فانها تعرب بالحركات الظاهرة فتقول هذا ابيك نعم؟ ايش اقول اذا كانت اذا اختل الشرط الاول الثاني وهي ان تكون مكبرة فانها تعرض بالحركة بالحركات الظاهرة فتقول هذا ابيك ورأيت ابيك ومراثب ابيك تعربها بالحركات الظاهرة رفعا ضمن جهاز الرفع وفتحا في حال النصب وقصدا في حال الجر واذا لم تظف كذلك تعرض بحركات ظاهرة فتقول هذا اب ورأيت ابا ومررت بابي اذا اظيفت اليه المتكلم كذلك تعرض بحركات لكن مقدرة على ما قبلها المتكلم قال فجاء اخو ابيك دعتلا اعرابها انت جاء اخو ابيك الاعتلا ها جاء يعني انا كل جملة جاء في الماضي. هم. مبني على الفتح وين الفاصل جاء اخذ الف اخره الف طيب اذا ما بينا على فتح مقدر على على فتح ظاهر في اخره المحذوف ها حقه اخ فاعل. مم. الواو نيابة عن نعم لانه قالوا غير نعم نيابة عن الضمة لانه نعم وابي او اخ مضاف وابي مضاف اليه مجرور بالياء. لانهم نيابة او كسبا لانهم نعم وابي بكر نعم نعم الصفة لا من شأن حال سبحان نعم وعلامة جره انكسرت مخدرات على الالف. نعم. لانه معتد لاخر واحد نعم اي نعم حصة ايش مقدرة ليش الى وش اصله وش اصنعت لها لا اصل اصل الاعتناء هالكلمة هذي وش اصلها فيما تل بالالف واللام ولا مهموزة نعم ما هو مقدرة ظاهرة ظاهرة على الهمزة المحذوفة طيب داء بحال من اخو او من ابي لا اخو ذاته ها كيف ليش يأتي ها من اخوه نعم يصلح يصلح في الحقيقة ان في المعنى صالح للوجهين. اذا كان الاب ذا اعتلاء فذريته مصر واذا كان الاخبأ ذا اعتلاء فاذا كان الاخ اعتراف الاب من باب اولى على كل حال هي صالحة لوجهين نعم ها الاسئلة من العلو الاعتلاء يعني ذا علو تقول اعتلى الرجل يعتلي اي علا نعم المعنى كيف البس من شرط الاعراب مثاله جاء اخ ابيك ذا اعتلاء وهذا هذا المثال متظمن للاسماء الستة مرفوعة ومجرورة ومنصوبة كل الاحوال ذكرها من اي نعم جاء اخو ابيك حالة كونه ذا علو لا لا لا مهو بلازم يعني تسلم من جهة الخلق يعني هل هذا خلق طيب ولا لا المعنى انه جاء يعني عالية مكرما محترما لم يأتي مهينا سافلا نعم وعلى كل حال الغالب الغالب الغالب انهم انه متلازمة صلاح الاباء يدرك البنين مو لازم اللزوم صحيح ما هو بلازم. نعم. كيف؟ الجواز الحالي المضاف اليه. نعم كيف كلها كلها جامدة حتى اخ جامد واب جامع والذي يستغرب مشتقا ليس صاحب الحال الحال نفسه ثم قال بالالف ما هو عندك اعراض البيت ولا طاح على مين؟ ايه ها تشوفون قول قوله حالا من المضاف وهو اخ لام من المضاف اليه لعدم شرطه الاتي في قوله ولا تجز حالا من المضاف اليه والاعتداء بكسب التاء مصدر اعتداء اي على وقصر الوضوء فصلت ايه طيب اي المضاف عندنا اخو مضاف الى اب واب مضاف الى الكهف مهوب ليس جزءا من المضاف اليه لكن الان ابيك عندنا مضاف ومضاف اليه مضاف اول الى اب اخ واب مضاف الى الكافر فهو هل هو من من اب المضاف او من اخ مضاف تقولها اخوك صلح؟ ايه خلاص لكن على كل حال نرى انه يجوز للوفاة حتى الاب يكون ذا اعتلاف يا جماعة لا نقف على هذا هذا بسيط ذا المعنى هذا الخضري قال المؤلف بالالف ارفع المثنى وكلا اذا بالمظمن الى اخره. بالالف يرفع المثنى هذا الحكم يرفع المثنى بالالف فما هو المثنى يقولون في تعريفه كل لفظ دل على اثنين بزيادة اغنت عن متعاطفين متفقين لفظا ومعنى هذا التعريف كل لفظ دل على اثنين بزيادة اغنت عن متعاطفين متفقين لفظا ومعنى تمام؟ طيب كل لفظ دل على اثنين خرج به ما دل على واحد وما دل على جماعة فليس بمثنى بزيادة خرج به ما دل على اثنين بغير زيادة مثل زوج لو جدل في ولكنه بغير زيادة اغنت عن متعاطفين متفقين لفظا ومعنى متعاطفين متفقين لا مختلفين فخرج بذلك ما اذا اغنت عنه متعاطفين مختلفين مثل العمرين عن عمرين فانهما غير متفقين للافضل لانهما يطلقان على ابي بكر وعمر رضي الله عنهما وهما غير متفقين لفظا ومعنى احترازا مما اذا قلت اكرمت الواقفين اكرمت الواقفين تريد باحدهما الواقف قائما وتريد بالثاني الذي وقف بيته فهذان متفقين فهذان متفقان لفظا لكن مختلفان معنى فيكون ملحقا بالمثنى اذا قلت اكرمت الواقفين تريد هذا المعنى يكون ملحقا بالمثنى وليس مثنى واضح يا جماعة طيب هذا هو المثنى عندهم في الاصطلاح كل رفض دل على اثنين بزيادة اغنت عن متعاطفين لفظا ومعنى نعم كيف ايه اغنت عن المتعاطفين متفقين لفظ ومعنى هذه هذا هو المثنى لانك مثلا اذا قلت جاء المحمداني فقد اغنت كلمة كلمة محمدان عن محمد ومحمد اليس كذلك نعم يقول المؤلف بالالف يرفع المثنى فيرفع المثنى بالالف واما الجر قال وتخلف لي في جميعها الالف جرا ونصبا بعد فتح قد الف اذا ينصب المثنى بالجر ينصب المثنى ويجر بالياء ولهذا قال تخلف الياء في جميعها الياء فاعل تخلف والالف مفعول به يعني ان تكون بدلا عن الالف جرا ونصبا يعني في حال الجر وفي حال النصب ومن هنا عرفنا حكم المثنى وانه يرفع بالالف بحال الرفض اينعم يرفع بذلك وينصب ويجر بالياء ها ها ايه المثنى يرفع بالالف وينصب ويجر بالياء من اين عرفت الثاني من قوله وتخلف الياء في جميعها الالف جرا ونصبا بعد فتح قد الف فتقول قام الرجلان ورأيت الرجلين ومررت بالرجلين لا يختلف في حال النصب وحال الجر لا يصلي فيها نصب واجر وقوله بعد فتح قد الف يعني قد الف لغة عند العرب لا لا يكسرون ما قبل الياف المثنى بل يفتحونه فيقول مررت بالرجلين واكرمت الرجلين ثم ذكر المؤلف ما يلحق بالمثنى فقال وكلا اذا بمظمر مظاف وصل يعني وارفع كلى اذا بمغمر مضاف وصل التقدير اذا وصل بمظمر حال كونه مضاف اليه وقد وصل الالف للاطلاق وليست للتثنية والظمير في قوله وصل يعود على كلى يعني ان كلا تعرب اعراب المثنى بشرط ان تضاف الى ايش الى الظمير فان اضيفت الى غير الضمير لم تلحق بالمثنى تعرف بحركات مقدرة على الالف تقول مثلا جاءني كلاهما ورأيتم كليهما ومررت بكليه فان اظيفت الى غير المغمر اعربت بحركات مقدرة على الالف فتقول جاء كلا الرجلين ورأيت الى الرجلين ومررت في كلا الرجلين قال الله تعالى كلتا الجنتين اتت اكلها ولم تظلم شيئا وهنا كلتا الجنتين ما نقول مرفوعة بالالف مرفوعة بضمة مقدرة على الالف منعا من ظهورها التعذر طيب تلك ذاك قلت كذلك المشار اليه كلى يعني كلتا ككلا ترفع بالالف اذا اظيفت الى ظمير