فالمراد اذا في قول المؤلف ما سوى ايش الموصولية لان اري الموصولية قد توصل بالفعل نعم طيبة ومسند اي واسناد فمسند هنا بمعنى اسناد فهي مصدر ميمي وليست اسمه مفعول ولكنها مصدر ميمي اي واسناده قال ابو هشام رحمه الله وهذه العلامة عن الاسناد احسن العلامات لان من الاسماء ما لا يقبل الا هذه العلامة كل ما يقبل العلامات الاربعة السابقة يقبل هذه العلامة وليس كل ما يقبل هذه العلامة يقبل العلامات سابقة فهي اذا اعم واشمل فكل كلمة يصح ان تسندي ان تسند اليها شيئا فهي ايش تسعة لو قال لك قائل قمت التاء الجسم ها ابتل. اسم هل تقبل العلامات السابقة لا لا تجر ولا تنون ولا تنادى ولا تحل بال صح طيب اذا ما الذي دلنا على انها سم اسناد القيام اليها قمت زناد القيام اليه فالاسناد اذا هو اعم العلامات واحسنها لدخوله على جميع الاسماء والخلاصة ان للاسماء ان للاسماء خمس علامات التي ذكر ابن القيم ابن ابن مالك الجر ها تنوين النداء والاسناد خمسة واشملها واعمها الاسناد وتأتي المناقشة ان شاء الله في الدرس القادم. نعم ها نعم احسنت هذه يقولون ان ياء ليست للانجاب ولكن لها للتنبيه وعلى القول بانها للنداء يكون المنادى محذوفا والتقدير يا ربي ليت قومي يعلمون عرفت؟ الا يسجد لله نعم هذا ايضا ما يمنع اما ان نجعل يا للتنبيه او نجعل المنادى محذوف التقدير الا يا قومي يسجد نعم فعل وقمت فعلا لكن لان قمت الان تتضمن شيئين فعلا واسما ونحن نتكلم عن افتى في قال لها فهمت انه الاسناد يجعلها اسم يعني؟ نعم نعم وهو كذلك كل كلمة اسندنا اليها شيئا فهي فهي انت الان اسند اليه القيام لا لا مهي مهي بالجملة كلها طيب الكاف في قول في قول قائل مثلا انك قائم الكاف اسم لانه اسند اليها الخبر والله اعلم اظن ما في تسمية على الليلة ما في نعم الدرس بعد العشاء ان شاء الله بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى اله واصحابه ومن تبعهم باحسان الى يوم الدين ما هي علامات الاسم التي ذكرها ابن مالك رحمه الله ها نعم اللي ورا والتلوين والنداء والاسلام. خمسة بالجر والتنويه والنداء والاسناد خمسة ما هو اعم العلامات الاسناد تمام بماذا عرفنا ان التاء في ضربته اسم بالاسناد وش الاسلام اسندنا الظرب الى التاء كذا طيب الجرأ ذكرنا ان له ثلاثة اوجه حرف الجر وبالاضافة طيب مجتمعة في؟ في البسملة اين الذي جر بالحرف من البسملة ولا يجرى بالاظافة والذي جرى بالتبعية الرحمن احسنت انا اعتدنا للكافرين سلاسل واغلالا وسعيرة بماذا عرفنا ان اغلالا اسم فضل الله ها؟ كيف الله المستعان بالتنوين طيب سلاسل ما فيها تنوين نعم اي نعم نعم اذا فيها مانع ولا في الاصل انها قابلة للتنوين مع ان فيها قراءة سلاسلا واغلالا طيب نريد كلمة دل على اسمين ادل على سميتها النداء نعم يا محمد لان هذه ما فيها الم ولا فيها تنوين ولا فيها جر ولا فيها اسناد ما فيها الا ايش؟ الا النداء. طيب ثم اه انتقل المؤلف رحمه الله الى بيان علامات الفعل فقال بتا فعلت واتت ها متى فعلت واتت ويفعلي ونون اقبلن فعل ينجلي ذكر اربع علامات متى فعلت ينجلي الفعل ان يتبين يعني ان كل كلمة اتصلت بها تاء الفاعل فهي فعل طيب وبتفعلت ها يحصل؟ طيب وبتا فعلتما ها كذلك وبتا فعلتن كل اذا تاء الفاعل من علامات الفعل واتت تاء اتت تاء تأنيث اذا فتاوى التأنيث من علامات الفعل فكل كلمة اتصلت بها تعد تنيث فهي فعل ليست اسما ولا حرفا ويفعلي هذه هي المخاطبة افعلي يخاطب امرأة يأمرها ان تفعل طيب ويضرب ها يضربك وياكلي فكلي واشربي وقري عينا مثلها اذا ياء المخاطبة من علامات الفعل الرابع ونوني اقبلن ونوني اقبلن ونون اقبلا هي نون التوكيد فكل كلمة تقبل نون التوكيد او فيها نون التوكيد فهي فهي فعل والمؤلف هنا رحمه الله خلط علامات الافعال بعضها ببعض ولم يفصل لكنه سيفصل فصار علامات الافعال اربعة التي ذكر ابن مالك تاء الفاعل وعبر عنها بقوله اذا فعلت وتاء التأنيث الساكنة وعبر عنها بقوله واتت وياء المخاطبة وعبر عنها بقوله ويفعله ونون التوكيد وعبر عنها بقوله ونون اقبلن اربع علامات ثم قال سواهما الحرف سواهما الظمير يعود على الاسم والفعل الحرف وهو الذي لا يقبل علامات الاسم ولا علامات الفعل فاذا سئلنا ما ما علامات الحرف نقول علامته الا يقبل علامات الاسم ولا علامات الفعل ولهذا قال الحريري في ملحة الاعراب والحرف ما ليست له علامة فقس على قول تكن علامة نعم الحرف ما ليست له علامة فقس على قول تكن علامة طيب اذا الحرف ما لا ما ليست له علامة. ما لا يقبل علامات الفعل ولا علامات الاسم واضح يا جماعة طيب فاذا قلت قد قامت الصلاة قد قامت الصلاة فقد ايش؟ حرف وقام فعل لانه قبل الساكنة والصلاة اسلم لان فيها تعريفية ثم قال فعل مضارع يلي لم كيشم هنا شرع المؤلف في بيان العلامات الخاصة لكل نوع من انواع الافعال وانواع الافعال الثلاثة مضارع وماضي وامر علامة الفعل المضارع الخاصة به لم فكل كلمة تقبل لم فهي فعل مضارع. قال فعل مضارع يلي لم كيشم وفي اعراب هذا هذا الشطر اشكال لانه قال فعل فبدأ بالنكرة والمعروف ان البداءة بالنكرة لا تصح لان المبتدأ لا بد ان يكون المعرفة لانه محكوم عليه والنكرة لا يحكم عليها والجواب ان هذه نكرة وصفت واذا وصفت النكرة تخصصت طيب فعل مضارع يلي لمك يشاء هنا يسأل لماذا سمي مضارعا قالوا ان المضارعة هي المشابهة والفعل المضارع يشبه اسم الفاعل بحركاته فمثلا قائم يشبه في حركاته ايش؟ يقوم كذلك ايضا اذا قلت يستغفر يستغفر يشبه مستغفر فقالوا انه يشبه الاسم فلهذا سموه مضارعا وقوله يلي لم كيشم وش معنى يشم من الشم وهو وهو الحاسة المعروفة في الانف فاذا قلت فلان يشم الريحان كانت يشم فعل مضارع صارت يشم فعلا مضارعة تعلم مضارع يقم يقوم في علم ظالم تأخر عليه اللام لم يقم يضرب تعليم مضارع تقول لم يظرب يفعل كلم ضارع تقول لم يفعل قال الله تعالى فان لم تفعلوا طيب