طيب وهذه القاعدة ان الخاص يعمل والمشترك لا يعمل ليست هي اغلبية هي مطردة قد يوجد اشياء خاصة ولا تعمل واشياء عامة وتعمل نعم  نعم هناك اذا كان اذا كان
اخواه لهما علامة ولهذا جيم حاء خاء وسلامة الحال ها اي نعم والجيم والخاء على مستوى النقط نعم يا يوسف لا ما جزمت بارك الله فيك لكن سكنت للروي لو لم لو لم تكن في اخر البيت لقلنا لك يشم
لا لا ما هي على جذب مثال المضارع فقط مهوب للمضارع المجزوم مثال للمضارع فقط دخل هذا الوقت ما هي العلامة المميزة للفعل ماض اي نعم  اذا ما هي العلامة؟ ما لست اقول اقرأ عليك كلام
التاء الساكنة هذه واحدة والثانية تاء الفاعل احسنت هات مثالا لما فيه التنين الساكنة الملك نعم ايش  ضربت وما فيه ثاء الفاعل يا احمد ضربت وضربتها وضربتم طيب شجرة هل هي فعل ولا سمع
انت لا فيها تاء تنيس ها ايش ولو كان كلمة ولو كان ما هي ما هي بدليل ينطبق عليها العلامات علامات الاسم. ايه لكن ما الذي اخرجها عن التأنيث؟ وش نسوي؟ تنازع فيها الان علامة الاسم وعلامة الفعل
نعم  التاء المفتوحة يعني تيقول قالت تهن اذا المراد الساكن انتبه الساكنة لانه قال واتت. يعني اتت وهي تاء التنييز الساكنة. طيب ما هي العلامة الخاصة بفعل المضارع لم احسنت
مثاله لم يظرب محمد طيب ما هي العلامة الخاصة بفعل الامر نعم النفي  التأكيد والنفي انه التوكيل ما هي على من فعل مظاد الفعل آآ الامر لانها ترفع المضارع ثم لتسألن يومئذ
ها  وتسألونا طيب اذا ما صارت علامة خاصة بالامر يعني كنت انا على امر يسوون جماعة قبول نون التوكيد مع دلالته على الامر. لابد من هذا القيد يا احمد طيب
اذا دلت الكلمة على الفعل ولم تقبل علامته فماذا تسمى يا صالح تسمى استمتاع وهي خاصة بالامر ولا عامة عامة وعلى قاعدة ابن هشام      عامة كل كلمة دلت على معنى الفعل ولم تقبل علامته فهي
ها فهي اسم فعلي طيب نريد اسم فعل مضارع ها ها ايه هيهات هذا اسمه مضارع وش معناها يبعد لوات عنقها فكسرته اف  وهو اوف معناها تضجر الحين  تواجه زميلتي اوف
ايش معنى   كذا صحيح يا جماعة؟ طيب آآ نريد اسم فعل ماضي اسم فعل ماضي نعم  هيهات بمعنى تعد طيب شتان بمعنى ترى شتان اي افترق هيهات يعني بعد ان مع القاعدة
اذا دلت الكلمة على معنى الفعل ولم تقبل علامته فهي اسم فعل هذه القاعدة ثم قال المؤلف رحمه الله المعرب والمبني هذا عنوان لهذا الباب وبدأ بالمعرض لشرفه وبالمبني لان مرتبته دون المعرض
ولان المبني اقل من من المعرض والمعرض اكثر المعرب يقول مؤلف اه نعم بين المؤلف رحمه الله في هذا الباب ما هو المعرب والمبني من الاسماء والافعال والحروف ايضا ما هو المعرض من الاسماء والافعال والحروف
اما الاسماء فقسمها الى قسمين قال والاسم منه معرب ومبني منه معرض مبتدأ وخبر المبتلى معرب والخبر منه ومبني الواو حرف عطف ومبني ها لا مبني مبتلى خبر محذوف والتقدير ومنه مبني
لانك لو قلت منه معرض ومبني جمعت بين الضدين ولكن الواقع ان منه معربا ومنه مبنيا ونظير هذا التعبير قوله تعالى فمنهم شقي وسعيد فمنهم شقي وسعيد. ما يصلح تقول سعيد معطوفة على شقي
