طيب بسم الله الرحمن الرحيم. احنا اخر حاجة قلنا ان اه الخطوات اللي هو بيعملها علشان بس ايه هيبتدي يشتغل يعني. فاه بالنص هو عارفه وبيجيب كل الشواهد اللي فيها النص ده. وبعدين بيطلع كل القراءات او كل الاشكال المختلفة للنص اللي بيلاقيها في المخطوطات. فبيكتب انا لقيت الشكل الفلاني ده في المخطوطة الفلانية. لو لقى نفس الشكل اذا في مخطوطة تانية فيقوم مزود جنبيها. مخطوطين تلاتة اربعة مليون على حسب بقى. وفي الاخر في النهاية بيتوصل لقايمة الاشكال اللي هو لقاها في المخطوطات وانهي مخطوطات فيها الاشكال دي. وبعد كده بيبتدي يدرس. احنا قلنا ان آآ المفروض ان هو شكل واحد للنص فقط هو اللي الصحيح واي اشكال اخرى دي ناتجة عن الاخطاء والتغييرات والتبديلات اللي بتدخل في النص. هم بيسموا الاشكال دي قراءة. يعني ايه قراءة؟ يعني انا بمسك المخطوطة واقراها ده اللي لقيته في المخطوطة وانا بقرأ المخطوطة. فانا وجدت ان السينائية والفاتيكانية مسلا فيهم نفس النص بنفس الشكل يبقى لغاية كده انا عندي قراءة واحدة بس. اللي لقيته في السنائية هو ان انا لقيته في الفاتيكانية عندك قراءة واحدة بس لقيت السكندرية فيها شكل جديد للنص يبقى انا كده عندي قراءتين. قراءة السنائية والفاتيكانية قراءة السكندرية فيه بس سؤال بسيط ايه هي احتمالات القراءات بالنسبة للنص الاصلي. حد فاهم اللي انا اقصده ولا ايه؟ احتمال القراءات القراءات بتساوي يعني يعني اشوف كم اختلاف عندي يبقى ده عدة رعب. لأ. انا بقول ايه احتمال القراءة بالنسبة للنص الاصلي يعني انا عندي نص اصلي. من النص الاصلي ده طلع شجرة مخطوطات. فضل لي كم مخطوطة منهم؟ ايه امام المخطوطات دي بالنسبة للنص الاصلي. نسبة نسبة المعوية يعني بالنسبة يعني مسلا هل القراءة اللي انا اخترتها دي هل هي النص الاصلي؟ ولا مش هي النص الاصلي؟ في عندي كم احتمال؟ ما عدا الفلوس بص. عدد المخططات انا عندي عندي احتمالين. يا اما هي يا اما النص الاصلي ما زال موجود في وسط القراءات تمام؟ وربنا وفقني بقى انا اخترته ولا ما اخترتوش؟ يعني هو ممكن يكون موجود في وسط القراءات المتاحة بس انا اخترت واحدة غلط بحسب وجهة نزري انا العلماء عندهم المشكلة دي في انجيل مرقس. هل النص الكامل ولا فيها ابن الله باداة التعريف اللي فيها ابن الله من غير اداة للتعريف. عندي احتمال من اتنين. يا اما القراءة الاصلية واحدة من دول يا اما اما القراءة الاصلية ضاعت اصلا وكل دي اشكال خاطئة للنص. فاهمين الحوار؟ يعني في وسط انتقال النص تاريخيا القراءة الاصلية ضاعت ما بقتش موجودة في وسط المخطوطات. ومع ذلك انا عندي اشكال كتيرة مختلفة للنص. فكل الاشكال دي غلط ولا واحدة منهم صح او واحدة منهم صح وربنا يوفقني بقى ان انا اختارها. لان ممكن يكون في واحدة من القراءات فيها القراءة الاصلية بس انا ايه ما اخترتهاش. طب انا هعرف منين دي القراءة الاصلية ولا مش دي القراءة الاصلية؟ مش هعرف بس هي دي الاحتمالات يا اما النص الاصلي يكون ما زال محفوظ في المخطوطات يا اما يكون النص الاصلي اندثر. هعرف منين هو لسه موجود ولا مش موجود مشهار بس هم العلماء ايه على الرأيين دول في علماء بيقولوا لا النص الاصلي ما زال محفوظ في المخطوطات. والقراءات المتاحة اكيد منها النص الاصلي ده رأي العلماء. فيه ناس تانيين نقول له لأ النص الاصلي ممكن يكون اندثر اصلا وراح. واللي احنا بنتكلم فيه اشكال قريبة للنص الاصلي بقى على حسب ما اقدر اقرب. ده في نص معين ولا لا نظرة عامة للكتاب. يعني المخطوطات السينائية والفاتيكانية والاسكندرية دي والبرديات والمخطوطات التانية. النص اللي فيها مع اختلاف نصوصهم كلهم. في فيها قد ايه من النص الاصلي؟ هل النص الاصلي لسه موجود؟ ولا ممكن النص الاصلي ده اصلا راح؟ وكل الاشكال اللي ما بين ايدينا دلوقتي من التبديلات والتغييرات والحاجات اللي دخلت للنص. فهو احتمال من اتنين. يا اما فعلا المخطوطات لسه بتحتوي على النص الاصلي في نصوص معينة مسلا وربنا يوفقني ان انا اختاره او ان النص الاصلي اندثر وانا بختار اصلا ايه؟ حاجات آآ دخلت النص في اثناء انتقال النص التاريخي. بارت ايرمان عنده آآ اقتباس رائع جدا. في كتابه مسكوت انجيسوس اللي هو تحريف اقوال الصفحة رقم اتنين وستين. بيقول ايه؟ بيقول كلام مهم. بيقول يعني ايه؟ يعني انت اقعد مطمن ورغم يعني اعرف ان ده يعني يطمن ده اخر حاجة تقدر تعملها يعني يعني اقدم نسخة متاحة. هو عاوز يقول ان اقصى حاجة احنا نقدر نعملها ان احنا لاقدم نسخة متاحة. بيقول بقى جملة ممتازة جدا. وذر اورناط تو ذا اوريجينال تيكست يعني ايه؟ سواء وصلنا للاصل ولا ما وصلناش؟ بس احنا اقصى حاجة نقدر نعملها ان احنا نرجع اللي اقدم نسخة متاحة لان ممكن كان فيه نسخ اقدم من دي بس ما بقتش موجودة اتحرقت ولا راحت في اي حتة زي ما الاصول ضاعت. فهو اقصى حاجة الناقد النص يقدر يعملها عشان يحصل على نص محترم انه يرجع لاقدم نسخ متاحة. سواء بقى النسخ دي فيها اصل ولا ما فيهاش هو ده اللي اقدر اعمله ما اقدرش اعمل اكتر من كده. فبيقول يعني بيقول لك ان اقدم النسخ دي اكيد قريبة من النص اللي كتبه المؤلف وبيقول ايه؟ دي نقطة مهمة يعني النسخ القديمة دي اللي انا برجع لها هي الاساس في تفسير اقوال هذا المؤلف. يعني انت عندك نص انجيل يوحنا هحققه علميا فهرجع لاقدم النسخ. النص اللي انا وصلت له ده هو الاساس في تفسيري لاقوال جيل يوحنا فبالتالي ممكن تكون الاقوال دي اصلا ما كتبهاش يوحنا. لكن انا ايه علشان لقيتها في اقدم المخطوطات فبفترض يوحنا هو اللي كتبها فبفسر على اساس كده. فده يصور لك مدى الظنية اللي عندهم وان يعني هم مجبرين على كده وما فيش حاجة تانية يعملوها. اخرهم ان هم يرجعوا لاقدم نسخ اللي بيلاقوه في اقدم نسخ هو ده اساس تعليمهم في تفسير انجيل يوحنا او اي كتاب اخر من كتب العهد الجديد. هندخل بقى ايه في الناقد بيعمل ايه بالزبط بعد ما بيرص القراءات دي. اتفضل يا باشا طول ما احنا قلنا ان اه احتمال يكون ستة في المية مية في المية. جميل. اه. النص موجود ده مش موجود. جميل في نقطة كده بقت حلوة كده خالص. بالنسبة لو احنا رجعنا بقى بالعكس. لو عندنا مسلا النص الاصلي اه لو مخطوطة واحدة بس بيتمسح في كليته. وبعدين فايه احتمال ان احنا نعود مسلا دي موجودة عندك ايه احتمال ان احنا موجودين يعني انا عندي مخطوطة واحدة بس نقلت من اصل وكله نقل من المخطوطة دي. فحسب قد ما الراجل ده نسخ الاصل. بالزبط. ما عنديش اي احتمال تاني ان انا اقعد مصر اصلي خالص. ان انا اللي اقدر اعود له المفروض ان تسقط منه على قد ما ده نقل من الاصل هو ده الاصل المتاح له. الاصل ضاع. لو انتقل لو مخطوطة بس اتكتبت الاصل ضاع. بتاكل على قد ما المخطوبتين دول نقلوا. برضو النص الاصلي دول. دي بقى عندنا لو مخطوب قيمة عندنا الاتنين غلطوا نفس الغلط لو كل واحد غلط في موقع تاني. صح؟ اه. لو اتنين غلط؟ يبقى خلاص مش هعرف ان فيه غلط اصلا طب لو كل واحد اخطأ خطأ مختلف ما اقدرش ارجح ولا في دي ولا في. فالخطأ واسع. معي؟ ايوا فلو الدين اتنسخوا من الخطأ من المخطوطة كده اصبح ان الخطأ اكبر مضاعف الاصل والخطأ اكبر واذا قلنا قلت لي اديني حاجة تاريخية تؤكد ان انا عندي اكتر من مخطوطين لو ما عندكش يبقى خلاص انتهت الاخ ضاع. وليه وليه اكتر من اتنين برافو عليك. ما هو من كتر كتر النسخ بيديني احتمال اكتر ان الاصل احتفز. لو متسخ تلاتة مسلا. بس في نقطة. تمام. الكلام ده المفترض هو انا انا دلوقتي عندي عندي النسخة الاصلية. لما واحد بس ينقل ودي خلاص واحد يبقى انا ما عنديش غير ده ارجع له. فعلى قد ما ده نقل من الاصل هو ده المتاح عندي. طب لو انا عندي اكتر من مرجع ببتدي يعني قد ايه الحالة السيئة او كويسة بالنسبة لي؟ فلو لقيتهم متشابهين في اجزاء كتيرة جدا بعرف انها جزء كبير من النص آآ تم حفزه. لو لقيت ان الاختلافات كبيرة باعرف ان العملية متينة. يعني مسلا لو واحدة اخطأ ناس مش كله هيخطأ نفس الخطأ. اه. ده لو اكتر من اربعة اقدر ارجع اجيب الباص تاني. هو اصلا مش الحكم. مش ايوه ايوا ايوا ان كل ما قطر من صغر الاصل كل ما احتمالية ان احنا نحاول نرجع بقى بالنقد المصري اه كل ما يكون عندي نسخ اكتر من الاصل ما هو ده المسال اللي احنا قلناه على موضوع المحاضرة. يوسف راضي يقول لك انا عندي كراسة محاضرات. عشرة نقلوا منها والاصل ضاع ايه احتمالية ان انا ارجع المحاضرة الاصلية زي ما كانت؟ احتمال كبير. اه. لان انا عندي عشرة ومنقولين مباشرة فغالبا مش كل واحد غلط نفس الغلطة فبالمقارنة هقدر اعرف قد ايه يعني الاخطاء موجودة في انهي اجزاء وهقدر اعيد تكوين المحاضرة اصلية لكن لو انا عندي واحد بس اللي نقل خلاص بقى هو ده النسخة الاصلية بالنسبة لي. او اتنين كمان. ومش هقدر اعرف هو غلط في ايه مش هقدر اعرف هو غلط في ايه من الاصل. اوكيه برضه ما تقدرش تعرف هو اصلا هل هقدر اعرف اصلا كم نسبة نسبة من الاصل واحدة من الاتنين ولا تلاتة؟ بالنسبة للعهد الجديد مش هقدرع كمان ان كل واحد لو اتنين بس للناس انهم بيحافزوا على المواقف الاخلاقية ما فيش حد يعني نسخة النسخة دي هي اللي اه. الموضوع ده موضوع كبير يعني لو اتعاملت فيه. بس احنا شرحنا موضوع الشجرة دي وخدنا القواعد بس آآ مولانا حسام بيشرح موضوع الاحتمالية وجود النص الاصلي يعني. فهو بيقول آآ غالبا نصل اصل راح يعني. ان احنا ما عندناش في مصر ما هو احنا ما عندناش نسخ من الاصل والحقبة الزمنية كبيرة وغالبا ما كانوش كزا واحد نقل من الاصل فالعملية آآ بازت يعني ان في نسخ موجودة من دي لوحدها بيسبتوا وجودها زهنيا قبل وجودها فعليا يعني هل هي فعلا اتعملت فعلا ايوة. وسيقة مديرية طيب. طب بيقول لك دي بترجع مية من مية لمية وسبعين تقريبا. ماشي؟ بيقول لك فيها العقد الجديد كله. امال ايه الوسيقة الموريتانية دي وثيقة بتتكلم عن قانون العهد الجديد. مم. يعني بيقول لك العهد الجديد مكون من انهي كتب؟ فقال لك ان في كتب كتير في العهد الجديد حاليا مش ما كنتش موجودة في الوثيقة الموريتانية. من ضمنهم رسالة للعبرانيين وبطرس التانية وكزا. لكن ما هياش بتحتوي اعلى نص اسماء كتب بس. طيب. احنا احنا قلنا الحوار بتاع ان عامل عمل النقد عامل الناقد النصي انه بيجيب نص يوناني هو يعرفه ويبتدي يقراه يمشي نص نص انا عندي مسلا الكتاب بيبتدي بمتى واحد واحد. كتاب ميلاد يسوع المسيح ابن داوود ابن ابراهيم. هجيب النص ده واجيب كل المخطوطات اللي فيها النص ده وبعدين اشوف جميع الاشكال المختلفة لهذا النص في المخطوطات واعمل قايمة. انا عندي الشكل الفلاني لقيته في المخطوطة الفلانية. نفس الشكل لقيتها في مخطوطة تانية. وبعدين لقيت شكل جديد موجود في المخطوطة الفلانية هكذا لغاية ما هيبقى عندي قايمة بالاشكال المختلفة اللي انا وجدتها في المخطوطات وانهي مخطوطة فيها الشكل ده بعد كده بيبتدي يدرس بقى بيبتدي يدرس بيعمل ايه؟ انا بس السي اه احنا عاوز اؤكد بس على مفهوم قبل ما اشرح القواعد اللي هو بيرجح بها قراءة وقراءة. ان اه اهم شيء تكون فاهم ان غالبا النص الاصلي بيندثر والخطأ هو اللي بيفضل موجود في المخطوطات ان اه الناقد النصي ما بيقدرش يكتشف كل اللي حصل في النص الا بالشواهد المتاحة. ما اقدرش اعرف ان لو حد زود غير لو الشاهد قبله وشاهد بعد وما اقدرش اعرف ان حد حسد غير لو عندي الشاهد قبله وشاهد بعده وهكزا. غير كده النص هيبقى مصدق عندي وهنقله زي ما هو في المخطوطات حتى لو كان عندي آآ احساس بان النص كده مش مزبوط غلط تمام في حاجة بقى اسمها ايه؟ بعد ما جمعت القايمة دي انا عندي اشكال للنص مختلفة واقصاد كل شكل المخطوطة اللي انا وجدت فيها الشكل ده. ببتدي ادرس المشكلة المشكلة عندي هي ان انا المفروض اختار واحد من الاشكال المتعددة اللي عندي في المخطوطات. دي مشكلة بيسموها مشكلة نصية. عن نص له اكتر من شكل في المخطوطات. مشكلتي انهي واحدة فيهم اللي مفروض اختارها. فبختار على اساس ايه بختار من دراستين بعمل دراسة على الادلة الخارجية ودراسة الادلة الداخلية. هم بيسموه البرهان الخارجي والبرهان الداخلي يعني ايه الادلة الخارجية؟ الادلة الخارجية يعني كل ما يتعلق المخطوطات اللي انا جبت منها الاشكال دي. الادلة الداخلية دراسة لسبب وجود الاشكال دي في المخطوطات. وهشرح الكلام ده بالتفصيل. تاني؟ الادلة الخارجية يعني كل ما يتعلق بالمخطوطات اللي انا وجدت فيها الاشكال دي. الادلة الداخلية كل ما يتعلق باسباب وجود الاشكال دي في المخطوطات. ايوة. حاجة قريبة من كده بس لما نشرح هتفهم الموضوع اكتر دلوقتي العلماء بيعملوا ايه؟ انا في دراستي في النقد النصي ببدأ بالمخطوطات. لان زي ما قلنا لو انا ما وجدتش خلاف ما بين المخطوطات يبقى انا ما عنديش مشكلة. فانا بابدأ اصلا من ايه؟ من دراسة المخطوطات المخطوطات دي بتديني معلومات بدائية عن انهي اه قراءة من دول هو الاقوى انه يكون قبل التانية. على سبيل المسال يعني مسلا ايه؟ عندي قراءة معينة من دول موجود في اقدم المخطوطات. وقراءة تانية موجود في مخطوطات مسلا من القرن التاسع والعاشر وهكزا. فبيبقى الذهني ان غالبا القراءة اللي موجودة في الاكبر هي اللي كانت موجودة قبل القراءة اللي موجودة في المخطوطات اللي بعد كده. تمام عندي بعض المخطوطات مسلا زي السينائية والفاتيكانية والاسكندرية في بعض العلماء بحسب دراسات معينة يقولوا ان نص المخطوطة الفاتيكانية مسلا ده كان شغال فيه ناسخ محترف فما كانش بيخطأ كتير فحاطط في زهني ان المخطوطة الفاتيكانية لها قيمة معينة لما تحتوي على قراءة بديها اهمية ده خد بالك دي القراءة دي في الفاتيكانية وانا برجح قراءة عن القراءة ببقى اعمل حساب انهي مخطوطات اللي فيها القراءة. عندي مسلا برديات قديمة ببقى فاهم ان البرديات قبل المخطوطات الاحرف الكبيرة قبل مخطوطات الاحرف الصغيرة قبل مخطوطات القراءات الكنسية. فالمخطوطات دي بيبقى لها قيمة اقرب للاصل فغالبا المفروض انه يكون محتفز بالاصل عن المخطوطات المتأخرة اللي جت بعد كده. تمام فهي اه بمنتهى البساطة الادلة الخارجية بيتكلم عن الشواهد بيشوف انهي قراءة ليها مخطوطات اقدم من التانية وبيتكلم عن حاجة اسمها التوزيع الجغرافي للشواهد. يعني ايه؟ يعني نمسح السبورة عشان نعرف نشرب دلوقتي كان في مراكز معينة في العالم كانت هي اللي بتنتج مخطوطات العهد الجديد انا سانية واحدة اهو. كرسم كوكي كده يعني دي الاسكندرية اوروبا الناحية التانية تمام فكان فيه هنا مسلا البحر الاحمر وهنا المهم ان الحتة دي مصر كانت بتنتج مخطوطات. والحتة دي فلسطين كانت بتنتج مخطوطات الحتة دي روما اللي هي فرنسا وايطاليا. كانت بتنتج مخطوطات. واسيا كانت بتنتج مخطوطات كان اربع كنايس رئيسية في العالم كنيسة الاسكندرية وكنيسة القسطنطينية وكنيسة آآ اه كنيسة اه اسمه ايه دي؟ الكنيسة الغربية والكنيسة اه سواني الاسكندرية النص قيصري كنيسة قيصرية. اكتبوا كده ومعي كنيسة الاسكندرية وكنيسة قيصرية دي انهي الكنيسة دي؟ كنيسة الاسكندرية وكنيسة قيصرية وكنيسة القسطنطينية وكنايس فرنسا وايطاليا. فهنا في عندك الكنيسة الغربية اللي هي فرنسا وايطاليا وهنا كنيسة الاسكندرية. وهنا كنيسة قيصرية وهنا كنيسة القسطنطينية. دول اربع مراكز رئيسية في العالم كانوا هم عندهم كنايس كبيرة وكانوا بينتجوا مخطوطات. العلماء اكتشفوا بالمقارنة ان كل كنيسة من دول كان نص العهد الجديد بتاعها مميز عن الكنيسة الاخرى لان ايه اللي كان بيحصل؟ نص العهد الجديد كانوا بيتعاملوا معه بحسب المحيطة في المجتمع ده. فكان في مسلا مشاكل لاهوتية معينة في كنيسة الاسكندرية. فكانوا بيزبطوا النص اللي عندهم على عشان ايه الزروف والمشاكل اللي كانت بتحصل. وهكذا في كل دولة من الدول المهم ان العلماء بيقدروا يعرفوا المخطوطات دي من انتاج انهي كنيسة؟ ففي عندهم اصلا النص يوناني ده نص العهد الجديد. بيقسموها لاربع عائلات النص السكندري ده اللي هو كنيسة الاسكندرية. تمام؟ وبعدين في نص غربي اللي هو ايه؟ كنايس فرنسا وايطاليا دي وفي نص بيزنطي اللي هي ايه؟ الكنايس القسطنطينية. في اسيا. واخر حاجة نص قيصري ده اللي هي ايه في فلسطين بصوا بقى التوزيع ده مفيد في ايه؟ العلماء قالوا ان لو انا بدرس نص معين النص ده ممكن يكون فيه الفاظ معينة او معاني معينة كان كنيسة معينة مشهورة هي اللي كانت بتستخدم الالفاز او المعاني دي فبيعرفوا ان ده من ادخال كنيسة معينة وازاي هادي مثال اكثر وضوحا. يعني مسلا لو لقينا مسلا قراءة قراءة منهم خاصة بكنيسة معينة منطقة معينة. ده بنرفضه. ده بيرتبط بالكنيسة فده ده بيعرف ان هو من تغيير. من تغيير الكنيسة مش من نص الاصل. في مسلا نص رسالة يوحنا الاولى خمسة سبعة النص ده لما العلماء بدأوا يدرسوه قال لك ايه؟ قال لك النص ده موجود في المخطوطات اللاتينية بتاعة روما ما لقيناهاش في المخطوطات بتاعة اسكندرية ولا المخطوطات بتاعة فلسطين ولا المخطوطات بتاعة اسيا. لو النص ده كان موجود في الاصل. هل كانوا هيحزفوه؟ قال لك ده مش مش من مصلحة المسيحي ان هو يحزف النص. فقال لك بما ان النص ما فيش مصلحة من حزفه ولاقيناه موجود في منطقة واحدة جغرافية مش منتشر حول العالم فغالبا الكنيسة دي هي اللي اضافتها. لان منطقيا لو انا عندي نسخة اصلية وكزا نسخة نقلتها وراحت بلدان العالم المختلفة فلو كان النص ده موجود في القص غالبا كان هيتنقل هنا وهنا وهنا وهنا وينتشر في العالم. لكن ان انا الاقي نص موجود في مكان واحد. وما فيش مصلحة من حزف النص فمن الغريب ان انا الاقيه في مكان واحد وما انتشرش في باقي الاماكن هو ده ما دام ما فيش مصلحة من حزف النص يبقى المفروض النص ينتشر. ما دام لقيناه في مكان واحد مش موجود في الاماكن الاخرى يبقى المكان ده هو اللي ضاف تمام؟ علشان كده لما يجي المسيح يقول لك يا عم الحاج النص بتاع يوحنا الاولى خمسة سبعة ده موجود في مخطوطات قل له انا ما ليش فيه. النص اليوناني هو الاصل. والنص اليوناني موجود في اسكندرية وقيصرية وقسطنطينية. ليه الناس دي ما النص اشمعنى الكنيسة دي هي اللي جات لها النص؟ تمام؟ طيب من ناحية ناحية الادلة الخارجية اللي هو الخاص بمعلومات المخطوطات. العلماء بيحطوا في بالهم تلات حاجات. اقدمية المخطوطات بيشوفوا وانهي شواهد لها مخطوطات اقدم بيلاحزوا التوزيع الجغرافي للمخطوطات وبيلاحزوا قوة مخطوطات معينة ده بحسب وجهة نزر العالم. يعني ايه؟ يعني قال لك في واحد عالم الماني اسمه قسطنطين شيندورف ده كان بيرى من خلال دراساته ان المخطوطة السنائية افضل مخطوطة. فكان دايما بيرجح اللي موجود في السينائية في اتنين علماء تانيين واحد اسمه والتاني اسمه هورت. كانوا بيرووا في المخطوطة الفاتيكانية ان هي الافضل كانوا بيدوا حساب للنص اللي يلاقوه في الفاتيكانية. في بعض العلماء التانيين يقول لك بردية معينة البردية خمسة وسبعين مسلا وهكزا فهم آآ من خلال دراسة الادلة الخارجية بيشوف اقدمية الشواهد التوزيع الجغرافي وقوة المخطوطات. العلماء بيقولوا ان آآ البرديات القديمة والسينائية اللي هي وزير واحد والفاتيكانية زيرو اتنين دول اقوى شواهد المخطوطات التانية بقى اللي هي من القرن الخامس والسادس دي يعني تفاوتا. ايه؟ اه الباتكينات تلاتة سلام عليكم. وعليكم السلام اتفضل. اهلا يا محمود. اهلا بك يا احمد. لا مش عندي تمام؟ يبقى احنا قلنا لما بيبتدي الناقد النص يدرس بيجيب نص يوناني هو يعرفه ويجيب كل الشواهد اللي فيها النص ده ويقوم عامل قايمة بكل الاشكال واقصاد كل شكل انهي مخطوطة اللي لقى فيها الشكل ده. بعد كده بيجي يدرس القايمة دي من ناحية الادلة الخارجية والادلة الداخلية. الادلة الخارجية يعني المخطوطات معلومات عن المخطوطات اللي لقى فيها القراءات دي. فبيشوف انهي قراءة لها مخطوطات اقدم؟ انهي قراءة منتشرة جغرافيا في المخطوطات انهي قراءة اللي لها مخطوطات صاحبة قيمة عالية؟ وبعدين بقى بيبتدي يدخل في اللعب كله اللي هو الادلة الداخلية. دلوقتي فيه مدارس في النقد النصي. فيه مدرسة بتنفض للادلة الداخلية لي اصلا ما بتدخلش فيه وبتقرر من الادلة الخارجية. يقول لك فيه مدرسة تقول لك الاقدم هو الاصح وخلص الحوار دي مدرسة فيليب كونفورت وناس تانيين بيسموها دوكيومانتري مش عارف ايه. المهم ان عنده المخطوطة الاقدم هي الاصح وما بيبحسش في تفاصيل في مدرسة تانية اللي بياخد بالاغلبية يقول لك بعدد المخطوطات النص ده في تلاتين مخطوطة ده موجود في خمسة ده موجود في عشرين يبقى هو ده الاصل موجود في الاكتر ما بيدرسش كتير بالعدد صاحب اعلى صوت هو اللي بيكسب. فيه ناس تانية بقى اللي هم النقاد النصيين العقلاء زي اغلبية قاد يعني بارك ايرمان وبروس ميتسجر والناس دي بيبتدوا يستخدموا قاعدة ذهبية. القاعدة دي شرحها بروس ميتزجر في كتابه نص العهد الجديد وشارك فيه معه بارت ايرمان ان بارت ايرمان خدوا بالكم ده كان مسيحي وبعد كده الحد. بروس ميدز جارد ده كان معروف عنه ان هو اعلم واحد في مجال مخطوطات العهد الجديد والنقد النص فدرس تحت ايده تلميذ بس بروس ميتسجر قال حد قصدي بارت ايرمان الحد وبروس ميدزجر فضل على ايمانه هكتب اسماءه عشان تتلخبطوش. ده ده الاستاز ده فضل مسيحي ومات مسيحي. اتعلم تحت ايده وده لسه عايش لغاية دلوقتي بس هو حاليا ملحد. فبارت ايرمان يعتبر يعني ما دام هو تلميز اعلم الناس النقد النصي فهو حاليا اعلم الناس بالنقد النص. ملحد اه. ايه؟ اه المهم ايه بقى وجهة نزر العلماء دي؟ قاعدة زهبية احنا شرحناها قبل كده بس نشرحها تاني بتقول ايه؟ هكتبها تنقلوها واحد بيكتب كتير نعم؟ طيب القاعدة الذهبية كالاتي. وده اللي انا شخصيا بستخدمه وبروس ميدز روبرت ايرمان والعلماء اللي ايه؟ اللي دماغهم عالية يعني. بيقول لك ايه؟ القراءة التي توضح او تشرح او تفسر دي دي معاني انا حاططها يعني. تمام توضح او تشرح او تفسر سبب نجوم القراءات الاخرى هي فضل يعني هي دي اللي احنا بنختارها. يعني ايه الجملة دي يعني قررنا نستنتج نقطة معينة السبب اللي انضاف فيه اتغير او انطباق او اتحزف من النصوص التانية يبقى هي دي اللي توضح لي ان هي هو ده الاصل بناء ان انا ايه اتخرجت منه القراءة التانية. هو الموضوع كالاتي ان انا بحاول اشوف اقدم صورة للنص فاقدم صورة للنص ده معناه اللي هو كان موجود قبل كل الاشكال التانية. فهو بيقول لك لو انت قدرت تمسك الشك اللي هيشرح لك الاشكال التانية دي جت منين؟ يعني هي اللي كانت موجودة قبليهم فهي دي اللي هنختارها فاحنا مسلا ايه عندنا قراءتين بنختار الاولى ونفترض ان هي الاقدم واللي هي كانت موجودة في المخطوطات. ببتدي ابص على التانية هل القراءة التانية دي تقدر تنضاف في المخطوطات بعد ما افترض ان دي اصلية حد ممكن يغير النص من ده لده. على سبيل المسال النص اللي احنا قلناه في تيموساوس الاولى تلاتة ستاشر دايما بالمسال يتضح المقال. انا عندي قراءة بتقول اوس. وقراءة بتقول تي اوس واحدة اللي بتشرح سبب وجود التانية. يعني انهي اللي ممكن دي تتنقل لدي او دي تتنقل لدي؟ فالعلماء لما جم شوفوا السقس دي هل تؤس ممكن يحصل حاجة وتتحول لقص ما وجدوش طيب لو عاوز اغيرها قال لك ان انت بس تضيف خط هنا وكده وهتتحول. فلما بتختار ان هي الاصل بتقدر تشرح دي جت ازاي. لكن لما بتختار دي مش هتقدر تشرح دي جت ازاي فاهم؟ ايه؟ ما احنا بنبدأ من البرهان الخارجي دي اوميكرون دي سيتا ما دي سيطة ودي سيطة دي دي ماشية فدي كانت اوميكرون سجما. انا زودت فيها خط قلبتها سيتا وزودت فوقيها خط حولتها. مش احنا قلنا ان في كلمة كده بتتكتب كاملة باخد الحرف الاول مع الحرف الاول مع الحرف الاخير بضمهم جنب بعض واحطوا فيها خط تبقى ده اختصار مقدس لو انا عاوز احول اوس دي لسؤس دي هعمل ايه؟ هزود خط هنا وخط هنا الموضوع اتحول. هو الموضوع كله مرتبط ببعضه. الادلة الخارجية مرتبطة بالادلة الداخلية يعني ايه ؟ يعني انا اكتشفت ان اقدم مخطوطات فيها الشكل ده. والمخطوطات اللي جت بعديها فيها الشكل ده فده بيديني بيديني اه فكرة اني اه انا قدرت اثبت ان دي تقدر تتحول لدي وهي دي فعلا اللي كانت موجودة في الاقدم يبقى غالبا اختياري صح. بس في مشكلة مسلا اللي احنا شرحناها قبل كده بتاعة يوحنا سبعة تمانية اللي هو فيها انا لن اصعد والتانية بتقول انا لست اصعد بعد الخلاف في المخطوطات على كلمتين لن اللي هو النفي المطلق قم لست بعض اللي هو نفي زمني محدد اوبو حرف الاوميجا ده. تمام؟ يعني هي كلمة مكان كلمة. كلمة دي دي موجودة في اقدم المخطوطات وكلمة اوك دي بتزهر لاول مرة في المخطوطة السنائية. ومعها مخطوطة اللي هي مخطوطة بيزا ومخطوطات تانية. العلماء عارفين ان دي لها اقدم شواهد. ودي لها شاهد قوي بس يعني معروف ان دي موجودة في الاقدم. بيختاروا انهي واحد؟ هل بالاقدمية فقط؟ لما بييجي للقاعدة الذهبية ان القراءة لما بيجوا للقاعدة الذهبية اللي بتقول ان القراءة التي توضح سبب وجود القيراط الاخرى هي المفضلة بيقول لك ايه؟ انا هقول ان قراءة اوبو هي الاصلية فسر لي بقى القراءة التانية دي جت منين؟ ما هو خد بالك ان الاشكال المختلفة للنص دي ما بتخبطش في المخطوطات من السما يا اما جت بخطأ غير مقصود خطأ بصري او خطأ سماعي او خطأ من الزاكرة او ان حد غير عمدا فلازم يكون فيه سبب ان الشكل ده جه المخطوطة. فاهمين ازاي؟ ما ينفعش اقول ان انا انا اخترت ده عمياني وبص انتم بقى نحلوا مشكلتكم مع القراءة التانية. لأ. لازم اختار واحد وابرر التانية دي جت منين لو انا اخترت واحدة وما قدرتش ابرر التانية جيت منين يبقى اختياري غلط؟ لما اختار قراءة وبرر التانية دي جت منين؟ يبقى انا غالبا اختياري صح. وبقول غالبا عشان ممكن ايه تكون آآ انا غلطت يعني ما فيش اي مشاكل هم جم قالوا ايه؟ احنا هنختار ان دي هي الصح. هل في سبب لوجود دي؟ يعني ليه المخطوطة هي بتقول كده ناس قالت اسباب كتير كل الاسباب دي مردود عليها انا كنت عامل بحس في الموضوع ده اي سبب قالوا اي عالم مردود عليه. في بعض الناس قالوا ده خطأ غير مقصود. وقع فيه ناسخ المخطوطة السنائية. فقلت له ازاي المخطوطة سينائية دي عدى عليها مصححين طوال اتناشر قرن. ما فيش مصحح لقط الكلمة وصلحها يعني النص في المخطوطة السنائية موجود في الحتة دي. في تصحيحات هنا وتصحيحات هنا والكلمة هنا. يعني اللي صحح فوق وتحت الكلمة ما لاحظش ان الكلمة غلط وصلحها لو كان ده خطأ غير مقصود كان اي مصحح عدى على المخطوطة صلحها. فده اللي بيقول ان كلمة اوج دي جت بخطأ غير مقصود. قال لك هو اتلخبط ما بين الحروف اي هبل كده وهنكتب حرفي كتب بدل الفي والاوميجا. ناس تانيين يقول لك ده وقع في خطأ بصري لما تيجي تدرسه من ناحية الاخطاء البصرية مستحيل هتيجي. الموضوع متفند في البحس يعني. المهم ان لما جم اختاروا ده وحاولوا يبرروا سبب وجودي في المخطوطات ما عرفوش. طب لما نختار دي لن اصعد ويحاولوا يبرروا سبب وجود دي عرفوا يبرروها ولا لأ. تبريرات بعد الهابولي. اسباب كتيرة قوي تخلي ان دي تتحول لدي قال لك اول سبب ان دي كانت مصدر من مصادر الهجوم على المسيحية. الوثنيين كانوا بيقولوا ان المسيح كذاب بحسب النص ده وغازتين واسمعي للكلام ده جيروم نقل الكلام ده طوال تاريخ المسيحية والنص ده موجود كانوا بينقلوا ان الوثنيين بيستخدموا النص ده علشان يهجموا على المسيحية. تاني سبب وجود تناقض ما بين نص الاول المهم اني مع الدراسة وجدوا ان ان الاسباب كلها بتتفق لما بختار ده بقدر ابرر سبب وجود ده. لكن لما الاولاني ما بقدرش ابرر سبب وجودي التاني. هي دي القاعدة الزهبية. فحتى لو قراءة منهم موجودة في الاقدم. بس انا لما اخترت اقدم ما قدرتش ابرر القراءة التانية يبقى اعرف ان الاختيار فيه مشكلة. بس غالبا غالبا مش يعني ده بحسب دراسة بس مش في كل الاحوال ان الاقدم غالبا بيكون هو الاصح وبتقدر تبرر سبب وجود التانية. يعني مسلا في قصة المرأة الزانية عندي اقدم المخطوطات ما فيهاش القصة. المخطوطات اللي جت بعد كده فيها القصة. فبختار ان الاقدم هو الاصح بقدر ابرر ليه اضافوا القصة؟ لان انا عندي شكلين من غير القصة وبالقصة. من غير القصة في الاقدم. باخترها. طب برر لي القصة دخلت ازاي بقدر ابرر. بقول ان القصة كانت منتشرة مسلا في التقليد وادخلوها علشان خاطر كانوا بيشوفه في القصة آآ تعليم ليسوع. في بعض الناس بتقول العكس لأ. ده انا هختار بقى ان القصة كانت موجودة في الاصل وهم حزفوها. طب ايه التبرير؟ قال لك الاباء حزفوها. علشان في القصة ان هي بتشجع على على الخلق السيء. طب نرد على الناس دي ازاي؟ هنقول لهم طب يا جماعة القصة الاباء شالوها الاباء دي الاباء دول كانوا موجودين في كل الدنيا تبص بعد توزيع الجغرافيا. تقول احنا عندنا مخطوطات من كنيسة الاسكندرية ما فيهاش النص. مخطوطات من كنيسة القسطنطينية ما فيهاش النص. مخطوطات من الاربع عائلات. هل يعقل ان كل اباء الدنيا تواطؤوا على حزف القصة علشان لقوا ان هي بتشجع على سوء الخلق. لا توجد مخطوطة واحدة قبل القرن الخامس باي لغة فيها قصة المرأة الزانية. سواء يوناني او قبطي او سرياني او لاتيني او جورجيا او ارميني او اثيوبي او اي لغة فيبقى تبريرهم ده تبرير خاطئ. خد بالك ان انت ممكن تقرا مسلا في تعليقات او في تفسيرات ان هو اختار قراءة وحط تبرير بس مش اي تبرير بيمشي مع العقل والمنطق وفعلا بيكون صحيح. زي ما بيبرروا مسلا حذف قصة المرأة الزانية اصل خد بالك. هو لو قال ان القصة كانت موجودة فعلا وناس حزفها ارحم ولا ان القصة اصلا مش من الكتاب وحد ضافها؟ هو عاوز يسبت ان يا جماعة يعني ده كان من كلام ربنا بس فيه ناس وحشة غلطت وحزفتها. لكن ما تقوليش ان القصة اصلا ما لهاش علاقة بالكتاب. وبعد كده ناس ضافتها. دي اوحش بالنسبة له فاهمين ازاي؟ فهو ممكن يبرر بس انت فكر بعقلك وبمنطقك وتشوف بقى الادلة الخارجية والادلة الداخلية وفق فانت عندك من ناحية الادلة الخارجية قدم المخطوطات والتوزيع الجغرافي وقوة المخطوطات نفسها. زي ما هنا دي لها قوة مخطوطات. السنائية مش مخطوطة هفا السينائية لها قوة مخطوطة قديمة واقدم نسخة كاملة للعهد الجديد باللغة اليونانية وهكزا. فما دام السينائية فيها النص يبقى لازم في حاجة يعني. اتفضل والله. عايز اقول حاجة واخلص اتفضل. الدليل الخارجي لو اتفق مع الدليل الداخلي بيبقى بيدي قوة. ممتاز. دي قاعدة. زائد لو الداخلي وخط سير نص مش يعني مش الاخضر او القديم ففي نسخ قديمة واقدم النسخ. طيب لو خط سيرة النص عكس الشيء الطبيعي على الصعاب تبرم يبقى ممكن التدريب الخارجي ما يكونش عندي عامل بس طب انت من ناحية القدم احنا شرحنا موضوع الشجرة ده. قلنا ان ان مسلا في مخطوطة نقلت سيء بشكل سيء ما احتفزتش كتير بالنص الاصلي رغم ان هي الاقدم بس انا جت لي مخطوطة مسلا في القرن الخامس السلسلة بتاعتها حافزوا على النص اكتر ففي النهاية لما وصل لمخطوطة من القرن الخامس ومخطوطة مسلا من القرن التالت. القرن التالت ده من سلسلة ضعيفة كانوا بيهملوا في نسخ وهكذا لكن اللي وصلت لي من القرن الخامس دي كانت كويسة وحافظت على النص. فده يعني منطقي ومقبول عند العلماء الموضوع مش عمياني بناخد بالاقدم وخلاص. فبنجمع الادلة الخارجية مع الادلة الداخلية. واللي بيتوافق مع العقل والمنطق هو ده اللي بيمشي. انت ممكن تطلع بعقل ومنطق وتفسير وتبرير عالم تاني يضرب به عرض الحائط. ما فيش اي مشاكل هو ده الكتاب المقدس. لو ما قدرش يعارض المنطقي اللي انت هتحطه لوجود النص او عدمه. ما هو يعني العلماء في علماء اختاروا ده وعندهم وجهة نزر وفي علماء اختاروا ده وعندهم وجهة نزر العالم والفاهم بيقدر يعرف انهي منهم واقرب للصواب. لكن في النهاية في مسيحيين بيتبعوا ده وفي مسيحيين بيتبعوا ده. وهو ده جمال الكتاب المقدس انه هيفضل مشوش عليه وهيفضل مليان بالتحريفات وكل فريق هيختار الكتاب اللي هيريحه في النهاية. يعني الخلاصة بتاعتنا دي مش هتوصل ان هم في الاخر هيتفقوا لأ لأ مستحيل. للمستمع زي ما بيقولوا او في القارئ. ممتاز. اللي هو عايزه انا شرحت القاعدة دي القاعدة دي بقت مفهومة دل العلماء ماشيين عليه اللي هم العلماء اللي بيحبوا يشغلوا دماغهم. في ناس كبره وبياخد بالاقدم وخلاص. دلوقتي فيه نقطة آآ بخصوص التوزيع الجغرافي ده. احنا قلنا ان في اربع كنايس رئيسية كنيسة الاسكندرية وكنيست قيصرية وكنيست القسطنطينية وكنايس فرنسا وايطاليا. كل واحد من دول نص العهد الجديد كان باليوناني بس بحسب المجتمع والبيئة وكده فكانوا بيتفاعلوا مع نص العهد الجديد فتلاقي نص العهد الجديد عند الكنايس مختلفة مختلف. معلومة الكنيسة الغربية ودي ده شيء عجيب. قال لك في كتاب اعمال الرسل بالذات نسخة اعمال الرسل بتاع الكنيسة الغربية اكبر من كل الكنايس بنسبة تقريبا سبعة في المية او تمانية في المية حاجة زي كده فاكر كام في المية بالزبط؟ هم قارنوا حجم النص اللي موجود في الكنايس التانية قرن نص اعمال الرسل في الكنايس في الكنايس الغربية وجدوا ان النص بتاع الكراسي الغربية اطول بكتير. فكانوا ما شاء الله مزبطين نص اه ايه؟ اه كانوا مزبطين النص بتاعهم اخر تمام يعني. فده دليل ان هم كانوا بيتفاعلوا مع النص على حسب احتياجاتهم وهكذا اللي انا عاوز اقوله بس عشان آآ المفهوم ده يكون واضح. موضوع التوزيع الجغرافي. هيجي واحد مسلا لما نيجي ننتقش في نص مسلا في في الصلاة الربانية بتاعة انجيل متى بيقول لك ايه اه فصلوا انتم هكذا بنى الذي في السماوات كزا كزا كزا كزا المهم في الاخر بيقول لك ايه ولكن نجنا من الشرير لان آآ لان لك والقوة والمجد الى الابد امين. الجزء الاخراني ده لان لك الملك والقوة والمجد الى الابد امين. دي مشكلة نصية. في بعض المخطوطات فيها الجزء ده وبعض المخطوطات ما فيهاش. لما بنيجي ندرس المشكلة دي بنلاقي الاتي بس عشان ايه؟ اه تفهموا الموضوع ماشي ازاي حيجي واحد مسيحي لما تيجي انت تعرف انهي مخطوطات فيها وانهي المخطوطات ما فيهاش وهعلمكم منين تجيبوا المعلومات دي؟ يعني طبعا مش احنا اللي هلسها هنجمع كل الشواهد ونقراها وكده لا. ده في اصلا علماء مجمعين لنا المشاكل النصية دي المخطوطات كزا وكزا وكزا بتحمل قراءة كزا والمخطوطات كزا وكزا وكزا بتحمل قراءة كزا فيه ناس بتشرح بقى وتدي لك تعليقات فيه ناس بتسيبك انت بقى ايه مع مع نفسك يعني. فالمهم ان النص بتاع الصلاة الربانية مش عارف موجود في مكة كم؟ المهم. ان فيها قراءة بيسموها قراءة حزف وقراءة اثبات يعني ايه قراءة حذف وقراءة اثبات؟ يعني انا عندي جزء من النص متفق عليه. الجزء التاني ده هل هو من النص ولا مش من النص؟ فلما اقول فيه مخطوطات ما فيهاش الجزء ده فدي قراءة حزف. يعني ايه حزف الجزء ده قراءة اثبات يعني الجزء ده موجود. فيقول لك قراءة الحذف في مخطوطات كزا كزا كزا. مخطوطات اسبات في مخطوطات كزا كزا. تمام لما بنيجي نشوف الحوار ده بنلاقي ايه؟ بنلاقي ان تقريبا تلات او اربع مخطوطات بس هم اللي ما فيهمش الجزء ده اللي هو قراءة لكن باقي مخطوطات العهد الجديد كلها فيها لان لك الملك والقوة المجد للابد امين. فييجي المسيح يبص يقول لك ايه عارف قاعدة التوزيع الجغرافي؟ قال لك اه. اهو النص موجود في كل المخطوطات اهو. يبقى المفروض بقى النص اصيل فالمفروض يبقى جزء من النص. بنتعامل مع الراجل ده ازاي؟ بنتعامل من ناحية برضه الادلة الداخلية بنقول هل في سبب للحزف هل في سبب للاضافة؟ بنشوف لو كان فيه سبب للاضافة فغالبا الاضافة دي هتنتشر وطعم لان المسيحي هيلاقي الجزء مضاف هتعجبه فحيستمر في نقله. فاهم ازاي؟ زي موضوع اللي احنا قلنا عليه اشعياء والانبياء. كلمة اشعياء دي هي مش عاجباه هيسعى لتغييرها ولما يغيرها كل اللي هيجي ينقلها منه هيلاقيها جميلة وحلوة فهيستمر في نقلها. فبالتالي هتلاقي القراءة الخاطئة هتنتشر فوقتها التوزيع الجغرافي مش هيكون له قيمة. لان احنا لقينا سبب للتغيير او للحزف او للاضافة. فلو انت مسلا لقيت ان في جزء معين من النص هناك سبب مقنع للحزف ما تستغربش ان اغلبية المخطوطات تكون حزفة. ولما تلاقي ان في نص معين فيه سبب مقنع للاضافة ما بتستغربش لما تلاقي ان كل المخطوطات اضافتها. تمام؟ خط سير مصر اللي كانت موجودة. هل ده ينفع يتحاسب او ينفع؟ ايوا تمام. طب وايه اللي يقدر يكتشف اول حاجة. ايوة. بعد كده الاقدمية بعد كده في نص كنت قلته قبل كده ونقوله تاني في متى سبعة وعشرين سبعتاشر. النص ده بيقول ايه بالعربي؟ بيقول لك ايه ففيما هم مجتمعون قال لهم بيلاطس من تريدون ان ان اطلق لكم برباص يسوع الذي يدعى المسيح. لما تلاقي في المخطوطات هتلاقي في كلمة ايه؟ في عندك قراءة القراءة الاولى يا اما النص زي ما احنا بنلاقيه في الفاندايك ام يسوع الزي وضع المسيح. القراءة التانية يسوع برباس ان يسوع الزي يوضع المسيح اللي هو بقية النص. في قراءات تانية هل يسوع هنا اه باداة تعريف ولا من غير اداة تعريف مش مهم يعني دي آآ مش مهم قوي بالنسبة للعلماء. المهم بقى العلماء بيجوا يدرسوا المشكلة دي هو حط الاشكال اللي لقاها في المخطوطات. لقى ان الشكل ده موجود في مخطوطتين بس يونانيتين والشكل ده موجود في كل مخطوطات العهد الجديد. طب احنا هنختار انهي لما بحسوا في كتابات الاباء وجدوا ان اوريجيانوس نقل ان هذه القراءة كانت موجودة في مخطوطات كتيرة في زمنه. بس هو قاوم القراءة دي وقال ان مستحيل دي تكون اصلية. ليه؟ قال لك ما ينفعش واحد قتال قتلة يكون اسمه على اسم المخلص فما دام بقى فيه سبب للحزف عند المسيحي فتعرف ان الشكل النص اللي حازف هو اللي هيعد هو اللي هيعم. تمام؟ الكلام ده كان نقله بروس ميتسجر بيقول كلام اه فين الكلام؟ تقريبا انا مش نقله. هو كان بروس ميدز جار له كتاب اسمه تعليقات نصية على العهد الجديد لما تفتح النص ده ما سبعة وعشرين سبعتاشر هتلاقيه ناقل كلام اورجانوس ان هو بيقول ايه؟ بينقل عن اوريجيانوس ان كان فيه مخطوطات على زمنه فيها القراءة دي بس هو كان معترض عليها. ليه؟ قال لك مستحيل يكون واحد الشخص السيء اسمه على اسم يسوع. قال بالزبط لم نجد في الكتب المقدسة شخص سيء يحمل اسم يسوع. كلهم كانوا انبياء او قديسين او ما شابه زلك. فبالتالي قال لك مستحيل يكون راجل قتال قتلة ده اسمه براءة اسمه يسوع فما دام القراءة دي مش عجباه فهو هيقاومها. وما دام المسيحيين هيقاوموها يبقى مش هتنتشر في المخطوطات. فبالتالي ما ينفعش تحكم على مشكلة زي دي بالتوزيع الجغرافي. لان هم هيعوزوا يحزفوه فكل المخطوطات هتحزف. فاهمين ازاي؟ فاهم انت لو مش فاهم. طب الله ينور عليك. على العهد الجديد لليوناني. من كم يوم ده؟ لأ. اتعودت عليه ولا؟ اه ايه رأيك كده اه خدها باكزون يا ماجورتي او في قمتي. اه بيقول يعني بيقول القراءة دي كانت معروفة عند اوريجيانوس يعني قال في تعليقه على النص تيتيد ذات يعني بيقول لك ان في بعض النسخ مش موجود ان برباص اسمه يسوع فده معناه لما يقول ان في بعض النسخ ما فيهاش انه اسمه يسوع معناه ان في نسخ تانية بتقول ان اسمه يسوع. طيب البور هابص يعني بيقول آآ غالبا الحذف صحيح. ليه بقى؟ ايه السبب؟ بيقول لك يعني بيوضح سبب اعتراضه على قراءة يسوع لا يمكن تكون صحيحة. في كل الكتب المقدسة يعني عمرنا ما لقينا واحد خاطئ اسمه ما لوش حجة. بس القضية ايه؟ ان ما دام هم مش عاجبهم ده اه ما دام هو مش عاجبهم دا يبقى مش هينتشر. فبالتالي ما تستغربش ان انت تلاقي مخطوطين تلاتة فيها يسوع برباس تخيل من ايام اورجانوس في القرن التالت بيقاوموا القراءة يعني. طيب آآ انا اعتقد كده آآ شرحنا آآ كم كويس آآ في الادلة في الادلة الخارجية قلنا ان هي دي المعلومات الخاصة بالمخطوطات بيقول القدم والتوزيع الجغرافي قوة المخطوطة والادلة الداخلية القاعدة الزهبية. القراءة التي توضح او تشرح او تفسر سبب وجود القراءات الاخرى هي المفضلة. في بس حوار بالنسبة للادلة الداخلية في بعض القواعد كده بيقولوها ايه هي القواعد دي قال لك ايه؟ في حاجة اسمها الاحتمالية النسخية الاحتمالية النسخية دي اللي احنا وضحناها في موضوع انهي ممكن تتنقل لدي او دي تتنقل لدي؟ فبيقول لك هل في احتمال ان دي نسخة تتنطق تتنقل لدي ولا دي تتنقل لدي دي معناها الاحتمالية النسخية. فالقراءة اللي تتحول للتانية هي الاصلية في عندك قاعدة بتقول القراءة الاكثر صعوبة. القراءة الاكثر صعوبة من وجهة نظر الناسخ هي المفضلة كاصلية. يعني ايه القراءة الاكثر صعوبة من وجهة نظر الناسخ؟ يعني نص معين يقراه المسيحي. المسيح البسيط لو وجد في هذا النص صعوبة غالبا كان في غيره. كان هيغيره. فما دام هو ده الشكل اللي كان هيغيره يبقى هو ده الاصل هو ده اللي نختاره. فزي المشكلة بتاعة آآ لن اصعد واصعد بعد. المسيحي كان هيجد صعوبة في انهي واحدة منهم ان يسوع لم يصعد العيد مطلقا لكن هو صعد فهيجد صعوبة. ازاي قال انا مش طالع لكن هو طلع فما دام هو وجد صعوبة في دي فغالبا هي دي اللي هيغيرها. موضوع اشعيا والانبية. ازاي الاقتباس منسوب لاشعياء وجد في قراءة اشعيا صعوبة فما دام وجد في القراءة دي صعوبة يبقى غالبا هي دي اللي هيغيرها. فدي اللي نختارها. في قاعدة تانية بتقول الاقصر غالبا هي الاصح. القراءة الاقصر اللي ان كان معروف تاريخيا ان الاسهل بالنسبة لهم ان هم يضيفوا بدل هيحزفوا يعني كانوا كانوا بيضيفوا مسلا الشروحات في وسط النص كلام علشان يفسر كلام قديم حاجات زي كده. فبيقول لك القراءة الاقصر يعني القراءة اللي ايه؟ ما فيهاش كلام كتير انت مسلا نص في النص بشكل قصير هقول لك على مثال مسلا. بس دي تاريخيا دي مش في نقد النص. عندك نص مسلا في مرقص ونص في متى نص في متة في نص في مرقص لقيت النص قصير على لسان المسيح زي مسلا في في الصلاة الربانية لو فتحت الصلاة الربانية في في لوقا هتلاقيها قصيرة انا اه ابانا من غير الذي في السماوات ليتقدس اسمك وبعدين ما فيش لا يأتي ملكوتا لتكن مشيئتك. المهم هتلاقي الصلاة قصيرة لما تقارنها في مادة هتلاقي الصلاة طويلة. انهي واحدة فيهم الاصح؟ قال لك القصيرة لان غالبا المسيحي كان بيزود رتوش وبيزود حاجات في النص يشرح ويكبره. اه. ده ده دي نقط انت بتحطها في دماغك مع مع وجود القاعدة الزهبية دي. اخراج نص اصعب من ادخال النص يعني ده شرح يدخل في اسهل الاسهل بالنسبة له انه يضيف. تمام. في بقى في قاعدة بتقول ان الاتفاق مع الاسلوب العام للمؤلف الحوار ده بقى بيعملوه مع الاجزاء الكبيرة اللي عليها مشاكل. يعني ايه؟ يعني قصة المرأة الزانية اتناشر نص دي مشكلة هل هي من انجيل يوحنا ولا مش من انجيل يوحنا؟ فبقوم عارف اسلوب كاتب انجيل يوحنا كتعبيرات اه تراكيب جمل لغة وهكذا. عرفت انا يوحنا بيتكلم ازاي وبيكتب ازاي اقوم باصص على قصة المرأة الزانية اقراها. هل فيها نفس الاسلوب؟ هل بيستخدم نفس الكلمات؟ هل نفس تراكيب الجمل لو لقيتهم متشابهين يبقى اه ده بيدي آآ اولوية ان ممكن تكون قصة المرأة الزانية بتاعة يوحنا. لكن في الامر لما العلماء بيقارنوا بيجدوا ان قصة المرأة الزانية فيها كلمات عمر ما يوحنا استخدمها. فيها تعبيرات عمر ما يوحنا استخدمها طريقة اللغة والاسلوب ده كدراسة يونانية مختلفة عن كاتب الانجيل. فبالتالي ده دليل ضد القصة. برضو في نهاية جيل مرقص ده جزء كبير بيدرسوا انجيل مرقص يعرفوا كان بيكتب ازاي بيستخدم انهي كلمات اسلوبه وتعبيرات تراكيب الجمل ويقروا نهاية انجيل مرقص هل نهاية انجيل مرقص متفقة مع اسلوب الكاتب؟ لو متفق هيبقى ده دليل مع اصالته. لكن في الحقيقة بيلاقوه انه مختلف في كلمات واسلوب وترقيب وهكذا فبيعرفوا ان اللي كتب النهاية دي مش هو نفس الشخص اللي كتب الانجيل القاعدة الرسمية. دي القاعدة اللي هو القراءة التي تتفق مع اسلوب الكاتب هي المفضلة كاصلية. بس دول بيستخدموها في نصين كاملين تلت اربع نصوص نص مسلا طويل لكن في الكلمات بتبقى صعبة. تمام. طيب لو في مسلا مسلا القانونية ما لهاش علاقة بالنقد النص. يعني ده مسلا ان يتبع نقد الاعمال. يعني هم مسلا يقول لك بطرس كتب رسالة بطرس التانية ولا ما كتبشي فبيقول لك يا جماعة لو كان بطرس هو اللي كتب رسالته الاولى مستحيل يكون هو اللي كتب التانية لان الاسلوبين مختلفين تماما ذاك نقد اعلى انا بحاول اثبت الكتاب لبطرس ولا انفيه عن بطرس. لكن في النقد النصي ما لوش دعوة بالكلام ده. انا فبتعامل مع الكتاب كنص. احنا قلنا زي موضوع الذي والله. هل ممكن اغير دي اخليها كده ممكن لو اضفت دي كده وكده يبقى في احتمالية نسخية ان دي تتحول لدين عبدالمسيح بسيط كان واحد سأله سؤال قال له ايه؟ قال له على موضوعة المستوصف الاولى تلات ستاشر والمخطوطة السكندرية وكزا وكزا وكزا. قال له بص المخطوطات الاقدم بتقول كده وهي اتغيرت بقت كده الذي دي ما تنفعش كاحتمالية نسخية فده راجل بيسرح بعربية بطاطا. تمام؟ يعني هو غلط في حاجتين لا دي موجودة في الاقدم ولا تيجي احتمالية نسخية. احنا هنكتفي بهذا القدر