السلام عليكم. بسم الله الرحمن الرحيم. الحمد لله رب العالمين. وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين. اللهم اغفر لنا ولوالدينا وللحاضرين. قال العلامة المستدير رحمه الله تعالى القاعدة الثالثة المشقة تجلب التيسير هذا نص عظيم جميع رخص الشريعة وتحقيقاتها متفرعة عنه. قال الله تعالى عن عوف جميع رخص الشريعة فيفاتها وتخفيفاتها ادخار احسن الله اليكم. جميع رخص الشريعة وتخفيفاتها وتخفيفات وتخفيفاتها متفرعة عنه. قال الله تعالى يريد الله بكم اليسر ولا يريد بكم العسر. وقال لا يكلف الله نفسا الا وسعها وقال لا يكلف الله نفسا الا ما اتاها وقال ما جعل عليكم في الدين من حرج وقال فاتقوا الله ما استطعتم. فهذه الايات غير وهذا دليل على هذا الاصل الكبير. فاولا جميع الشريعة حديثية سمحة حنيفية في التوحيد لان مبناها على عبادة لوحده لا شريك له سمحة في الاحكام والاعمال فالصلوات المفروضة خمس في اليوم والليلة. لا تستغرق من وقت العبد الا جزءا يسيرا. والزكاة لا تجب الا في الاموال تمولت اذا بلغت نصابا وهي جزء يسير جدا في العام مرة وكذلك صيام رمضان شهر واحد من جميع العام والحج لا يجوز الا في العمر مرة واحدة على المستطيع وبقية الواجبات عوارض بحسب اسبابها وكلها في غاية اليسر والسهولة. وقد شرع لكثير منها اسبابا تعين عليها وتنشط على فعلها كما شرع الاجتماع في الصلوات الخمس والجمعة والعيدين. وكذلك الصيام يجتمع فيه المؤمن في شر واحد لا يتخلف منه الا معذور بمرض او ستر او غيرهما. وكذلك الحج ولا شك ان الاجتماع يزيل مشقة العبادات ويوجب التنافس في اعمال الخير كما جعل الله الثواب العاجلا الذي لا يقادر قدره اكبر معين على فعل الخيرات وعلى ترك وكذلك جعل الله الزواجر الدنيوية والاخروية معينة على التقوى وعلى ترك المحرمات. قال تعالى ذلك يخوف الله من عباده يا عبادي فاتقون. ثم المصنف رحمه الله تعالى القاعدة الثالثة من القواعد الستين المعدودة في كتابه وهي المشقة تجلب التيسير وذكرها في شرحه على منظومته بقوله التعسير يجلب التيسير وبين المقالتين فرق. فان التعبير للتعسير هو الموافق للخطاب الشرعي كما قال الله تعالى يريد الله بكم اليسر ولا يريد بكم العسر. فان المشقة لا يمكن ضبطها فمنها ما يلازم العبادة المطلوبة لذاتها. ومنها ما ينفك عنها. فلا يمكن وان يجعل مورد الحكم شيئا مشتركا بين ما يجري وفق الحكم الشرعي وبين ما هو زائد عليه فان الصلاة والصيام والحج وغيرها من العبادات تقارنها مشقة لا تنفك عنه. لكن هم يريدون مشقة زائدة تخرج عن الوضع الشرعي المطلوب. ومثل هذا يعبر عنه بالتعسير ولا يعبر عنه بالمشقة فما جرى عليه المصنف رحمه الله في شرح منظومته اولى مما ذكره هنا فينسب اليه اختياره بان التعسير يجلب التيسير. بخلاف ما عبر به وهو مشروع عند الفقهاء المشقة تجلب التيسير. فان هذه الصياغة متعقبة متعقبة من وجوب احدها ما ذكرناه انفا من ان المشقة منها ما لا تنفك عنه العبادة وليس هو مورد تيسير وتانيها ان الوارد