف شديدا وان يكون اصله ثابتا والا يعتقد ان النبي صلى الله عليه وسلم قال اربعة شروط ولكن الذي يظهر انه لا تجوز رواية الضعيف الا مبينا ضعفه مطلقا لاسيما بين العامة لان العامة متى قلت حديثا نعم اعتقدوه صحيحا واعتقدوا ان النبي صلى الله عليه وسلم قاله ولهذا من القواعد المقررة عندهم ما قيل في المحراب فصواب هذه قاعدة مقررة عند العامة ما قيل في المحراب فصواب لو تأتي لهم باكثر حديث على وجه الارض ها؟ صدقوا ولهذا مشكلة العامة حتى فيما يظهر لو بين ضعفه لان العالم لا سيما في في الترغيب والترهيب العامي في الترهيب والترهيب على طول يمسك الشيء ويعرظ عن كونك بينت انه ظعيف او غير ظعيف والحمد لله في القرآن الكريم وفي السنة النبوية الصحيحة ما يغني عن هذه الاحاديث الغريب ان بعض الوظاعين بعض الوظاعين اللي يكتبون عن الرسول عليه الصلاة والسلام وضعوا احاديث في حث الناس على التمسك بالسنة وقالوا اننا لم نكذب على الرسول وانما كذبنا له والرسول عليه الصلاة والسلام يقول من كذب علي اما نحن فقد كذبنا له لا تبث كل شي يجوز لكم هاتوه وانسبوه للرسول صلى الله عليه وسلم وهذا تحريف للكلمة عن مواضعه لانك الان نسبت للرسول ما لم يقوله وهذا هو الكذب عليه هذا هو الكذب عليه وفيما صح عنه من السنة غنا عن ما كذبت عليه الخلاصة الان ان اقسام الحديث كم؟ خمسة ترد علينا نعم نعم نعم احسنت هل كل هذه الاقسام مقبولة طبعا وهي مقبولة الضعيف غير مقبول كذا؟ طيب هل يعمل بها اي نعم يعمل بها الى الظالم لان الطائف غير مقبول. طيب اذا جاءنا حديث من طريقين عبيد الله من طريقين كل طريق فيه كذاب يكون حسنا لغيره ما يكون حسن لغيرك لان قلنا الحسن لغيره ان يكون متعدد الطرق على وجه يجبر بعضها بعضا مثل يكون الرواس كل واحد منهم سيء الحفظ هذا اذا جاء من عدة طرق طرق يقوى في البيت. اما اذا كان فيه وظعون كذابون فهذا مهما كان لا يمكن ان يقول طيب هل يجوز ان يروي الحديث ضعيف عن عليه الصلاة والسلام الا ان يبين ضعفه. في التريب والترغيب تمام ما يخالف الشروط ذكي قال من قال رواية الحليب المبارك عن النبي صلى الله عليه وسلم بشروط اربعة. ان يكون في الترغيب والترهيب. وآآ وتكن قد ضعف اي شديد وان يكون الله خير شديد وان يكون ثابت الاصل. نعم وان يكون وان يكون ثابت الاصل و والا يعتقد ان النبي صلى الله عليه وسلم قال. نعم. احسنت. طيب هذي شروط اربعة الضعيف ولكن رجحنا انه ان الضعيف لا يجوز ان يروى عن النبي عليه الصلاة والسلام الا مبينا ضعفه مطلقا لا في الترغيب ولا في التريب ولا غيره ثم قال وما اظيف للنبي المرفوض كم ذكر المؤلف من من الاقسام الصحيح والحسن والظعيف ونحن قسمنا الصحيح الى قسمين والحسن الى قسمين فتكون الاقسام خمسة. والمؤلف وما اغيث للنبي المرفوع وهذا ايضا من اقسام الحديث نعم هذا من اقسام الحديث وما لتابع هو المقطوع ولن اذكر ما اضيفه للصحابي لان الكتاب مختصر فيه ثلاثة اشياء مرفوع وموقوف ومقطوع تختلف هذه باختلاف منتهى السند فما انتهى سنده الى الرسول صلى الله عليه وسلم فهو مرفوض وما انتهى الى