خلينا نتكلم اولا عن الاصل ثم عن هات الطاجن الاصل ان الاعتكاف نعم من الهدي النبوي فرصة لكي تختم رمضان ختاما ربانيا جميلا تحاسب نفسك على ما كان من تفريط تتدارك ما كان من نقص ومن حبس نفسه في المسجد ليحول المسجد الى ديوانية يشرب كرك باي ويتجابر عامل ونسة وبيتكلم هذا ليس الاعتكاف الذي شرعه النبي صلى الله عليه وسلم حتى النبي كانت تصنع له خيمة قبة كده يدخل جواها لا يكلم احدا ولا يكلمه احد اثناء مدة الاعتكاف قل هزا المعتكف ده بيطلع يعود مريض ولا بيشيع جنازة ولا ابدا هو قطع العلائق عن والاشتغال بخدمة الله في زل الاوضاع الراعي لف في زل تحجيم وتقييد الناس عامة بدور العبادة خاصة الوضع الشرعي ان الحد الادنى الذي تقام به الشعيرة سنحرص عليه كما اننا نقيم الجمعة بالحد الادنى ونقيم صلاة العيد بالحد الادنى. سنقيم شعيرة الاعتكاف بالحد الادنى. ده الموقف الشرعي تحويل هذا الكلام الى بلانوف اكشن الى خطة عمل الى برنامج عمل هذا متروك لادارة المسجد تدرن يقف عند بيان الحكم الشرعي ينبغي الا نقصر في اقامة اصل هذه الشعيرة كما اقمنا اصل شعيرة الجمعة اصل شعيت الجماعات اصل شرعية الاعياد سوف سوف نقيم صلاة العيد بازن الله تعالى اصل اية الاعتكاف نقيمها ما دام لم يأتي قرار جازم قاطع حاسم بالمنع والاغلاق بالكلية لكن تحويل هذا الى برنامج عمل دي تقام باتنين بخمسة بعشرة وبتلاتة تمانية ادي ترك لازم تضفر لادارة المسجد والله حسيبها يعني يعني في قرارها واه تسمعوا لها وقت يسمعون لها وتطيعون. بارك الله فيكم فهذا هو ما عندي في هذه المسألة قلت له اخد حاجة اخر حاجة نختم بها بازن الله تعالى