في الخطاب الشرعي هو التعسير للمشقة كما قال الله عز وجل ولا اريد بكم العشب وثالثها ان يسر الشريعة لا ينحصر في ورود المشقة. بل هو يحيط باحكامه. والموافق للشرع في صياغة هذه القاعدة ان يقال الدين يسر ان يقال الدين يسر. لماذا احدها انه الخبر عن صاحب الشريعة وهو النبي صلى الله عليه وسلم. والمراد بالصحبة صحبة التبليغ كما ذكرناه في شرح الورقات لصحبة التشريع. فالنبي صلى الله عليه وسلم اخبر ان الدين يسر متى ورد الخبر عن الشريعة في القرآن والسنة اختير التعبير به دون غيره. ذكره الشاطبي في اخر الموافقات وابن القيم في اعلام الموقعين واشار اليه اشارة لطيفة السكيو في مقدمة قواعده فمتى وجد خبر في الشرع يكفي بالانباء عما تروض بيانه فقدم خبر الشرع على غيره وتانيها ان هذا الخبر يحيط بالدين كله. بخلاف ما ذكره الفقهاء فيختص ببعضهم. والتيسير مورد للاحكام في الشرع كله فيعبر حينئذ عن هذه القاعدة الدين يسر ثم ذكر المصنف رحمه الله تعالى ان هذه القاعدة اصل عظيم. تتفرع عنه جميع رخص شريعة وتخفيفاتها. واورد من الادلة ما ينبئ عنها كقوله تعالى يريد الله بكم اليسر ولا يريد بكم العسر قوله لا يكذب الله نفسا الا وسعها وقوله لا يكلف الله نفسا الا ما اتاها وقوله ما جعل عليكم في الدين من حرج يعني من ضيق وقوله فاتقوا الله ما استطعتم. والتكليف المذكور في الايتين المراد بالتعليق. اي لم يعلق اتق الله بذممكم الا ما كان في طاقتكم وهو الذي اتاكم من القدر والقوى. فان اصلا التكليف في الوضع العربي التعليق ومنه سمي ما يلصق بالوجه مما يغاير بشرته كلفا لرجوعه الى هذا المعنى. واما التكليف بالمعنى المصطلح عليه فهو مصطلح حادث. والخطاب الشرعي لا يفسر بالمصطلح الحالي. والخطاب الشرعي لا يفسر في المصطلح الحادث. فهذه قاعدة جليلة في فهم معاني القرآن والسنة فان من الناس من يغلب فيفسر القرآن والسنة على ما اصطلح عليه الناس باخرة اصطلاحهم حاكما على خبر الشريعة فيقعون في الغلط على الشريعة من هذه الجهة. ثم قال المصنف في هذه الايات وغيرها دليل على هذا الاصل الكبير. فاولا جميع الشريعة حنيفية سمحة كما جاء الخبر بذلك في حديث ابن عباس احب الدين الى الله الحنيفية السمحة. علقه البخاري في صحيحه ووصله في الادب المفرد في اسناده ضعف ويروى من وجوه عن جماعة من الصحابة يقتضي مجموعها كونه حسنة وهو الذي يزن به الحافظ ابن حجر في تغريق التعليق. ثم بين ذلك بقوله حديثية في التوحيد. ثم قال سمحة في الاحكام المراد بالحنيفية الاقبال على الله سبحانه وتعالى. فدين الاسلام يكون الاقبال فيه على الله وحده. لا شريك له كما قال المصنف لان مبناها يعني هذه الشريعة على عبادة الله وحده لا شريك له. فليس فيها معبود سواه ومن اقبل على الله عز وجل مال عن غيره والميل لازم الاقبال. ثم قال سمحة في الاحكام. اي يسيرة في الاحكام العملية. كما قال والاعمال المراد بالاحكام هنا الاحكام العملية المسماة بالطلبية فهل عهدية ثم بين ذلك فقال الصلوات المفروضات خمس في