طيب عندكم تقولون في الكلام اللي ما هو طيب يقولون هذا هاه خرابيط على وزن مفاعيل يعني يعني وان لم يكن بلفظه وان لم يكن باصله. المهم ان يكون على هذا الميزان مفاعل ومفاعيل فكل فكل جمع جاء على هذا الوزن فانه ممنوع من الصرف تقول مررت بمساجد كثيرة مررت بمساجد كثيرة لماذا قلنا بالمساجد ولم نقل بمساجد لانه ممنوع من الصرف هل نحتاج الى علة اخرى مع هذه العلة وهي صيغة منتهى الجموع لا متى وجدنا اسما على مفاعل او مفاعيل منعناه من الصرف سواء كان علما ام صفة ام اسما جامدا ام غير ذلك هذه العلة تقوم مقام علتين ونحن قلنا ان الاسم الذي لا ينصرف هو الذي ها اجتمع فيه علتان من علل تسبح او علة واحدة تقوم مقام علتين. خذوا جمع الجمع صيغة منتهى الجموع علة واحدة تقوم مقام علتين وهو ما كان على وزن ايش مفاعل او مفاعل زن اجمع وزن زن يشير الى وزن الفعل يشيل الى وزن الفعل يعني ان تكون كلمة على وزن فعل من الافعال مثاله احمد احمد كسر على وزن افعل وافعل هو وزن الفعل بل ان احمد نفسها تصلح ان تكون فعلا لو قلت احمد الله صارت فعلا فما كان على وزن الفعل فهو لا ينصرف طيب يكون علما مثل احمد ويكون وصفا مثل احمر احمر اسم لا ينصرف المانع له الوصفية ووزن الفعل وزن الفعل اذا ما كان على وزن الفعل فانه ممنوع من الصرف طيب ولكن هل يشترط انضمام علة اخرى الى هذه العلة نعم ما هي ان يكون علما او صفة ان يكون علما او صفة يعني يشترط للذي يمنع من الصرف اذا كان على وزن فعل ان يكون علما او صفة العلم مثل احمد والصفة مثل ها مثل احمد احمر طيب مثل احمر اسود اخضر فصارت هذه العلة لابد فيها لابد فيها من انضمام عدة اخرى اليها وهي ان يكون علما او صفة فان كان اسما جامدا فانه لا يمنع من الصرف ولو كان على وزن الفعل لاننا نشترط ان يكون على من او صفة عادلا اشارة الى العدل وهي ان تكون الكلمة معدولة عن كلمة اخرى وهي الفاظ قليلة العدل الفاظ قليلة قالوا مثل عمر معدول عن عامر زحل معدول عن عن زاحم فكل اسم حول من مشتق الى مشتق اخر او من علم الى عالم اخر فانه ممنوع من الصرف لماذا؟ للعلمية والعدل وهنا نسأل هل يشترط انضمام شيء الى العدل او لا نقول نعم ما هو العالمية وكذلك الوصفية الوصفية مثلوا لها بقولهم مثنى وثلاث ورباع قالوا انه معدول عن اثنين اثنين في مثنى وعن ثلاثة ثلاثة في ثلاث وعن اربعة اربعة في ربع وبه نعرف ان العدل يشترط ان ينضم اليه علة اخرى ما هي العالمية والوصفية ثم قال الناظم النس اشارة الى التأنيث اشار الى التأنيث والتأنيث هنا اربعة انواع مؤنث لفظي بالتاء ومؤنث معنوي بغير تاء ومؤنث بالف التأنيث الممدودة ومؤنث بالف التأنيث المقصورة طيب نعود مرة ثانية يمكن تكون خمسة مؤنث بالتاعي لفظا لا معنى ومؤنث بالتاء لفظا ومعنى ومؤنث معنى معنى بغير التاء ومؤنث بالف التأنيث الممدودة ومؤنث بالف التأنيث المقصورة فهذه خمسة انواع كلها داخلة في قوله النس ويأتي ان شاء الله بقية الكلام على جمع تقسيم ليس من تقصيرها ها؟ جمع تكسير وممنوع النصارى ايه لانها صيانة في منتهى الجموع السلام عليكم بسم الله الرحمن الرحيم سبق ان قال المؤلف رحمه الله وجر بالفتحة ما لا ينصرف ما لم يظف او يك بعدف وذكرنا ان الاسم الذي لا ينصرف ما كان فيه علتان من علل تسع او علة واحدة تقوم مقام علتين وان هذه العلب تسع مجموعة في بيت يحفظه من حفظه وينساهم من نسيه من الذي حفظه ركب وزد وزد عجمة فالوصف قد كمل اجمع وزن عائلا اجمع وزن عائلا نعم نعم ايش؟ اشارة الى صيغة منتهى الجموع وهي ما كان على وزن وهي كل جمع كل جمع كان على وزن مفاعل او مفاعيل والمراد بمثال وفين ليس الذي اوله ميم بل ما كان على هذا الوزن حرفان مفتوحان بعدهما الف وبعد الالف حرف مكسور هذا فيه مفاعل او بعد الالف بعد الالف حرف مكسور ثم ياء هذا في مفاعيل مثلا مساجد هذا على وزن ايش؟ مفاعل مصابيح على وزن المفاعيل. طيب مناخل الام وزن مفاعل مناجم على وزن مفاعل نعم مفاعيل طواحين الطواحين سراويل اذا كان جمع لكن يقال سراويل حتى للواحد ولهذا قال ابن مالك في باب ما لا ينصرف ولسراويل بهذا الجمع شبه اقتضى عموم المنع على كل حال ما كان على مفاعل او مفاعيل طيب تراويز ها مفاعيل ضواحي طواحين مفاعيل مفاتيح مفاتح مفاعل وهلم جر. كلما وجدت جمعا على هذا الوزن فقل انه ممنوع من الصرف مجرور بالفتحة نيابة عن الكسرة لانه اسم لا ينصرف والمانع له من الصرف ايش؟ صيغة منتهى الجموع وهذه علة واحدة تقوم مقام ابن تيمية زد وزن الفعل يعني اذا وجدت كلمة على وزن الفعل فانها ممنوعة من الصرف لكن بشرط ان تكون اسما او وصف على منها ان تكون علما او وصفا فكلمة حجر ينصرف ولا لا ها حجر ينصرف لانه ليس على من ولا وصفا لكن لو سميت ابني بحجر لم ينصرف لان وزن الفعل يشترط ان يكون علما او وصفا مثال العلم لا احمد يزيد يشكر يسع وما اشبه ذلك كل ما كان على وزن الفعل يعني يصلح ان تجعله فعلا وهو الان اسم فانه ممنوع من الصرف لكن لابد ان يكون علما او وصفا طيب رجب رجب رجب فضرب كضرب مصروف قال النبي عليه الصلاة والسلام وفي في رجب ورجب رجب مضر اظافه لكن رجب اذا كان علما فانه لا ينصرف للعالمين هو وزن الفعل وان كان اسما فانه ينصرف فتقول رجب طيب اذا قلت احمد علما ينصرف ولا ما ينصرف ها؟ لا ينصرف للعالمية وزن الفعل اذا قلت يشكر اسم رجل يشكر لا ينصرف بالعلمية ووزن الفئة لو سميت ابنك ضرب يا ظرب تعال سمعت اسمك ينصرف ولا ما ينصرف؟ لا ينصرف للعالمية ووزن الفعل طيب اما ظرف فعلا معروف لا يعرف اعراب الاسم فالحاصل ان كل اسم او صفة على وزن الفعل فانها لا تنصرف. تجرب الفتحة. نيابة عن الكسرة عادلا عادلا اشارة الى العدل يعني ان تكون الصيغة معدولة عن صيغة اخرى وهذي مبناها على السماء مثل عمر معدول عن عن عام زحل عن زاحف اخر عن الاخر وهكذا ولكنه امر سماع لا يقاس عليه