يا شيخ ما تعتبر علة قادحة هذا واضح العلم معنى معنى العلة عند العلماء او الحديث المعلول اللي فيها علة خفية يعني ظاهر سنة الصحة وظاهر المتن انه المتن لا لا انما العلة القادحية تبين نعم في او في السنة على كل حال طيب ان شاء الله يكفي مثال واحد المثال الاول طيب ما شاء الله نعم ايش خلاص مو بالان ذنوب الان نعم شيخنا طيب نبدأ عندنا تسميع ولا نعم ثلاث ابيات ما كملناه يعني يلا تعالى ما روى وكل ما لم ينتسب في حال ماله منقطع اللسان. الاوصال والمعبر السابق من وما وما الاول اسقاط للشيخ هو ان ينقل عن من فوق مرضعا ينقل عنه فوقه بعنوان والثاني لا يسعد لا لكن يصل اوصافه بما به لا ينعرف. بس. بسم الله الرحمن الرحيم. الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى اله واصحابه من تبعهم بإحسانه الى يوم الدين سبقنا من الاحاديث كم خمسة عشر خمسة عشر قسما اي نعم القسم السادس عشر قالب ومرسل منه الصحابي سقط المرسل المرسل معناه المطلق هذا في اللغة ومن ارسلها اطلقه ارسل الناقة اي اطلقها الموصل في اللغة المطلق اما في الاصطلاح فيطلق على معنيين احدهما ما سقط منه راو في اي محل كان وهذا يعرف بان يساق السند الى الصحابي الى النبي صلى الله عليه وسلم ثم يقال هذا مرسل فاذا كان الصحابي موجودا وقيل هذا مرسل صار المعنى انه سقط منه راوي اما في اول السنة او في وصفه النوم الثاني او القسم الثاني من المرسل وهو الذي يغلب عند الاصطلاح ما سقى. يقول المؤلف منه الصحابي سقط يعني ما سقط منه الصحابي هذا المرسل اي ان التابعي ينسبه الى النبي صلى الله عليه وسلم ولا يذكر به الصحابة نسمي هذا مرسلا وهو من اقسام الضعيف والعلة في تضعيفه ايش؟ عدم اتصال السند عدم اتصال السند لان من شرط الصحيح ان يكون بسند متصل فاذا حذف الصحابي فقد سقط منه راو ولم يتصل السلف وفي قول المؤلف منه الصحابي سقط فيه تهاون او في يعني تساهل تساهل من المؤلف وذلك لاننا اذا علمنا ان الساقط هو الصحابي فالحديث صحيح الحديث صحيح لان الصحابة كلهم كلهم عدو فسقوط الصحابي لا يضر كما ان جاء هذا الصحابي لا تضر ولكن اذا كنا لا ندري من الساق هل هو الصحابي او التابعي الذي روى عنه الصحابي او ما او غيره حينئذ يكون المرسل من قسم الضعيف ولهذا كان التعبير الثاني الذي يعبر به من يعبر من من المتأخرين احسن من تعبير المال يقول ان المرسل ما رفعه التابعي او الصحابي الذي لم يسمع من النبي صلى الله عليه وسلم وهذا اصح ما رفعه التابعي او الصحابي الذي لم يسمع من النبي صلى الله عليه وسلم وذلك ان التابعية اذا رفعه يحتمل ان يكون اسقط الصحابي فقط ولو لم يكن الا هذا الاحتمال لكان الحديث صحيحة ويحتمل انه اسقط تابعيا روى عن صحابي فاسقط الصحابي والتابعي وحين اذ يبقى هذا التابعي مجهولة لا ندري من هو فلذلك صار المرسل من قسم الضعيف وقولنا او الصحابي الذي لم يسمع من النبي صلى الله عليه وسلم انتبه الذي لم يسمع من النبي صلى الله عليه وسلم مثل محمد ابن ابي بكر رضي الله عنه فانه ولد في حجة الوداع فاذا روى محمد بن ابي بكر حديثا عن رسول الله صلى الله عليه وسلم فهو من قبيل المرسل. لان نعلم ان محمد ابن ابي بكر لم يسمع من الرسول صلى الله عليه وسلم ولد في حجة الوداع كيف يسمع منه فاذا روى حديثا عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قلنا ان محمدا رواه عن شخص اخر يحتمي عن صحابي يحتمل عن تابعي ثم عن صحابي ما ندري فما دام الاحتمال واردا فانه يعتبر من قبيل المرسل. من قبيل المرسل والمرسل من اقسام الضعيف طيب نعود مرة ثانية ما هو المرسل في تعريف المؤلف هم ما سقط منه الصحابي والاصح ان نقول ما رفعه الصحابي التابعي او الصحابي الذي لم يسمع من الرسول صلى الله عليه وسلم وانما قلنا ذلك لاننا لو اخذنا بظاهر كلام المؤلف لكان اذا علمنا ان الساقط هو الصحابي فقط فهو من قبيل المرسل الظعيف مع امننا لو نعلم ان ان الساقط هو الصحابي فقط فانه وان كان من قبيل ما لم يتصل سنده لكنه صحيح طيب ثم قال وقل غريب ما روى راو فقط الغريب مشتق من الغربة والغريب في البلد هو الذي لا يجد له صاحبا قريب مسافر الغريب في الحديث ما رواه راو فقط حتى ولو كان الصحابي فهو غريب فاذا لم نجد بهذا الحديث راويا الا عمر ابن الخطاب فهو غريب لم نرى لم نجد راويا الا ابن عباس فهو غريب لم نجد راويا لهذا الحديث من التابعين الا قتادة فهو غريب الغرابة اما ان تكون في اصل السند واما ان تكون في اثناء السند واما ان تكون في اخر السنة يعني قد يكون الحديث غريبا في اخر السند دمروه الا صحابي ثم بعد ذلك ينتشر عند التابعين ويرويه عدد كبير فيكون هذا في اخر السلف ايش؟ غريبا وفيما بعده قد يكون يصل الى حد التواتر فحديث انما الاعمال بالنيات من الغريب لكنه غريب في طبقة الصحابة والتابعين واما بعد ذلك فقد انتشر انتشارا عظيما الغريب هل هو من اقسام الصحيح او من اقسام الضعيف الواقع نقول قد يكون صحيحا وقد يكون ضعيفا لكن الغالب على الغرائب انها ضعيف هذا الغالب الغالب على الغرائب انه ضعيف لكن مع ذلك قد تكون في اقسام الصحيح طيب الغريب ما رواه راو فقط سواء في اول السند او في وسطه او في اخره فانه كله يسمى غريبا طيب اه مر من هنا نقول الغريب من اقسام الاحاد من اقسام الاحاد العزيز مروي اثنين من اقسام الاحاد المشهور مروي ثلاثة من اقسام الاحاد ما رواه جماعة كثيرة يستحيل ان يتواطؤ على الكذب متواتر ولهذا قسم علماء الحديث الاسناد الى ثلاث اربعة اقسام متواتر وهو في الحقيقة تقسيم للحديث متواتر ومشهور وعزيز وغريب فاذا جاء الحديث من طرق كثيرة يستحيل في العادة ان يتواطأ ناقلوه على الكذب فهو متواتر ومثلوا لذلك بما جاء في البيتين المحفوظين من قبل بعض الطلبة تقرأه مما تواتر حديث من كذب ومن بنى لله بيتا واحتسب ورؤية شفاعة والحوظ ومسح خفين وهذي بعظ اعيدها مرة ثانية ولا يغلبكم اهل الجاهلية تلقى القصيدة خمسين بيتا في مكان واحد فيحفظونه يقول مما تواتر حديث من كذب ومن بنى لله بيتا واحتسب ورؤية شفاعة والحوظ ومسح خفين وهذي بعضه المرة الثالثة مما تواتر حديث من كذب ومن بنى لله بيتا واحتسب ورؤية شفاعة والحوض ومسح خفين وهذي بعض نعم منا؟ رؤية شفاعته او رؤية شفاعة من حوضه فالحوض اه ومسح نعم اصحى يا ابني اصحى في الطين ايه من مسح الخفين مسح خفين زهقان نعم وهذي بعض لا لا احمد لا تقول ترى كل ما يكمل الا من نقص ولا يصيب الا من اخطأ الرؤية وفي شفاعة على كل حال انت ان حفظتها فانت حافظها طيب المؤمن ان عاجل حفظه لكنه كان قد كتبها خلاص نظرة طيب اه قول من كذب حديث من كذب يشير الى قوله من كذب علي متعمدا فلا تبوأ مقعده من النار وهذا متواتر لفظا ومعنى. يعني رواه حوالي ستين صحابي عن الرسول صلى الله عليه وسلم بلفظ واحد والبقية المتواترة معنا يعني بالفاظ مختلفة لكنها مجموعها يفيد العلم المشهور ما رواه ايش؟ ثلاثة ولم يبلغ حد التواتر والعزيز ما رواه اثنان والغريب ما رواه واحد طيب هل ترون ان هذا من مباحث المتن ولا من باب في السند واحد او اثنين او ثلاثة او اكثر نعم قال وكلنا لم يتصل بحال اسناده منقطع الاوصال كلنا اي كل حديث او كل اسناد ولكن الظاهر ان مرادهم كل حديث بدليل قوله لم نتصل اسناده كل حديث لم يتصل اسناده باي حال من الاحوال فانه يسمى منقطعا وهذا بالمعنى العام فاذا كان الحديث رواه واحد عن اثنين عن ثلاثة اربعة خمسة ثم وجدناه مرويا عن واحد ثلاثة اربعة خمسة فهذا منقطع ولو وجدناه مرويا عن اثنين ثلاثة اربعة خمسة فهو منقطع لانه سقط اوله. ولو رأوه واحد عن ثلاثة عن خمسة فهو منقطع ايضا فكل ما لم يتصل اسناده فانه منقطع يقول العلماء ان كان الانقطاع ينقسم الى اربعة اقسام الانقطاع ينقسم الى اربعة اقسام القسم الاول ان يكون من اول السنة والقسم الثاني ان يكون من اخر السنة والقسم الثالث ان يكون من اثناء السند بواحد والقسم الرابع ان يكون من اثناء باثنين فاكثر كم هذه؟ اربعة فاذا كان الانقطاع من اول السنة فهو المعلق يسمى معلقا ووجه التسمية فيه مظاهرك لانك اذا علقت شيئا في السقف فانه لن يصل الى الارض منقطع من اسفل فاذا كان الانقطاع من اول السنة سموه معلقا فالمعلق ما حذف اول اسناده وما اكثر ما يمر بنا من التعليقات في صحيح البخاري