اليوم والليلة لا تستغرق من وقت العبد الا جزءا يسيرا يعني الا وقتا يسيرا فاذا صرف المسلم بعض وقته الى الصلاة امكنه تأديتها في وقت يسير بخلاف غيرنا والنبي صلى الله عليه وسلم لما راجع ربه كما في الصحيح كان فرض الصلاة على هذه الامة خمسين صلاة ولو قدر بقاء الحكم على ذلك لشق على الناس ولكن الله اراد بهم اليسر فجعلها خمس صلوات في العدد وخمسين في الاجر ومع قلة الوقت المستغرب في الصلاة الا ان من المسلمين من يترك الصلاة بحجة ضيق للوقت عنها وقد صنف احد المسلمين الروس كتابا طبع منه اكثر من مئة الف نسخة اسمه لا اجد وقتا للصلاة. لان من اكثر ما يمنع الناس من الصلاة هناك قولهم لا اجد وقتا للصلاة. فبين هذه المقال وان الوقت يتسع لغيرها من الاعمال فحريما بالمؤمن ان يحرص على الصلاة وان وقته يسع وان الله لم يأمره من الصلوات الا بوقت يسير من يومه وليلته. ثم قال والزكاة لا تجيب الا في الاموال يعني التي تتخذ للقيمة وتنمو. اذا بلغت نصابا اي قدرا محددا في الشرع وهي جزء يسير جدا في العام مرة على اختلاف انواعها فان الثمار والزروع اذا جدت وحصدت قال وكذلك صيام رمضان شهر واحد من جميع العام. والحج لا يجب الا في العمر مرة واحدة عن المستطيع. وبقية الواجبات عوارض بحسب لاسبابها وكلها في غاية اليسر والسهولة. فما خاطبنا الله عز وجل به امرا او نهيا وكذا ما جاء في سنة النبي الله عليه وسلم مما يتعلق بالاحكام الطلبية العملية هو سهل ميسور على كل احد يمكنه امتثاله والقيام به وهذا اليسر والسهولة هو بحسب وضع الشرع. لا باعتبار داعي الطبع. فان من الناس من صار ينسب يسرا وسهولة ينسبها الى الشريعة مولدها عنده الطبع لا الشرع فتجد من الناس من يقع في الحرام ثم اذا خطب فيه يقول الدين يسر. والدين يسر حق باعتبار وضع الشرع. اما باعتبار ابداع الطبع وما يميل اليه الناس فهذا باطل وان من الناس من ينتهك المحرمات ويقول الدين يسر والشريعة سمحة والشريعة سمحة يسر باعتبار الوضع الشرعي اي كما قدر في احكامها لا بحسب ما تستدعيه الاهواء والاراء. سواء مما يميل اليه الحاكم او فان الشريعة لا تخضع لاحد. وانما كل احد يخضع للشريعة. ولا سيادة لاحد على الشريعة. بل السيادة كلها للشريعة واليسر والسهولة والسماحة وما جاء في احكام الشريعة. اما ما يدعيه الناس من الاحكام ثم ينسبونها الى الشرع ويقولون الدين يسر فواقع الحرام لان الدين يسر. ووافق على الحرام لان الدين يسر. وارضى بالحرام لان الدين يسر. هذا كذب على الشريعة يسر لما بما بين الشرع. اما انها يسر بحسب ما يميل اليه فلان او فلان او ما يوافق الناس من الاحوال في السياسية او الاقتصادية او الاخلاقية او العلمية او الثقافية او الاجتماعية فهذا انتهاك لحرمة الشريعة. فانما ينحصر اليسر بسهولة في الوضع الشرعي للدين. اما الوضع الطبعي فهذا لا يحكم على الشريعة. فمن الناس من يحكم على الشريعة بطبعه باعتباره نشأة في اقليم او بلد فيجعل طبع الناس الذي اختلفوا عليه وصاروا عليه في هذا البلد حاكما على