طيب ما سبب بناء الظمائر ها الشبه الوضعي والمعنوي في متى وفي هنا شبه المعنى قيمتها وفي هنا لننظر متى تشبه الحرف في المعنى لا في الوضع لان متى كم حروفها ثلاثة لكنها تشبه حرف المعنى اذ ان متى تصلح ان تكون شرطا وتصلح ان تكون استفهاما والشرط قد وضع له حرف دال عليه والاستفهام قد وضع له حرف دان عليه اذا تشبه الحرف اخواننا يشبه الحر متى اذا جعلناها شرطية تشبه ايش اثبت في المعنى ان الشرطية واذا جعلناها استفهامية تشبه في المعنى همزة الاستفهام وان شئت فقلت تشبه هل وهي الى هل اقرب من الهمزة لان هل على موظوعها على ايش ومتى على ثلاثة احرف فهي الى هل اقرب منها الى الهمزة لكنهم جعلوها مشبهة للهمزة في المعنى لان الاصل فيها في الاستفهام او الاصل في ادوات الاستفهام هي هي الهمزة طيب وفي هنا هنا ايش يعني اشارة الى الى المكان هنا اين اين الحرف الذي يشبه اسم الاشارة في المعنى ان نحميهم قالوا ما يوجد ما يوجد لكن على فرض ان العرب وضعوا حرفا للاشارة نقول اسم الاشارة مشبه لهذا الحرف الذي يفرض ان العرب ها وظعت اذا هذي العلل صارت ها قليلة يعني لما لم تجدوا ما قلتم قلت مفروض على العرب انهم يضعون حرفا للاشارة لكن ما وضعوا فمعناه ان العرب اثمون لانهم تركوا الواجب او غافلون لانهم ما لقوا لم يجدوا حرفا ولكن بعض النحويين قال لا العرب وضعوا حرف للاشارة التي للعهد الذكري بمنزلة اسم الاشارة كما ارسلنا الى فرعون رسولا فعصاء فرعون رسولا كأنه قال فعصى فرعون هذا التي للعهد الذكر تشير الى المذكور وهي حرف الاسم ها حرف حرف ولكني لو احلف ان العرب ما قرأ ببالهم هذا ما حدثت يعني العرب فكروا ما وجدوا حرفا يوضع للاشارة الا التي للعهد الذكري انما نحن نقول ان المرجع في البناء والاعراض ايش الى السماء ونستريح نقول ما سمع عن العرب من بني فهو مبني وما سمع معربا فهو معرب طيب اه اذا الشبه المعنوي في متى ايش ما هو يا اخوان ايمان ما هو ما هو الاستفهام الاستفهام موظوع له الهمزة وهي ام الباب والشرط موضوع له ان وهي ام الباء اما هنا فليس هناك حرف موظوع للاشارة الا انهم قالوا كان المفروض على العرب ان يضعوا ولكن لم يضعوا طيب وكنيابة عن الفعل بلا تأثر انتبهوا هذا لا الثالث ولا الرابع الثالث الشبه النيابة شبه النيابة يعني ان يشبه الحرف النيابة ان وذلك بالعمل بلا تأثر بلا جهثر بالعوامل لان الحرف يعمل ولا يتأثر يعمل ولا يتأثر فهو يعمل ولا يعمل فيه صح ولا لأ اي نعم هو باق على ما هو عليه لكن يعمل لتعمل الجر ولكن ما يعمل فيها انت لو قلت مثلا جلست في المسجد يقول جلست فعلا هو فاعل وفي مفعول به لا وش اقول حرف جر المسجد مجرور بفيك الان في عملت ولم يعمل فيها فما شابه الحرف من هذه الناحية اي صار يعمل ولا يعمل فيه فهو مبني ما هو ما هذا قالوا هذا اسم الفعل هذا اسم الفعل فجميع اسماء الافعال مبنية بالله عليكم ايهما اسهل ان نقول للناس اسماء الافعال مبنية او ان نقول ما شابه الحرف في كونه يعمل ولا يعمل فيه مبني دعونا نقول كما قال ابن مالك بعد ان ينوب آآ بلا تأثر ان ينوب