الصحابي فهو موقوف وما انتهى الى من بعده فهو مقطوع انتم تسمعون دائما في الكتب وعن ابي هريرة مرفوعا وتسمعون وقد رواه فلان موقوفا وتسمعون مقطوعا هذا الحديث مقطوع والمقطوع غير المنقطع كما سيأتي ان شاء الله المرفوع ما اضيف للنبي صلى الله عليه وسلم من قول او فعل او تقرير مثال القول انما الاعمال بالنيات وانما لكل امرئ ما نوى. هذا مرفوع قولا ومثال الفعل توظأ النبي صلى الله عليه وسلم فمسح على خفيه وهو كثير. انزلته كثيرة ومن هذا التقرير قال النبي عليه الصلاة والسلام للجارية اين الله؟ قالت في السماء فاقره نسمي هذا مرفوعا نسميه مرفوعا طيب ما فعل في وقته او قيل في وقته هل يكون مرفوعا نقول ان علم به فهو مرفوع لانه يكون قد اقره وان لم يعلم به فليس بمغفور لانه لم يضاف اليه ولكنه حجة على القول الصحيح حجة ووجه كونه حجة اقرار الله اياه معنا الان ها نعم؟ ما عرفت طيب قلنا المرفوع ما اضيف الى النبي صلى الله عليه وسلم من قول او فعل او تطبيق. طيب القول مثاله انما العمل بالنيات. الفعل توضأ فمسح على خفيه التقرير سأل الجارية اين الله؟ قالت في السماء. طيب ما فعل في عهده في عهد الرسول فان علم به فهو مرفوع. لانه من التقرير وان لم يعلم به فليس بمرفوض لانه لا يصح ان ينسب اليه وهو لم يعلم به ولكنه حجة لكنه حجة اذا فعل في عهده فهو حجة والدليل على هذا ان الصحابة رضي الله عنهم احتجوا على اقرار الله الشيء احتجوا باقرار الله الشيء احتجوا باقرار الله الشيء فقالوا كنا نعزم والقرآن ينزل ومتى متى كان القرآن ينزل؟ في عهد النبي صلى الله عليه وسلم وكأنهم يقولون لو كان شيئا حراما لنهى عنه لنهى عنه الله والدليل ان الله لا يقر الحرام قوله تعالى يستخفون من الناس ولا يستخفون من الله وهو معهم اذ يبيتون ما لا يرظى من القول فهؤلاء الجماعة الذين بيتوا ما لا يرضاه الله من القول قد استخفوا عن الناس ولم يعلم بهم الناس لكن لما كان فعلهم غير مرضي عند الله انكر الله عليهم ذلك فدل هذا على ان ما فعل في عهد النبي صلى الله عليه وسلم ولم ايش؟ ولم ينكره الله عز وجل فانه حجة لكننا لا نسميه مرفوعا وذلك لانه لا لا تصح نسبته الى الرسول صلى الله عليه وسلم اذا المرفوع ما اضيف الى النبي صلى الله عليه وسلم ها؟ او فعل او تطبيق. طيب وسمي مرفوعا لارتفاع مرتبة لان كون السند غايته الرسول عليه الصلاة والسلام هذا ارفع ما يكون ان ينتهي الى النبي صلى الله عليه وسلم. طيب ما اوذيت الى الله وقد سبق انه سمى الحديث القدسي والحديث الالهي والحديث الرباني نعم لان منتهاه الى رب العالمين عز وجل والمرفوع متاهه الى الرسول عليه الصلاة والسلام. قال وما وما لتابع هو المقطوع هذا القسم ايش لا حول ولا قوة الا بالله الصحيح اسمع والحسن قسمان والظعيف والمرفوع. الست هذا الساب وما لتابع هو المقتول اذا المقطوع ما اضيف الى التابعي فمن بعده ما اظيف الى التابع فمن بعده سماه اهل العلم بالحديث سموه مقطوعا لانه منقطع انقطع في الرتبة عن المرفوع وعن الموقوف نزل ما لو نقل حديث كلام عن الحسن البصري رحمه الله