الشريعة ويقول كن كالناس. واذا نظرت الى هذه الدعوة كن كالناس وجدت ان الحامل عليها موافقة الطبع الذي نشأوا عليه في ذلك الاقليم او البلد. لا انه باعتبار ما هم عليه من الدين الصحيح الذي جاء في القرآن والسنة. فينبغي ان يعلم الناس فهم ان الدين يسر باعتبار الوضع الشرعي لا باعتبار الوضع الطبعي وما يستجيب للناس من الاراء والاهواء وينبهون الى ذلك ويرشدون اليه ان الميزان الذي يتبين به اليسر من عدمه ان هذا ليس يسرا وانما ان هذا موكول الى الشرع وان خلافه ليس يسر ظن فالذي يلبس ثوبه تنطعا اذا ركبته يقال له الدين يسر ولم يأتي بهذا. والذي يسحب ثوبه خلفه يقال له الدين يسر ولم يجد بهذا. وليس الدين يسر انه يسحب ثوبا كما ان الاخر يرفعه وينسبه الى الشريعة الى ركن كلاهما واقع في الطرفين بين الغلو والجفاء. واما اليسر هو حكم الشريعة. متى وجد حكم الشريعة فاعلم انه لا متى وجد ليوسف فانه حكم الشريعة؟ فبعض الناس اذا كان في بلد يتعامل بالربا وجاءه مال يأخذه ويقول الدين يسر. لا الدين يسر مع حكم الشريعة. والشريعة حرمت عليك الربا سواء في السعودية او او انت في فالحكم الشرعي لا يتغير ولا يتبدل. ثم ذكر المصنف رحمه الله تعالى كلاما نافعا فيما احاطت به الشريعة الاحكام امعانا في تيسيرها. فقال وقد شرع الله لكثير منها اسبابا تعين عليها وتنشط على فعلها. ثم ذكر ثلاثة الاسباب اولها في قوله كما شرع الاجتماع في الصلوات الخمس والجمعة والعيدين الى اخره فمن الاسباب المعينة على العبادة الاجتماع فيها. والثاني المذكور في قوله كما جعل الله الثواب والاجل الى اخره فمن الاسباب المعينة على العبادة الثواب المرتب عليها عاجلا واجلا. ثم ذكر الثالثة في قوله ثم كذلك جعل الله الزواجر الدنيوية والاخروية معينة على التقوى الى اخره فمن الاسباب ما رتب من وازعات الشرعية والطبعية لزجر الناس عن انتهاك الحرمات والاستخفاف بالواجبات فرتبت زواجر دنيوية واخروية تعين الناس على امتداد حكم الشريعة وتيسرها عليهم. وهذه الزواج هي المشار اليها الوازع اي المانع من اقتحام شيء من المحرمات او ترك او ترك شيء من الواجبات وهو المشار اليه بقول في منظومته والوازع الطبعي عن العصيان كالوازع الشرعي بلا نكران. وذكرنا لكم فيما سلف انه فاته وازع ثالث وهو الوازع سلطانه. وقلنا في اصلاح البيت الوزن شغله طالب والسلطة والسلطان والوازع الطبعي عن العصيان كالوازع الشرعي والسلطان. الوازع الطبعي عن العصيان كالوازع الشرعي. والوازع الطبع عن العصيان الوازع الشرعي والسلطاني اي ان الوازعات المانعة من اقتحام المحرمات او ترك الواجبات هذه الانواع الثلاثة فبها يتقوى العبد على العبادة وتصير يسيرة عليه. فاذا استحضر العبد الوازع الطبعي او الوازع الشرعي او الوازع السلطاني يسر امتثال المأمور حمله على ترك المحظور. فمتى كان الواجب الشرعي قويا في النفوس او كان الوازع الطبعي قويا في النفوس او كان الوازع السلطاني قويا في النفوس اعان الناس على امتثال يسر الدين وبهذا نكتفي من جملة هذا الكتاب ونستكمل بقيته ان شاء الله تعالى في الدرس القادم وبالله التوفيق عندكم الاختبار الاسبوع الماظي ما اختبرته؟ عندكم اليوم اختبارين لكن قبل الاختبار بعظ الاخوان وفقهم الله ما كتبوا ايميلاتهم. فامل منهم ان يكتبوا الايميلات. الاخ عبد المجيد طلعت عيسى موجود الاخ محمد بن محمد معوض موجود؟ ما كتب في ميلك احرص انك تزودها بالايميل الاخ احمد بن علي الاحمدي موجود الاخ فهد الغربي صالح بن سعد القحطاني ادريس بن عبد القادر موجود دائما اذا كون يميل احرص انك تكتبه في الورقة الاخ كمال محمود محمد الاخ تركي بن ابراهيم الجزلان مو موجود يمين عبد الرزاق احد رزاق العامر غير موجود ذي الاخت طلال حسان موجود بعد المغرب مشى طيب محمد فؤاد ابو الحديد الله يجزاك خير غير موجود قال للدوسري الاسبوع هذا عاصم بن عمر محمد بن محمود عمار الاخ وليد بن خالد الحربي هذي بنت لا يوجد لا بد تنشر خلاص الان احنا في زمن علاوة طالب العلم يستفيد يستفيد يا اخوان من هذه التقنية الموجودة يزيد جودة العميل. ولماذا يوجد جودة في في الدنيا والدين ما يصير فيه جودة ليش ما يصير فيك جودة في الدين؟ نحرص على الاندفاع من معطيات العصر والاستفادة في تقوية العلم والدين بين الناس مش عارف ما في ايميل مكتوب ملاحظة غير واضح الاخ عبد الله بن ابراهيم القضيبي ما كتبت ايميلك الاخ تركي الدوسري الاستاذة عاصم بن صالح حماد غير موجود ايميلك لازم تتخذ ايميل ابراهيم بن شايع القرني لا يوجد ايميل حسن استأذن الاخ محمد بن فايز الرويدي الاخ الدوادي التهامي جعفر عماد بن محمد فهد بن عبد الرحمن الدويزي ايميل جزاك الله خير عندك ايميل لابد يلا بعدين خلاص اللي ما عنده ايميل ما نقبله في الدرس ابراهيم بن عامر العسيري اخراجه فيصل بن سالم الشهري بدون ايميل يمكن كان غير واضح يسبب غير واضح يتغير بس ما في ابد وضخ عبد المجيد العتيبي موجود عبد الله بن محمد وجميعها كتب محمد محمد سعد ابن عبيد الحربي موجود مسافر خله يكلمني او يرسل لي رسالة وضاح بن محمد موجودة اليوم رضا عبد العليم السنهولي موجود لك في الايميل ولا هاتف حتى يمكنك تبدل بالحبر هذا اللي يروح فيصل بن عايض فهد بن مروي المطيري نادي مقاضي إبراهيم الجنيفي حاتم بن حمدي جودة وليد بن احمد حمدان عبدالرحمن بن فواز العتيبي الاخوان اللي سميناهم يكتبون جزاهم الله خير ايميلاتهم والاخ عمر الاخ عمر واللي سبق انه ما سجل ايميل يسجل ايميل. لان الانسان يتخاطب بالايميلات. والذي لا يصل الشيء هو الذي يفرط. اما نحن سنتخطط الايميلات لان الوقت اضيق من ان يجعل في غير ذلك نعم كن على الانترنت يا هو في ايميل اي اي شيء منها يعني نضعه كذلك ان شاء الله تصل رسائل حتى نتمكن من الافادة حول بعض ناشط او بعض الدروس او تغيير شيء يكون يصلكم النبأ عنها مبكرا لتستعدون لها الاختبار هذا كالاختبار الماضي معفونة منه لكن توقعوا اختبارا يأتي شامل عما قبل ان شاء الله تعالى وفق الله الجميع والحمد لله رب العالمين صلى الله عليه وسلم