عن الفعل بلا تأثم عندنا ثلاث جمل جميع اسماء الافعال مبنية ما شابه الحرف في كونه يعمل ولا يعمل فيه مبني دور عاد كلمات العرب كلها افتح القاموس من اول الى اخره الذي يعمل ولا يعمل فيه الثالث ما ناب عن الفعل بلا تأثر بالعوامل تاهوما ايهما اسهل ها الاول اذا نقول اسماء الافعال مبنية وننتهي طيب قوله وكنيابة عن الفعل بلا تأثر يعني ان يعمل ولا يعمل فيه خرج بذلك المصدر النائب عن فعله فانه ينوب عن الفعل ولكن بتأثر مثل ان تقول ضربا زيدا بمعنى اظرب زيدا فكلمة ظربا هنا غير مبنية مع انها تعمل ولا يعمل فيها لكنها تتأثر بالعوام تأثروا بالعوامل فلذلك لم تكن مبنية طيب اذا خرج به المصدر الذي يعمل عمل فعله فانه لا يكون مبنيا لانه ايه يا اخوان لانه يتأثر بالعوامل لانه يتأثر بالعوام كلمة ظرب تقول يعجبني ظرب زيد عمرا وتقول انكرت ظرب زيد عمرا وتقول عجبت من ضرب زيد عمرو تجدون كلمة ظرب تتأثر ولا لا تتآذى بالعوامل اذا فلا تدخل فتخرج بقول مالك رحمه الله عن الفعل بلا تأثر الشبه الرابع قال وكافتقار اصل افتقار يعني اتى به في الافتقار الاصلي ويشير بذلك الى الاسماء الموصولة بذلك الى الاسماء الموصولة ولو قال ابن مالك او غيره من العلماء والاسماء الموصولة هاه اي ما اوضح ان نقول وما شابه الحرف في افتقار اصلي او نقول والاسماء الموصولة ها اذا الاسماء موصولة كلها مبنية كل الاسماء الموصولة مبنية واحترز بقوله افتقان الصلة بقول الصلة احترز به عما اذا كان الافتقار عارظا فانه لا يوجب البناء اذا كان افتقار عارظا فانه لا يجب البناء مثال العارض الصفة للنكرة صفة النكرة عارظة تقول مررت برجل يشكو الما في رجله انت تريد ان تبين حال الرجل لابد ان تقول يشكو الما في رجله لكن هذي هذا الافتقار ليش هذا عارف هذا عار لو اردت الا تبين وقلت مررت برجل تقام الكلام طيب كذلك ايضا لابد ان يكون الافتقار الى جملة او شبه فان كان الافتقار الى مفرد لم تكن الكلمة مبنية مثل سبحان احيانا محتقرة الى الى الاظافة لانها دائما مظافة. ما تأتي مفردة ومع ذلك هي معربة لماذا لان افتقارها الى غير جملة لا لجملة طيب اسماء موصولة اذا مبنية اذ واذا مفتقرتان الى الجمل اتكونان مبنيتين مع انه يمكن ان نستغني عن عنهم وبان نقول اذا اذا كانت ظرفا صحيح العلة من بناها الافتقار لكن اذا كانت شرطا فهي تشبه الحرف في ايش بالمعنى نرجع لنعرف ما هي الاسماء ما هي الاسماء المبنية الظمائر مأخوذا من قول المؤلف جئتنا اسماء الشرط من قوله متى اسماء الاستفهام من قوله متى اسماء الاشارة من قوله هنا اسماء الافعال من قوله وكنيابة عن الفعل بلا تأثر الاسماء الموصولة من قوله وكافتقاد وصل فيكون المؤلف ذكر لنا ستة ابواب مبنية تعيدها وربما يكفي. نعم اسمها استفهام واسماء الشرط آآ من قوله لقوله متى؟ متى اسماء الاستفهام؟ وهنا اسماء الشرع. متى تكون تأتي باسماء الشرق؟ تأتي باسم الشرق اذا اسماء الشرط والاستفهام من قوله متى ها الرابع مع الاشارة بقوله هنا من قوله هنا يا اخواني ناخذ فيها تأثر تكون ازمة اسماء لا تلتبس عليه