بل تقول سعيد مبتدأ خبر محذوف اي ومنهم ومنهم سعيد. هنا منه معرض ومنه مبني طيب ما هو المعرب المعرب ما يتغير اخره بحسب العوامل ما يتغير اخره بحسب العوامل فهو معرب
مثل زيد زيد ادخل عليه قام تقول زيد قام زيد ادخل عليه ظربت تقول ضربت زيدا تغيرت ادخل عليه حرف الجر تقول سلمت على زيد او مررت بزيدي فتجد ان اخره تغير بحسب العوام. هذا معرض
وسم وسمي معربا لانه يفصح عن المعنى لانه اذا تغيرت الحركات فهم المعنى ولهذا سمي معربا المبني وما لزم حالا واحدا وان شئت فقل ما لا يتغير ما لا يتغير اخره باختلاف العوامل
ما لا يتغير اخره باختلاف العوامل يعني قد يتغير لكن ما هو باختلاف العوامل فمثل حيث فيها حيث وحيث وحيث وحوثا او حوثة لكن هذا الاختلاف هل هو من اجل اختلاف العامل؟ لا. اختلاف لغة
فالمبني اذا تعريفه ما لا يتغير اخره باختلاف العوام بل هو باق على ما هو عليه لكن ما سبب ما سبب البناء انا اقول ولست بنحوي سبب البناء وروده عن العرب
سبب البناء وروده عن العرب اي ان العرب جعلوا هذه الكلمة مبنية لم يغيروها بسلف العوامل والكلمة الاخرى معربة يغيرونها باختلاف العوامل فالحاكم بالالفاظ اعرابا وبناء هو ما سمع عن العرب
ما سمعنا العرب لكن مع ذلك اهل الفن اهل الفن يعني اعني النحويين التمسوا عللا التمسوا عللا للبناء واختلفوا في هذه العلل واكثرهم على ما قال ابن مالك لشبه من الحروف مذنب
اي سبب بناء الاسماء قربها من الحروف قربها من الحروف الشبع والحروف مبنية ولا معربة مبنية كل الحروف مبنية فما قاربها شبها من الاسماء اعطي حكمها هكذا ذهبا المؤلف رحمه الله
واكثر النحويين اما انا ولست بنحوي فاقول منه مبني ليش لسماع ذلك عن العرب وانتهى الشبه انواع يقول لشبه من الحروف مدني اي مقرب اما الشبه البعيد فلا عبرة به
لكن الشبه المقرب يجعل الكلمة مبنية قال كالشبه الوضعي اسمي جئتنا الشبه الوضعي يعني انه وضع على حرف او حرفين فهذا شبه وضعي لان اصل الحروف اصل الحروف اما حرف
واما حرفا وقد تكون ثلاثة مثل الى قد تكون اربعة مثل كلا وهلا لكن الاصل الاكثر غالب ان الحروف مركبة من حرفين فما شابهها من الاسماء كان مبنيا للشبه الوضعي
من المأخوذ من الوضع وقوله في السماء جئتنا اين اسما جئتنا اتى وانا التفاعل وانا مفعول به على حرف وانا على حرفين نأخذ من هذا من هذا المثال ان جميع الظمائر التي في محل الرفض والتي في محل النصب
والتي في محل الجر ها مبنية كل الظمائر ما بيجي هذه قاعدة كل الظمائر مبنية من اين اخذنا ان الصمائر المرفوعة مبنية من التاء لان التاء فاعل ومن ومن اين اخذنا ان الظمائر المنصوبة والمجرورة مبنية
منا لاننا تصلح للنصب وللجرأ فاذا كل الظمائر مبينة  وضمائر النصر وضمائر الجر المتصلة والمنفصلة وان كان مالك رحمه الله لم يذكر المنفصلة لكن ذكرها اهل العلم النحو يقول الظمائر كلها المتصل والمنفصل الذي للرفع والذي للنصب الجر كلها
مبنية اذا فيها راحة للانسان ولا لا ها كل ما وجدت ضميره فهو مبني